مغروور قطر
25-09-2008, 10:42 PM
مصرف الطاقة الأول» يوقع اتفاقاً نفطياً بـ 400 مليون دولار
المنامة – أ. ف. ب – أعلن مصرف الطاقة الأول، أمس الاول انه وقع اتفاقاً لتشييد منصتين للحفر والتنقيب البحري عن النفط لمصلحة شركة مينا دريل التابعة له بقيمة 400 مليون دولار.
وقال المصرف الذي يتخذ من المنامة مقراً له في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه ان الاتفاق الذي تم توقيعه عهد إلى شركة «ماريتايم اندستريال سرفيسز» في إمارة الشارقة بدولة الإمارات «تأمين المعدات والإشراف على أعمال التشييد والبناء والتكاليف الأخرى المرتبطة بالمشروع».
وأضاف «من المقرر تسليم الحفار البحري الأول في 30 سبتمبر 2010 يليه الحفار البحري الثاني في 31 ديسمبر 2010».
ونقل البيان عن رئيس مجلس إدارة مصرف الطاقة الأول عصام جناحي قوله إن «فرص تشييد حفارات بحرية جديدة في أسواق المنطقة هذه الأيام باتت نادرة». وأضاف جناحي «لذا، ندرك ان توقيع مثل هذه الاتفاقات يناسب نهج عملنا في مينا دريل ويعتبر فرصة سانحة للحصول على عائد مادي ممتاز». وقال البيان إن «منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا تحتل المركز الأول عالمياً في امتلاك وإنتاج مواد ومشتقات الهيدروكربونات».
وتابع «مع انخفاص معدلات إنتاج البترول في الدول المنتجة المعروفة كالولايات المتحدة والمكسيك وبحر الشمال، من المتوقع أن تلبي منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا النصيب الأكبر من احتياجات الطاقة على مستوى العالم».
المنامة – أ. ف. ب – أعلن مصرف الطاقة الأول، أمس الاول انه وقع اتفاقاً لتشييد منصتين للحفر والتنقيب البحري عن النفط لمصلحة شركة مينا دريل التابعة له بقيمة 400 مليون دولار.
وقال المصرف الذي يتخذ من المنامة مقراً له في بيان تلقت وكالة فرانس برس نسخة منه ان الاتفاق الذي تم توقيعه عهد إلى شركة «ماريتايم اندستريال سرفيسز» في إمارة الشارقة بدولة الإمارات «تأمين المعدات والإشراف على أعمال التشييد والبناء والتكاليف الأخرى المرتبطة بالمشروع».
وأضاف «من المقرر تسليم الحفار البحري الأول في 30 سبتمبر 2010 يليه الحفار البحري الثاني في 31 ديسمبر 2010».
ونقل البيان عن رئيس مجلس إدارة مصرف الطاقة الأول عصام جناحي قوله إن «فرص تشييد حفارات بحرية جديدة في أسواق المنطقة هذه الأيام باتت نادرة». وأضاف جناحي «لذا، ندرك ان توقيع مثل هذه الاتفاقات يناسب نهج عملنا في مينا دريل ويعتبر فرصة سانحة للحصول على عائد مادي ممتاز». وقال البيان إن «منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا تحتل المركز الأول عالمياً في امتلاك وإنتاج مواد ومشتقات الهيدروكربونات».
وتابع «مع انخفاص معدلات إنتاج البترول في الدول المنتجة المعروفة كالولايات المتحدة والمكسيك وبحر الشمال، من المتوقع أن تلبي منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا النصيب الأكبر من احتياجات الطاقة على مستوى العالم».