المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل : بيع بنك "واشنطن ميوتشوال" بعد انهياره



راعي البورصه
27-09-2008, 02:39 AM
آخر تحديث: الجمعة 26 سبتمبر 2008 14:21 GMT
انهار بنك آخر هو بنك "واشنطن ميوتشوال" للإقراض العقاري، واستولى مكتب الإشراف على المدخرات والقروض على البنك وباعه لبنك جي بي مورجان تشيز بمبلغ 1،9 مليار دولار بعد أن سحب المودعون منه مبلغ 16،7 مليار دولار خلال عشرة أيام.

وقد طمأن مكتب الإشراف عملاء البنك أن نشاطاته البنكية ستستمر رغم تغير المالك.

وكان البنك المذكور آخر ضحايا أزمة الإئتمان العقاري.

وكان البنك يحوز ما قيمته 307 مليارات من الممتلكات منها 188 مليارا فقط من الودائع، مما يعني انه كان بحاجة للحصول على تمويل من الأسواق المالية، وهو ما أصبح متعذرا في الآونة الأخيرة.

وكان البنك قد جمع مبلغ 7 مليارات دولار من مجموعة مستثمرين.

وقد جاء بيع البنك كخطوة لتفادي الاضطرار لتعويض المودعين في حال انهار البنك وترك لمصيره، فهذه الخطوة نقلت المسؤولية للبنك الذي اشتراه.

وكان البنك قد أقال مديره كيري كيلينجر قبل أقل من ثلاثة أسابيع، بسبب اتهامه "بتوريط البنك" بعمليات اقراض تنطوي على مخاطرة مالية، ومنها تقديم قروض لأشخاص وضعهم المالي لا يبعث على الثقة.

يذكر أن "واشنطن ميوتشوال" هو ثاني بنك يستحوذ عليه جي بي مورجان تشيز ليصبح ثاني أكبر بنك أمريكي، يملك 5410 فروع في 23 ولاية.
منقول منbbc

مغروور قطر
27-09-2008, 02:46 AM
واشنطن ميوتيوال» تسجل أكبر انهيار في التاريخ المصرفي وتهدد بضياع 307 مليارات دولار




أغلقت الحكومة الاميركية مؤسسة واشنطن ميوتيوال فيما يمثل أكبر انهيار في التاريخ المصرفي الاميركي وبيعت أصولها المصرفية لبنك الاستثمار جيه.بي مورجان مقابل 9. 1 مليار دولار. ويمثل قرار الحكومة الاميركية أحدث خطوة تاريخية في محاولات الحكومة الاميركية لتطهير القطاع المصرفي من مشاكل ديون الرهن العقاري المتعثرة.




وكانت واشنطن ميوتيوال أكبر مؤسسة للمدخرات والقروض في الولايات المتحدة ومن المؤسسات التي تضررت بشدة من انهيار سوق الإسكان والأزمة الائتمانية كما مني بخسائر من جراء تزايد خسائر قطاع الرهن العقاري. وعين المكتب الاتحادي للتأمين على الودائع حارسا قضائيا على المؤسسة بعد أن شهد أزمة سيولة بسبب إقبال على سحب الودائع. وبلغ حجم المسحوب من الودائع 7. 16 مليار دولار منذ 15 سبتمبر الجاري. وقال مكتب التأمين على الودائع أن جميع الودائع مؤمن عليها وتتمتع بحماية كاملة وان العملاء سيجدون أن العمل يسير كالمعتاد. وقالت شيلا بير رئيسة المكتب أن تدخل السلطات بسبب تسرب أنباء لوسائل الإعلام ومن أجل تهدئة المودعين. وفي العادة يتولى المكتب إدارة المؤسسات المنهارة حتى تتاح له فرصة العطلة الأسبوعية للاطلاع على دفاتر المؤسسة وبدء العمل دون مشاكل في بداية الأسبوع التالي.


وقالت السلطات التنظيمية ان واشنطن ميوتيوال لديه أصول قيمتها 307 مليارات دولار وودائع بقيمة 188 مليارا. وكان أكبر انهيار مصرفي سابق في الولايات المتحدة هو لمؤسسة كونتننتال ايلينوي ناشيونال بنك اند تراست التي كانت قيمة أصولها 40 مليار دولار عندما انهارت عام 1984.


وقال جي.بي. مورجان ان الصفقة تعني أنه سيصبح لديه الآن 5410 فروع في 23 ولاية في مختلف أنحاء الولايات المتحدة بالإضافة إلى أنه سيصبح أكبر مؤسسة لبطاقات الائتمان في البلاد. وسيجعل ذلك من جي.بي. مورجان ثاني أكبر بنك في الولايات المتحدة محتلا بذلك مكانة بنك أوف أميركا إذ ستبلغ قيمة أصوله 04. 2 تريليون دولار ولن يسبقه سوى سيتي جروب.


وسيصبح بنك أوف أميركا في المركز الأول عندما يستكمل إجراءات الاستحواذ على ميريل لينش. في الأثناء جاهدت البنوك المركزية في مختلف أرجاء العالم لتلبية الطلب على السيولة أمس بعد أن أغلقت السلطات الاميركية البنك وتعرضت خطة إنقاذ طرحها البيت الأبيض بقيمة 700 مليار دولار لمشاكل.


ومع تفاقم الأزمة المالية المستمرة في تدمير الثقة في السوق كثفت بنوك مركزية منها البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا والبنك الوطني السويسري (المركزي) جهودها في محاولة تهدئة الوضع بخطة جديدة لضخ مليارات الدولارات من قروض أسبوع لأول مرة.


وفي حين تعثرت المفاوضات المتعلقة بخطة الإنقاذ الاميركية غير المسبوقة جاءت أنباء أن السلطات سيطرت على واشنطن ميوتيوال أكبر بنك أميركي للمدخرات والقروض. وقال كلوديو بيرون المحلل في جيه.بي. مورجان في سنغافورة «السوق مجمدة في الوقت الراهن».


وأضاف «نحن في مرحلة تنقص فيها السيولة بدرجة تجعل الأسعار تفقد فائدتها كمؤشر. وهذا في حد ذاته يبعث على القلق». وفي التعاملات المبكرة في لندن سجل سعر الاقتراض فيما بين البنوك بالدولار لمدة ثلاثة أشهر الحد الأقصى لنطاق تراوح بين 7. 3 و8. 4 بالمئة. وقالت بنوك في سنغافورة أن أموالا بالدولار ظلت تتبادل بسعر ما بين 5. 2 و5. 3 بالمئة في آسيا.


وزادت الاضطرابات بعد أن عطل الجمهوريون بالكونجرس خطة وزير الخزانة هنري بولتون لشراء الديون المعدومة من البنوك وطرحوا بدلا من ذلك فكرة خاصة بهم تتعلق بالتأمين على الرهون العقارية مما أثار الشكوك حول خطة الإنقاذ برمتها.


وفي حين تمتنع البنوك التجارية في كل مكان عن تقديم السيولة ومنح القروض ازداد تدخل البنوك المركزية لملء هذا الفراغ. وزاد من نقص السيولة في الأسواق امتناع البنوك عن تقديم أموال قصيرة الأجل قبل ان تغلق دفاترها للربع الثالث من العام الأسبوع المقبل.


وتدخلت البنوك الثلاثة الأوروبية الكبرى وهي البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا والبنك الوطني السويسري بتصعيد جهودها لتخفيف ضغوط التمويل قرب نهاية هذا الربع من العام. وقال المركزي الأوروبي انه سيضخ 35 مليار دولار إضافية ووعد بنك انجلترا بضخ 30 مليار دولار زائد موارد إضافية بالإسترليني وعرض البنك السويسري تسعة مليارات دولار.


وأول من أمس الخميس ارتفع سعر التعاملات فيما بين البنوك (لايبور) لأجل ثلاثة أشهر بالدولار بنحو 30 نقطة أساس إلى 769. 3 بالمئة وهو أعلى مستوياته منذ يناير. وطرح بنك استراليا المركزي أول عمليات اعادة شراء له على الإطلاق بالدولار الاميركي وتم على الفور استيعاب 10 مليارات دولار طرحها في السوق المتعطشة للسيولة بسعر 165. 3 بالمئة وهو على بكثير من أدنى سعر شراء وهو 35. 2 بالمئة.


وفي كوريا الجنوبية قالت وزارة المالية أنها ستضخ عشرة مليارات دولار أو أكثر في السوق المحلية حتى منتصف أكتوبر لتجنب نقص التمويل بالدولار. وأعلنت وزارة المالية الكورية الجنوبية إنها ستضخ إلى سوق صرف العملة المحلية 10 مليارات دولار على الأقل ،وذلك في مسعى لتهدئة السوق بعد انهيار البنك الاستثماري الأميركي ليمان براذرز بالإضافة إلى تقديم مزيد من السيولة.


ونقلت وكالة أنباء «يونهاب»عن مدير مكتب الشؤون المالية الدولية في الوزارة تشيو جونغ كوك قوله للصحافيين «منذ حدوث الأزمة المالية الأميركية، تعرض سوق العملات الأجنبية للضربة الأكبر. وقد توصلنا إلى قرار بضخّ دولارات عن طريق استعمال الأموال المخصصة لاستقرار سعر الدولار».


وأضاف «ستبلغ الكمية 10 مليارات دولار على الأقل وسيتم توفير المبلغ ابتداء من هذا الشهر إلى أوائل الشهر المقبل وإذا ما دعت الضرورة، سيتم توفير مزيد من الدولارات». وكان وزير المالية الكوري الجنوبي كانج مان سو قال في وقت سابق أن الحكومة ستتخذ تدابير وقائية للتصدي لنقص الدولار الأميركي في الأسواق المالية في البلاد بسبب تداعيات الأزمة المالية الأخيرة في الولايات المتحدة.


ونقلت «يونهاب» عن الوزير قوله إن الحكومة ستتصدى للمشكلات التي تعم الأسواق المالية في البلاد من خلال اتخاذ إجراءات وقائية لمعالجة النقص في العملات الأجنبية ومن أجل استقرار السوق. وأشار إلى أن حكومة سيول من جانبها ستقوم أيضا بتعزيز جهودها من أجل مساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة للتعامل مع الأزمة.


وضخ بنك اليابان المركزي اليوم 800 مليار ين (54. 7 مليارات من ناحية أخرى ضخ بنك اليابان المركزي 800 مليار ين (54. 7 مليارات دولار) إلى الأسواق في تحرك طارئ لمنع حدوث اضطراب في معدلات السيولة النقدية بالأسواق. يذكر أن هذه هي المرة الثامنة على التوالي التي يضخ فيها البنك المركزي سيولة نقدية إلى الأسواق منذ بداية الأسبوع الماضي لمواجهة تداعيات أزمة الائتمان العالمية.


وأدت أزمة الائتمان إلى احتفاظ الكثير من المؤسسات المالية بالسيولة النقدية لديها وعدم تقديم أي قروض للمؤسسات الأخرى مما أصاب سوق الائتمان بما يشبه الشلل. في الوقت نفسه تسعى البنوك المركزية في الدول الكبرى إلى إنعاش هذه السوق من خلال توفير المزيد من السيولة للمؤسسات المالية الخاصة.


وبلغ إجمالي السيولة النقدية التي ضخها بنك اليابان المركزي منذ إشهار إفلاس بنك ليمان براذرز الاستثماري الاميركي في بداية الأسبوع الماضي 8. 15 تريليون ين. ويأتي ذلك بعد يومين من تنظيم البنك مزايدة بين المؤسسات المالية للحصول على قروض دولارية بقيمة 30 مليار دولار يوم الأربعاء وهي المرة الأولى التي يضخ فيها البنك الياباني دولارات إلى الأسواق.


وذكر البنك أنه سيقدم قروضا بالدولار لمدة شهر وشارك في المزايدة حوالي 40 مؤسسة مالية يابانية وأجنبية تعمل في اليابان. وكان البنك المركزي الياباني قد اتفق أول من أمس الخميس قبل الماضي مع خمسة بنوك مركزية كبرى أخرى في العالم بينها مجلس الاحتياط الاتحادي الاميركي والبنك المركزي الأوروبي على التحرك المشترك لتخفيف حدة الاضطرابات المالية الحالية في العالم.


دولاران


كشفت صحيفة الأعمال اليابانية «نيكاي» أمس أن مجموعة الخدمات المالية اليابانية «نومورا القابضة» لم تدفع سوى دولارين رمزيين لاقتناء أنشطة الوساطة وبنك الاستثمار التابعة لمجموعة «ليمان براذرز» في أوروبا والشرق الأوسط.


ويفسر هذا السعر الرمزي بكون نومورا لم تشتر أسهماً ولا سندات وباقي موجودات ليمان مع ضمانها معظم الوظائف الـ 2500 للأنشطة التي اشترتها، بحسب الصحيفة. وأضاف المصدر ذاته أن المجموعة اليابانية فازت بالمزاد لشراء ليمان براذرز لأنها عرضت الحفاظ على عدد اكبر من الموظفين الأميركيين من منافسيها وخصوصا منهم مجموعة باركليز البريطانية. واشترت نومورا أيضا لقاء نحو 225 مليون دولار معظم أنشطة ليمان في آسيا والمحيط الهادئ مع تعهدها بالإبقاء على ثلاثة آلاف موظف محلي، بحسب الصحف.


حذر


قال شيوشي ناكاجاوا وزير المالية الياباني الجديد انه يتوخى الحذر بشأن إنشاء صندوق سيادي لاستثمار بعض احتياطيات اليابان من النقد الأجنبي في ضوء اضطرابات الأسواق المالية. وكان ناكاجاوا كتب في مقال نشر بمجلة قبل ان يصبح وزيرا للمالية ان على اليابان أن تنشيء صندوقا للثروة السيادية يستخدم ما تحققه من مكاسب عن احتياطياتها الخارجية والتي تبلغ قرابة أربعة تريليونات ين «38 مليار دولار» سنويا لتحقيق عوائد أعلى.


وفيما يتعلق بالعملات قال ناكاجاوا في لقاء مع مجموعة من الصحفيين ان التحركات السريعة غير مرغوب فيها. وأضاف في الوقت الذي شهد فيه العالم حالة من عدم اليقين لأكثر من عام وعانت بعض الدول كانت بعض تحركات الصرف الأجنبي غير قائمة على طلب حقيقي. والتحركات السريعة والمتقلبة ليست عنصرا ايجابيا.



وكالات

Hypnotic
27-09-2008, 02:48 AM
ههههه عاد تصدق كان حسابي في هذا البنك يوم ما كنت ادرس في امريكا

ســـهم
27-09-2008, 02:52 AM
ياساتر

الاخبار اليوم شينه :(

راعي البورصه
27-09-2008, 03:42 AM
أخبار اليوم شكلها ما تسر كلش .....