وجهة نظر
27-09-2008, 04:09 AM
اليوم هو يوم الفرحة بالنسبة لي ويوم من أسعد الايام وأجملها
لختمي للقرآن بفضل الله تعالى هذه الليلة آآمّاً بالمصلين ، وختم القرآن بفضل الله هذه الليلة في القيام ليلة 27 من رمضان .
حق لي أن افرح والأيادي ترفع أكف الضراعة إلى المولى تبارك وتعالى تتطلب منه الرحمة والمغفرة والعتق من النار
من أجل النعم ، وأما بنعمة ربك فحدث .
ما أجملها من أيام عندما تطلب الرحمة من ملك الملوك وتنكسر بين يديه ، وتطلب منه أن يغسل أدران الذنوب والسكينة تتنزل والطمأنية والراحة والسعادة تحل .
لا أن نفرح أو نطلب الرحمة من بوش وإدارته لإنقاذ شيء من حطام الدنيا
أناس يتابعون ويترقبون عن كثب الأمور السياسية والإقتصادية
وأناس يتابعون ويترقبون عن كثب ليلة القدر
شقي عبد من أدركه رمضان ولم يغفر له
والله أن حلاوة الإيمان وقراءة القرآن والإنكسار بين يدي الله تنسي الإنسان الدنيا بما فيها
فلماذا ننشغل عن نفحات رمضان وروحانيته وجماله وبلسمه بشيء فان ؟
لم يتبقى من رمضان إلا القليل والاعمال بالخواتيم فشمروا عن سواعدكم وأختموا شهركم بخير تنالوا خيري الدنيا والآخرة .
لختمي للقرآن بفضل الله تعالى هذه الليلة آآمّاً بالمصلين ، وختم القرآن بفضل الله هذه الليلة في القيام ليلة 27 من رمضان .
حق لي أن افرح والأيادي ترفع أكف الضراعة إلى المولى تبارك وتعالى تتطلب منه الرحمة والمغفرة والعتق من النار
من أجل النعم ، وأما بنعمة ربك فحدث .
ما أجملها من أيام عندما تطلب الرحمة من ملك الملوك وتنكسر بين يديه ، وتطلب منه أن يغسل أدران الذنوب والسكينة تتنزل والطمأنية والراحة والسعادة تحل .
لا أن نفرح أو نطلب الرحمة من بوش وإدارته لإنقاذ شيء من حطام الدنيا
أناس يتابعون ويترقبون عن كثب الأمور السياسية والإقتصادية
وأناس يتابعون ويترقبون عن كثب ليلة القدر
شقي عبد من أدركه رمضان ولم يغفر له
والله أن حلاوة الإيمان وقراءة القرآن والإنكسار بين يدي الله تنسي الإنسان الدنيا بما فيها
فلماذا ننشغل عن نفحات رمضان وروحانيته وجماله وبلسمه بشيء فان ؟
لم يتبقى من رمضان إلا القليل والاعمال بالخواتيم فشمروا عن سواعدكم وأختموا شهركم بخير تنالوا خيري الدنيا والآخرة .