مغروور قطر
05-10-2008, 04:39 PM
سوق الدوحة : المؤشر يستهل تداولات ما بعد إجازة عيد الفطر المبارك على تراجع قوي بنحو 7 % والشركات الكبيرة أكبر الخاسرين
أرقام 05/10/2008 استهل المؤشر العام لسوق الدوحة المالي، تداولات الأسبوع، وأول أيام تداول بعد انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك على تراجع قوي بنحو 7 %، اثر تراجع أكبر الشركات المدرجة في السوق على رأسها الشركات الكبيرة.
حيث بدأ المؤشر الدقائق الأولى على تراجع قوي بمقدار 350 نقطة خلال العشر دقائق الأولى، واستمر على هذا المنوال ليفقد النقطة تلو الأخرى حتى إغلاق السوق بضغط من الشركات الكبيرة، ولم يستطع حتى اللحظات الأخيرة من تقليص أي جزء من خسائره التي مني بها طيلة جلسة اليوم ليغلق في نهاية المطاف دون حاجز 9000 نقطة عند 8664 متراجعا بنحو 650 نقطة، مع تداولات متوسطة بلغت قيمتها الإجمالية 577 مليون ريال.
وتصدرت الشركات الكبيرة قائمة أكثر الأسهم تراجع مع اختفاء الطلبات لبعض الأسهم خلال جلسة التداول كسهم صناعات قطر، وكهرماء، ووقود، وناقلات وكانت شركة ناقلات قد أعلنت عن استلام أول سفينة كيو – ماكس ( موزة ) أكبر ناقلة للغاز الطبيعي المسال.
أكثر الشركات تراجعا
الشركة
السعر ( ريال )
التغير %
الاسمنت
130.1
- 9.5 %
كهرماء
89.1
- 9.5 %
المتحدة
44.1
- 9.2 %
بنك قطر الوطني
171.0
- 9 %
المخازن
28.0
- 9 %
الاجارة
29.7
- 8.5 %
ناقلات
27.2
- 8 %
صناعات
129.1
- 8.2 %
وقود
153.0
- 8.1 %
وكان سوق الدوحة قد شهد ارتفاع بنحو 400 نقطة خلال الجلستين السابقتين بعد أن شهدت الساحة العالمية نوعا من الاستقرار بعد إقرار خطة الإنقاذ الأمريكية.
وكانت الأسواق العالمية قد شهدت تذبذبا في مستواها خلال فترة إيقاف الأسواق الخليجية، وذلك مع وجود تطورات كبيرة شهدها العالم بغية حل للأزمة المالية العالمية، حيث وافق مجلس الشيوخ على خطة تتكلف 700 مليار دولار لإنقاذ القطاع المالي وكان لتلك الموافقة صدى ايجابي على أداء الأسواق العالمية بعد رفضها بالسابق.
إلا هذا الأداء لم يستمر طويلاً بعد أن صدر تقرير منذ قرابة الأسبوع أظهر فيه أن عدد الأمريكيين العاطلين عن العمل الذين طلبوا إعانات بطالة بلغت للمرة الأولى إلى أعلى مستوى منذ سبع سنوات لينعكس بذلك سلبيا على الأسواق العالمية شهدت على أثرها الأسواق الأمريكية تراجع بنحو 3 %، ليتفق بعض المحللون بعد ذلك أن تكلف 700 مليار دولار قد لا يكون كافيا لرفع الجمود عن الأسواق العالمية، وبعد إقرار النواب الخطة بتاريخ 3 أكتوبر شهدت الأسواق الأمريكية تراجع بنحو 1.5 %.
هذا واستمرت المؤسسات المالية الغير قطرية في نهج عمليات البيع حيث بلغت مبيعاتهم خلال جلسة اليوم ما يقارب 32 % مقابل 8 % شراء.
أرقام 05/10/2008 استهل المؤشر العام لسوق الدوحة المالي، تداولات الأسبوع، وأول أيام تداول بعد انتهاء إجازة عيد الفطر المبارك على تراجع قوي بنحو 7 %، اثر تراجع أكبر الشركات المدرجة في السوق على رأسها الشركات الكبيرة.
حيث بدأ المؤشر الدقائق الأولى على تراجع قوي بمقدار 350 نقطة خلال العشر دقائق الأولى، واستمر على هذا المنوال ليفقد النقطة تلو الأخرى حتى إغلاق السوق بضغط من الشركات الكبيرة، ولم يستطع حتى اللحظات الأخيرة من تقليص أي جزء من خسائره التي مني بها طيلة جلسة اليوم ليغلق في نهاية المطاف دون حاجز 9000 نقطة عند 8664 متراجعا بنحو 650 نقطة، مع تداولات متوسطة بلغت قيمتها الإجمالية 577 مليون ريال.
وتصدرت الشركات الكبيرة قائمة أكثر الأسهم تراجع مع اختفاء الطلبات لبعض الأسهم خلال جلسة التداول كسهم صناعات قطر، وكهرماء، ووقود، وناقلات وكانت شركة ناقلات قد أعلنت عن استلام أول سفينة كيو – ماكس ( موزة ) أكبر ناقلة للغاز الطبيعي المسال.
أكثر الشركات تراجعا
الشركة
السعر ( ريال )
التغير %
الاسمنت
130.1
- 9.5 %
كهرماء
89.1
- 9.5 %
المتحدة
44.1
- 9.2 %
بنك قطر الوطني
171.0
- 9 %
المخازن
28.0
- 9 %
الاجارة
29.7
- 8.5 %
ناقلات
27.2
- 8 %
صناعات
129.1
- 8.2 %
وقود
153.0
- 8.1 %
وكان سوق الدوحة قد شهد ارتفاع بنحو 400 نقطة خلال الجلستين السابقتين بعد أن شهدت الساحة العالمية نوعا من الاستقرار بعد إقرار خطة الإنقاذ الأمريكية.
وكانت الأسواق العالمية قد شهدت تذبذبا في مستواها خلال فترة إيقاف الأسواق الخليجية، وذلك مع وجود تطورات كبيرة شهدها العالم بغية حل للأزمة المالية العالمية، حيث وافق مجلس الشيوخ على خطة تتكلف 700 مليار دولار لإنقاذ القطاع المالي وكان لتلك الموافقة صدى ايجابي على أداء الأسواق العالمية بعد رفضها بالسابق.
إلا هذا الأداء لم يستمر طويلاً بعد أن صدر تقرير منذ قرابة الأسبوع أظهر فيه أن عدد الأمريكيين العاطلين عن العمل الذين طلبوا إعانات بطالة بلغت للمرة الأولى إلى أعلى مستوى منذ سبع سنوات لينعكس بذلك سلبيا على الأسواق العالمية شهدت على أثرها الأسواق الأمريكية تراجع بنحو 3 %، ليتفق بعض المحللون بعد ذلك أن تكلف 700 مليار دولار قد لا يكون كافيا لرفع الجمود عن الأسواق العالمية، وبعد إقرار النواب الخطة بتاريخ 3 أكتوبر شهدت الأسواق الأمريكية تراجع بنحو 1.5 %.
هذا واستمرت المؤسسات المالية الغير قطرية في نهج عمليات البيع حيث بلغت مبيعاتهم خلال جلسة اليوم ما يقارب 32 % مقابل 8 % شراء.