المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رأيت رؤوساً قد { أينعت وطالت } وحان { قطافها أو قطعها أو نحرها } ..!!



عاشق الشهادة
05-10-2008, 05:48 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحمد لله معز الإسلام بنصره ، ومذل الشرك بقهره ، والصلاة والسلام على من أعلى منار الإسلام بدعوته وسيفه ، أما بعد :


قال الحق تعالى (( هم العدو فأحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون ))

وقال تبارك وتعالى (( انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الأخرة عذاب عظيم ))
جولة اليوم هي عن ( أناس حمقى مغفلين ليس لهم قاعدة معينة ) إنهم منحرفين ظلاميين
وضالين مضلين
وابواق شؤم على المسلمين
ومن الإرهابيين المارقين
ومن أهل الدياثة الأصليين


هل عرفتوهم ..

.
.

.

ومن لا يعرف هؤلاء الخبثاء
المتسلطين بإقلامهم على العلماء

.

.

هل عرفتموهم ..

إنهم العلمانيين والليبرالين الساقطين بالمعنى والمبنى

إن هم إلا كالانعام بل هم أضل ..


هل عرفتموهم ..

دعاة الديمقراطية الامريكية والخطة الجهنمية في الجزيره العربيه
دعاة الخنا والفجور والعهر والسفور
دعاة الزنا والبغى واللواط والشذوذ

دعاة الحرية المزعومة والتؤدة المكذوبة

أضل الضالين
وأشد المحاربين
والمسلمين ما زالوا في لهوهم غافلين ..


يحاربون العلماء ونحن ساكتين
ينشرون البلاء ونحن صامتين

إلى متى يا مسلمين
إلم يحن حد السكين ........!!
وقطع عنقه التخين

من لهؤلاء الذين سلك بعضهم وانطبق عليهم ( نهج المرتدين )

إلى متى ياعلماء ؟؟

وأنتم أهل الحل والعقد ..

نظل صامتين ..

ونعلم جيداً أن العاقبة للمتقين


...............................

لدينا نموذجين من الأعداء ..

العدو الخارجي ..

أمريكا وأسرائيل ومن حالفها من القوات الكافرة ..وقد تولى أمرهم المجاهدين ..
في العراق وأفغانستان والشيشان ..


والعدو الداخلي
هم الليبرالين والعلمانيين
رسل الغرب المغتربين

أين الوقفة الحازمة لردع هؤلاء ؟؟!!

أين حد السيوف وقطع أعناقهم { ولا عزاء } إلى الحتوف ؟؟!!

هل هناك مفسدة تمنع .........

إن كانت كذلك فاعذرونا يا علماء ..


( خاطرة بالليل جائلة ، لمن قدح في علماءنا بقذارة )






كتبه
أبو شيماء المدني
ونقله الشهاده لي
وصلى الله وسلم على نبينا محمد
مع التحية

قطريه ماركه
05-10-2008, 06:00 PM
جزاك الله خير ع النقل المميز ...

الزعفراني82
05-10-2008, 06:08 PM
اخوي العزيز بقولك شي بس لا تزعل مني انت اصلا كل الكلام الي قاعد تكتبه ما منه فايده ولا بيكون له فايده لا الحين ولا علا المستقبل القريب
اصلا المنتدي مكان تطلع حرتك لا اكثر ولا اقل و اعتقد العلمانيين و الليبراليين او الدول العلمانيه و الليبراليه الي تقول عنهم لازم نقطع رؤوسهم بحد السيف هم الي يصنعون سيارات و طيارات و ملابس و كل شي تشوفه حواليك حتي اللابتوب الي قاعد تكتب فيه مقالاتك و علا رأسهم دول الكافره نفس امريكا و بريطانيا و ما اعتقد المجاهدين في افغانستان و طالبان يقدرون يسوون نفس الي يسوونه دول الكافره و حتي دول المسلمه المصنعه محتاجه الي تكنولوجيا دول الكافره عزيزي

انا اخوي لا علماني ولا ليبرالي ولا اشتراكي ولا ماسوني او صهيوني ولا اتبع اي تيار سياسي

انا اتبع تيار السياسي الي يقول ( خلك انسان واقعي و اتبع الواقع مهما كان حلو او مر )

و الواقع و الحقيقه يقول لي شوف شنو دول الكافره الي تطلب انت بقص راسهم بالسيف شنو يسووون و
دول المجاهده ايس سووا و ايش راح يسوون

طبعا اختلاف وجهات النظر اخوي العزيز و الكريم شي عادي و طبيعي و انت دائما بتكون غالي و ولدنا بالاخير

يونيك
05-10-2008, 06:11 PM
لله درك يا ابا شيماء ....... بورِكَت الانامل .


سيوف اقلامنا جاهزة لنحر هؤلاء في عقر دارهم بإذن الله.



احسنت النقل أخي الشهادة .....

عاشق الشهادة
05-10-2008, 08:11 PM
جزاك الله خير ع النقل المميز ...



بارك الله فيج ورحم الله والديج أختي الفاضله .

نبض الحياه
05-10-2008, 08:37 PM
يسلمووووووووووووو على النقل المتميز

عاشق الشهادة
05-10-2008, 09:26 PM
اخوي العزيز بقولك شي بس لا تزعل مني انت اصلا كل الكلام الي قاعد تكتبه ما منه فايده ولا بيكون له فايده لا الحين ولا علا المستقبل القريب
اصلا المنتدي مكان تطلع حرتك لا اكثر ولا اقل و اعتقد العلمانيين و الليبراليين او الدول العلمانيه و الليبراليه الي تقول عنهم لازم نقطع رؤوسهم بحد السيف هم الي يصنعون سيارات و طيارات و ملابس و كل شي تشوفه حواليك حتي اللابتوب الي قاعد تكتب فيه مقالاتك و علا رأسهم دول الكافره نفس امريكا و بريطانيا و ما اعتقد المجاهدين في افغانستان و طالبان يقدرون يسوون نفس الي يسوونه دول الكافره و حتي دول المسلمه المصنعه محتاجه الي تكنولوجيا دول الكافره عزيزي

انا اخوي لا علماني ولا ليبرالي ولا اشتراكي ولا ماسوني او صهيوني ولا اتبع اي تيار سياسي

انا اتبع تيار السياسي الي يقول ( خلك انسان واقعي و اتبع الواقع مهما كان حلو او مر )

و الواقع و الحقيقه يقول لي شوف شنو دول الكافره الي تطلب انت بقص راسهم بالسيف شنو يسووون و
دول المجاهده ايس سووا و ايش راح يسوون

طبعا اختلاف وجهات النظر اخوي العزيز و الكريم شي عادي و طبيعي و انت دائما بتكون غالي و ولدنا بالاخير




شاكر لك مداخلتك يـ أخوي الزعفراني ,
رحم الله امرىء عرف قدر نفسه .

عاشق الشهادة
05-10-2008, 09:54 PM
لله درك يا ابا شيماء ....... بورِكَت الانامل .


سيوف اقلامنا جاهزة لنحر هؤلاء في عقر دارهم بإذن الله.



احسنت النقل أخي الشهادة .....



شاكر مرورك يـ يونيك ..

miss-qatr
05-10-2008, 10:20 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




...............................

لدينا نموذجين من الأعداء ..

العدو الخارجي ..

أمريكا وأسرائيل ومن حالفها من القوات الكافرة ..وقد تولى أمرهم المجاهدين ..
في العراق وأفغانستان والشيشان ..


[/COLOR][/COLOR]


انا معاك بكل اللي قلته اللي اللي حددته بالاحمر

الحين الاخ ابو الشيماء مايقولي شلون (بالمجاهدين في العراق وافغانستان والشيشان) !!!!!


من زمان ماسمعت هالاعتقاد الخاطىء .. اندثر وصارو اشخاص معينين يرجعون ويرددونه

( بحكم الحميه ) ( الجهاد ) ( رفع الاسلام ) وغيره


يروح 1 ولا 2 باسم الجهاد ( القتالي ) ويكون مصيرهم يا القتل او دايرك جوانتنامو ؟؟؟


يقدر الواحد يكون مجاهد باساليب مختلفه


وتأييد على كلامي اقتباس من كلام الشيخ سلمان العوده عن الجهاد بالعراق

لكننا لا نرى ما يدعو إلى ذهاب أحد من المسلمين إلى العراق للمشاركة في الحرب لأسباب منها :

1- معظم الحرب سيكون ضربات جوية مدمرة ، وهذه يستوي عندها أن تقتل ألفاً أو مائة ألف ، والآلة ستكون ذات أثر في حسم نتيجة المعركة على المدى القصير .


2- أهل مكة أدرى بشعابها وظروفها وطبيعتها الجغرافية ،وليس بالناس حاجة إلى الكثرة العددية ، وربما كان الذاهب عبئاً عليهم بدلاً من أن يكون عوناً لهم .


3- ربما استشرف العدو وتمنى القبض على بعض المتطوعين في العراق لغايات سياسية وإعلامية ومصالح داخلية وخارجية ، وقد تنقطع ببعض الذاهبين السبل ويقعون في أيدي من لا يخاف الله ولا يراقبه .


4- عدم وضوح الصورة العملية للحرب الآن وماذا ستكون عليه ؟ وهل ستطول أم تحسم عاجلاً ، وكيف سيكون الوضع الداخلي ... فهذه وأمثالها اعتبارات ذات أهمية، وبالتزام شيء من الصبر وضبط النفس فقد تنجلي عن نتائج لها تأثير في القرار.










ياخوي في ناس ماتفهم القضيه الا من جهه معينه وتترك الزوايا الثانيه لها وهذا خطأ


كم وكم راحو والسبب الفهم الخطأ لمعنى الجهاد .. الزمن تغير وحط تحته ستين خط


تحيااااااااتي لك يا الشهاده

سداوي&مدريدي
05-10-2008, 10:28 PM
كالعاده مميز أخوي الشهاده لي

يعطيك العافيه

أم حمد ومحمد
05-10-2008, 10:40 PM
يعطييك العافيه اخوي :) ..

عاشق الشهادة
05-10-2008, 10:57 PM
يسلمووووووووووووو على النقل المتميز



بارك الله فيك يالغالي .

عاشق الشهادة
05-10-2008, 11:28 PM
انا معاك بكل اللي قلته اللي اللي حددته بالاحمر

الحين الاخ ابو الشيماء مايقولي شلون (بالمجاهدين في العراق وافغانستان والشيشان) !!!!!


من زمان ماسمعت هالاعتقاد الخاطىء .. اندثر وصارو اشخاص معينين يرجعون ويرددونه

( بحكم الحميه ) ( الجهاد ) ( رفع الاسلام ) وغيره


يروح 1 ولا 2 باسم الجهاد ( القتالي ) ويكون مصيرهم يا القتل او دايرك جوانتنامو ؟؟؟


يقدر الواحد يكون مجاهد باساليب مختلفه


وتأييد على كلامي اقتباس من كلام الشيخ سلمان العوده عن الجهاد بالعراق

لكننا لا نرى ما يدعو إلى ذهاب أحد من المسلمين إلى العراق للمشاركة في الحرب لأسباب منها :

1- معظم الحرب سيكون ضربات جوية مدمرة ، وهذه يستوي عندها أن تقتل ألفاً أو مائة ألف ، والآلة ستكون ذات أثر في حسم نتيجة المعركة على المدى القصير .


2- أهل مكة أدرى بشعابها وظروفها وطبيعتها الجغرافية ،وليس بالناس حاجة إلى الكثرة العددية ، وربما كان الذاهب عبئاً عليهم بدلاً من أن يكون عوناً لهم .


3- ربما استشرف العدو وتمنى القبض على بعض المتطوعين في العراق لغايات سياسية وإعلامية ومصالح داخلية وخارجية ، وقد تنقطع ببعض الذاهبين السبل ويقعون في أيدي من لا يخاف الله ولا يراقبه .


4- عدم وضوح الصورة العملية للحرب الآن وماذا ستكون عليه ؟ وهل ستطول أم تحسم عاجلاً ، وكيف سيكون الوضع الداخلي ... فهذه وأمثالها اعتبارات ذات أهمية، وبالتزام شيء من الصبر وضبط النفس فقد تنجلي عن نتائج لها تأثير في القرار.










ياخوي في ناس ماتفهم القضيه الا من جهه معينه وتترك الزوايا الثانيه لها وهذا خطأ


كم وكم راحو والسبب الفهم الخطأ لمعنى الجهاد .. الزمن تغير وحط تحته ستين خط


تحيااااااااتي لك يا الشهاده




:eek5: طلعتي خبره :nice: بالجهاد ,
ممكن اعرف معنى الجهاد السليم من وجهه نظرج ,
حق اخوج الصغير :shy: ..

عاشق الشهادة
05-10-2008, 11:44 PM
كالعاده مميز أخوي الشهاده لي

يعطيك العافيه



المميز هو تشريفك للموضوع اخوي سداوي فبارك الله فيك وكثر الله من أمثالك .

عاشق الشهادة
06-10-2008, 12:38 AM
يعطييك العافيه اخوي :) ..



الله يعافيج أختي وتشرفت بمرورج .

هتـان قطر
06-10-2008, 12:54 AM
اخوي الشهاده لي اسمحلي اقولك ان موقف افراد عزل يختلف عن

موقف دول وجيوش مجهزه..احيانا بعض المتشددين الله يهديهم يحرضون

الشباب ويبثون فيهم الحماس باسم الجهاد..ولكن الى اين..؟ وماهي القوة

التي يملكونها لكي يشكلوا خطرا على العدو..الامر ليس بالهين ومحتاج

جيوش مجيشه ..وليس شباب لاحول لهم ولاقوة..

هناك شباب من شبابنا ذهبوا للجهاد بتحريض من بعض الائمه والى الان

لانعرف مصيرهم..حيين ام ميتين..ام في غوانتنامو..

للاسف الشديد البعض يجهل معنى الجهاد ودوافعه..

عاشق الشهادة
06-10-2008, 01:00 AM
اخوي الشهاده لي اسمحلي اقولك ان موقف افراد عزل يختلف عن

موقف دول وجيوش مجهزه..احيانا بعض المتشددين الله يهديهم يحرضون

الشباب ويبثون فيهم الحماس باسم الجهاد..ولكن الى اين..؟ وماهي القوة

التي يملكونها لكي يشكلوا خطرا على العدو..الامر ليس بالهين ومحتاج

جيوش مجيشه ..وليس شباب لاحول لهم ولاقوة..

هناك شباب من شبابنا ذهبوا للجهاد بتحريض من بعض الائمه والى الان

لانعرف مصيرهم..حيين ام ميتين..ام في غوانتنامو..

للاسف الشديد البعض يجهل معنى الجهاد ودوافعه..





يقول الشيخ ابن عثيمين :

يجب الجهاد ويكون فرض عين إذا حضر الإنسان القتال وهذا هو الموضع الأول من المواضيع التي يتعين فيها الجهاد ؛ لقول الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير} الأنفال/16 ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم : أن التولي يوم الزحف من الموبقات حيث قال: " اجتنبوا السبع الموبقات ، وذكر منها التولي يوم الزحف " متفق عليه إلا أن الله تعالى استثنى حالتين :

الأولى : أن يكون متحَرّفاً لقتال بمعنى أن يذهب لأجل أن يأتي بقوة أكثر.

الثانية : أن يكون منحازاً إلى فئة بحيث يذكر له أن فئة من المسلمين من الجانب الآخر تكاد تنهزم فيذهب من أجل أن يتحيز إليها تقوية لها ، وهذه الحالة يشترط فيها : أن لا يخاف على الفئة التي هو فيها ، فإن خيف على الفئة التي هو فيها فإنه لا يجوز أن يذهب إلى الفئة الأخرى ، فيكون في هذا الحالة فرض عين عليه لا يجوز له الانصراف عنه.

miss-qatr
06-10-2008, 05:24 AM
يقول الشيخ ابن عثيمين :

يجب الجهاد ويكون فرض عين إذا حضر الإنسان القتال وهذا هو الموضع الأول من المواضيع التي يتعين فيها الجهاد ؛ لقول الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير} الأنفال/16 ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم : أن التولي يوم الزحف من الموبقات حيث قال: " اجتنبوا السبع الموبقات ، وذكر منها التولي يوم الزحف " متفق عليه إلا أن الله تعالى استثنى حالتين :

الأولى : أن يكون متحَرّفاً لقتال بمعنى أن يذهب لأجل أن يأتي بقوة أكثر.

الثانية : أن يكون منحازاً إلى فئة بحيث يذكر له أن فئة من المسلمين من الجانب الآخر تكاد تنهزم فيذهب من أجل أن يتحيز إليها تقوية لها ، وهذه الحالة يشترط فيها : أن لا يخاف على الفئة التي هو فيها ، فإن خيف على الفئة التي هو فيها فإنه لا يجوز أن يذهب إلى الفئة الأخرى ، فيكون في هذا الحالة فرض عين عليه لا يجوز له الانصراف عنه.


صبااح الخير اخوي الشهاده



بس تفسيراً للآيه حبيت اوضح متى يتعين الجهاد واستعنت بموقع اسلام اون لاين ...


يتعين الجهاد في ثلاثة مواضع ; أحدها , إذا التقى الزحفان , وتقابل الصفان ; حرم على من حضر الانصراف , وتعين عليه المقام ; لقول الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا } . وقوله { واصبروا إن الله مع الصابرين } . وقوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله }



الثاني , إذا نزل الكفار ببلد , تعين على أهله قتالهم ودفعهم . ( اهله )

الثالث , إذا استنفر الإمام قوما لزمهم النفير معه ; لقول الله تعالى { يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض } . الآية والتي بعدها . وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا استنفرتم فانفروا "

(( وين هو الامام اللي طلب هالشي ؟؟ ))






ونسيت قول الله تعال { ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة }

التهلكه : .. كل امر انت مقدم عليه وعارف نتيجته ان بيكون فيه هلاكك

فسؤال بسيط ...

ذهاب الشباب للجهاد في العراق وافغانستان !!! مب هلاك


في ناس في غوانتنامو سنين وفي ناس اختفت عن اهلها بغمضه عين ومنهم من مات


( بشنو استفدنا ؟؟ )

**************************************************

وعن سؤالك لي عن معنى الجهاد برأيي..

الجهاد معناه شامل...

جهاد النفس بتنفيذ امور الدين

جهادها على العمل بها

جهاد النفس بالبعد عن المعاصي والشهوات

جهاد الكفار والمنافقين فأربع مراتب... بالقلب واللسان والمال والنفس



يمكن برأييك اكون غلطانه بس هذا رايي وحبيت اوضحه لك وان كنت غلطانه ربي يهديني لطريق الصواب :)


واسمحلي على الاطاله

(الفيصل)
06-10-2008, 07:04 AM
تبي (الصج)
لو طبقنا مقولة الحجاج على ماأعتقد( اني ارى رؤوساً قد أينعت وحان قطافها )
ماراح اشوف لا راسي ولاراسك!!!
لأننا للاسف الشديد
أصبحنا نفسر الايات وحتى الاحاديث النبوية وخلافه باهوأئنا ولاحول ولاقوة الا بالله
يعني ربما يخالفنا شخص ... فنسارع بمقولة انت علماني ... وانت .. وانت ... وأنت
وهكذا ولاحول ولاقوة الا بالله
اسئل الله أن يعود هذا الدين كما نشأ أول مره

يونيك
06-10-2008, 09:03 AM
لنرى ما تقوله امرأة بيضاء غير عربية تعيش في بلد الالحاد .





بسم الله الرحمن الرحيم



و الصلاة و السلام على النبي محمد, و آله و صحبه, و جميع من إتبعه إلى يوم الدين.



" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ" سورة الأنفال - 65.



جميع المسلمين يفهمون و يتفقون بأن أمتنا تعاني من مشاكل خطيرة, و أن الوضع الحالي لعالم الإسلامي بحاجة للتغيير. و لكن للأسف ليس للأمة توجه موحد نحو حل مشكلات الحياة المعاصرة. و هذا أحد أول أخطائنا.



يقول الله تعالى في القرآن الكريم:



" وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ" سورة آل عمران - 103



لا يمكن أن تكون لدينا إختلافات و نزاعات في آرائنا, حيث أننا جميعا لدينا القرآن و السنة. نحن لا يجوز لنا أن ننقسم إلى عدة جماعات و أن نسترشد بأي شيء سوى القرآن و السنة. و للإجابة على تحديات العالم المعاصر يجب أن نبحث فقط على القرآن و السنة. و خصوصا عندما يشير حديث النبي (صلى اله عليه و سلم) بأن مصدر مشاكلنا و كذلك إلى حل مشاكلنا:



"إذا تبايعتم بالعينة، وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد؛ سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم". (حديث صحيح رواه أحمد)



هذا الحديث يشير بوضوح للمشكلة و حلها. و المفارقة أن بعض المسلمين يحاولون أن يقدموا المشكلة على أنها الحل. إذا ما هي مشكلتنا؟ المتاجرة و ترك الجهاد! عندما ترك المسلمون الجهاد أذلنا الله.



قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم) بأننا لن نتخلص من الذل حتى نعود لديننا. لم يقل صلى الله عليه و سلم بأن أمة ستكون منتصرة عندما سنطور الإقتصاد و الزراعة. و الداعمون لهذا التصور ليس لهم دليل من القرآن و السنة.



ما هي مشكلة الأمة؟ هل هي إنتصار العالم الكافر بالإنجازات الإقتصادية و الزراعية أولا؟ كلا إنها ليست كذلك! قال النبي (صلى الله عليه و سلم) بأن مشكلتنا بأننا تركنا الجهاد. هنا فقط طريق واحدة للخروج, للعودة إلى صميم إيماننا, أن نعود لتنفيذ أوامر الله. و الواجب المهم لمسلمين هو الجهاد. و ترك الجهاد يعني ترك الجهاد.



عندما سمع عمر بن الخطاب بأن الصحابة بدءوا بالزراعة في أكثر الأراضي خصبة عندما فتحوا الأردن, عندما كانوا يشنون الجهاد, إنتظر حتى وقت الحصاد و أمر بتدمير الحقول. جاء بعض الصحابة يشتكون, فقال: "هذا عمل أهل الكتاب, و عملكم الجهاد و نشر دين الله".



قال النبي محمد (صلى الله عليه و سلم): "جعل رزقي تحت ظل رمحي".



اليوم معظم أعضاء الأمة يتجنبون الجهاد, و هذا سبب الوضع البائس الذي نحن فيه. المسلمون يهربون من الجهاد, و يعتقدون أنه مضيعة للمال و الحياة. و لكن الأدلة غير القابلة للجدل من القرآن و السنة تظهر بأن مثل هذا الإحتجاج لا أساس له. يمكن أن نرى أنه عندما يقوم المسلمون بالجهاد و ينشرون دين الله, تزداد الأمة غنا و قوة. و لكن عندما يتخلى المسلمون عن الجهاد, يوقع الله الذل على الأمة.



الحقائق الموضوعية تظهر بأنه طالما كان المسلمون يجاهدون, فإن عدد الذين يقتلون يكون أقل عددا مما هو عليه الآن, حيث يموت ملايين المسلمين حول العالم.



يجب على المرء التفكر في آيات القرآن:



"قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ" سورة التوبة - 24



هناك حل واحد لكل مشاكلنا, و قد أشار له بوضوح النبي محمد (صلى الله عليه و سلم). ما يجب علينا فعله هو إتباع فقط الطريق الصحيح. في الختام أود أن أقتبس كلمات لعبدالله عزام:



"لا تبخلوا بدمائكم من أجل هذا الدين. إذا كنتم حقا جادين و مخلصين, ضعوا دمائكم و أرواحكم أمام رب العالمين, الذي وهبكم إياها من البداية, و ثم إشتراها منكم".



" إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" سورة التوبة - 111



الله أكبر



كتبته : أمينة, مسلمة روسية
-----------------------------------------------------------------

لله درك يا امينه ... ونعم المرأة انتِ ... إمرأة فوق كل الجبناء .. فلا نامت اعينهم.


جاهدوا العدو ولو حتى بأقلامكم

عاشق الشهادة
06-10-2008, 11:12 AM
صبااح الخير اخوي الشهاده



بس تفسيراً للآيه حبيت اوضح متى يتعين الجهاد واستعنت بموقع اسلام اون لاين ...


يتعين الجهاد في ثلاثة مواضع ; أحدها , إذا التقى الزحفان , وتقابل الصفان ; حرم على من حضر الانصراف , وتعين عليه المقام ; لقول الله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيرا } . وقوله { واصبروا إن الله مع الصابرين } . وقوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله }



الثاني , إذا نزل الكفار ببلد , تعين على أهله قتالهم ودفعهم . ( اهله )

الثالث , إذا استنفر الإمام قوما لزمهم النفير معه ; لقول الله تعالى { يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض } . الآية والتي بعدها . وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " إذا استنفرتم فانفروا "

(( وين هو الامام اللي طلب هالشي ؟؟ ))






ونسيت قول الله تعال { ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة }

التهلكه : .. كل امر انت مقدم عليه وعارف نتيجته ان بيكون فيه هلاكك

فسؤال بسيط ...

ذهاب الشباب للجهاد في العراق وافغانستان !!! مب هلاك


في ناس في غوانتنامو سنين وفي ناس اختفت عن اهلها بغمضه عين ومنهم من مات


( بشنو استفدنا ؟؟ )

**************************************************

وعن سؤالك لي عن معنى الجهاد برأيي..

الجهاد معناه شامل...

جهاد النفس بتنفيذ امور الدين

جهادها على العمل بها

جهاد النفس بالبعد عن المعاصي والشهوات

جهاد الكفار والمنافقين فأربع مراتب... بالقلب واللسان والمال والنفس



يمكن برأييك اكون غلطانه بس هذا رايي وحبيت اوضحه لك وان كنت غلطانه ربي يهديني لطريق الصواب :)


واسمحلي على الاطاله



الواجب علي ان اشكرج حتى لو اختلف معاج , فشكراً اختي . :)

عاشق الشهادة
06-10-2008, 12:26 PM
يا سُفراء الجِهاد ..أنتم مُدهشون !



"نَحن لن نخسر المعركة في العراق ولن نخسر المعركة في أفغانستان إنما نخسر الآن معـــركة العقول والقلوب "
وزير الدفاع الأمريكي المقبور دونالد رامسفيلد ،



" لقد أصبح من الصعب اصطياد هذا الوحش الإلكتروني الجديد "
خبير " الإرهاب الدولي"، جابريل ويمان،



لقد ألقوا القبضَ على السيّد "غوغل" ثم أرغـَموه على التعاون معهم !



لعلك تريد دليلاً !



أكتب " دولة العراق الإسلامية " في صندوق البحث ، ثم اضغط على زر " ضربة حظ " ...ستجد غوغل يقدم لك صاغراً وجبةً دسمة من الرَّوابط الجهادية ...



يفعل غوغل هذا برغم أنفه ، و كأنَّ سلاحا قد ركزوه على رأسه و قالوا له : افعل ما نأمرك به و إلا ....




أما اليوتيوب ، فلقد أصبح "سلاح الكلاشن" التقليدي في أيديهم ، حشوه بالرصاص القاتل ...فهناك عشرات الآلاف من الأفلام التي لا تنتظر من المشاهد إلا ضغطة الزِّناد !



أما الجزيرة-نت ، فلقد أصبحت من قلاعهم التقليدية ، فأول 9 تعليقات -على الأخبار ذات العلاقة - من أصل كل عشرة هي تعبر عن رأيهم !



ربيد شير ، موقع الأرشيف، و كل مواقع التحميل ، أصبحت بفضلهم معسكرات تدريب ،


لقد أسروا أحرف الكيبورد جميعاً من الألف إلى الياء ، فأصبحت قذائفاً في مدافعهم و رصاصاً في بنادقهم ...



غلبوا كل محطات التلفزة الأمريكية و البريطانية كـالـ CNN و ABC و BBC ...(ضع ما تشتهي من حروف الأبجدية الإنجليزية )



عندما يقتل المجاهد في سبيل الله جندياً أمريكياً على ناصية دبابة ، فإن أنصار الجهاد يقتلون عشرات الآلاف من الأمريكيين (معنويا) عن طريق رابط للعملية لا يتجاوز حجمه بضعة ميغابايتات ،


المجاهد ينفذ على دورية أمريكية و أنصار الجهاد ينفذون على المجتمع الأمريكي قاطباً،



يقول السيناتور هيرام جونسون في عام (1917) :


أول ضحايا الحرب هي الحقيقة ،



و لذلك فإن أول ما ينقذه أنصار الجهاد في خضم هذه المعركة هي تلك " الحقيقة " التي يغيبها الأمريكان عن شعوبهم و عن بقية شعوب الأرض ،



الشعب الامريكي يشبه " السمكة الذهبية " ، وهي سمكة تستمر ذاكرتها لمدة 3 ثواني فقط ،
لقد أعجبهم فلم "فهرنهايت" للمخرج مايكل مور و صفقوا له كثيراً ، ولكنهم عادوا و انتخبوا الحِمار بوش بعد أن نسوا ما صفقوا له ،



أنصار الجهاد يدركون هذه الحقيقة ، و لذلك تجدهم يقدمون خدمة للشعب الأمريكي شعارها " فلم جهادي كل 3 ثواني "!



لا يوجد على وجه الأرض أو في بطنها طبقة حاكمة كاذبة مثل تلك الموجودة في أمريكا ، و التي تضلل شعبها المستغفل في كل القضايا المصيرية ،


دوماً كنت أتساءل !


لو كان بوش أو كونداليزا رايس مع قوم لوط فهل كانوا سيقولون عن لوط و أتباعه :
إنهم أناس يتطهرون ؟


هل كانوا سيقبلون بهذه الشفافية النسبية ؟

لا ، فقوم لوط أصدق من بوش و عصابته الكاذبة،




و هذا ما فعله الأمريكان عندما غيروا اسم وزارة الحرب إلى وزارة الدفاع في عام 1940 !


الرئيس ريغان سمى صواريخ إم إكس بـ" حافظات السلام"

أما الضحايا الأبرياء للحرب فسموهم بالخسائر الجانبية أو collateral damage

هذا يؤكد أهمية الحرب الإعلامية التي يخوضها الأبطال في المنتديات و الساحات الإعلامية مع هذا العدو الكاذب المضلِّل ،



هذا فيما يتعلق بالعدو ، أما بالنسبة لأمتنا ...فلأنصار الجهاد اليد الطولى في كشف الغشاوة عن أعين المضللين الذين انجرفوا في هاوية الأكاذيب التي ينشرها الأعداء...




لقد أسلم الأوس و الخزرج على يد مصعب بن عمير ،


كما أسلم آلاف من الأندونيسيين على يد التجار المسلمين ،


و اهتدى آلاف من المسلمين الضالين إلى المنهج الجهادي على يد أنصار الجهاد ،



الدعاة هم هم ، بعضهم تحمله أقدامه و بعضهم تحمله السفن ، و بعضهم تحمله الأسلاك ولوحات المفاتيح ،



لله درها هذه الصفوة المستنيرة !


بينما ينشغل الأمريكيون برفع أفلام احتفالاتهم بعيد ميلاد صديقاتهم .. بينما ينشغل الفساق في عالمنا الإسلامي برفع حلقات مسلسل نور و طاش ما طاش ،



تجد هناك ثلة من الشباب المؤمن ، لا شغل لهم إلا رفع أفلام الجهاد و نشر كلمة قادة الجهاد ،



تجد في إصرارهم نكهة عناد لا تجدها في غيره ،



إنهم عصابة ملهمة تعرف تماماً ما هي أهدافها ، فتجد في تحركاتهم تناغما فريدا يحدوهم نحو الغاية المنشودة ،



لا نعرف رأسهم فكلهم جنود ، و لا نعرف جنودهم فكلهم رؤوس ..
فهم جسد بلا رأس ، و رأس بلا جسد ،



عندما نرى الآخرين مشتتين بين شهواتهم و مصالحهم الضيقة تجد هؤلاء ذائبين في بوتقة حرب حقيقية مع أعداء الأمة، في عملهم جدية و احترافية تعكس مدى اندماجهم في أهدافهم ،



هزموا السروريين ،
هزموا الإخوان المفلسين ،
هزموا السحابيين ،
هزموا الليبراليين ،
هزموا العلمانيين ،
هزموا الأمريكيين ،
هزموا الرافضة المشركين ،

و قبل ذلك كله ، لقد هزموا أعتى قوة يصعب الانتصار عليها ،



فلقد هزم هؤلاء الشجعان الانهزاميين بيننا ، من انهزموا من الداخل !تلك الفئة المستسلمة ، و التي لولاها لما فتح الأعداء قلعتنا من الداخل...
لقد هزم الانصار أنصار الهزيمة و دعاتها ،



و كم من يائس ألقوا عليه رابطا جهاديا فارتد بصيرا ...



هؤلاء الفتية يشغلون العالم بأسره !



ربما هم لا يحكمون العالم الإسلامي الآن ...ولكن بعد 10 أعوام أو 12 عاما سيفعلون ،

أقرؤوا تاريخ الدعوات المنتصرة ، تمعنوا في تاريخ الثورات الظافرة ، ستجد هناك ثلة من المؤمنين بمبادئها استطاعوا أن يكونوا أكثر قوة منظمة تسير في اتجاه معين ، فانتصروا بالرغم من أنهم أقلية ،


كانت "البقية" بالرغم من كثرتها عاجزة عن تحديد معالم الطريق ، و كانت معاركهم الجانبية هي شغلهم الشاغل بعد أن نسوا عنوان معركتهم الكبرى ،


أنصار الجهاد هؤلاء لا يتجاوزون الآلاف ، و لكن جهدهم الدؤوب يزن بالملايين ، فظهروا على ساحة الإنترنت كقوة عظمى ترتجف أمريكا من بأسها ،



بل لقد استطاع اليهود الصهاينة – و عددهم في أمريكا لا يتجاوز العشرة ملايين - من أن يمسكوا بزمام الحكم في أمريكا ذات 300 مليون نسمة ، عن طريق تطبيق نفس الفكرة في الأعلى ، حيث ظهروا كأقوى تيار متجانس يسعى لتطبيق خطة واحدة محكمة الإعداد ،



فاستطاعوا رعي رعاة البقر كما أرادوا في ضوء توصيات حكماء بني صهيون ،



و اليوم يظهر لنا حكماء جدد ، هم حكماء تنظيم القاعدة ،
و من خلفهم الآلاف من الجنود في الجبهات ، في الطرقات ، في المنتديات ،



في العراق و أفغانستان ، في الصومال و الشيشان ، في المغرب الإسلامي و باكستان ،


أشكال مختلفة ، ألوان متباينة ، لغات ولهجات متباعدة ، جمعهم شيئ واحد ، هو الرغبة في تحقيق الهدف المنشود ، و هو إعادة بناء الخلافة الإسلامية ....



بعض أنصار الجهاد يملك اتصالاً سريعا ، و البعض الآخر يملك قلماً معطاء ، و آخر صوتا مرهفا ، و ذلك يملك تقنية إلكترونية ، و ذاك يستطيع التواجد بكثرة ،


يعملون بحرفية وفق قوانين "التكامل و التفاضل" ! فتجد المعادلة متزنة الأطراف ، و النتاج طيب القطاف ،



لا هؤلاء ليسوا حفنة من المتعاطفين الذين تستهويهم تفجيرات القاعدة ، فهم يخوضون حربا متوازية لما يفعله رجال القاعدة على الأرض ،



تضحيات ، دموع ، أسرى ، و دماء ...يقدمها هؤلاء الأبطال و هم صابرون محتسبون ،



هل سمعتم بالإرهابي 007 ، هذا يعتبرونه " رمزي بن شيبة " الإلكتروني ...قبل أن يرحل ..علم من خلفه كيف يصنعون الروابط المفخخة بآلاف الكيلوبايتات شديدة الإنفجار ...


أما لويس عطية فيقابله على الأرض "يوسف العييري"..


غاب عنا لويس ، و لكن إخوته الأوفياء لا ينسونه أبداً...كلما تألق قلم في رصف الحروف على ضفاف الوجدان ، صاح الأنصار : هذا لويس ....



تالله يفتؤون يذكرون لويس ،


ليس من المستحيل أن تكتب مثل لويس ، و لكن المستحيل أن تكتب مثله في نفس الوقت و نفس الظروف التي كان يكتب بها ، فلقد كان الرجل بفكره و قلمه و جرأته يسبق من حوله بسنين ...



إن كان للقاعدة مؤسسة السحاب ، إن كان لدولة العراق الإسلامية مؤسسة الفرقان ، فلأنصار الجهاد كتيبة الإعلام الجهادي و مركز اليقين و الجبهة الإعلامية العالمية الإسلامية ...




ألم أقل لكم أنهم ينظرون لعملهم بجدية لا تقل عن تلك التي ينظر بها قادة الجهاد على الأرض ،



هذه المؤسسات الرقمية تملك مصداقية تفوق أعتى القنوات الفضائية و المواقع الإخبارية ، و لقد أدرك العدو هذا فدأب على ترجمة كل ما يصدر من طرف هذه المؤسسات العريقة ،



كان البعض يفكر بنشر مراجعات ، و لما رأى وقفة الأنصار كالأسد المتربص ، اضطروا أن يبلعوا "المراجعة"



مركز اليقين و الجبهة العالمية ....كانتا نافذة الأمة لمعاينة ما جرى في أرض الصبر صبرة ، ولولا هاتين المؤسستين لوئدت الحقيقة في مهدها ،



أما عن الدماء التي قدمها هؤلاء فحدث و لا حرج ،



أحد شهداء دولة العراق الإسلامية ، ترك عند موته سلاحه و رصاصات و كلمة السر لمعرف "المضطهد" ...



حمل الوصية بعده مجاهد آخر ، ثم رحل تاركا نفس التركة ...سلاح و رصاص و كلمة سر ..



و كأن هذا المعرف أصبح راية من رايات الجهاد التي لا يجب أن تسقط أبداً ،




هل هؤلاء أشباح ؟ هل هؤلاء افتراضيون ؟



فاسألوا ثرى الرافدين عن دماء صقر ديالى و سنام الرمادي !
و اسألوا ثرى مخيم نهر البارد عن دماء المهاجر الإسلامي !



اسألوا جدران المعتقلات في لندن و أمريكا و السعودية و الكويت ، كم غيبت عنا من هؤلاء المجاهيل العظماء ،




دائما يتوقعون أن يكون من يطرق الباب هم المباحث !



و إذا سقط أحدهم في الأسر ، وجدته متلهفا يرسل الخبر لأصدقائه أنني قد أسرت فجمدوا عضويتي و فرغوا بريدي الخاص ، لأنهم يخافون على إخوتهم كما يخافون على أنفسهم ،



هل هؤلاء أشباح ؟ هل هؤلاء افتراضيون ؟



إن المؤسسات الإعلامية ، كمركز اليقين و الجبهة الإعلامية و كتيبة الإعلام الجهادي و نخبة الإعلام الجهادي ، لهي سرايا جهادية لمن أراد أن يحقق ذاته بنكرانها ،





يصدق في هؤلاء الصناديد قوله صلى الله عليه وسلم :


‏" طوبى لعبد آخذ‏ ‏بعنان‏ ‏فرسه في سبيل الله ‏، ‏أشعث‏ ‏رأسه، مغبرة قدماه، إن كان في الحراسة كان في الحراسة، وإن كان في ‏‏الساقة ‏‏كان في ‏الساقة، إن استأذن لم يؤذن له، وإن ‏شفع ‏لم ‏يُشفَّع" (رواه البخاري)


يتفوقون على أنفسهم و إمكاناتهم من أجل خدمة راية الجهاد ...


لا يعلم بهم أحد ، و ربما اشتد أحدنا على أحدهم و أغلظ عليه القول و ربما اتهمه بالتقصير و التفريط و الكسل ، بل و أكثر من ذلك و أظلم، و لكنهم لا يقولون من هم ، و حتى عندما يحتاجون للتزكية.. لا يقولون من هم ،



لا يتحدثون عن جهودهم ، لا يتكلمون عن إنجازاتهم ،



لا يملك أي منهم شارة "محتسب مميز " ، و لا تجد أسماءهم في منتدى النخبة ، و لكنهم عند الله في مقام معلوم ولا نزكيهم على الله ،



و لولا خوفي عليهم لصرحت بأسماء بعضهم ، و لأصابتكم الصدمة كما أصابتني عندما عرفتهم ،


هل هؤلاء أشباح ؟ هل هؤلاء افتراضيون ؟


أشباح ؟ ربما هم أشباح تطارد أرباب مناهج الضرار و علماء الفضائيات و تطرد من أعينهم النوم ،


أقولها لكم يا أحبتي ، من تعرض لأنصار الجهاد جملة و طعن فيهم ، و حقر من أمرهم وجرأ السفهاء عليهم لهو منافق ينتصر لما يبطن ، أو عبد ذات ينتصر لنفسه ، أو عدو ظاهر يحارب عدوه ، و لا أجد لهم رابعاً ...


أما قادة الجهاد فهم يعترفون بفضل هؤلاء الأبطال الصابرين ويثنون عليهم بما هم أهل له- ولا نزكيهم على الله- ، فقال الإمام الظواهري :
"و أخص بالشكر الجنود المجهولين المرابطين على ثغورنا في الإعلام الجهادي"


و انا أقول لكم يا أحبة قلبي :


يا سُفراء الجِهاد ..أنتم مُدهشون !

يونيك
06-10-2008, 12:30 PM
:weeping:

عاشق الشهادة
06-10-2008, 05:45 PM
تبي (الصج)
لو طبقنا مقولة الحجاج على ماأعتقد( اني ارى رؤوساً قد أينعت وحان قطافها )
ماراح اشوف لا راسي ولاراسك!!!
لأننا للاسف الشديد
أصبحنا نفسر الايات وحتى الاحاديث النبوية وخلافه باهوأئنا ولاحول ولاقوة الا بالله
يعني ربما يخالفنا شخص ... فنسارع بمقولة انت علماني ... وانت .. وانت ... وأنت
وهكذا ولاحول ولاقوة الا بالله
اسئل الله أن يعود هذا الدين كما نشأ أول مره



وجهه نظر واحترمها أخوي .

professonal
06-10-2008, 05:58 PM
موضوع ممتاز وتسلم ياخوي

عاشق الشهادة
06-10-2008, 09:38 PM
لنرى ما تقوله امرأة بيضاء غير عربية تعيش في بلد الالحاد .





بسم الله الرحمن الرحيم



و الصلاة و السلام على النبي محمد, و آله و صحبه, و جميع من إتبعه إلى يوم الدين.



" يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ" سورة الأنفال - 65.



جميع المسلمين يفهمون و يتفقون بأن أمتنا تعاني من مشاكل خطيرة, و أن الوضع الحالي لعالم الإسلامي بحاجة للتغيير. و لكن للأسف ليس للأمة توجه موحد نحو حل مشكلات الحياة المعاصرة. و هذا أحد أول أخطائنا.



يقول الله تعالى في القرآن الكريم:



" وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ" سورة آل عمران - 103



لا يمكن أن تكون لدينا إختلافات و نزاعات في آرائنا, حيث أننا جميعا لدينا القرآن و السنة. نحن لا يجوز لنا أن ننقسم إلى عدة جماعات و أن نسترشد بأي شيء سوى القرآن و السنة. و للإجابة على تحديات العالم المعاصر يجب أن نبحث فقط على القرآن و السنة. و خصوصا عندما يشير حديث النبي (صلى اله عليه و سلم) بأن مصدر مشاكلنا و كذلك إلى حل مشاكلنا:



"إذا تبايعتم بالعينة، وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد؛ سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم". (حديث صحيح رواه أحمد)



هذا الحديث يشير بوضوح للمشكلة و حلها. و المفارقة أن بعض المسلمين يحاولون أن يقدموا المشكلة على أنها الحل. إذا ما هي مشكلتنا؟ المتاجرة و ترك الجهاد! عندما ترك المسلمون الجهاد أذلنا الله.



قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم) بأننا لن نتخلص من الذل حتى نعود لديننا. لم يقل صلى الله عليه و سلم بأن أمة ستكون منتصرة عندما سنطور الإقتصاد و الزراعة. و الداعمون لهذا التصور ليس لهم دليل من القرآن و السنة.



ما هي مشكلة الأمة؟ هل هي إنتصار العالم الكافر بالإنجازات الإقتصادية و الزراعية أولا؟ كلا إنها ليست كذلك! قال النبي (صلى الله عليه و سلم) بأن مشكلتنا بأننا تركنا الجهاد. هنا فقط طريق واحدة للخروج, للعودة إلى صميم إيماننا, أن نعود لتنفيذ أوامر الله. و الواجب المهم لمسلمين هو الجهاد. و ترك الجهاد يعني ترك الجهاد.



عندما سمع عمر بن الخطاب بأن الصحابة بدءوا بالزراعة في أكثر الأراضي خصبة عندما فتحوا الأردن, عندما كانوا يشنون الجهاد, إنتظر حتى وقت الحصاد و أمر بتدمير الحقول. جاء بعض الصحابة يشتكون, فقال: "هذا عمل أهل الكتاب, و عملكم الجهاد و نشر دين الله".



قال النبي محمد (صلى الله عليه و سلم): "جعل رزقي تحت ظل رمحي".



اليوم معظم أعضاء الأمة يتجنبون الجهاد, و هذا سبب الوضع البائس الذي نحن فيه. المسلمون يهربون من الجهاد, و يعتقدون أنه مضيعة للمال و الحياة. و لكن الأدلة غير القابلة للجدل من القرآن و السنة تظهر بأن مثل هذا الإحتجاج لا أساس له. يمكن أن نرى أنه عندما يقوم المسلمون بالجهاد و ينشرون دين الله, تزداد الأمة غنا و قوة. و لكن عندما يتخلى المسلمون عن الجهاد, يوقع الله الذل على الأمة.



الحقائق الموضوعية تظهر بأنه طالما كان المسلمون يجاهدون, فإن عدد الذين يقتلون يكون أقل عددا مما هو عليه الآن, حيث يموت ملايين المسلمين حول العالم.



يجب على المرء التفكر في آيات القرآن:



"قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ" سورة التوبة - 24



هناك حل واحد لكل مشاكلنا, و قد أشار له بوضوح النبي محمد (صلى الله عليه و سلم). ما يجب علينا فعله هو إتباع فقط الطريق الصحيح. في الختام أود أن أقتبس كلمات لعبدالله عزام:



"لا تبخلوا بدمائكم من أجل هذا الدين. إذا كنتم حقا جادين و مخلصين, ضعوا دمائكم و أرواحكم أمام رب العالمين, الذي وهبكم إياها من البداية, و ثم إشتراها منكم".



" إِنَّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" سورة التوبة - 111



الله أكبر



كتبته : أمينة, مسلمة روسية
-----------------------------------------------------------------

لله درك يا امينه ... ونعم المرأة انتِ ... إمرأة فوق كل الجبناء .. فلا نامت اعينهم.


جاهدوا العدو ولو حتى بأقلامكم




كفيت ووفيت أخوي يونيك .

عاشق الشهادة
06-10-2008, 09:39 PM
:weeping:


افااا ليش يـ أخوي خلك :):)

عاشق الشهادة
06-10-2008, 09:40 PM
موضوع ممتاز وتسلم ياخوي


رحم الله والديك وتشرفت بمرورك يالغالي .

ابوثامر
06-10-2008, 09:47 PM
قد لايكون الموضوع له تأثير مباشر على أذناب الغرب ولكن التأثير يكون على شبابنا حفظهم الله وتنبيه لهم
اخي الشهاده لي لاتتوقف عن النقل والكتابه رزقك الله الشهاده ومرافقه الحبيب صلى الله عليه وسلم

عاشق الشهادة
06-10-2008, 11:18 PM
قد لايكون الموضوع له تأثير مباشر على أذناب الغرب ولكن التأثير يكون على شبابنا حفظهم الله وتنبيه لهم
اخي الشهاده لي لاتتوقف عن النقل والكتابه رزقك الله الشهاده ومرافقه الحبيب صلى الله عليه وسلم




بارك الله فيك أخوي بوثامر وكثر الله من أمثالك .