المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : النظام الأقتصادي الاسلامي هو الحل الوحيد للأزمة الأقتصادية العالمية



اسعاف
06-10-2008, 10:04 PM
يقول : بوفيس فانسون رئيس تحرير مجلة "تشالينجز"

: أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا

دعت كبرى الصحف الاقتصادية في أوروبا التي تنادي دولها بالعلمانية (فصل الدين عن الدولة)

لتطبيق الشريعة الإسلامية

في المجال الاقتصادي كحل أوحد للتخلص

من براثن النظام

الرأسمالي الذي يقف وراء الكارثة الاقتصادية التي تخيم على العالم.

ففي افتتاحية مجلة "تشالينجز"، كتب "بوفيس فانسون" رئيس تحريرها موضوعا بعنوان

(البابا أو القرآن) أثار موجة عارمة من الجدل وردود الأفعال في الأوساط الاقتصادية.

فقد تساءل الكاتب فيه عن أخلاقية الرأسمالية؟ ودور المسيحية كديانة والكنيسة الكاثوليكية

بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة، مشيرا إلى أن هذا النسل الاقتصادي

السيئ أودى بالبشرية إلى الهاوية.

وتساءل الكاتب بأسلوب يقترب من التهكم من موقف الكنيسة ومستسمحا البابا بنديكيت

السادس عشر قائلا: "أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل

لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن

من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا

الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود".

وفي الإطار ذاته لكن بوضوح وجرأة أكثر طالب رولان لاسكين رئيس تحرير صحيفة "لوجورنال

د فينانس" في افتتاحية هذا الأسبوع بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي

والاقتصادي لوضع حد لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل

والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة.

وعرض لاسكين في مقاله الذي جاء بعنوان: "هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مبادئ الشريعة

الإسلامية؟"، المخاطر التي تحدق بالرأسمالية وضرورة الإسراع بالبحث عن خيارات بديلة

لإنقاذ الوضع، وقدم سلسلة من المقترحات المثيرة في مقدمتها تطبيق مبادئ الشريعة

الإسلامية برغم تعارضها مع التقاليد الغربية ومعتقداتها الدينية.

استجابة فرنسية

وفي استجابة -على ما يبدو لهذه النداءات، أصدرت الهيئة الفرنسية العليا للرقابة المالية

-وهي أعلى هيئة رسمية تعنى بمراقبة نشاطات البنوك- في وقت سابق قرارا يقضي بمنع تداول

الصفقات الوهمية والبيوع الرمزية التي يتميز بها النظام الرأسمالي واشتراط التقابض في أجل

محدد بثلاثة أيام لا أكثر من إيرام العقد، وهو ما يتطابق مع أحكام الفقه الإسلامي.

كما أصدرت نفس الهيئة قرارا يسمح للمؤسسات والمتعاملين في الأسواق المالية بالتعامل مع

نظام الصكوك الإسلامي في السوق المنظمة الفرنسية.

والصكوك الإسلامية هي عبارة عن سندات إسلامية مرتبطة بأصول ضامنة بطرق متنوعة

تتلاءم مع مقتضيات الشريعة الإسلامية.

البديل الإسلامي


ومنذ سنوات والشهادات تتوالى من عقلاء الغرب ورجالات الاقتصاد تنبه إلى خطورة الأوضاع

التي يقود إليها النظام الرأسمالي الليبرالي على صعيد واسع، وضرورة البحث عن خيارات

بديلة تصب في مجملها في خانة البديل الإسلامي.

ففي كتاب صدر مؤخرا للباحثة الإيطالية لووريتا نابليوني بعنوان "اقتصاد ابن آوى" أشارت

فيه إلى أهمية التمويل الإسلامي ودوره في إنقاذ الاقتصاد الغربي.

واعتبرت نابليوني أن "مسئولية الوضع الطارئ في الاقتصاد العالمي والذي نعيشه اليوم ناتج

عن الفساد المستشري والمضاربات التي تتحكم بالسوق والتي أدت إلى مضاعفة الآثار

الاقتصادية".

وأضافت أن "التوازن في الأسواق المالية يمكن التوصل إليه بفضل التمويل الإسلامي بعد

تحطيم التصنيف الغربي الذي يشبه الاقتصاد الإسلامي بالإرهاب، ورأت نابليوني أن التمويل

الإسلامي هو القطاع الأكثر ديناميكية في عالم المال الكوني".

وأوضحت أن "المصارف الإسلامية يمكن أن تصبح البديل المناسب للبنوك الغربية، فمع انهيار

البورصات في هذه الأيام وأزمة القروض في الولايات المتحدة فإن النظام المصرفي التقليدي بدأ

يظهر تصدعا ويحتاج إلى حلول جذرية عميقة".

ومنذ عقدين من الزمن تطرق الاقتصادي الفرنسي الحائز على جائزة نوبل في

الاقتصاد "موريس آلي" إلى الأزمة الهيكلية التي يشهدها الاقتصاد العالمي بقيادة "الليبرالية

المتوحشة" معتبرا أن الوضع على حافة بركان، ومهدد بالانهيار تحت وطأة الأزمة المضاعفة

(المديونية والبطالة).

واقترح للخروج من الأزمة وإعادة التوازن شرطين هما تعديل معدل الفائدة إلى حدود الصفر

ومراجعة معدل الضريبة إلى ما يقارب 2%. وهو ما يتطابق تماما مع إلغاء الربا ونسبة الزكاة

في النظام الإسلامي.

وأدت الأزمة المالية التي تعصف بالاقتصاد الأمريكي إلى إفلاس عدد من البنوك كان آخرها

بنك "واشنطن ميوتشوال" الذي يعد أحد أكبر مصارف التوفير والقروض في الولايات المتحدة.

وتأثر ميوتشوال -الذي يعتبر سادس مصرف في الولايات المتحدة من حيث الأصول- بالأزمة

العقارية وتدهورت أسهمه في البورصة إلى الحد الأقصى.

ويعتبر هذا المصرف أحدث مؤسسة عملاقة في عالم المال الأمريكي تنهار بسبب الأزمة في

أقل من أسبوعين بعد مصرفي الأعمال ليمان براذرز، وميريل لينش، إضافة إلى مجموعة

التأمين إيه آي جي.

منقول

PoBox
06-10-2008, 10:42 PM
*


النظام الاسلامي الحالي لم ينضج بعد
نقدر نقول عنه نظام حسب مواصفات الشريعة الإسلامية او حسب مايطلب منه ان يكون
او نسخة كربونية معدلة الملامح للنظام الربوي
وليس نظام شرعي اسلامي اقتصادي قائم بذاته



نظام صالح ودين صالح لكل زمان ومكان بلا شك

لكن ليست هيئات الرقابة الحالية هي من سينهض بالنظام الاسلامي
كنظام مالي متكامل


النظام الاسلامي نهض وتطور ليس لانه جميل وحلو
وليس لان البنوك الاسلامية قوية
وليس لان من يديرها ذكي

ولكن لان التدين زاد فينا المسلمين الحاليين
عن المسلمين اللي قبلنا ( مسلمين عهد الاستعمار الى مسلمين جيلنا )
والعلم زاد ،
وزاد التمسك بالدين
ولازال يزيد التمسك يوم عن يوم
عن قناعة وفهم
وليس عن تعصب او تشدد بعيد عن المنطق

فوجدت البنوك سيولة هائلة تاتي مجانا وتقوي مراكزها


لازال النظام الاسلامي ليس هو الحل ( حاليا )
قد يكون الدين هو الحل
ولكن ليس النظام المالي والاقتصادي الاسلامي بوضعه الحالي

رايق
06-10-2008, 11:27 PM
*


النظام الاسلامي الحالي لم ينضج بعد
نقدر نقول عنه نظام حسب مواصفات الشريعة الإسلامية او حسب مايطلب منه ان يكون
او نسخة كربونية معدلة الملامح للنظام الربوي
وليس نظام شرعي اسلامي اقتصادي قائم بذاته



نظام صالح ودين صالح لكل زمان ومكان بلا شك

لكن ليست هيئات الرقابة الحالية هي من سينهض بالنظام الاسلامي
كنظام مالي متكامل


النظام الاسلامي نهض وتطور ليس لانه جميل وحلو
وليس لان البنوك الاسلامية قوية
وليس لان من يديرها ذكي

ولكن لان التدين زاد فينا المسلمين الحاليين
عن المسلمين اللي قبلنا ( مسلمين عهد الاستعمار الى مسلمين جيلنا )
والعلم زاد ،
وزاد التمسك بالدين
ولازال يزيد التمسك يوم عن يوم
عن قناعة وفهم
وليس عن تعصب او تشدد بعيد عن المنطق

فوجدت البنوك سيولة هائلة تاتي مجانا وتقوي مراكزها


لازال النظام الاسلامي ليس هو الحل ( حاليا )
قد يكون الدين هو الحل
ولكن ليس النظام المالي والاقتصادي الاسلامي بوضعه الحالي



الله عليك

ابدعت في طرح وجهة نظرك .. اتفق معاك 100%

SeYaSeEe
07-10-2008, 03:18 PM
سبحآن الله ..

وهل كان لازم يطيح الفاس بالراس عشان يفكرون في النظام الاسلامي ..

.
.

يعطيك العافيه ..

الوعب
07-10-2008, 09:53 PM
فيلسوف بريطاني: مستقبل أميركا بيد الآخرين ونفوذها ولى

في مقال أثار ردودا وجدلا قال الفيلسوف البريطاني جون غراي إن عصر الهيمنة الأميركية قد ولى إلى غير رجعة، وإن الزلزال الذي ضرب أسواق المال الأميركية هو إعلان نهاية الإمبراطورية، ويرى غراي أن الولايات المتحدة تترنح تحت وطأة الأزمة المالية العالمية في مشهد يذكر بما كان عليه الاتحاد السوفياتي عشية انهيار جدار برلين.

بقلم جون غراي نقلا عن الأوبزيرفر
ما يجري في الأسواق يخطف الأبصار ويشد انتباهنا جميعا غير أن هذا الغليان أكثر من مجرد أزمة مالية كبيرة، ما نراه اليوم هو تحول تاريخي لا رجعة عنه في موازين القوى العالمية، نتيجته النهائية أن عصر القيادة الأميركية للعالم قد ولى إلى غير رجعة.

لم يكن الأمر مفاجئا كما يبدو فقد كان بالإمكان تلمس إشاراته منذ أن فقدت الولايات المتحدة سيطرتها على باحتها الخلفية، فالرئيس الفنزويلي هوغو شافيز استخف بواشنطن وتحداها دون أن تستطيع معاقبته.

أكثر من هذا تراجع القيم الأميركية عالميا، فمع تأميم القطاعات الرئيسية في النظام المالي الأميركي فإن عقيدة السوق الحرة التي بشرت بها أميركا قد دمرت نفسها بنفسها، بينما ظلت الدول التي احتفظت بسيطرة كاملة على أسواقها في مأمن من العاصفة الحالية.

لقد سقط (جراء هذه العاصفة) نموذج كامل للحكم وإدارة الاقتصاد في تغير يشبه في آثاره إلى حد بعيد آثار انهيار الاتحاد السوفياتي.

لقد دأبت الإدارات الأميركية المتعاقبة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية على حث الدول على كبح الإنفاق الحكومي، وتحملت دول مثل إندونيسيا وتايلند والأرجنتين ودول أفريقية عدة ثمن تلك النصائح التي سهر على تطبيقها صندوق النقد الدولي الحارس الأمين "للأرثوذكسية الأميركية".

بل إن ضغوطا كبيرة مورست على الصين بسبب نظامها المصرفي الضعيف تبعا للمعايير الأميركية، ولعل نجاح هذه البلاد كان مستندا على حقدها على النصائح الغربية، فالبنوك الصينية اليوم ليست هي التي تتعرض للإفلاس والتلاشي.

لقد كان المشهد رمزيا بحق عندما سار رائد فضاء صيني في الفضاء في الوقت الذي كانت فيه وزارة الخزانة الأميركية تجثو على ركبتيها.

ورغم نصائحها المستمرة للدول الأخرى بتبني الطريقة الأميركية في إدارة الأعمال، فإن الولايات المتحدة كانت دائما تضع سياستين اقتصاديتين، واحدة لها والأخرى لبقية العالم.

فعلى مر السنوات الماضية بينما كانت الولايات المتحدة تعاقب الدول التي تتخلى عن الحصافة المالية (القائمة على عدم التدخل في الأسواق) عمدت هي إلى اقتراض مبالغ طائلة لتمويل خفض الضرائب (وبالتالي تشجيع الاستهلاك) وإدارة أنشطتها العسكرية في العالم (وبالتالي دعم شركات تصنيع السلاح).

لكن النتيجة التي بلغها المشهد الاقتصادي العالمي اليوم هي أنه مع تحول التمويل الفدرالي للاعتماد بشكل أساسي على التدفق المستمر لرأس المال، فإن الدول التي احتقرت النظام المالي الرأسمالي بنسخته الأميركية هي التي سترسم المستقبل الاقتصادي للولايات المتحدة.

لن يكون مهما أي نسخة سيتبناها الأميركيون لخطة الإنقاذ المالي التي أعدها وزير الخزانة هانك بولسون ورئيس مجلس الاحتياطي الفدرالي بين بيرناركي (نشرت المقالة قبل التصويت على خطة الإنقاذ في صيغتها المعدلة)، فالمهم ما تعنيه تلك الخطة بالنسبة لدور أميركا في العالم.

ما تردد في الكونغرس (أثناء نقاش الخطة) بلغة مهذبة عن جشع المصارف ليس أكثر من تشتيت للانتباه عن الأسباب الحقيقية للأزمة، لقد ألقي اللوم على المصارف واتهمت بأنها السبب في ما آلت إليه حالة الأسواق الأميركية (وانجرفت لها الأسواق العالمية)، لكن تلك البنوك عملت في بيئة من الحرية المطلقة خلقها أساسا المشرعون الأميركيون.

إن الطبقة السياسية الأميركية التي تبنت قيما مبسطة بشكل خطير للتحرر من القوانين هي المسؤولة عن الفوضى الراهنة.

في الظروف الحالية فإن التدخل غير المسبوق للحكومة في الأسواق هو السبيل الوحيد لمنع وقوع كارثة في الأسواق، لكن نتيجة هذا التدخل في جميع الحالات هي أن الولايات المتحدة ستكون أكثر اعتمادا على القوى الناشئة حديثا.

فالحكومة الفدرالية (في سعيها لإنقاذ الأسواق) ستعمد إلى الاقتراض وهي قروض يشعر مقدموها -وهم على حق- بأنهم ربما لن يقدروا على استعادتها، بل إن الولايات المتحدة قد تشعر بإغراء للهروب من تلك الديون بإغراقها في التضخم مما يخلف خسائر ضخمة على المقرضين.

وفي مثل هذه الظروف هل ستكون الدول الأكثر قدرة على شراء سندات الخزينة الأميركية مثل الصين ودول الخليج وروسيا مستعدة لدعم استمرار كون الدولار عملة احتياط عالمية؟ أم أنها ستعمل على تعديل ميزان القوة الاقتصادية في العالم ليصبح ملائما أكثر لمصالحها؟

وأيا كان اختيار أولئك المقرضين فإن التحكم في الأحداث وضبط إيقاعها لم يعد بعد الآن في يد أميركا.

لقد تعلق مصير الإمبراطوريات غالبا بالتفاعل بين عاملي الحرب والديون، فالإمبراطورية البريطانية تدهورت أوضاعها المالية بعد الحرب العالمية الأولى واستمرت في التدهور، أما الاتحاد السوفياتي فقد انهار تحت وطأة الهزيمة العسكرية في أفغانستان والعبء الاقتصادي الناجم عن محاولاته مجاراة برنامج الرئيس الأميركي الأسبق رونالد ريغان "حرب النجوم"، ذاك البرنامج الفاشل تقنيا لكنه كان فعالا بشكل كبير سياسيا.

ورغم إصرار الولايات المتحدة على أنها استثناء فإنها في الواقع لا تختلف كثيرا (عمن سبقها)، إذ إن حرب العراق وفقاعة الرهن العقاري قوضتا بشكل قاتل زعامة واشنطن الاقتصادية.

فالولايات المتحدة ستبقى لفترة من الزمن صاحبة أكبر اقتصاد في العالم، لكن القوى الصاعدة ستستحوذ بعد انتهاء الأزمة على ما تبقى سالما من حطام النظام المالي الأميركي.

لقد دار حديث لافت في الأسابيع الأخيرة حول "هارمجدون" (الملحمة الفاصلة بين أهل الخير وأهل الشر) اقتصادية (تنتهي باندحار الرأسمالية)، لكن ما يجري في الحقيقة بعيد عن أن يكون إعلان نهاية الرأسمالية.

ما يجري في واشنطن يعني نهاية شكل واحد من أشكال الرأسمالية هو الشكل الغريب والمتقلب الذي وجد في أميركا خلال السنوات العشرين الماضية، هذه التجربة المالية والمصرفية القائمة على سياسة عدم التدخل هي بالذات ما سقط وتلاشى.

وبريطانيا التي حولت نفسها إلى صندوق استثماري ضخم يفتقر إلى القدرة على الاستفادة من التقلبات سيلحق بها ضرر بالغ على الأرجح، أما الدول التي قاومت النموذج الأميركي في تحرير الاقتصاد فمن المتوقع أن تنجو من هذه العاصفة.

إن المفارقة اللافتة للنظر هي أن سقوط الشيوعية أفضى إلى نشوء أيديولوجيا طوباوية أخرى، ظهرت في الولايات المتحدة وبريطانيا وبدرجة أقل في بقية الدول الغربية، ورأت في "أصولية السوق" فلسفة رائدة، مما جعل من انهيار القوة الأميركية نتيجة متوقعة. (كتب جون غراي مقالا عام 2001 تنبأ فيه بسقوط وول ستريت).

وتماما مثلما جرى عند انهيار الاتحاد السوفياتي فإن الانهيار الأميركي (المالي) سيتسبب في تداعيات جيوسياسية كبيرة.

فالاقتصاد الضعيف لن يقدر بعد الآن على دعم الالتزامات العسكرية الأميركية الممتدة على نطاق واسع، لذا فإن خفض النفقات أمر محتوم، ومن المستبعد أن يتم هذا الخفض بالتدريج أو بتخطيط حسن.

الانهيارات التي نراها ليست تطورات بطيئة الإيقاع، بل هي غليان فوضوي وسريع، تنتشر آثاره سريعا، فالعراق على سبيل المثال تحقق فيه هدوء نسبي في بعض أجزائه عبر تقديم رشى للسنة رغم استمرار التطهير العرقي، لكن السؤال هو إلى متى سيستمر هذا في ضوء أن الإنفاق الأميركي الحالي على الحرب لا يمكن أن يستمر؟

إن أي انسحاب من العراق سيجعل إيران المنتصر في المنطقة، فكيف سترد السعودية؟ وهل سيزداد أم سيقل احتمال شن حرب على إيران لثنيها عن امتلاك أسلحة نووية؟

حكام الصين يلوذون بالصمت حيال الأزمة الحالية، فهل الضعف الأميركي سيشجعهم على تأكيد القوة الصينية، أم أن الصين ستواصل العمل بسياسة "الصعود الهادئ".

هذه الأسئلة لن تجد إجابات أكيدة في الوقت الراهن لكن ما هو مؤكد الآن هو أن القوة تتسرب من الولايات المتحدة بمعدل متسارع.

لقد أظهرت أحداث جورجيا أن روسيا تعيد رسم الخارطة الجيوسياسية بينما تكتفي أميركا بمشاهدة ما يجري وهي عاجزة عن منعه.

لقد حسب معظم الناس خارج الولايات المتحدة أن نمو الاقتصادات الجديدة المتوائمة مع قيم العولمة ستقوض الموقع المركزي لأميركا في العالم، وتخيلوا أن هذا سيستغرق أجيالا وعقودا لكن اليوم تبدو تلك الافتراضات ضربا من الخيال.

فبعد أن خلقوا ظروفا أنجبت أكبر فقاعة في التاريخ يبدو قادة الولايات المتحدة عاجزين عن فهم حجم المخاطر التي تواجهها بلادهم.

ولأنهم غارقون في وحول أحقاد ثقافة الحروب، ووسط خلافاتهم يبدون غافلين عن فهم حقيقة أن قيادة بلادهم للعالم تنحسر بشكل سريع، في حين يولد عالم جديد ما زال غير ظاهر، تكون فيه أميركا مجرد واحدة من عدة قوى عظمى، وتواجه مستقبلا غامضا لن تكون قادرة على تشكيله.


المصدر: الأوبزرفر

الوعب
07-10-2008, 09:56 PM
فوكوياما: النفوذ الأميركي في العالم يتضاءل


اعترف أحد أبرز الفلاسفة والمفكرين الأميركيين المعاصرين أن بعض مفاهيم الرأسمالية سقط مع انهيار كبرى الشركات في وول ستريت والذي تسبب في أكبر أزمة مالية يشهدها العالم منذ الكساد العظيم في ثلاثينيات القرن الماضي.

ففي مقال بعنوان "انهيار أميركا كمؤسسة" تنشره مجلة نيوزويك في عددها هذا الأسبوع, كتب فرانسيس فوكوياما يقول إن الولايات المتحدة لن تنعم بوضعها الذي ظلت تتمتع به حتى الآن كقوة مهيمنة على العالم, وهو ما أكده الغزو الروسي لجمهورية جورجيا في 7 أغسطس/آب الماضي.

وأضاف أن قدرة أميركا على صياغة الاقتصاد الدولي عبر الاتفاقيات التجارية وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي ستضعف وستتضاءل معها موارد البلاد المالية, كما أن المفاهيم والنصائح وحتى المعونات التي تقدمها للعالم لن تحظى بذلك الترحيب الذي تتلقاه الآن.

غير أنه ما لبث أن استدرك قائلا إن الولايات المتحدة قادرة على استعادة نفوذها في نهاية المطاف, ذلك أن العالم سيعاني على الأرجح من انكماش اقتصادي وليس من الواضح أن النموذج الصيني أو الروسي سيصيب نجاحا ملموسا أفضل من الصيغة الأميركية.

ويستلهم فوكوياما لدعم فكرته دروسا من ما وصفها بالنكسات الخطيرة التي لحقت بالاقتصاد في ثلاثينيات وسبعينيات القرن الماضي حيث تمكنت الولايات المتحدة من التعافي منها بفضل قابلية نظامها للتكيف ومرونة شعبها.

على أن تعافي أميركا من الأزمة هذه المرة يتوقف على مدى براعتها في إحداث تغييرات جوهرية, يتمثل أولها في ضرورة الخروج من عباءة عصر الرئيس الأسبق رونالد ريغان فيما يتعلق بالضرائب ووضع الضوابط.

ومع إقراره بأن خفض الضرائب أمر جيد إلا أن فوكوياما –الذي يعد أحد منظري المحافظين الجدد- لا يراه بالضرورة محفزا للنمو.

وخلص إلى القول في هذا الصدد إن التعامل "غير المستنير" مع أزمة وول ستريت المالية يكشف أن التغيير الأكبر الذي يتعين على الولايات المتحدة إجراؤه يكمن في صعيد السياسة, وأن الاختبار الأخير للنموذج الأميركي يتمثل في قدرته على إعادة اكتشاف نفسه، ذلك أن النموذج الجيد هو ذلك الذي يملك "المنتَج المناسب" لترويجه قبل كل شيء وإليه تنسب الديمقراطية.

ومضى إلى القول إن الديمقراطية هي أحد العناصر الأساسية في النموذج الأميركي, ومن ثم فإن الترويج لها عبر الدبلوماسية ودعم منظمات المجتمع المدني والإعلام الحر وغيرها لم يكن أبدا مثار جدل.

لكن المفكر والفيلسوف الأميركي يقر مع ذلك أن الديمقراطية عند الكثيرين ما هي إلا كلمة السر للتدخل العسكري وتغيير أنظمة الحكم, وهي مشكلة نجمت عن استغلال إدارة الرئيس جورج بوش لهذه الكلمة لتبرير حربه على العراق.

ووصف فوكوياما الشرق الأوسط على وجه الخصوص بأنه حقل ألغام لأي إدارة أميركية, حيث تدعم أميركا حلفاء غير ديمقراطيين مثل السعوديين, وترفض التعامل مع جماعات مثل حركة حماس وحزب الله التي تولت زمام السلطة عبر انتخابات.

ويرى أن ذلك يفرغ الولايات المتحدة من مصداقيتها حينما تدافع عن الحريات.


المصدر: الصحافة الأميركية

اسعاف
08-10-2008, 05:35 AM
*


النظام الاسلامي الحالي لم ينضج بعد
نقدر نقول عنه نظام حسب مواصفات الشريعة الإسلامية او حسب مايطلب منه ان يكون
او نسخة كربونية معدلة الملامح للنظام الربوي
وليس نظام شرعي اسلامي اقتصادي قائم بذاته

( هذا كلام من غير دليل ولا برهان ، بل هو نظام اسلامي مستقل مستمد من شريعة الأسلام)نظام صالح ودين صالح لكل زمان ومكان بلا شك

لكن ليست هيئات الرقابة الحالية هي من سينهض بالنظام الاسلامي
كنظام مالي متكامل
( هذا كلام المرجفين المشكيين بالنظام الأسلامي0هيئة الرقابة خاصة في قطر من اعلى التخصصات، ومن خيرة الخبرات الأقتصادية الأسلامية )

النظام الاسلامي نهض وتطور ليس لانه جميل وحلو

( النظام الأسلامي مستمدىمن القرآن والسنة وهو خير نظام ، اما النظام الربوي فهو نظام الجاهلية والجشع،((أفحكم الجاهلية يبغون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟))
وليس لان البنوك الاسلامية قوية
وليس لان من يديرها ذكي

((منطق مقلوب! يعني الناس هم سبب نجاح لنظام الاسلام؟ فأين واضعه؟)ولكن لان التدين زاد فينا المسلمين الحاليين
عن المسلمين اللي قبلنا ( مسلمين عهد الاستعمار الى مسلمين جيلنا )
والعلم زاد ،
وزاد التمسك بالدين
ولازال يزيد التمسك يوم عن يوم
عن قناعة وفهم
وليس عن تعصب او تشدد بعيد عن المنطق

فوجدت البنوك سيولة هائلة تاتي مجانا وتقوي مراكزها


لازال النظام الاسلامي ليس هو الحل ( حاليا )
قال تعالى:
(( كبرت كلمة تخرج من افواههم، ان يقولون إلا كذبا ))
بل هو انجح الحلول، لو ترك يطبق كما انزل من غير تدخل البنوك المركزية ومن غير شكوى البنوك الربوية عليه0
ثم لماذا تعمم خطأ مصرف علىالننظام الأسلامي كله؟ ولماذا تجعل من خطأ فرد في البنوك الأسلامية حكم عليها بالفشل)
قد يكون الدين هو الحل
ولكن ليس النظام المالي والاقتصادي الاسلامي بوضعه الحالي



واخيرا المفروض يصدر هذا الحكم من واحد عارف بقضايا الأقتصاد الأسلامي وتاريخه الطويل وتجربته المتجددة
لآن الحكم على الشئ فرع عن تصوره فلا اعتقد من قال الكلام السابق يعرف عن النظام الأسلامي الأقتصادي الأ النزر اليسير

PoBox
08-10-2008, 08:07 AM
هذا كلام من غير دليل ولا برهان ، بل هو نظام اسلامي مستقل مستمد من شريعة الأسلام)

( هذا كلام المرجفين المشكيين بالنظام الأسلامي0هيئة الرقابة خاصة في قطر من اعلى التخصصات، ومن خيرة الخبرات الأقتصادية الأسلامية )


النظام الأسلامي مستمدىمن القرآن والسنة وهو خير نظام ، اما النظام الربوي فهو نظام الجاهلية والجشع،((أفحكم الجاهلية يبغون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟))




((منطق مقلوب! يعني الناس هم سبب نجاح لنظام الاسلام؟ فأين واضعه؟


قال تعالى:
(( كبرت كلمة تخرج من افواههم، ان يقولون إلا كذبا ))
بل هو انجح الحلول، لو ترك يطبق كما انزل من غير تدخل البنوك المركزية ومن غير شكوى البنوك الربوية عليه0
ثم لماذا تعمم خطأ مصرف علىالننظام الأسلامي كله؟ ولماذا تجعل من خطأ فرد في البنوك الأسلامية حكم عليها بالفشل)




واخيرا المفروض يصدر هذا الحكم من واحد عارف بقضايا الأقتصاد الأسلامي وتاريخه الطويل وتجربته المتجددة
لآن الحكم على الشئ فرع عن تصوره فلا اعتقد من قال الكلام السابق يعرف عن النظام الأسلامي الأقتصادي الأ النزر اليسير

الموضوع ليس فزعة وعاطفة للنظام الاسلامي وبس
وانا من متبعي هذا النظام بحذافيره حتى ان لم اقتنع ببعض اجزاءه

اما المرجفين والمنطق المقلوب وحكم الجاهلية:rolleyes2: فماحب ارد عليك فيهم لان الظاهرشكلك ماقريت الرد او قريته ومافهمته ورديت على موضوع آخر غير ردي
ماحكمت عليه بالفشل

اما المظلل بالأزرق فمش من عادتي استعرض عضلاتي على الناس بماعندي من المؤهلات

على العموم جزاك الله خير
والله يوفق الجميع

رايق
08-10-2008, 08:23 AM
الظاهر الأخ ما قرا الموضوع عدل و تحمس اكثر من الازم

كلنا متفقين ان النظام المالي المبني على تعاليم الدين الأسلامي هو الحل بدون اي نقاش

الموضوع كان عن النظام الأسلامي "الحالي" المتخبط اللي بدون ملامح و معقد في اساليبه

PoBox
08-10-2008, 08:40 AM
الظاهر الأخ ما قرا الموضوع عدل و تحمس اكثر من الازم

كلنا متفقين ان النظام المالي المبني على تعاليم الدين الأسلامي هو الحل بدون اي نقاش

الموضوع كان عن النظام الأسلامي "الحالي" المتخبط اللي بدون ملامح و معقد في اساليبه

مية مية يازول
ولو ان النظام سهل وبسيط ، لكن المطبقين مب عارفين يسهلون على الناس الفهم
لانهم اصلا مب فاهمين وليسوا اهل اختصاص(الادارة) - الغالب -
او يدوخون مع اول مشكلة جديده تطرا على النظام

وان كانوا اهل اختصاص- الهيئات والعلماء- يصعب على الشخص العادي مناقشتهم
لان مناقشتهم مجرد مناقشة استيضاحية تعتبر محرمة في عرف الناس للأسف وليس في عرفهم هم احيانا ويكون المناقش كسرة على القاف وكانه متهجم على الدين
وكان ديننا اصبح دين كهنوت مقصور على فئة تعرف وباقي الناس لايعرفون ولايجب ان يعرفوا
من باب اسمع كلام الشيخ واسكت وقطها برقبته حلال حلال حرام حرام تطهير تطهير
بغض النظر ان انطبق الموضوع دينا اولا او عقلا ،،


الله المستعان ..>> قلبه متروسه :rolleyes2:

رايق
08-10-2008, 08:54 AM
مية مية يازول
ولو ان النظام سهل وبسيط ، لكن المطبقين مب عارفين يسهلون على الناس الفهم
لانهم اصلا مب فاهمين وليسوا اهل اختصاص(الادارة) - الغالب -
او يدوخون مع اول مشكلة جديده تطرا على النظام

وان كانوا اهل اختصاص- الهيئات والعلماء- يصعب على الشخص العادي مناقشتهم
لان مناقشتهم مجرد مناقشة استيضاحية تعتبر محرمة في عرف الناس للأسف وليس في عرفهم هم احيانا ويكون المناقش كسرة على القاف وكانه متهجم على الدين
وكان ديننا اصبح دين كهنوت مقصور على فئة تعرف وباقي الناس لايعرفون ولايجب ان يعرفوا
من باب اسمع كلام الشيخ واسكت وقطها برقبته حلال حلال حرام حرام تطهير تطهير
بغض النظر ان انطبق الموضوع دينا اولا او عقلا ،،


الله المستعان ..>> قلبه متروسه :rolleyes2:

والله يا زول الكلام اللي بتقوله عين الصوب زاااتو .. ااااي

يا اخي لنا في التاريخ الأسلامي دروس و عبر
الناس زمان كانوا يتناقشوا مع علمائهم و ياما امور تغيرت و تعدلت
الحين الجماعة عايزين النفر مننا بس يصحى من النوم .. ياكل و يرجع ينام تاني .. اااااي

اسعاف
08-10-2008, 02:04 PM
الموضوع ليس فزعة وعاطفة للنظام الاسلامي وبس
وانا من متبعي هذا النظام بحذافيره حتى ان لم اقتنع ببعض اجزاءه

اما المرجفين والمنطق المقلوب وحكم الجاهلية:rolleyes2: فماحب ارد عليك فيهم لان الظاهرشكلك ماقريت الرد او قريته ومافهمته ورديت على موضوع آخر غير ردي
ماحكمت عليه بالفشل

اما المظلل بالأزرق فمش من عادتي استعرض عضلاتي على الناس بماعندي من المؤهلات

على العموم جزاك الله خير
والله يوفق الجميع






وجزاك

اسعاف
08-10-2008, 02:07 PM
الظاهر الأخ ما قرا الموضوع عدل و تحمس اكثر من الازم

كلنا متفقين ان النظام المالي المبني على تعاليم الدين الأسلامي هو الحل بدون اي نقاش

الموضوع كان عن النظام الأسلامي "الحالي" المتخبط اللي بدون ملامح و معقد في اساليبه

الجدال غير مرغوب فيه
وطريقة ( شيلني وأشيلك 0 وأيدني واايدك لنصرة بعضنا بعضا لا تفيد في الموضوع شئ)

نسأل الله لك ولرايق الهداية والسداد

رايق
08-10-2008, 02:19 PM
الجدال غير مرغوب فيه
وطريقة ( شيلني وأشيلك 0 وأيدني واايدك لنصرة بعضنا بعضا لا تفيد في الموضوع شئ)

نسأل الله لك ولرايق الهداية والسداد

كبرنا على هالسوالف ..
هذي تصير بين شباب في الأعدادية ..
يا ليت نكبر عقولنا شوي

اذا كان لك تعليق ع الموضوع كما طرح .. تفضل .. اما انك تحور الكلام و تتهم الناس بالأرجاف و التشكيك في الدين و انت اصلا مش فاهم السالفة و لا تدري الموضوع عن ايش يتكلم بالضبط

ولا ننسى ان نسأل الله لك بالمره الهداية و التروي

PoBox
08-10-2008, 02:26 PM
الجدال غير مرغوب فيه
وطريقة ( شيلني وأشيلك 0 وأيدني واايدك لنصرة بعضنا بعضا لا تفيد في الموضوع شئ)

نسأل الله لك ولرايق الهداية والسداد

جزاك الله خير يامولانا
ومشكور على الدعوة الطيبة:p


بس كيف تدعو لتطبيق نظام اسلامي
على جميع شعوب الأرض
وانت انا اخوك بالاسلام( ان كنت مانفيتني الى الآن ) على موضوع انت اصلا مب فاهمة منت راضي تتقبلني فكيف تطالب العالم بتطبيق هذا النظام اللي جاي تعرضه عليهم

هذي المنهجية اللي اتكلم عنها
منهجية اقصاء المخالف بدل محاولة اقناعة وتفهيمه
وكأن الناس جميعا متآمرين على الدين وهو دينهم

ماالوم الغرب لين يكرهوننا المسلمين
كيف واحنا مب متحملين بعض

الله يهديك ياشيخ والله اقولها من قلبي صادق ويهديني وياك

اسعاف
08-10-2008, 04:23 PM
جزاك الله خير يامولانا
ومشكور على الدعوة الطيبة:p


بس كيف تدعو لتطبيق نظام اسلامي
على جميع شعوب الأرض
وانت انا اخوك بالاسلام( ان كنت مانفيتني الى الآن ) على موضوع انت اصلا مب فاهمة منت راضي تتقبلني فكيف تطالب العالم بتطبيق هذا النظام اللي جاي تعرضه عليهم

هذي المنهجية اللي اتكلم عنها
منهجية اقصاء المخالف بدل محاولة اقناعة وتفهيمه
وكأن الناس جميعا متآمرين على الدين وهو دينهم

ماالوم الغرب لين يكرهوننا المسلمين
كيف واحنا مب متحملين بعض

الله يهديك ياشيخ والله اقولها من قلبي صادق ويهديني وياك



سؤال

ممكن تجيب عن حماس انجلترا لتكون ركزا للبنوك الأسلامية في العالم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انجلترا ليس مسلمة
وليست متدينة؟
ثم لماذا هذا التكالب من قبل البنوك الربوية في العالم اسلامي لفتح نوافذ اسلامية لها
هذا بجانب اصرار ماليزيا على ان كون مركز التمويل الأسلامي على مستوى العالم
ما سبق يبين لنا
مدى نجاح التجربة الأقتصادية الأسلاية
وانها مثال رائع للغرب الذي يغرق في النظام الربوي الفاسد

اسعاف
08-10-2008, 06:37 PM
كبرنا على هالسوالف ..
هذي تصير بين شباب في الأعدادية ..
يا ليت نكبر عقولنا شوي

اذا كان لك تعليق ع الموضوع كما طرح .. تفضل .. اما انك تحور الكلام و تتهم الناس بالأرجاف و التشكيك في الدين و انت اصلا مش فاهم السالفة و لا تدري الموضوع عن ايش يتكلم بالضبط

اولا ننسى ان نسأل لله لك بالمره الهداية و التروي

هذا احسن ما قلت
==================================================
لاشك ان الاقتصاد الاسلامي والتشريع الالهي في المال هو النجاة وهو الحل الاسلم للتعاملات المالية
الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
فالله هو العالم بمايصلح للعباد

كل ذلك لاشك فيه
لكن نظرة بعض الانهزاميين عطلت مشاريع الاقتصاد الاسلامية والتي فيها النجاة للعالم
فبالأمس سقطت الشيوعية ولازال من بني جلدتنا يتباكى عليها ويرفع شعارها
واليوم تعصف بالسوق المالية الامريكية ازمة مالية ارجعها خبراء الاقتصاد الغربيين الى الراسمالية

لكن للاسف لازال المنبهرين المنهزمين لا يحسنون التعاطي مع تلك الاحداث
فهذا كاتب في صيفة الوطن وللاسف كتب مقالا عنوانه : ( انهيار أمريكا .. هذا ما يفعله العقائديون بأوطانهم )
فبدلا من ان يفند الامر ويبين فساد الراسمالية عمم الامر ولم يستثني النظرة الاسلامية للاقتصاد !!!!
بل انه تطرف كثيرا حين وصف الاقتصاد الاسرائلي بالنجاح وارجع ذلك للنظام العلماني على
حد تعبيره حيث قال : (
يكمن نجاح دولة إسرائيل واستمرارها في أن المتدينين والعقائديين بعيدون للغاية عن قضايا السياسة والاقتصاد وتدار الحياة الإسرائيلية عامة وفق منظور علماني خالص


بينما احمد بلال في صحيفة المصريون المصرية ذكر انه في أعقاب الكارثة الاقتصادية التي لحقت بالأسواق المالية الأمريكية هذه الأيام ، انتشرت بعض المقالات التي تبين مطالبة بعض مفكري الغرب بالأخذ بمبادئ الشريعة الإسلامية في مجال الاقتصاد لإنقاذ اقتصادهم من الانهيار .

ففي افتتاحية مجلة " تشالينجز" ، و قيل إنها من كبرى الصحف الاقتصادية في أوروبا ، استنكر رئيس التحرير " بوفيس فانسون " التساهل في تبرير الفائدة ، و قال " أظن أنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ، ما حلَّ بنا ما حلَّ من كوارثَ وأزمات ، وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري ؛ لأن النقود لا تلد النقود " .

و طالب " رولان لاسكين " ، رئيس تحرير صحيفة " لوجورنال د فينانس " ، في افتتاحية جريدته بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي والاقتصادي ، لوضع حدٍّ لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل ، والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة .

ومنذ عقدين من الزمن قدم " موريس آلي " ، الاقتصادي الفرنسي الحائز على جائزة نوبل في الاقتصاد ، اقتراحاً للخروج من الأزمة الاقتصادية التي يشهدها الاقتصاد العالمي بقيادة " الليبرالية المتوحشة " ، فاقترح للخروج من الأزمة وإعادة التوازن شرطين ، هما تعديل معدل الفائدة إلى حدود الصفر ، ومراجعة معدل الضريبة إلى ما يقارب 2%. ، وهو ما يتقارب تماماً مع إلغاء الربا ، و مع نسبة الزكاة في النظام الإسلامي .

و السؤال هو هل ننتظر نحن في بلادنا شهادات الغرب لكي نؤمنَ بأن الشريعة الإسلامية تشتمل علي أسس الصلاح الاقتصادي السليم ، ألا يكفينا تحذيراً من خطورة الربا : " و يمحق الله الربا و يربي الصدقات " .. ؟! ، هل ننتظر أن تأتيَ الدعوة من الغرب للعودة لمبادئ الشريعة في الاقتصاد بعد ما حل بهم من كوارث .. ؟! .

إن هناك في بلادنا مِنَ المحللين و المفكرين و الاقتصاديين ، من دعا للسير في فلك الاقتصاد الأمريكي ، و عدم التخلف عن ركب العولمة و آليات السوق الحر ، فهو السبيل الوحيد للنهضة و التقدم .

و هناك منهم من حذَّر من المتابعة العمياء لسياسات العولمة ، فقد شخص الداء ، و لكنه لم يصف الدواء الناجع ، و هو العودة إلي مبادئ الشريعة الغراء .

و هناك من تخصص منهم في التبرير و التحوير ، لصرف الناس عن مجرد النداء بتطبيق مبادئ الشريعة ، تارة بترديد فرية العصر الحديث بعزل الدين عن السياسة ، و بالتالي عن الاقتصاد ، و غيره من مجالات الحياة ، و تارة ببيان صعوبة الأمر و ادعاء جمود الشريعة أو كثرة الآراء بها ، و تارة بالتأويل الفاسد للنصوص ، و خلط الكليات بالجزئيات ، و الفرائض بالمندوبات ، و الأساسيات بالفرعيات .

إن الأولي بالمفكرين و المحللين و فقهاء الاقتصاد في بلادنا ، أن يعكفوا علي مبادئ الشريعة ، التي أصبح بعض عقلاء الغرب يتنادون بها ، فيوضحوها للناس ، و يتولوا الدعوة إليها ، و يعلنوها بعزةٍ و فخر ، : إن لدينا في قرآن ربنا ، و هدي نبينا ، ما يصلح حالكم و حالنا ، في الاقتصاد و الاجتماع و السياسة و غيرها .

إننا ننتظر منهم البيان و التوضيح ، لهذه المبادئ ، و كشف حقيقة الربا ، و مدي خطورته ، بعد أن جاءت علي ألسنة الغربيين هذه التعبيرات الصريحة : " النقود لا تلد النقود " ، " تعديل معدل الفائدة إلى حدود الصفر " ، " ضرورة التقابض في خلال ثلاثة أيام " ، و كلها اصطلاحات تشير صراحةً للضج بالشكوي من الربا ، الذي أمرنا القرآن بالابتعاد عنه " و ذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين ، فإن لم تفعلوا .. " ، يارب سلم

و لكنْ هناك فرقٌ كبيرٌ ، بين أن يدعو عقلاء الغرب لاتباع قواعد الشريعة لتصلح اقتصادهم ، و بين أن ندعو نحن لاتباعها استجابةً لأمر ربنا ، فنفوز ببركة الطاعة ثم بمزايا الإصلاح ، إن هناك فرقاً كبيراً ، بين من يترك الخمر حفاظاً علي صحته ، و بين من يتركها طاعةً لربه ، و بعدها حفاظاً علي صحته .

و يجب أن نلاحظ عدة خصائص في أسس الإصلاح الاقتصادي في شريعتنا ، قد لا يلاحظها الغربيون ، منها ارتباط الإصلاح الاقتصادي بغيره من أوجه الإصلاح خاصة السياسي ، و منها ارتباط البركة و النماء بالطاعة ، و ارتباط الغلاء و الشقاء بالمعصية ، و منها المكسب المعنوي و السعادة النفسية و صلاح البال و راحة الضمير ، لمن يسير علي ضوابط الحلال ، و يتجنب مزالق الحرام ، ابتغاء مرضاة ربه سبحانه ، ثم المكسب الأخروي الكبير إلي جانب المكسب الدنيوي اليسير " بقيت كلُّها إلا كتفها " .
منقول

اسعاف
08-10-2008, 06:51 PM
[QUOTE=PoBoxing;3201774]جزاك الله خير يامولانا
ومشكور على الدعوة الطيبة:p


[SIZE="4"][COLOR="Red"]بس كيف تدعو لتطبيق نظام اسلامي
على جميع شعوب الأرض
وانت انا اخوك بالاسلام( ان كنت مانفيتني الى الآن ) على موضوع انت اصلا مب فاهمة منت راضي تتقبلني فكيف تطالب العالم بتطبيق هذا النظام اللي جاي تعرضه عليهم

بوكسنج هذا المقال ارجو ان تقرأه بتدبر مع النظر الى كلامك السابق

دعا مجلس الشيوخ الفرنسي إلى ضم النظام المصرفي الإسلامي للنظام المصرفي في فرنسا، وقال المجلس في تقرير أعدته لجنة تعنى بالشؤون المالية في المجلس إن النظام المصرفي الذي يعتمد على قواعد مستمدة من الشريعة الإسلامية مريح للجميع مسلمين وغير مسلمين.

وأكد التقرير الصادر عن لجنة المالية ومراقبة الميزانية والحسابات الاقتصادية للدولة بالمجلس أن هذا النظام المصرفي الذي يعيش ازدهارا واضحا قابل للتطبيق في فرنسا.

وسبق صدور التقرير أزمة مالية طاحنة تعصف بالنظام المصرفي الغربي القائم على قواعد مخالفة لقواعد النظام المصرفي الإسلامي.

وكانت اللجنة نظمت في أيار/مايو الماضي ندوتين خصصتا للبحث في النظام المصرفي الإسلامي وتقييم الفرص والوسائل التي تسمح لفرنسا بتطبيق هذا النظام.

واستعرضت الندوة الاولى أنشطة الصناعة المالية الإسلامية المتمركزة حتى الآن في المنطقة العربية وجنوب شرق آسيا.

وجاء في سياق التقرير الذي أعد بناء على ما تناولته الندوتان أن النظام المصرفي الإسلامي الذي تأسس عام 1970 يستهدف تطوير النشاطات المصرفية والمواد المالية مع مراعاة أحكام الشريعة الإسلامية.

وإطلاق صفة "الإسلامي" على منتج مالي أو معاملة مالية يعني احترام خمسة مبادئ حددها النظام الإسلامي المالي، وهي:

تحريم الربا
تحريم بيع الغرر والميسر
تحريم التعامل في الأمور المحرمة شرعا (الخمر والزنا..)
تقاسم الربح والخسارة
تحريم التورق إلا بشروط.

ولم يكن النظام المصرفي الإسلامي معروفا من قبل ضمن النظام المالي العالمي لكنه بدأ يثير الانتباه بعد أن بات النظام المصرفي الإسلامي منافسا للنظام المصرفي الغربي بتحقيقه معدل نمو سنوي يتراوح بين 10 إلى 15%.

"
النظام المصرفي الإسلامي مربح للجميع مسلمين وغير مسلمين ويمكن تطبيقه في جميع البلاد فضلا عن كونه يلبي رغبات كونية
"

وحث التقرير فرنسا المعروفة بتطرفها العلماني وحرصها على النأي بنفسها عن الدين على الاعتناء بهذه التعاملات وبحث سبل تطبيقها فوق التراب الفرنسي.


وقد جمعت أعمال الطاولتين في تقرير واحد يحاول أن يعرف رهانات دمج النظام المصرفي الإسلامي في النظام المالي العام بفرنسا من جهة، وتحديد "الاحتكاكات" التشريعية والضريبية الممكنة التي من شأنها أن تعطل تطوير هذا النظام على التراب الفرنسي من جهة أخرى.

وركزت الندوة الثانية على العوائق التشريعية والضريبية المحتمل أن تحول دون تطوير هذا النظام في فرنسا ومن ذلك مثلا فتح مصارف إسلامية بفرنسا أو إقامة نظم تشريعية وضريبية على التراب الفرنسي تراعي قواعد الشريعة الإسلامية في المجال المالي أو إصدار صكوك.

واطلع المشاركون في هذه الندوة على التجربة البريطانية الرائدة بين الدول الأوروبية في مجال التعاملات الإسلامية.

وكانت بريطانيا أصدرت نصوصا تشريعية وضريبية من شأنها أن تشجع النظام الإسلامي المالي وفتح بها أول مصرف إسلامي فيها عام 2004.

وفي ألمانيا اتخذت إجراءات من أجل السماح بنظام تداول الصكوك ونظام التكافل (التأمين)، بينما تعد فرنسا الأكثر تخلفا بين الدول الاوروبية في هذا المجال.


وبلغ حجم أنشطة المصارف ومؤسسات التأمين الإسلامية 500 مليار دولار في نهاية عام 2007، بينما تبلغ قيمة الأصول المتداولة التي تراعي أحكام الشريعة والمعلن عنها وغير المعلن حدود 700 مليار دولار في الوقت الراهن.


ومع أن النظام المصرفي الإسلامي يطبق أساسا في الدول الإسلامية كدول الخليج وبعض دول شرق آسيا، فإنه بدأ ينتشر في أميركا وأوروبا بعد ازدياد عائدات النفط وما تولد عنه من سيولة غزت أسواق المال الغربي فصار مهتما أكثر من أي وقت مضى بهذا النظام المالي.


"
بعض النصوص التشريعية الفرنسية في مجال الضرائب غير بعيدة عن النصوص الإسلامية
"
خلاصات التقرير
وأكد التقرير تناقض الموقف الفرنسي من النظام المصرفي الإسلامي، فهناك اهتمام بهذا النظام وفي نفس الوقت يوجد جمود في التعاطي معه، فأغلب المجموعات المصرفية الفرنسية فتحت لها فروعا في الشرق الأوسط وهي تتعاطى مع النظام الإسلامي المالي، في حين ما زال موقف الفروع الرئيسية بفرنسا محجما عن التعاطي معه.


ويؤكد التقرير أن لامعوقات تشريعية أو ضريبية من شأنها أن تفسخ بيوعا ذات صبغة إسلامية، بل إن بعض النصوص التشريعية الفرنسية في مجال الضرائب غير بعيدة عن النصوص الإسلامية.


ويوجد الآن بالخليج 43 مصرفا إسلاميا و15 بماليزيا (من بينها ثلاثة مصدرها الخليج) وهنالك تشابك وتفاعل بين المصارف الإسلامية الخليجية والآسيوية. وقد امتد نشاط هذه المصارف إلى مصر والسودان والمغرب العربي وجنوب أفريقيا وكينيا وغيرها.


ودعا التقرير إلى توسيع دائرة النقاش حول هذا الموضوع ليشمل إلى جانب لجنة مجلس الشيوخ الجالية المسلمة الموجودة في فرنسا والمكونة من خمسة ملايين ونصف مليون شخص.

technical
08-10-2008, 07:48 PM
شوف يا اسعاف مشكله الأقتصاد الغربي لا تقوم على الربا فقط ! بل تقوم على نظام الأراضي المتبع في اغلب الدول الأسلاميه اللهم موريتانيا . نظام الارض الغربي هذا يعطي ملك الارض لشخص ما يضع اربع علامات على الارض مثل ما هو متعارف عليه , عكس النظام الأسلامي الذي يعطي ملكيه الأرض لمحييها كما جاء في الحديث .
للاسف منظري الحل الأسلامي لم يعطون الناس اي حل يمسكون به في ايديهم يستطيعون القول معه هذا الحل افضل من حلكم لأنه ...

الذي يحز في النفس تكبر بعض المنتسبين لهذا الدين العظيم من اعطاء اسباب للحلول التي يقولون بأفضليتها وسبحانه وتعالى يعطي اسباب للتحريم حيث قال عز وجل (أحل الله لكم الطيبات وحرم عليكم الخبائث) .

ويمكن ينشاف علماء من باكستان بنضره استهجان أذا علمت ان اجتمع مجموعه منهم مع علماء من الأقتصاد للتباحث في شان البنوك الاسلاميه في باكستان (القادمه من الخليج) حيث افتوا بأن هذه البنوك نفس البنوك الربويه ولا يجوز التعامل معها .

http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=143157

وأقولك أني يوم من الأيام رحت لجهه تسمي نفسه اسلاميه في قطر في احد الأكتتابات وجا وقت المغرب وما اقيمت الصلاه فشكيت هذا للشخص الي مسميه البنك مدير فرد علي انا هذا مكان شغل ومش مكان للصلاه ! ما وعيت الا الشيبه الي كانت من عادته ان يفرش السجاده رايح للصلاه في البنك وأقام الصلاه فصلينا (نسأله سبحانه القبول ) فرجعت لمكتب الي سماه البنك مدير فليقته قاعد عليه ومعلل نضريته بانه قايم على مصالح الناس .

أذكر اني اتصلت بهذا البنك في رمضان ومستانس البنك على موسيقى دقه العود اثناء انتضار المتصل . فقلت لهم شوفوا كيوتل تحط ادعيه وقران في رمضان على التيلفون فقالي الموظف كيوتل تنافق فقلت له نافقوا مثل كيوتل !

هذا البنك نفسه ما يطلع زكاه امواله بحجه فتوى عرجى تقول بان البنك من المحتاجين . فقلت لمدير تنفيذي في البنك وهو عارف من اكون , انه أذا كنتو في زمن ابوبكر الصديق لذبحكم ذبح لتركم الزكاه فقال بصوت عالي في قاعه الجهه الأسلاميه ابوبكر مات , اذا الفعل هذا (ترك الزكاه ) ما يخرج من المله كلمته تكفي .

مصارفك الأسلاميه في قطر ما تتبع الدين اصلا , وهمه مش مساعدتك على دينك همهه ارباح ومافي زكاه .

مساهم نت
08-10-2008, 08:08 PM
أخوي اسعاف جزاك الله على النقل وكلامك لايشكك به أحد

وأخونا بربوكسنج جزاه الله خير يقصد إن النظام الحالي المتبع في البنوك الإسلامية فيها بعض الإجتهادات تحتاج إلى إعادة نظر



أما أخونا رايق مايشوف إن الفوايد حرام حسب مايستشهد به من فتاوى بعض شيوخ الأزهر ، يعني النظام الحالي للبنوك الربوية عنده عادي مثل بنك الدوحة ، يعني مايحتاج التحول إلى نظام إسلامي في شئ أصلا عنده حلال .. فهذا مشكلته مشكلة ثانية .. والله يصلح الجميع

اسعاف
08-10-2008, 08:18 PM
شوف يا اسعاف مشكله الأقتصاد الغربي لا تقوم على الربا فقط ! بل تقوم على نظام الأراضي المتبع في اغلب الدول الأسلاميه اللهم موريتانيا . نظام الارض الغربي هذا يعطي ملك الارض لشخص ما يضع اربع علامات على الارض مثل ما هو متعارف عليه , عكس النظام الأسلامي الذي يعطي ملكيه الأرض لمحييها كما جاء في الحديث .
للاسف منظري الحل الأسلامي لم يعطون الناس اي حل يمسكون به في ايديهم يستطيعون القول معه هذا الحل افضل من حلكم لأنه ...

الذي يحز في النفس تكبر بعض المنتسبين لهذا الدين العظيم من اعطاء اسباب للحلول التي يقولون بأفضليتها وسبحانه وتعالى يعطي اسباب للتحريم حيث قال عز وجل (أحل الله لكم الطيبات وحرم عليكم الخبائث) .

( الأية غلط كتبتها والصحيح (( يحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث)
ويمكن ينشاف علماء من باكستان بنضره استهجان أذا علمت ان اجتمع مجموعه منهم مع علماء من الأقتصاد للتباحث في شان البنوك الاسلاميه في باكستان (القادمه من الخليج) حيث افتوا بأن هذه البنوك نفس البنوك الربويه ولا يجوز التعامل معها .

http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=143157

وأقولك أني يوم من الأيام رحت لجهه تسمي نفسه اسلاميه في قطر في احد الأكتتابات وجا وقت المغرب وما اقيمت الصلاه فشكيت هذا للشخص الي مسميه البنك مدير فرد علي انا هذا مكان شغل ومش مكان للصلاه ! ما وعيت الا الشيبه الي كانت من عادته ان يفرش السجاده رايح للصلاه في البنك وأقام الصلاه فصلينا (نسأله سبحانه القبول ) فرجعت لمكتب الي سماه البنك مدير فليقته قاعد عليه ومعلل نضريته بانه قايم على مصالح الناس .

أذكر اني اتصلت بهذا البنك في رمضان ومستانس البنك على موسيقى دقه العود اثناء انتضار المتصل . فقلت لهم شوفوا كيوتل تحط ادعيه وقران في رمضان على التيلفون فقالي الموظف كيوتل تنافق فقلت له نافقوا مثل كيوتل !

هذا البنك نفسه ما يطلع زكاه امواله بحجه فتوى عرجى تقول بان البنك من المحتاجين . فقلت لمدير تنفيذي في البنك وهو عارف من اكون , انه أذا كنتو في زمن ابوبكر الصديق لذبحكم ذبح لتركم الزكاه فقال بصوت عالي في قاعه الجهه الأسلاميه ابوبكر مات , اذا الفعل هذا (ترك الزكاه ) ما يخرج من المله كلمته تكفي .

مصارفك الأسلاميه في قطر ما تتبع الدين اصلا , وهمه مش مساعدتك على دينك همهه ارباح ومافي زكاه .

هذا اتهام باطل لمصارفنا الأسلامية القطرية

ثم انصحك بكثرة القراءة والكتابة حتى يتحسن اسلوبك في الكتابة والإملاء وحتى تصل فكرتك بأحسن عبارة
مشكور على مشاركتك

technical
08-10-2008, 08:49 PM
هذا اتهام باطل لمصارفنا الأسلامية القطرية

ثم انصحك بكثرة القراءة والكتابة حتى يتحسن اسلوبك في الكتابة والإملاء وحتى تصل فكرتك بأحسن عبارة
مشكور على مشاركتك

طيب اذا هذا اتهام باطل , كم دفع المصرف الأسلامي او الدولي الاسلامي زكاه 2007 -2008 ؟

اسعاف
08-10-2008, 09:49 PM
طيب اذا هذا اتهام باطل , كم دفع المصرف الأسلامي او الدولي الاسلامي زكاه 2007 -2008 ؟

هل يعقل ان تقول هذا الكلام على مصارفنا الأسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

(( مصارفك الأسلاميه في قطر ما تتبع الدين اصلا ))


بخصوص الزكاة

اوكل البنك لكل مساهم او مودع ان يخرج زكاة ماله بنفسه

technical
08-10-2008, 10:47 PM
هل يعقل ان تقول هذا الكلام على مصارفنا الأسلامية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

(( مصارفك الأسلاميه في قطر ما تتبع الدين اصلا ))


بخصوص الزكاة

اوكل البنك لكل مساهم او مودع ان يخرج زكاة ماله بنفسه

انا ما اتكلم عن زكاتي وزكاتك , انا اتكلم عن الزكاه التي هي واجبه على الاموال التي هي ملك البنك وتحت تصرفه والتي يدور عليها الحول .

واكرر , ان المصرف الأسلامي عندنا ماخذ فتوى من مصر تقول ان المصرف محتاج لهذه الزكاه وبناء عليه ما يطلع زكاته , عرفت شلون المصرف او غيره من بنوك همه الأرباح وبس , مش الدين وقد علم ابو بكر الأمه ان عدم اخراج الزكاه من الأمور المخرجه من المله وأن صلى وصام مانعه .