مغروور قطر
08-10-2008, 02:22 AM
البورصة تبدأ في التعافي من الخسائر الحادة والمؤشر يتراجع 1.5%
بدعم من مشتريات محلية لأسهم البنوك وصناعات
بدأت سوق الدوحة للأوراق المالية امس في التعافي من الخسائر الحادة التي منيت بها عقب انتهاء عطلة العيد .. واظهر السوق تماسكا امس حيث قلص من خسائره عند نهاية التداولات بدعمٍ من مشتريات محلية "حذرة" استهدفت أسهمًا بنكية قيادية على رأسها "المصرف" و"بنك الدوحة" اللذين كانا من بين 4 أسهم فقط أغلقت على صعود خلال الجلسة، وبعد ملامسة مؤشر السوق لمستوى 8 آلاف نقطة في دقائق التداول الأولى متراجعا بأكثلر من 270 نقطة ، صعد لحاجز 8200 نقطة قبل أن يتراجع قليلاً ليغلق على تراجع بنحو 1.5%، ليرفع بذلك خسائره الإجمالية خلال 3 أيام تداول ومنذ استئناف نشاطها عقب عطلة عيد الفطر المبارك لنحو 14 %، متأثرةً بحال الذعر الذي يجتاح البورصات العالمية.
وتأثرت السوق إيجابيًا بتصاعد وتيرة عمليات "الطمأنة" من جانب مسؤولي الشركات المتداولة حول عدم تأثر نتائج الأعمال المرتقبة بالأزمة العالمية، وتزامن مع ذلك تصاعد المطالب للمستثمرين المحليين بضرورة الاحتفاظ بما في حوزتهم من أسهم. وسجل المؤشر تراجعا بمقدار 128.23 نقطة ليصل الى 8147.46 نقطة .
وسجلت السوق ايضا تراجعًا في قيمة التداولات؛ إذ بلغت 568 مليون ريال مقابل 648 مليون درهم أمس الأول.
وتصدر "ناقلات" قائمة أكثر الشركات تداولاً من حيث حجم النشاط (عدد الأسهم المتداولة) بعد ما جرى التعامل على نحو 2.9 ملايين سهم، وهبط بنسبة 1.12%، وأغلق مسجلاً 26.1 ريال، وحلَّ ثانيًا "الريان" بنحو 1.735 مليون سهم، وخسر 0.58%، وأغلق مسجلاً 16.9 ريال، واحتل "المصرف" المركز الثالث بتعاملات حجمها 894 ألف سهم، وأغلق صاعدًا بنسبة 0.9% إلى 111.2 ريال.
وارتفع سهم المصرف بنسبة 0.9 % وبمقدار ريال واحد ليغلق على 112.6 ريال . وارتفع سهم بنك الدوحة 0.39 % وبمقدار 0.2 ريال ليغلق على 51.4 ريال .فيما تراجع التجاري 1.92 % والدولي 0.84 % والريان 0.58 % والخليجي 2.27 % والأولى للتمويل 2 %. كما ساهمت تقلص خسائر سهم صناعات في دعم تماسك المؤشر وتوديعه الخسائر الحادة . وانخفض سهم صناعات بنسبة 2.11 % وبمقدار 2.6 ريال ليغلق على 120.8 ريال .
بدعم من مشتريات محلية لأسهم البنوك وصناعات
بدأت سوق الدوحة للأوراق المالية امس في التعافي من الخسائر الحادة التي منيت بها عقب انتهاء عطلة العيد .. واظهر السوق تماسكا امس حيث قلص من خسائره عند نهاية التداولات بدعمٍ من مشتريات محلية "حذرة" استهدفت أسهمًا بنكية قيادية على رأسها "المصرف" و"بنك الدوحة" اللذين كانا من بين 4 أسهم فقط أغلقت على صعود خلال الجلسة، وبعد ملامسة مؤشر السوق لمستوى 8 آلاف نقطة في دقائق التداول الأولى متراجعا بأكثلر من 270 نقطة ، صعد لحاجز 8200 نقطة قبل أن يتراجع قليلاً ليغلق على تراجع بنحو 1.5%، ليرفع بذلك خسائره الإجمالية خلال 3 أيام تداول ومنذ استئناف نشاطها عقب عطلة عيد الفطر المبارك لنحو 14 %، متأثرةً بحال الذعر الذي يجتاح البورصات العالمية.
وتأثرت السوق إيجابيًا بتصاعد وتيرة عمليات "الطمأنة" من جانب مسؤولي الشركات المتداولة حول عدم تأثر نتائج الأعمال المرتقبة بالأزمة العالمية، وتزامن مع ذلك تصاعد المطالب للمستثمرين المحليين بضرورة الاحتفاظ بما في حوزتهم من أسهم. وسجل المؤشر تراجعا بمقدار 128.23 نقطة ليصل الى 8147.46 نقطة .
وسجلت السوق ايضا تراجعًا في قيمة التداولات؛ إذ بلغت 568 مليون ريال مقابل 648 مليون درهم أمس الأول.
وتصدر "ناقلات" قائمة أكثر الشركات تداولاً من حيث حجم النشاط (عدد الأسهم المتداولة) بعد ما جرى التعامل على نحو 2.9 ملايين سهم، وهبط بنسبة 1.12%، وأغلق مسجلاً 26.1 ريال، وحلَّ ثانيًا "الريان" بنحو 1.735 مليون سهم، وخسر 0.58%، وأغلق مسجلاً 16.9 ريال، واحتل "المصرف" المركز الثالث بتعاملات حجمها 894 ألف سهم، وأغلق صاعدًا بنسبة 0.9% إلى 111.2 ريال.
وارتفع سهم المصرف بنسبة 0.9 % وبمقدار ريال واحد ليغلق على 112.6 ريال . وارتفع سهم بنك الدوحة 0.39 % وبمقدار 0.2 ريال ليغلق على 51.4 ريال .فيما تراجع التجاري 1.92 % والدولي 0.84 % والريان 0.58 % والخليجي 2.27 % والأولى للتمويل 2 %. كما ساهمت تقلص خسائر سهم صناعات في دعم تماسك المؤشر وتوديعه الخسائر الحادة . وانخفض سهم صناعات بنسبة 2.11 % وبمقدار 2.6 ريال ليغلق على 120.8 ريال .