العطية: خطة خليجية لإنقاذ الأسواق

[saham]

قال عبد الله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة إن الأزمة المالية الدولية لا تزال في بداياتها، وإن أي تصحيح للانهيار لا يستقيم إلا بوصول الأزمة إلى نهايتها الحقيقية ومن ثم الوصول إلى نتائج مثمرة لأي إصلاح مرتقب. وصرح العطية بأن هناك خطة خليجية لإنقاذ الأسواق المالية، مشيراً في هذا الصدد إلى أن هناك تواصلاً بين وزراء مالية « التعاون» لطرح هذه الفكرة.وأشار العطية في مقابلة مع قناة «العربية» أمس إلى أن خطة الإنقاذ الأميركية قد فشلت في إعادة الاستقرار للأسواق الدولية، مشيراً إلى أن بعض المستثمرين فقدوا الثقة وساد القلق النفسي في أوساط المال بسبب عدم الوضوح والرؤية والشفافية. وقال عبد الله بن حمد العطية إن البنوك والمؤسسات المالية التي انهارت في أميركا وأوروبا كانت على علم بأنها على عتبة إشهار الإفلاس، لكنها قدمت معلومات وبيانات مضللة دفع ثمنها فيما بعد صغار المستثمرين الذين فقدوا ثرواتهم بسبب تلك السياسات الخاطئة. وشدد العطية على أنه للخروج من الأزمة الراهنة يجب إيجاد آلية حقيقية لمعالجة الأخطاء.
في هذه الأثناء، قال مدير إدارة السياسة الاقتصادية لدى مصرف قطر المركزي أمس إن «المركزي» لا يرى حاجة لتغيير أسعار الفائدة الآن للاقتداء بتحركات مماثلة من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي ودول أخرى، وذلك لأنه لا يواجه المشكلات التي تشهدها مناطق أخرى في خضم أزمة الائتمان العالمية.
هذا وقد دعا عبدالله بن حمد العطية دول العالم إلى أخذ العبرة والتفكير في بناء اقتصاديات متعافية، وأضاف أن الاقتصاد كان ضحية السياسيين في العالم لأنهم اتجهوا إلى نظرية الاقتصاد الحر من دون تواصل مع الآخرين.
إلى ذلك، واصلت الأسهم الأوروبية هبوطها أمس لتغلق على تراجع حادٍ على الرغم من انتعاشها أوائل التعامل إذ انخفضت أسهم البنوك والشركات النفطية مع تراجع الأسهم في وول ستريت.
وفي المقابل ارتفعت البورصات الخليجية أمس بعد تراجعاتها في الآونة الأخيرة وذلك بفضل عمليات اقتناص للصفقات بعد يوم من تنسيق عالمي لخفض أسعار الفائدة قدم دعما للأسواق العالمية. ووسط هذه الأجواء، دعت الأمانة العامة لمنظمة «أوبك» أمس إلى عقد اجتماع طارئ في 18 نوفمبر في فيينا «لمناقشة الأزمة المالية العالمية» و«تأثيرها على السوق النفطية».



.................................................. .................................................. ........................

[مكافح]

......... خطة الانقاذ الخليجية

متى نشوفها ...........

...................

[KhalidQ]

......... خطة الانقاذ الخليجية

متى نشوفها ...........

...................

بعد ما يوقف نزول البرميل

[alzaeem]

قال عبد الله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة إن الأزمة المالية الدولية لا تزال في بداياتها، وإن أي تصحيح للانهيار لا يستقيم إلا بوصول الأزمة إلى نهايتها الحقيقية ومن ثم الوصول إلى نتائج مثمرة لأي إصلاح مرتقب. وصرح العطية بأن هناك خطة خليجية لإنقاذ الأسواق المالية، مشيراً في هذا الصدد إلى أن هناك تواصلاً بين وزراء مالية « التعاون» لطرح هذه الفكرة.وأشار العطية في مقابلة مع قناة «العربية» أمس إلى أن خطة الإنقاذ الأميركية قد فشلت في إعادة الاستقرار للأسواق الدولية، مشيراً إلى أن بعض المستثمرين فقدوا الثقة وساد القلق النفسي في أوساط المال بسبب عدم الوضوح والرؤية والشفافية. وقال عبد الله بن حمد العطية إن البنوك والمؤسسات المالية التي انهارت في أميركا وأوروبا كانت على علم بأنها على عتبة إشهار الإفلاس، لكنها قدمت معلومات وبيانات مضللة دفع ثمنها فيما بعد صغار المستثمرين الذين فقدوا ثرواتهم بسبب تلك السياسات الخاطئة. وشدد العطية على أنه للخروج من الأزمة الراهنة يجب إيجاد آلية حقيقية لمعالجة الأخطاء.
في هذه الأثناء، قال مدير إدارة السياسة الاقتصادية لدى مصرف قطر المركزي أمس إن «المركزي» لا يرى حاجة لتغيير أسعار الفائدة الآن للاقتداء بتحركات مماثلة من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي ودول أخرى، وذلك لأنه لا يواجه المشكلات التي تشهدها مناطق أخرى في خضم أزمة الائتمان العالمية.
هذا وقد دعا عبدالله بن حمد العطية دول العالم إلى أخذ العبرة والتفكير في بناء اقتصاديات متعافية، وأضاف أن الاقتصاد كان ضحية السياسيين في العالم لأنهم اتجهوا إلى نظرية الاقتصاد الحر من دون تواصل مع الآخرين.
إلى ذلك، واصلت الأسهم الأوروبية هبوطها أمس لتغلق على تراجع حادٍ على الرغم من انتعاشها أوائل التعامل إذ انخفضت أسهم البنوك والشركات النفطية مع تراجع الأسهم في وول ستريت.
وفي المقابل ارتفعت البورصات الخليجية أمس بعد تراجعاتها في الآونة الأخيرة وذلك بفضل عمليات اقتناص للصفقات بعد يوم من تنسيق عالمي لخفض أسعار الفائدة قدم دعما للأسواق العالمية. ووسط هذه الأجواء، دعت الأمانة العامة لمنظمة «أوبك» أمس إلى عقد اجتماع طارئ في 18 نوفمبر في فيينا «لمناقشة الأزمة المالية العالمية» و«تأثيرها على السوق النفطية».



.................................................. .................................................. ........................

بعد ماتطير الطيور بارزاقها

[غلبان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيراً على نقل الخبر

[السندان]

إن البنوك والمؤسسات المالية التي انهارت في أميركا وأوروبا كانت على علم بأنها على عتبة إشهار الإفلاس، لكنها قدمت معلومات وبيانات مضللة دفع ثمنها فيما بعد صغار المستثمرين الذين فقدوا ثرواتهم بسبب تلك السياسات الخاطئة

وعندنا ايضا صغار المستثمرين اخر من يعلم وبعد مايخسر كل شئ

[SeYaSeEe]

لاحول ولا قوه الا بالله ..

[عاصفة الصحراء]

بعد ماتطير الطيور بارزاقها


ايوه .... ونبني البورصه السوق من جديد طوبه طوبه ونبدأ من الصفر ،
بسواعد قطريه

[دنيا الاسهم]

قال عبد الله بن حمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة إن الأزمة المالية الدولية لا تزال في بداياتها، وإن أي تصحيح للانهيار لا يستقيم إلا بوصول الأزمة إلى نهايتها الحقيقية ومن ثم الوصول إلى نتائج مثمرة لأي إصلاح مرتقب. وصرح العطية بأن هناك خطة خليجية لإنقاذ الأسواق المالية، مشيراً في هذا الصدد إلى أن هناك تواصلاً بين وزراء مالية « التعاون» لطرح هذه الفكرة.وأشار العطية في مقابلة مع قناة «العربية» أمس إلى أن خطة الإنقاذ الأميركية قد فشلت في إعادة الاستقرار للأسواق الدولية، مشيراً إلى أن بعض المستثمرين فقدوا الثقة وساد القلق النفسي في أوساط المال بسبب عدم الوضوح والرؤية والشفافية. وقال عبد الله بن حمد العطية إن البنوك والمؤسسات المالية التي انهارت في أميركا وأوروبا كانت على علم بأنها على عتبة إشهار الإفلاس، لكنها قدمت معلومات وبيانات مضللة دفع ثمنها فيما بعد صغار المستثمرين الذين فقدوا ثرواتهم بسبب تلك السياسات الخاطئة. وشدد العطية على أنه للخروج من الأزمة الراهنة يجب إيجاد آلية حقيقية لمعالجة الأخطاء.
في هذه الأثناء، قال مدير إدارة السياسة الاقتصادية لدى مصرف قطر المركزي أمس إن «المركزي» لا يرى حاجة لتغيير أسعار الفائدة الآن للاقتداء بتحركات مماثلة من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي ودول أخرى، وذلك لأنه لا يواجه المشكلات التي تشهدها مناطق أخرى في خضم أزمة الائتمان العالمية.
هذا وقد دعا عبدالله بن حمد العطية دول العالم إلى أخذ العبرة والتفكير في بناء اقتصاديات متعافية، وأضاف أن الاقتصاد كان ضحية السياسيين في العالم لأنهم اتجهوا إلى نظرية الاقتصاد الحر من دون تواصل مع الآخرين.
إلى ذلك، واصلت الأسهم الأوروبية هبوطها أمس لتغلق على تراجع حادٍ على الرغم من انتعاشها أوائل التعامل إذ انخفضت أسهم البنوك والشركات النفطية مع تراجع الأسهم في وول ستريت.
وفي المقابل ارتفعت البورصات الخليجية أمس بعد تراجعاتها في الآونة الأخيرة وذلك بفضل عمليات اقتناص للصفقات بعد يوم من تنسيق عالمي لخفض أسعار الفائدة قدم دعما للأسواق العالمية. ووسط هذه الأجواء، دعت الأمانة العامة لمنظمة «أوبك» أمس إلى عقد اجتماع طارئ في 18 نوفمبر في فيينا «لمناقشة الأزمة المالية العالمية» و«تأثيرها على السوق النفطية».



.................................................. .................................................. ........................

لو الرزق بيد ابن ادم الضعيف كان اقطعة
اقول الرزاق في السما والحساد في الارض
ايضا و ايضا لو نفتك من الحسد كان احنا بخير
والبورصة بومشعل وبس هو اللي بينقذها تكفى يابو مشعل وكفى :victory: