إنتعاش
24-11-2005, 05:25 AM
http://www.al-watan.com/data/20051124/textfiles/images/borsa11.jpg
حذر سعادة الشيخ محمد بن أحمد بن جاسم آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة من الخلط ما بين قيام بعض الافراد او الشركات او المؤسسات بالاعلان عن نيتهم لتأسيس شركات مساهمة ومابين تأسيس شركات فعلية تمهيدا لإدراجها فعليا للتداول بسوق الدوحة للأوراق المالية
وقال سعادة الوزير في تصريحات لـ«البورصة» على هامش حقل افتتاح خط الانتاج الرابع لرأس غاز في رأس لفان ان هناك امورا هامة يجب على كافة المتعاملين مع البورصة من مواطنين ومقيمين أن يعوها جيدا حتى لا يقعوا ضحية للخلط ما بين ادراج شركات في البورصة وتداول اسهمها وما بين اتجاه شركاء او مجموعة من رجال الاعمال او شركات لتأسيس شركات جديدة بغرض طرح اسهمها فيما بعد بسوق الدوحة
كما شدد سعادة وزير الاقتصاد والتجارة على أنه ليس من سلطة اي شخص او جهة أو شركة او وزارة او مجموعة مستثمرين ان تعلن بأي صورة او شكل عن تأسيس شركة طالما ان هذه الشركة لم تحصل على موافقة وزير الاقتصاد
وأضاف الوزير ان قيام البورصة بالاعلان عن تأسيس شركات جديدة يتم فقط عندما تتسلم البورصة موافقة وزير الاقتصاد على التأسيس ومن ثم تقوم البورصة «سوق الدوحة للأوراق المالية» بالاعلان عن تفاصيل ذلك التأسيس
وفيما يخص ذلك التأسيس الذي يتم بين مؤسسين فإنه لا يجوز لأي جهة الاعلان عنه لأن ذلك هو الذي يولد الإشاعات وهو تماما ما أوضحته البورصة قبل أيام عندما أوضحت كيفية التأسيس الذي يكون هو المرحلة النهائية في سلسلة خطوات وإجراءات تمر بها اي شركة قبل الإعلان عن تأسيسها خاصة وأن ما يتم ما بين مؤسسين او شركات من نية لتأسيس شركة يخضع لأحد احتمالين هو ان تخرج الشركة للنور فعلا او لا ترى النور على الاطلاق
وقال سعادة وزير الاقتصاد والتجارة ان البعض ممن لديه مصلحة في ان يكون هناك ضغط ما على البورصة يلجأ للأسف لمثل هذه الامور لاستغلال صغار المستثمرين الذين تخدعهم مثل هذه الاخبار لذا فقد دعا سعادة وزير الاقتصاد والتجارة كافة المستثمرين خاصة صغار المستثمرين الى ضرورة التحلي بالوعي الكافي وضرورة قراءة البيانات التي تصدرها البورصة بشكل دوري وأسبوعي عن الشركات المدرجة بها وطلب النصيحة من المختصين فقط وعدم التركيز على الإشاعات بل عليهم التركيز على النتائج حتى لا تتسبب هذه الاشاعات في خسارة المستثمر
حذر سعادة الشيخ محمد بن أحمد بن جاسم آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة من الخلط ما بين قيام بعض الافراد او الشركات او المؤسسات بالاعلان عن نيتهم لتأسيس شركات مساهمة ومابين تأسيس شركات فعلية تمهيدا لإدراجها فعليا للتداول بسوق الدوحة للأوراق المالية
وقال سعادة الوزير في تصريحات لـ«البورصة» على هامش حقل افتتاح خط الانتاج الرابع لرأس غاز في رأس لفان ان هناك امورا هامة يجب على كافة المتعاملين مع البورصة من مواطنين ومقيمين أن يعوها جيدا حتى لا يقعوا ضحية للخلط ما بين ادراج شركات في البورصة وتداول اسهمها وما بين اتجاه شركاء او مجموعة من رجال الاعمال او شركات لتأسيس شركات جديدة بغرض طرح اسهمها فيما بعد بسوق الدوحة
كما شدد سعادة وزير الاقتصاد والتجارة على أنه ليس من سلطة اي شخص او جهة أو شركة او وزارة او مجموعة مستثمرين ان تعلن بأي صورة او شكل عن تأسيس شركة طالما ان هذه الشركة لم تحصل على موافقة وزير الاقتصاد
وأضاف الوزير ان قيام البورصة بالاعلان عن تأسيس شركات جديدة يتم فقط عندما تتسلم البورصة موافقة وزير الاقتصاد على التأسيس ومن ثم تقوم البورصة «سوق الدوحة للأوراق المالية» بالاعلان عن تفاصيل ذلك التأسيس
وفيما يخص ذلك التأسيس الذي يتم بين مؤسسين فإنه لا يجوز لأي جهة الاعلان عنه لأن ذلك هو الذي يولد الإشاعات وهو تماما ما أوضحته البورصة قبل أيام عندما أوضحت كيفية التأسيس الذي يكون هو المرحلة النهائية في سلسلة خطوات وإجراءات تمر بها اي شركة قبل الإعلان عن تأسيسها خاصة وأن ما يتم ما بين مؤسسين او شركات من نية لتأسيس شركة يخضع لأحد احتمالين هو ان تخرج الشركة للنور فعلا او لا ترى النور على الاطلاق
وقال سعادة وزير الاقتصاد والتجارة ان البعض ممن لديه مصلحة في ان يكون هناك ضغط ما على البورصة يلجأ للأسف لمثل هذه الامور لاستغلال صغار المستثمرين الذين تخدعهم مثل هذه الاخبار لذا فقد دعا سعادة وزير الاقتصاد والتجارة كافة المستثمرين خاصة صغار المستثمرين الى ضرورة التحلي بالوعي الكافي وضرورة قراءة البيانات التي تصدرها البورصة بشكل دوري وأسبوعي عن الشركات المدرجة بها وطلب النصيحة من المختصين فقط وعدم التركيز على الإشاعات بل عليهم التركيز على النتائج حتى لا تتسبب هذه الاشاعات في خسارة المستثمر