مغروور قطر
16-10-2008, 12:32 PM
رئيسة مجلس إدارة "جلوبل" تعرب عن التفاؤل بتحقيق أرباح في العام الحالي رغم الأزمة العالمية
أرقام 16/10/2008
أعربت رئيسة مجلس إدارة شركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) مها الغنيم عن التفاؤل بتحقيق الشركة أرباحا في العام الحالي والفترات المقبلة رغم الأزمة العالمية مؤكدة انتهاجها إستراتيجية تهدف إلى زيادة العوائد على مساهميها، ومضاعفة ربحية المساهمين .
وقالت الغنيم في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم ان الاستراتيجية تقوم على الانتشار جغرافيا بالتركيز على أسواق مصر والمملكة العربية السعودية، ضمن محاور الشركة للانطلاقة الإقليمية في الفترة المقبلة، والتي تتضمن 5 قطاعات وهي قطاع الاستثمار المصرفي وإدارة أموال الغير وإدارة الأصول والوساطة المالية والاستثمارات الأساسية .
واعتبرت أن تفاعل بنك الكويت المركزي والهيئة العامة للاستثمار مع الأزمة العالمية في دعم سوق الكويت للأوراق المالية، وعدم تأخرها في مد يدها بالسيولة كان له التأثير الفاعل في تعديل اتجاهات المؤشر بشكل ايجابي إلى جانب ايجابيات إقرار لتخفيض للفائدة إلى مستويات تعد الأكبر حتى الآن بمعدلات 1.25 % والسماح لشركات الاستثمار بالاقتراض من الهيئات الحكومية .
واستبعدت أن تصل الكويت إلى مرحلة خروج الشركات وإعلان الإفلاس مثلما وصلت إليه الأسواق الغربية نظرا لعدم وجود أزمة في الرهن العقاري، أو تضخم في نسبة القروض إلى حقوق المساهمين، وكذلك لا يوجد طمع في الإدارة مثلما حدث في السوق الأميركي .
أرقام 16/10/2008
أعربت رئيسة مجلس إدارة شركة بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) مها الغنيم عن التفاؤل بتحقيق الشركة أرباحا في العام الحالي والفترات المقبلة رغم الأزمة العالمية مؤكدة انتهاجها إستراتيجية تهدف إلى زيادة العوائد على مساهميها، ومضاعفة ربحية المساهمين .
وقالت الغنيم في مقابلة نشرتها صحيفة الرأي العام الكويتية اليوم ان الاستراتيجية تقوم على الانتشار جغرافيا بالتركيز على أسواق مصر والمملكة العربية السعودية، ضمن محاور الشركة للانطلاقة الإقليمية في الفترة المقبلة، والتي تتضمن 5 قطاعات وهي قطاع الاستثمار المصرفي وإدارة أموال الغير وإدارة الأصول والوساطة المالية والاستثمارات الأساسية .
واعتبرت أن تفاعل بنك الكويت المركزي والهيئة العامة للاستثمار مع الأزمة العالمية في دعم سوق الكويت للأوراق المالية، وعدم تأخرها في مد يدها بالسيولة كان له التأثير الفاعل في تعديل اتجاهات المؤشر بشكل ايجابي إلى جانب ايجابيات إقرار لتخفيض للفائدة إلى مستويات تعد الأكبر حتى الآن بمعدلات 1.25 % والسماح لشركات الاستثمار بالاقتراض من الهيئات الحكومية .
واستبعدت أن تصل الكويت إلى مرحلة خروج الشركات وإعلان الإفلاس مثلما وصلت إليه الأسواق الغربية نظرا لعدم وجود أزمة في الرهن العقاري، أو تضخم في نسبة القروض إلى حقوق المساهمين، وكذلك لا يوجد طمع في الإدارة مثلما حدث في السوق الأميركي .