العبيـدلي
19-10-2008, 08:09 AM
تشارك في معرضين متخصصين في صناعة البترول تستضيفهما الدوحة
ميرسك قطر تعرض أحدث تقنياتها في مجال إنتاج النفط
34821
الدوحة – الشرق :
يشترك موظفون كبار من ميرسك قطر للبترول في حدثين سيشهدهما قطاع النفط قريباً في الدوحة حيث سيقومون بعرض التقنيات المتقدمة والقدرات الفريدة التي تتمتّع بها إحدى الشركات الرائدة في إنتاج النفط في قطر.
والاشتراك في كلّ من مؤتمر ومعرض جمعية مهندسي البترول العالمية لشؤون الصحة والسلامة والبيئة في الشرق الأوسط (من 20 - 22 أكتوبر) ومؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لصناعة البترول في المواقع البحرية (من 28 -30 أكتوبر) يرمي إلى التعريف بشركة ميرسك للبترول ومجموعة عملياتها الشاملة وتقديمها إلى أرباب هذا القطاع. سيتيح هذا الحدث أيضاً أمام أصحاب المواهب الفتية فرصة الاطلاع على ميرسك قطر للبترول والاستعلام عن فرص العمل المتاحة فيها.
تلعب شركة ميرسك قطر للبترول منذ بدء عملياتها في قطر عام 1992، دوراً رئيسياً في زيادة إنتاج النفط والغاز في قطر في ظلّ القيادة الحكيمة لحضرة سموّ الأمير، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والتوجيهات الرشيدة لنائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الطاقة والصناعة، السيد عبد الله بن حمد العطية.
سيتسنّى للوفود خلال هذا الحدث الاطلاع على التقنيات الحديثة التي اعتمدتها ميرسك للبترول لتطوير المكامن البحرية في حقل الشاهين القطري الذي اعتبر سابقاً من الحقول غير الصالحة للاستثمار. تتولى حالياً شركة ميرسك قطر للبترول تنفيذ خطة تطوير شاملة لحقل الشاهين تنطوي على نشاطات عديدة من أبرزها حفر 160 بئراً على فترة ست سنوات، تشييد وتركيب 15 منصة بحرية جديدة ومدّ 300 كلم من خطوط الأنابيب وإجراء دراسة واسعة وثلاثية الأبعاد للاهتزازات الأرضية.
وفي هذه المناسبة، قال المدير الأعلى ورئيس قسم تطوير الأعمال التجارية في ميرسك قطر للبترول الشيخ فيصل آل ثاني: "نأمل من مشاركتنا في هذا النوع من الفعاليات، توسيع معرفة الجمهور بشركتنا والتزامها بتطوير قطاع النفط والغاز في قطر وجعل قطر رائدة هذا القطاع في العالم".
وأضاف نائب المدير العام، السيد سعد المهنّدي قائلاً: "تلتزم ميرسك قطر للبترول بتطوير اليد العاملة المحلية وتزويد المواهب الفتية بمستقبل مهني مجزٍ. سنقوم خلال هذين المعرضين بإبراز وعرض الفرص المتاحة للعمل لدينا."
خلال هذه الفعاليات، سيُسلّط الضوء على التقنيات الرائدة التي تعتمدها ميرسك للبترول في الحفر الأفقي للآبار. تقنيات مكنتها من حفر أطول بئر في العالم مما أدى إلى زيادة الإنتاج والحدّ من التكاليف. وسيشارك في هذه المؤتمرات عددٌ من أعضاء الأقسام التقنية في ميرسك قطر للبترول لمناقشة هذه التكنولوجيات وسبل تطبيقها مناقشة مطوّلة.
وتأسّست شركة ميرسك العالميّة للتنقيب عن النفط والغاز وإنتاجهما عام 1962 على يد أ.ب. مولير ميرسك في الدانمرك. وتتوزع عمليات الشركة اليوم في عدد من دول العالم حيث تتولى إنتاج أكثر من 600 ألف برميل من النفط يوميّاً وتصل قيمة إنتاج مبيعات الغاز إلى ما يقارب الألف مليون قدم مكعب في اليوم.
بدأت ميرسك قطر للبترول نشاطها في قطر في العام 1992 بموجب اتفاقية شراكة أبرمتها مع دولة قطر للتنقيب عن النفط وإنتاجه من المكامن البحرية في المنطقة الخامسة من حقل الشاهين القطري. تشتمل خطة تطوير الحقل لعام 2005 على حفر أكثر من 160 بئراً من آبار الإنتاج وآبار حقن الماء على مدى ست سنوات، بالإضافة إلى تشييد وتركيب 15 منصة بحرية جديدة تشتمل على منشآت إنتاجية وخدمية.
حظيت ميرسك للنفط بتقدير عالمي حين حققت رقماً قياسياً عند حفرها أطول بئر في العالم بلغ عمقه 40.320 قدماً (12.3 كلم).
ميرسك قطر تعرض أحدث تقنياتها في مجال إنتاج النفط
34821
الدوحة – الشرق :
يشترك موظفون كبار من ميرسك قطر للبترول في حدثين سيشهدهما قطاع النفط قريباً في الدوحة حيث سيقومون بعرض التقنيات المتقدمة والقدرات الفريدة التي تتمتّع بها إحدى الشركات الرائدة في إنتاج النفط في قطر.
والاشتراك في كلّ من مؤتمر ومعرض جمعية مهندسي البترول العالمية لشؤون الصحة والسلامة والبيئة في الشرق الأوسط (من 20 - 22 أكتوبر) ومؤتمر ومعرض الشرق الأوسط لصناعة البترول في المواقع البحرية (من 28 -30 أكتوبر) يرمي إلى التعريف بشركة ميرسك للبترول ومجموعة عملياتها الشاملة وتقديمها إلى أرباب هذا القطاع. سيتيح هذا الحدث أيضاً أمام أصحاب المواهب الفتية فرصة الاطلاع على ميرسك قطر للبترول والاستعلام عن فرص العمل المتاحة فيها.
تلعب شركة ميرسك قطر للبترول منذ بدء عملياتها في قطر عام 1992، دوراً رئيسياً في زيادة إنتاج النفط والغاز في قطر في ظلّ القيادة الحكيمة لحضرة سموّ الأمير، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني والتوجيهات الرشيدة لنائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الطاقة والصناعة، السيد عبد الله بن حمد العطية.
سيتسنّى للوفود خلال هذا الحدث الاطلاع على التقنيات الحديثة التي اعتمدتها ميرسك للبترول لتطوير المكامن البحرية في حقل الشاهين القطري الذي اعتبر سابقاً من الحقول غير الصالحة للاستثمار. تتولى حالياً شركة ميرسك قطر للبترول تنفيذ خطة تطوير شاملة لحقل الشاهين تنطوي على نشاطات عديدة من أبرزها حفر 160 بئراً على فترة ست سنوات، تشييد وتركيب 15 منصة بحرية جديدة ومدّ 300 كلم من خطوط الأنابيب وإجراء دراسة واسعة وثلاثية الأبعاد للاهتزازات الأرضية.
وفي هذه المناسبة، قال المدير الأعلى ورئيس قسم تطوير الأعمال التجارية في ميرسك قطر للبترول الشيخ فيصل آل ثاني: "نأمل من مشاركتنا في هذا النوع من الفعاليات، توسيع معرفة الجمهور بشركتنا والتزامها بتطوير قطاع النفط والغاز في قطر وجعل قطر رائدة هذا القطاع في العالم".
وأضاف نائب المدير العام، السيد سعد المهنّدي قائلاً: "تلتزم ميرسك قطر للبترول بتطوير اليد العاملة المحلية وتزويد المواهب الفتية بمستقبل مهني مجزٍ. سنقوم خلال هذين المعرضين بإبراز وعرض الفرص المتاحة للعمل لدينا."
خلال هذه الفعاليات، سيُسلّط الضوء على التقنيات الرائدة التي تعتمدها ميرسك للبترول في الحفر الأفقي للآبار. تقنيات مكنتها من حفر أطول بئر في العالم مما أدى إلى زيادة الإنتاج والحدّ من التكاليف. وسيشارك في هذه المؤتمرات عددٌ من أعضاء الأقسام التقنية في ميرسك قطر للبترول لمناقشة هذه التكنولوجيات وسبل تطبيقها مناقشة مطوّلة.
وتأسّست شركة ميرسك العالميّة للتنقيب عن النفط والغاز وإنتاجهما عام 1962 على يد أ.ب. مولير ميرسك في الدانمرك. وتتوزع عمليات الشركة اليوم في عدد من دول العالم حيث تتولى إنتاج أكثر من 600 ألف برميل من النفط يوميّاً وتصل قيمة إنتاج مبيعات الغاز إلى ما يقارب الألف مليون قدم مكعب في اليوم.
بدأت ميرسك قطر للبترول نشاطها في قطر في العام 1992 بموجب اتفاقية شراكة أبرمتها مع دولة قطر للتنقيب عن النفط وإنتاجه من المكامن البحرية في المنطقة الخامسة من حقل الشاهين القطري. تشتمل خطة تطوير الحقل لعام 2005 على حفر أكثر من 160 بئراً من آبار الإنتاج وآبار حقن الماء على مدى ست سنوات، بالإضافة إلى تشييد وتركيب 15 منصة بحرية جديدة تشتمل على منشآت إنتاجية وخدمية.
حظيت ميرسك للنفط بتقدير عالمي حين حققت رقماً قياسياً عند حفرها أطول بئر في العالم بلغ عمقه 40.320 قدماً (12.3 كلم).