Love143
27-11-2005, 12:36 AM
الديار المطور الرئيسي لمشروع الوسيل وتدشينه قبل نهاية العام
ناصر حسن الانصاري عضو اللجنة التأسيسية لشركة بروة العقارية والمدير التنفيذي لشركة الديار القطرية اجاب عن عدد من التساؤلات المتعلقة بشركة الديار ومنها مشروع ارض الوسيل الذي تقدر مساحته ب45 ألف كيلو متر وهل هو من ضمن مشاريع بروة او الشركات التي تقف الديار وراء تأسيسها ومنها البنكين الجديدين وتأثيراتها علي السوق المالي.
وقد أوضح ناصر الانصاري قائلا: ان مشروع الوسيل هو من مشاريع شركة الديار القطرية والتي يمتلكها المجلس الأعلي للاستثمار ... واضاف ان الديار هي المطور الرئيسي للمشروع وخلال الاسبوع الثالث من شهر ديسمبر القادم سيتم تدشين المشروع ويقع بين خط الخور والمنطقة شمال الريتز وهو عبارة عن اراض موزعة لاستخدامات متنوعة كالفلل والشقق السكنية والمحلات التجارية.. ومهمة الديار هي تهيئة هذه الاراضي وتجهيزها ومن ثم طرحها للمستثمرين واشار الانصاري الي انه من الاهداف الرئيسية للديار القطرية توفير فرص عمل للقطاع الخاص والمستثمرين وقال انه تم منح بروة اربعة قطع من الاراضي في مواقع متميزة وبسعر جيد ويقل بنسبة كبيرة عن القيمة السوقية الحقيقة وذلك لدعم الشركة وتحقيق اكبر فائدة لمساهميها وهذه الاراضي كما تم الاشارة سابقا هي ارض المعارض وارض الخليج الغربي ارض الدوحة الجديدة وارض الهتمي القديم وبمساحة اجمالية تقدر ب8ر3 مليون قدم مربع.
وهنا علق غانم سعد آل سعد بأن هناك وعودا من شركة الديار بتزويد بروة بمشاريع لها اهمية خاصة.
وحول شركة الديار القطرية قال ناصر الانصاري ان الشركة مملوكة بالكامل للمجلس الاعلي للاستثمار ورأس مالها يبلغ حوالي مليار دولار وقد تأسست في يناير من عام 2005 ويترأس مجلس ادارة الشركة سعادة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ووزيرالمالية كنائب للرئيس وعضوية عدد من ممثلي الجهات الحكومية بالدولة.
وقال ان هناك تصورا وخطة متكاملة بتأسيس شركات واعطاء فرص اكبر للمواطنين القطريين.
وقد بدأنا بشركة بروة وعندنا استثمارات في مرجية في المغرب وسلطنة عمان وعلي وشك انجاز المفاوضات النهائية لاقامة مشروع في مصر وهذه المشروعات بالطبع تتطلب شركات تساند ومن المنتظر ان تحقق ارباحا وعوائد جيدة لذا كان من توجهات الحكومة القطرية اشراك المواطنين القطريين في هذه الشركات التي يتم تأسيسها لتحقيق اقصي استفادة لهم.
وحول التأثير علي سوق الدوحة للاوراق قال ناصر الانصاري ان الجميع يعرف الآن ان المواطنين القطريين تعدلت اوضاعهم المالية بصورة كبيرة مع طرح الشركات الجديدة للاكتتاب وقال ان هناك عوامل عديدة تتحكم في اداء السوق المالي. ومن اهمها العرض والطلب.. وفقا لهذا فان المتعامل مع السوق المالي يجب ان يأخذ مثل هذه الامور في الحسبان وقال ان تأثر السوق سلبيا او ايجابيا بطرح الشركات الجديدة لايعني اننا نتوقف عن طرح هذه الشركات وانما يمكن التأكيد علي ان هذا الطرح سيكون بالتنسيق مع سوق الدوحة للاوراق المالية وحتي لايتضرر المستثمرون من السوق.
وحول البنكين الجديدين قال الانصاري انهما بهدف مواكبة التطور والنمو القادم خاصة ما يتعلق بمشاريع البنية التحتية.
ناصر حسن الانصاري عضو اللجنة التأسيسية لشركة بروة العقارية والمدير التنفيذي لشركة الديار القطرية اجاب عن عدد من التساؤلات المتعلقة بشركة الديار ومنها مشروع ارض الوسيل الذي تقدر مساحته ب45 ألف كيلو متر وهل هو من ضمن مشاريع بروة او الشركات التي تقف الديار وراء تأسيسها ومنها البنكين الجديدين وتأثيراتها علي السوق المالي.
وقد أوضح ناصر الانصاري قائلا: ان مشروع الوسيل هو من مشاريع شركة الديار القطرية والتي يمتلكها المجلس الأعلي للاستثمار ... واضاف ان الديار هي المطور الرئيسي للمشروع وخلال الاسبوع الثالث من شهر ديسمبر القادم سيتم تدشين المشروع ويقع بين خط الخور والمنطقة شمال الريتز وهو عبارة عن اراض موزعة لاستخدامات متنوعة كالفلل والشقق السكنية والمحلات التجارية.. ومهمة الديار هي تهيئة هذه الاراضي وتجهيزها ومن ثم طرحها للمستثمرين واشار الانصاري الي انه من الاهداف الرئيسية للديار القطرية توفير فرص عمل للقطاع الخاص والمستثمرين وقال انه تم منح بروة اربعة قطع من الاراضي في مواقع متميزة وبسعر جيد ويقل بنسبة كبيرة عن القيمة السوقية الحقيقة وذلك لدعم الشركة وتحقيق اكبر فائدة لمساهميها وهذه الاراضي كما تم الاشارة سابقا هي ارض المعارض وارض الخليج الغربي ارض الدوحة الجديدة وارض الهتمي القديم وبمساحة اجمالية تقدر ب8ر3 مليون قدم مربع.
وهنا علق غانم سعد آل سعد بأن هناك وعودا من شركة الديار بتزويد بروة بمشاريع لها اهمية خاصة.
وحول شركة الديار القطرية قال ناصر الانصاري ان الشركة مملوكة بالكامل للمجلس الاعلي للاستثمار ورأس مالها يبلغ حوالي مليار دولار وقد تأسست في يناير من عام 2005 ويترأس مجلس ادارة الشركة سعادة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ووزيرالمالية كنائب للرئيس وعضوية عدد من ممثلي الجهات الحكومية بالدولة.
وقال ان هناك تصورا وخطة متكاملة بتأسيس شركات واعطاء فرص اكبر للمواطنين القطريين.
وقد بدأنا بشركة بروة وعندنا استثمارات في مرجية في المغرب وسلطنة عمان وعلي وشك انجاز المفاوضات النهائية لاقامة مشروع في مصر وهذه المشروعات بالطبع تتطلب شركات تساند ومن المنتظر ان تحقق ارباحا وعوائد جيدة لذا كان من توجهات الحكومة القطرية اشراك المواطنين القطريين في هذه الشركات التي يتم تأسيسها لتحقيق اقصي استفادة لهم.
وحول التأثير علي سوق الدوحة للاوراق قال ناصر الانصاري ان الجميع يعرف الآن ان المواطنين القطريين تعدلت اوضاعهم المالية بصورة كبيرة مع طرح الشركات الجديدة للاكتتاب وقال ان هناك عوامل عديدة تتحكم في اداء السوق المالي. ومن اهمها العرض والطلب.. وفقا لهذا فان المتعامل مع السوق المالي يجب ان يأخذ مثل هذه الامور في الحسبان وقال ان تأثر السوق سلبيا او ايجابيا بطرح الشركات الجديدة لايعني اننا نتوقف عن طرح هذه الشركات وانما يمكن التأكيد علي ان هذا الطرح سيكون بالتنسيق مع سوق الدوحة للاوراق المالية وحتي لايتضرر المستثمرون من السوق.
وحول البنكين الجديدين قال الانصاري انهما بهدف مواكبة التطور والنمو القادم خاصة ما يتعلق بمشاريع البنية التحتية.