مغروور قطر
27-11-2005, 04:49 AM
المستثمرون : خسارتان تلحقان بالمستثمر في التسييل‚‚ البيع الخاسر‚‚ والتوزيعات السنوية
كتب ـ راجي عامر
يعاني السوق المالي من انخفاضات منذ فترة طويلة وذلك بعد انتشار معلومات عن طرح شركة جديدة للاكتتاب وبعد ان اكدت المعلومات وجود شركة عقارية بالفعل سادت موجة التسييل السوق المالي‚ العجيب في الامر ان هناك مستثمرين يلجأون للتسييل والبيع بالخسارة رغم عدم ضمانهم لحيازة الكمية التي يرغبونها من اسهم الاكتتاب لذلك يفاجأ البعض منهم بخسارة مبلغ كبير بسبب عدم توافر حسابات دقيقة‚
المستثمرون يرون ان مجموعات المسيلين ستنالهم خسارتان الاولى في بيع اسهمهم بسعر اقل من الشراء والثانية هي عدم لحاقهم بتوزيعات الارباح المرتقبة خلال الفترة القادمة بينما يرى احد المستثمرين ان البيع بسعر اقل من الشراء في هذا الوقت افضل من بيعه فيما بعد بخسارة اكبر ولكنهم يتفقون على التوقيت الخاطىء لطرح الشركات للاكتتاب مؤكدين على ضرورة طرح الشركة العقارية بعد التوزيعات تجنبا لعمليات التسييل‚
بداية يوضح حمد جمعان الهاجري ان السياسة غير المنظمة في طرح الشركات في اوقات لا يستوعب السوق طرحها فيه هي التي ادت الى تهافت المستثمرين على تسييل اموالهم من المستثمرين الواعين لخطأ التسييل في هذا الوقت خاصة ونحن في نهاية العام والمؤشرات كلها تدل على ان النتائج المالية لجميع الشركات ستكون اكثر من ممتازة لدرجة ان الاسهم الجيدة يتم التسييل عليها مشيرا الى ان اسعار بعض الاسهم هبطت الى ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات حيث لم يتعرض السوق خلال عمره البالغ 9 اعوام لمثل هذه الهزة‚
وقد طالب المستثمرين من قبل بعدم طرح شركات او بنوك لعدم وجود سيولة تغطي هذا الاكتتاب وبالتالي يتم سحب السيولة من الاسهم الموجودة عن طريق التسييل مشيرين الى ان تراجع المؤشر العام الى ما دون 11 ألفا يعتبر كارثة بالاضافة الى انه لابد من عمل توازن في السوق من خلال الصناديق الاستثمارية ويفرض عليها في حالة صعود الاسهم ان تسيل هذه الحقائب اسهمها والعكس صحيح وذلك حتى يجني المستثمرون ارباحا من خلال مضاربتهم على الاسهم‚
ويؤكد الهاجري ان المستثمر الاجنبي لا يمكن ان يخاطر باستمرار امواله في السوق المالي وهي في حالة تخبط وعدم اتزان والسبب الحقيقي هو طرح شركات للاكتتاب في اوقات لا تحتمل التسييل مثل طرح شركة «بروة» في هذه الفترة والتي من المفترض انها فترة جني ارباح وكان الافضل ان يأتي الطرح بعد ذلك حيث يبتعد المستثمرون عن التسييل ويكتتبون بأموال الارباح وهذا الطرح في الوقت غير السليم سيؤدي الى خسارتين للمستثمر وهي خسارة ارباح الاسهم التي يسيلها والخسارة الاخرى هي البيع بهدف الحصول على سيولة حتى لو كانت بيع السهم بالخسارة والشيء الملاحظ خلال الفترة الماضية خروج صغار المستثمرين من السوق بسبب خسائرهم علما بأنه من المفترض ان تكون هذه الفئة هي القاعدة العريضة للسوق ويجب دعمها وتشجيعها لان اي سوق في العالم يكون اعتماده على هذه الفئة التي تحرك السوق من خلال البيع والشراء وليس على كبار المستثمرين الذين يهدفون لاستثمارات طويلة الاجل‚
ويجب على الجميع الحفاظ على هذه الفئة طالما رغبنا في سوق مستقر وآمن من المخاطر لانه بعد وجود مستثمرين صغار لا يوجد سوق‚
من جانبه يقول فوزي عبدالله إبراهيم ان المستثمر لا يرغب في الخسارة اكثر حيث ان البيع بالخسارة افضل من انتظار الخسارة الاكبر ومن المفترض ان تعلن ادارة السوق عن عدم وجود شركات جديدة او تؤكد ذلك حتى يستقر السوق حيث انها اعلنت عند تداول اشاعات بوجود شركة عقارية انه لابد من عدم الالتفات الى الاشاعات وبعد اسبوعين اعلنت عن الشركة مشيرا الى ان المستثمر اصبح يفضل وضع امواله في البنوك افضل من الخسارة في سوق الاسهم كذلك فإن هناك فئة كبيرة من المستثمرين حولت نشاطها الى سوق العقارات باعتبار انه اكثر امانا ونشاطا من السوق المالي خاصة في ظل الطفرة العقارية التي تشهدها البلاد كذلك فإن امتلاك الدولة للعديد من العقارات ادى الى سحب السيولة من السوق بعد وضعها فيها في البداية ويضيف فوزي ان دخول صناديق الاستثمار الخليجية شيء جيد ولكنها لن تقبل على السوق المحلي لانه تشبع والاسعار مرتفعة مشيرا الى ان السوق ليس بها صناع ولم تعد آمنة لانها ترتفع فجأة وتهبط فجأة وهذه ظاهرة خطيرة لانه من المفترض ان يكون الارتفاع والهبوط تدريجيا ويثبت ثم يعكس اتجاهه وذلك برغم وجود تداولات كثيرة الا انها في هبوط وسيستمر في الهبوط الى الشهر المقبل مضيفا ان المضاربة لا يمكن ان ترفع اسعار بعض الاسهم لهذه الدرجة وكذلك فإن اعلان نتائج الشركات يأتي متأخرا وذلك بعد ارتفاع الاسهم وهذا لا يفيد المستثمر مؤكدا ان الشفافية غير موجودة عن هذه الشركات‚
توقيت غير مناسب
احمد عمر‚ يرى ان توقيت الطرح لم يكن مناسبا خاصة والمستثمرون مقبلون على فترة جني الارباح خلال الشهر المقبل لذلك فإن عمليات التسييل تسير على قدم وساق ليحصل كل مستثمر على السيولة التي يرغبها للاكتتاب ولكن من المفروض ان يقوم كل مستثمر بالتسييل حتى يصل للمبلغ الذي يريد الاكتتاب به حتى لا تكون الخسارة كبيرة لان بعض المستثمرين يبيع بالخسارة وبالتالي فإن المتمسكين بالاسهم منذ فترة طويلة رغبة في جني الارباح ستلحق بهم الخسارة خاصة ان اداء الشركات يبشر بنتائج ممتازة سواء للبنوك او الشركات لذلك فإن المستثمرين الذين يسيلون اسهمهم سيصابون باحباط وندم بعد الاعلان عن نتائج الربع الرابع‚
ويتابع المهندس احمد عمر انه لابد من وضع جدول زمني سنوي لطرح الشركات حتى يكون المستثمرون على علم بها وحتى لا تحدث هزات قوية للسوق من خلال عمليات التسييل مؤكدا على ضرورة تنظيم طرح الشركات حتى لا تكون العملية عشوائية ويكون الخاسر الاكيد فيها صغار المستثمرين لانهم القاعدة العريضة للسوق المالي مضيفا ان هذا التأرجح لا يمكن ان يساعد على خلق مناخ استثماري جاذب للاستثمارات الاجنبية لذلك فإن السوق ستخسر في الوقت الراهن على الاقل اموال المستثمرين الاجانب الذين لا يمكن ان يغامروا بأموالهم في سوق متأرجحة ولذلك يجب ان يكون طرح الشركات منظما حتى يكون المستثمرون على علم ومستعدين لمثل هذه الاكتتابات وحتى لا يحدث خلل في اداء السوق‚
هدم سريع
عبدالله القحطاني يرى ان المستثمر يبني طوال العام ويأتي ويضيعه خلال فترة ما قبل الاكتتاب حيث التمسك بالاسهم طوال العام رغبة في جني الارباح في نهاية العام مشيرا الى استغرابه من تسييل البعض لاسهمهم قبل اعلان الارباح حيث ستعلن مكاسب الشركات خلال الشهر القادم مؤكدا ان جميع المستثمرين الذين يلجأون للبيع سيندمون بعد شهر عند توزيع الارباح‚
ويتابع القحطاني ان شركة «بروة» العقارية علم جميع المستثمرين تفاصيلها وما سيحصل عليه كل مستثمر وهو 550 سهما تقريبا وهي لا تستحق هذا الكم من عمليات التسييل التي تطيح بالسوق مضيفا ان الشركات والبنوك التي ستزيد رأسمالها او ستوزع ارباحا مجزية ستعلن عن ذلك خلال الشهر القادم وشهر فبراير 2006‚
وينتقل القحطاني الى نقطة مهمة وهي قرب دخول المحافظ الاستثمارية لسوق الاسهم بالاضافة الى وجود معلومات بدخول بعض المحافظ الخليجية للسوق المحلي وهو ما سيؤثر ايجابا على السوق مشيرا الى عدم طرح شركات جديدة بعد بروة حتى البنكان احدهما سيكون خلال شهر مايو 2006 والآخر خلال شهر يوليو اي ان المستثمرين لديهم فرصة ذهبية لجني الارباح مؤكدا انه ليس من المعقول طرح اكثر من شركة في وقت واحد والمشكلة ان اغلب المسيلين من صغار المستثمرين وهم اكبر الخاسرين‚
كتب ـ راجي عامر
يعاني السوق المالي من انخفاضات منذ فترة طويلة وذلك بعد انتشار معلومات عن طرح شركة جديدة للاكتتاب وبعد ان اكدت المعلومات وجود شركة عقارية بالفعل سادت موجة التسييل السوق المالي‚ العجيب في الامر ان هناك مستثمرين يلجأون للتسييل والبيع بالخسارة رغم عدم ضمانهم لحيازة الكمية التي يرغبونها من اسهم الاكتتاب لذلك يفاجأ البعض منهم بخسارة مبلغ كبير بسبب عدم توافر حسابات دقيقة‚
المستثمرون يرون ان مجموعات المسيلين ستنالهم خسارتان الاولى في بيع اسهمهم بسعر اقل من الشراء والثانية هي عدم لحاقهم بتوزيعات الارباح المرتقبة خلال الفترة القادمة بينما يرى احد المستثمرين ان البيع بسعر اقل من الشراء في هذا الوقت افضل من بيعه فيما بعد بخسارة اكبر ولكنهم يتفقون على التوقيت الخاطىء لطرح الشركات للاكتتاب مؤكدين على ضرورة طرح الشركة العقارية بعد التوزيعات تجنبا لعمليات التسييل‚
بداية يوضح حمد جمعان الهاجري ان السياسة غير المنظمة في طرح الشركات في اوقات لا يستوعب السوق طرحها فيه هي التي ادت الى تهافت المستثمرين على تسييل اموالهم من المستثمرين الواعين لخطأ التسييل في هذا الوقت خاصة ونحن في نهاية العام والمؤشرات كلها تدل على ان النتائج المالية لجميع الشركات ستكون اكثر من ممتازة لدرجة ان الاسهم الجيدة يتم التسييل عليها مشيرا الى ان اسعار بعض الاسهم هبطت الى ما كانت عليه قبل ثلاث سنوات حيث لم يتعرض السوق خلال عمره البالغ 9 اعوام لمثل هذه الهزة‚
وقد طالب المستثمرين من قبل بعدم طرح شركات او بنوك لعدم وجود سيولة تغطي هذا الاكتتاب وبالتالي يتم سحب السيولة من الاسهم الموجودة عن طريق التسييل مشيرين الى ان تراجع المؤشر العام الى ما دون 11 ألفا يعتبر كارثة بالاضافة الى انه لابد من عمل توازن في السوق من خلال الصناديق الاستثمارية ويفرض عليها في حالة صعود الاسهم ان تسيل هذه الحقائب اسهمها والعكس صحيح وذلك حتى يجني المستثمرون ارباحا من خلال مضاربتهم على الاسهم‚
ويؤكد الهاجري ان المستثمر الاجنبي لا يمكن ان يخاطر باستمرار امواله في السوق المالي وهي في حالة تخبط وعدم اتزان والسبب الحقيقي هو طرح شركات للاكتتاب في اوقات لا تحتمل التسييل مثل طرح شركة «بروة» في هذه الفترة والتي من المفترض انها فترة جني ارباح وكان الافضل ان يأتي الطرح بعد ذلك حيث يبتعد المستثمرون عن التسييل ويكتتبون بأموال الارباح وهذا الطرح في الوقت غير السليم سيؤدي الى خسارتين للمستثمر وهي خسارة ارباح الاسهم التي يسيلها والخسارة الاخرى هي البيع بهدف الحصول على سيولة حتى لو كانت بيع السهم بالخسارة والشيء الملاحظ خلال الفترة الماضية خروج صغار المستثمرين من السوق بسبب خسائرهم علما بأنه من المفترض ان تكون هذه الفئة هي القاعدة العريضة للسوق ويجب دعمها وتشجيعها لان اي سوق في العالم يكون اعتماده على هذه الفئة التي تحرك السوق من خلال البيع والشراء وليس على كبار المستثمرين الذين يهدفون لاستثمارات طويلة الاجل‚
ويجب على الجميع الحفاظ على هذه الفئة طالما رغبنا في سوق مستقر وآمن من المخاطر لانه بعد وجود مستثمرين صغار لا يوجد سوق‚
من جانبه يقول فوزي عبدالله إبراهيم ان المستثمر لا يرغب في الخسارة اكثر حيث ان البيع بالخسارة افضل من انتظار الخسارة الاكبر ومن المفترض ان تعلن ادارة السوق عن عدم وجود شركات جديدة او تؤكد ذلك حتى يستقر السوق حيث انها اعلنت عند تداول اشاعات بوجود شركة عقارية انه لابد من عدم الالتفات الى الاشاعات وبعد اسبوعين اعلنت عن الشركة مشيرا الى ان المستثمر اصبح يفضل وضع امواله في البنوك افضل من الخسارة في سوق الاسهم كذلك فإن هناك فئة كبيرة من المستثمرين حولت نشاطها الى سوق العقارات باعتبار انه اكثر امانا ونشاطا من السوق المالي خاصة في ظل الطفرة العقارية التي تشهدها البلاد كذلك فإن امتلاك الدولة للعديد من العقارات ادى الى سحب السيولة من السوق بعد وضعها فيها في البداية ويضيف فوزي ان دخول صناديق الاستثمار الخليجية شيء جيد ولكنها لن تقبل على السوق المحلي لانه تشبع والاسعار مرتفعة مشيرا الى ان السوق ليس بها صناع ولم تعد آمنة لانها ترتفع فجأة وتهبط فجأة وهذه ظاهرة خطيرة لانه من المفترض ان يكون الارتفاع والهبوط تدريجيا ويثبت ثم يعكس اتجاهه وذلك برغم وجود تداولات كثيرة الا انها في هبوط وسيستمر في الهبوط الى الشهر المقبل مضيفا ان المضاربة لا يمكن ان ترفع اسعار بعض الاسهم لهذه الدرجة وكذلك فإن اعلان نتائج الشركات يأتي متأخرا وذلك بعد ارتفاع الاسهم وهذا لا يفيد المستثمر مؤكدا ان الشفافية غير موجودة عن هذه الشركات‚
توقيت غير مناسب
احمد عمر‚ يرى ان توقيت الطرح لم يكن مناسبا خاصة والمستثمرون مقبلون على فترة جني الارباح خلال الشهر المقبل لذلك فإن عمليات التسييل تسير على قدم وساق ليحصل كل مستثمر على السيولة التي يرغبها للاكتتاب ولكن من المفروض ان يقوم كل مستثمر بالتسييل حتى يصل للمبلغ الذي يريد الاكتتاب به حتى لا تكون الخسارة كبيرة لان بعض المستثمرين يبيع بالخسارة وبالتالي فإن المتمسكين بالاسهم منذ فترة طويلة رغبة في جني الارباح ستلحق بهم الخسارة خاصة ان اداء الشركات يبشر بنتائج ممتازة سواء للبنوك او الشركات لذلك فإن المستثمرين الذين يسيلون اسهمهم سيصابون باحباط وندم بعد الاعلان عن نتائج الربع الرابع‚
ويتابع المهندس احمد عمر انه لابد من وضع جدول زمني سنوي لطرح الشركات حتى يكون المستثمرون على علم بها وحتى لا تحدث هزات قوية للسوق من خلال عمليات التسييل مؤكدا على ضرورة تنظيم طرح الشركات حتى لا تكون العملية عشوائية ويكون الخاسر الاكيد فيها صغار المستثمرين لانهم القاعدة العريضة للسوق المالي مضيفا ان هذا التأرجح لا يمكن ان يساعد على خلق مناخ استثماري جاذب للاستثمارات الاجنبية لذلك فإن السوق ستخسر في الوقت الراهن على الاقل اموال المستثمرين الاجانب الذين لا يمكن ان يغامروا بأموالهم في سوق متأرجحة ولذلك يجب ان يكون طرح الشركات منظما حتى يكون المستثمرون على علم ومستعدين لمثل هذه الاكتتابات وحتى لا يحدث خلل في اداء السوق‚
هدم سريع
عبدالله القحطاني يرى ان المستثمر يبني طوال العام ويأتي ويضيعه خلال فترة ما قبل الاكتتاب حيث التمسك بالاسهم طوال العام رغبة في جني الارباح في نهاية العام مشيرا الى استغرابه من تسييل البعض لاسهمهم قبل اعلان الارباح حيث ستعلن مكاسب الشركات خلال الشهر القادم مؤكدا ان جميع المستثمرين الذين يلجأون للبيع سيندمون بعد شهر عند توزيع الارباح‚
ويتابع القحطاني ان شركة «بروة» العقارية علم جميع المستثمرين تفاصيلها وما سيحصل عليه كل مستثمر وهو 550 سهما تقريبا وهي لا تستحق هذا الكم من عمليات التسييل التي تطيح بالسوق مضيفا ان الشركات والبنوك التي ستزيد رأسمالها او ستوزع ارباحا مجزية ستعلن عن ذلك خلال الشهر القادم وشهر فبراير 2006‚
وينتقل القحطاني الى نقطة مهمة وهي قرب دخول المحافظ الاستثمارية لسوق الاسهم بالاضافة الى وجود معلومات بدخول بعض المحافظ الخليجية للسوق المحلي وهو ما سيؤثر ايجابا على السوق مشيرا الى عدم طرح شركات جديدة بعد بروة حتى البنكان احدهما سيكون خلال شهر مايو 2006 والآخر خلال شهر يوليو اي ان المستثمرين لديهم فرصة ذهبية لجني الارباح مؤكدا انه ليس من المعقول طرح اكثر من شركة في وقت واحد والمشكلة ان اغلب المسيلين من صغار المستثمرين وهم اكبر الخاسرين‚