شورت تايم
23-10-2008, 04:25 PM
تستمر فعاليات معرِض "أرابيا إكسبو" الذي ينظمه مجلس الأعمال الروسي العربي في موسكو لليوم الثاني بعد أن افتتح يوم 22 اكتوبر/تشرين الاول بحضور مكثف للمسؤولين من روسيا والعالم العربي. وتعقد مجالس الأعمال الروسية العربية اجتماعات على هامش المؤتمر.
ولاينسجم التعاون الاقتصادي والتجاري بين روسيا والبلدان العربية مع الإمكانيات الفعلية وتطلعات رجال الأعمال لدى الطرفين، ونشاطات مجلس الأعمال الروسي العربي تعمل على تأمين المناخ الملائم لتعزيز وتطوير هذه العلاقات.
وذكر تلفزيون رسيا اليوم أن المشاركون يرون في معرض "أرابيا إكسبو" أن مثل هذه النشاطات تساهم جديا في إرساء أسس التقارب بين روسيا والعالم العربي وأن الجهات الرسمية مهتمة بدعم هذه العملية.
كما واشار الجانب الروسي إلى أن العالم العربي يعتبر شريكا سياسيا واقتصاديا قديما لروسيا وأن تطوير العلاقات مع البلدان العربية يبقى من أولويات السياسة الخارجية الروسية .
ومن ضمن المشاركين في المعرض تحدث لقناة "روسيا اليوم" سفيان عبد الهادي رئيس قسم العلاقات العامة في مستشفى الاردن قائلا "ان معرض "أرابيا إكسبو" الاول في تاريخ العلاقات الروسية العربية فتح لنا افاق وطرق جديدة للتعرف على احتياجات العالم وعلى اجهزة العلاج والتقنيات الجديدة مضيفا ان للمشاركة فوائد عدة فهناك منافسة عالمية وتبادل تجاري سريع، اذا فلابد هناك سرعة ايضا من قبل الجانب العربي للالتحاق بهذا الركب لانجاز العديد من الاتفاقيات الهامة وتبادل الخبرات.
ولاينسجم التعاون الاقتصادي والتجاري بين روسيا والبلدان العربية مع الإمكانيات الفعلية وتطلعات رجال الأعمال لدى الطرفين، ونشاطات مجلس الأعمال الروسي العربي تعمل على تأمين المناخ الملائم لتعزيز وتطوير هذه العلاقات.
وذكر تلفزيون رسيا اليوم أن المشاركون يرون في معرض "أرابيا إكسبو" أن مثل هذه النشاطات تساهم جديا في إرساء أسس التقارب بين روسيا والعالم العربي وأن الجهات الرسمية مهتمة بدعم هذه العملية.
كما واشار الجانب الروسي إلى أن العالم العربي يعتبر شريكا سياسيا واقتصاديا قديما لروسيا وأن تطوير العلاقات مع البلدان العربية يبقى من أولويات السياسة الخارجية الروسية .
ومن ضمن المشاركين في المعرض تحدث لقناة "روسيا اليوم" سفيان عبد الهادي رئيس قسم العلاقات العامة في مستشفى الاردن قائلا "ان معرض "أرابيا إكسبو" الاول في تاريخ العلاقات الروسية العربية فتح لنا افاق وطرق جديدة للتعرف على احتياجات العالم وعلى اجهزة العلاج والتقنيات الجديدة مضيفا ان للمشاركة فوائد عدة فهناك منافسة عالمية وتبادل تجاري سريع، اذا فلابد هناك سرعة ايضا من قبل الجانب العربي للالتحاق بهذا الركب لانجاز العديد من الاتفاقيات الهامة وتبادل الخبرات.