المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مطلوب متطوعين لمشروع صلاتي



صلاتي
24-10-2008, 07:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

أخواني واخواتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

مطلوب شباب للتطوع لمشروع صلاتي

لتشجيع الشباب من عمر سبع الى سبعة عشرة سنة

للمحافظة على صلاة الفجر بشكل خاص وجميع الصلوات

عمل المتطوع هو

عن طريق مسجدك في الحي (الفريج) تتكون مجموعة

من الشباب مع أمام المسجد والصالحين في الحي

تشجيع الشباب على المحافظة على الصلاة

وتحضيرهم بعد كل صلاة ونجمع صلواتهم في شهر

ثم نوزع عليهم جوائز بعد نهاية الشهر

وممكن نحدد لهم عدة أنشطة عن طريق المسجد

1- نحدد لهم يوم معين رحلة لبركة الجامعة

او البحر او يلعبون كورة اواواو الخ

فوائد المشروع

1- تعودو الشباب على المحافظة على الصلاة

2 - تكوين صحبة صالحة للشباب عن طريق المسجد

3- حفظ الشباب من أصحاب السؤ

4- تشجيع الشباب على حفظ القران والسنة

للتواصل مع الخط الساخن 6659997

qatarlands
24-10-2008, 08:26 PM
جزاكم الله خير وربي يوفقكم انشالله

الطيبة كلها
24-10-2008, 08:30 PM
ربي يسهل اموركم ويوفقكم

Doha Land
24-10-2008, 09:54 PM
اللهم أجعله في ميزان حسناتكم . .

كثر الله من أمثالكم ..

سلفي
24-10-2008, 11:55 PM
فضل الدعوة والداعية عند الله


أتعرفون – يا شباب – فضل الدعوة والداعية عند الله ؟
أتعرفون المنزلة الكبرى التي خص الله سبحانه بها دعاة الإسلام ؟
أتعرفون ماذا أعد الله للدعاة من مثوبة وأجر وكرامة ؟

* يكفي الدعاة – يا شباب – منزلة ورفعة .. أنهم خير هذه الأمة على الإطلاق ، قال تعالى في سورة آل عمران : (( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ..)) .

* يكفي الدعاة سمواً وفلاحاً أنهم المفلحون والسعداء في الدنيا والآخرة ، قال سبحانه في سورة آل عمران : (( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )) .

* ويكفي الدعاة شرفاً وكرامة أن قولهم في مضمار أحسن الأقوال ، وأن كلامهم في التبليغ أفضل الكلام .. قال جل جلاله في سورة فصلت : (( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )) .

* ويكفي الدعاة منَّا وفضلاً أن الله سبحانه يشملهم برحمته الغامرة ، ويخصهم بنعمته الفائقة ..
قال عز من قائل في سورة التوبة : (( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )) .

* ويكفي الدعاة أجراً ومثوبة .. أن أجرهم مستمر ومثوبتهم دائمة .. روى مسلم وأصحاب السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( من دعاء إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من اتبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً .. )) .

* ويكفي الدعاة فخراً وخيرية .. أن تسببهم في الهداية خير مما طلعت عليه الشمس وغربت .
روى البخاري عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : (( .. فوالله لأن يهدي بك رجلاً واحداً خير لك من حُمر النَّعم )) وفي رواية : (( خير لك مما طلعت عليه الشمس وغربت )) .

هل رأيتم – يا شباب – منزلة تضاهي منزلة الدعوة ؟
وهل سمعتم في تاريخ الإنسانية كرامة تعادل كرامة الداعية ؟

فإذا كان الأمر كذلك فانطلقوا – يا شباب – في مضمار الدعوة إلى الله مخلصين صادقين .. لتحظوا بالأجر والمثوبة ، والرفعة والكرامة .. في مقعد صدق عند مليك مقتدر .. في مجمع من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً !! .

وطن
25-10-2008, 12:00 AM
جزاكم الله خير
وبارك الله فيكم

صلاتي
25-10-2008, 12:07 AM
لماذا هذا المشروع ؟

- لأن الحثّ على الصلاة ، والاصطبار عليها أمرٌ من الله - تعالى - ، وطاعة أوامره هي خلاصة إسلامنا .
- لأنّ الصلاة هي عماد الدين ، وأهم أركان الإسلام .
- ولأنها هدي الأنبياء والمرسلين – عليهم الصلاة والسلام - .
- ولأنها شعار المسلم يتميز به عن غيره .
- إبراءٌ للذمة أمام الرب – سبحانه – والخروج من دائرة الإثم .
- ولأنّ الله – تعالى – لا يقبل عمل مَن ضيّع الصلاة ، وإنْ بلغ عنان السماء .
- ولأنها آخر عُرى الإسلام كما ثبت في الحديث .
- ولأنها وصية الحبيب محمد – صلى الله عليه وسلم – في آخر لحظات حياته .
- ولأنها تنهى عن الفحشاء والمنكر لمن أدّاها حق الأداء .
- ولأنها أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة .
- ولأنّ أولادنا أمانة ، ورعية استرعانا الله – تعالى – إياها .

فكرة المشروع :
تقوم فكرة المشروع على تشجيع وحثّ الأبناء الصغار خاصة على المداومة على الصلوات الخمس في جماعة المسجد ، وبالأخص صلاتي الفجر والعصر ، وذلك من خلال ترغيبهم وحفزهم – بكل الوسائل الممكنة – وتكريمهم ومنحهم الجوائز المتعددة في حفل يُعدّ لذلك داخل المسجد ، بحضور آبائهم وجمهور المصلين ، ووسائل الإعلام المختلفة .

الهدف الرئيس :
ترسيخ مفهوم المحافظة على الصلوات في جماعة المسجد لدى النشء .

الأهداف الفرعية :
- إحياء دور المسجد ومكانته ودوره في إعداد أجيال الأمة .
- تعليق قلوب الأجيال ببيوت الله – عزّ وجلّ - .
- الذبّ عن حياض الأمة ؛ وذلك بربط الأجيال المؤمنة المتسلحة بالعلم القويم بالمساجد .
- تنشئة الأجيال على طاعة الربّ – سبحانه - .
- إبعاد الأجيال عن فتن الشهوات والشبهات .
- حفظ الأجيال من شرور الرفقة السوء ، وما ينجم عنها من انحرافات وضياع .
- فتح قنوات هداية داخل بيوت المسلمين ؛ من خلال الفتية المحافظين على الصلوات في المساجد .
- إعادة الروابط الاجتماعية الحميمة بين أهالي الأحياء و(الفرجان) ، كما كانت عادات أهل قطر في السابق ، وتوثيق عُراها .
(كم هو جميل أن يكون الرجل الكبير موجهاً ، ومربياً ، ومعلماً ، وناصحاً ، وداعياً يترك بصماته وآثاره الحسنة سواء كان أباً ، أو أخاً ، أو قريباً، وحتى لو كان بعيداً، لكن الأجمل والأكثر أثراً وإعجاباً أن يكون الصغير هو الموجه والداعي والناصح ، الأمر الذي يبعث الإعجاب والفرح والسرور بذلك الشاب الصغير الذي ينبغي ألا يستهان به، وألا يهمش في الحياة ، فقد يكون أتقى من معلمه ، وأصلح من أبيه ، وأرحم من أمه ، وأبر من أخيه) .
- المساهمة في إعداد قادة الأمة ، وصُنّاع القرار على عقيدة السلف النقيّة ؛ ليرتقوا بأمتهم وأوطانهم إلى علياء المجد والرفعة .
(إننا بحاجة إلى دعوة راشدة تنهض بهذه الأمة، وتستند إلى قواعد صلبة من كتاب الله، وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ، وهدي السلف الصالح ) .

(ليس هناك أي شيء ضروري لتحقيق نجاح من أي نوع أكثر من المثابرة ، لأنها تتخطى كل شيء حتى الطبيعة ، وإنّ الصبر ، والإصرار ، والمثابرة على الهدف هي أمور تفوق في قيمتها ما يوازي المهارة مرتين) .

لماذا نكرّم المواظبين ، ولا نزجر المفرّطين ؟
1. لأن الله – تعالى - قال في كتابه الكريم : { اُدعُ إلى سبيل ربك بالحكمةِ والموعظةِ الحسَنة } .
2. لأن الرسول الكريم - صلى الله تعالى عليه وسلم - قال: ( إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ، ولا خلا منه شيء إلا شانه ) .
3. لأن الهدف الرئيس لنا هو: أن نجعلهم يحبون الصلاة ؛ والترهيب لا تكون نتيجته إلا البغض ، فإذا أحبوا الصلاة تسرب حبها إلى عقولهم وقلوبهم ، وجرى مع دمائهم ، فلا يستطيعون الاستغناء عنها طوال حياتهم ؛ والعكس صحيح.
4. لأن الترغيب يحمل في طياته الرحمة ، وقد أوصانا رسولنا الحبيب - صلى الله عليه وسلم - بذلك قائلاً: ( الراحمون يرحمهم الرحمن ) ، وأيضاً : (ارحموا مَن في الأرض يرحمكم من في السماء ) ، فليكن شعارنا ونحن في طريقنا للقيام بهذه المهمة هو الرحمة والرفق.
5. لأن الترهيب يخلق في نفوسهم الصغيرة خوفاً ، وإذا خافوا منَّا ، فلن يُصلُّوا إلا أمامنا وفي وجودنا ، وهذا يتنافى مع تعليمهم تقوى الله – سبحانه - وخشيته في السر والعلن ، ولن تكون نتيجة ذلك الخوف إلا العُقد النفسية ، ومن ثمَّ السير في طريق مسدود.
6. لأن الترهيب لا يجعلهم قادرين على تنفيذ ما نطلبه منهم ، بل يجعلهم يبحثون عن طريقة لرد اعتبارهم ، ولنتذكَّر أن المُحِب لمَن يُحب مطيع .
7. لأن المقصود هو استمرارهم في إقامة الصلاة طوال حياتهم ، وأي علاقة تقوم على البغض و الخوف والنفور- نتيجة الترهيب- لا يُكتب لها الاستمرار بأي حال من الأحوال .

QAT2020
25-10-2008, 12:31 AM
جزاكم الله خير ..
وبارك الله فيكم ...

Bohamad
25-10-2008, 12:39 AM
اللهم أجعله في ميزان حسناتكم . .

سيزن
25-10-2008, 01:38 AM
فوق....

hich
25-10-2008, 01:50 AM
أخي كلنا نريد دعم الموضوع

وقد رحب أحد الأخوة بذالك وسيوفر خصومات في محلات وفنادق و شركات سياحية الرجاء التواصل على الخاص

صلاتي
25-10-2008, 08:47 AM
أخي كلنا نريد دعم الموضوع

وقد رحب أحد الأخوة بذالك وسيوفر خصومات في محلات وفنادق و شركات سياحية الرجاء التواصل على الخاص

بارك الله فيك وكثر ربي من أمثالك

الخط الساخن لمشروع صلاتي

6659997

بوعيسى
25-10-2008, 10:13 AM
السلام عليكم

جزاكم الله الجنة

صلاتي
25-10-2008, 11:01 AM
السلام عليكم

جزاكم الله الجنة

أمين وجميع المسلمين أمين