مغروور قطر
29-10-2008, 02:15 PM
النفط يرتفع فوق 64 دولارا متشجعا بمكاسب سوق الاسهم الامريكية
Wed Oct 29, 2008 10:44am GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+]
لندن (رويترز) - ارتفعت أسعار النفط متجاوزة مستوى 64 دولارا للبرميل يوم الاربعاء مدعومة بصعود أسواق الاسهم الامريكية عشرة بالمئة وسط توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) يتأهب لخفض أسعار الفائدة من أجل تحفيز النمو الاقتصادي.
وارتفع الخام الامريكي الخفيف في عقود ديسمبر كانون الاول 2.23 دولار ليصل الى 64.96 دولار للبرميل بحلول الساعة 1010 بتوقيت جرينتش.
وزاد سعر مزيج برنت 2.30 دولار الى 72.59 دولار للبرميل.
وقال ادوارد ماير المحلل في ام.اف جلوبال للسمسرة "الطاقة لا تزال تتحرك الى حد كبير في مدار سوق الاسهم الامريكية ولم تنفصل عنها بعد.
"اذا واصلت الاسهم الصعود فلن نندهش اذا ما رأينا النفط يرتفع أكثر ليختبر مستوى 70 دولارا."
وارتفعت بورصات الاسهم الاوروبية والاسيوية بقوة وسط امال بأن بنك اليابان المركزي وبنوكا مركزية اخرى ستحذو حذو المركزي الامريكي في خفض الفائدة.
وقد هبط النفط أكثر من 50 بالمئة عن مستواه القياسي عند 147.27 دولار للبرميل في يوليو تموز مع اتساع نطاق أزمة الائتمان ووصولها الى الاقتصاد الحقيقي مما قلص الطلب على النفط في الدول الصناعية.
Wed Oct 29, 2008 10:44am GMT اطبع هذا الموضوع[-] نص [+]
لندن (رويترز) - ارتفعت أسعار النفط متجاوزة مستوى 64 دولارا للبرميل يوم الاربعاء مدعومة بصعود أسواق الاسهم الامريكية عشرة بالمئة وسط توقعات بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الامريكي) يتأهب لخفض أسعار الفائدة من أجل تحفيز النمو الاقتصادي.
وارتفع الخام الامريكي الخفيف في عقود ديسمبر كانون الاول 2.23 دولار ليصل الى 64.96 دولار للبرميل بحلول الساعة 1010 بتوقيت جرينتش.
وزاد سعر مزيج برنت 2.30 دولار الى 72.59 دولار للبرميل.
وقال ادوارد ماير المحلل في ام.اف جلوبال للسمسرة "الطاقة لا تزال تتحرك الى حد كبير في مدار سوق الاسهم الامريكية ولم تنفصل عنها بعد.
"اذا واصلت الاسهم الصعود فلن نندهش اذا ما رأينا النفط يرتفع أكثر ليختبر مستوى 70 دولارا."
وارتفعت بورصات الاسهم الاوروبية والاسيوية بقوة وسط امال بأن بنك اليابان المركزي وبنوكا مركزية اخرى ستحذو حذو المركزي الامريكي في خفض الفائدة.
وقد هبط النفط أكثر من 50 بالمئة عن مستواه القياسي عند 147.27 دولار للبرميل في يوليو تموز مع اتساع نطاق أزمة الائتمان ووصولها الى الاقتصاد الحقيقي مما قلص الطلب على النفط في الدول الصناعية.