مغروور قطر
31-10-2008, 10:40 AM
اليوم 31/10/2008
بحث العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمصرف الراجحي عبد الله الراجحي، مع وفد ماليزي اقتصادي رفيع المستوى زار المملكة أخيرا سبل التعاون المشترك بين الجانبين والإطلاع على الفرص المتاحة لتوسيع أفق التعاون بين المصرف والمؤسسات المالية الماليزية.
وأوضح الأستاذ عبد الله الراجحي ـ العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمصرف الراجحي، عقب حفل الغداء الذي أقامه المصرف للوفد الماليزي الذي يرأسه ولى عهد ولاية بيراك الماليزية الأمير الدكتور ناذرين شاه محب الدين، يرافقه نائب محافظ البنك المركزي الماليزي سعادة الأستاذ محمد عبد القادر وممثلين تنفيذيين عن كبرى المؤسسات المالية والمصرفية الماليزية ـ أن العلاقات السعودية الماليزية تعيش عصراً جديداً في النمو والتطور بعد ترسيخ العلاقات التجارية بين البلدين في عام 1991.
وبين الراجحي ـ خلال اللقاء الذي حضرته مجموعة من كبار عملاء المصرف ورجال الأعمال السعوديين ـ أن التمويل التجاري والأعمال المصرفية تعتبر إحدى أهم الركائز الأساسية للنمو الاقتصادي والمحرك الأساس في أي عمل اقتصادي كبير، مشيدا بالعلاقة التاريخية التي تربط ماليزيا بالسعودية على كافة الأصعدة التي من أهمها العلاقات التجارية والثقافية التي تجمع بين البلدين. ولفت الراجحي إلى ضرورة الاعتراف بأهمية المصرفية الإسلامية كمنهجية عمل منطقية في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة التي يمر بها العديد من المنشآت في كل دول العالم، معتبرا أن ماليزيا كانت ولاتزال من أوائل البلدان التي ركزت على أهمية هذا المجال.
وقال : إن مصرف الراجحي يعتبر إحدى المؤسسات المالية والمصرفية التي أدركت منذ البداية أهمية هذا التوجه والتوسع فيه، ونتيجة لذلك منحت له أول رخصة كأول بنك سعودي يعمل في ماليزيا منذ فبراير من العام الماضي. وقد توصلنا إلى افتتاح أكثر من 19 فرعاً في ماليزيا حتى الآن والتوسع المقبل أكثر في المستقبل.
بحث العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمصرف الراجحي عبد الله الراجحي، مع وفد ماليزي اقتصادي رفيع المستوى زار المملكة أخيرا سبل التعاون المشترك بين الجانبين والإطلاع على الفرص المتاحة لتوسيع أفق التعاون بين المصرف والمؤسسات المالية الماليزية.
وأوضح الأستاذ عبد الله الراجحي ـ العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمصرف الراجحي، عقب حفل الغداء الذي أقامه المصرف للوفد الماليزي الذي يرأسه ولى عهد ولاية بيراك الماليزية الأمير الدكتور ناذرين شاه محب الدين، يرافقه نائب محافظ البنك المركزي الماليزي سعادة الأستاذ محمد عبد القادر وممثلين تنفيذيين عن كبرى المؤسسات المالية والمصرفية الماليزية ـ أن العلاقات السعودية الماليزية تعيش عصراً جديداً في النمو والتطور بعد ترسيخ العلاقات التجارية بين البلدين في عام 1991.
وبين الراجحي ـ خلال اللقاء الذي حضرته مجموعة من كبار عملاء المصرف ورجال الأعمال السعوديين ـ أن التمويل التجاري والأعمال المصرفية تعتبر إحدى أهم الركائز الأساسية للنمو الاقتصادي والمحرك الأساس في أي عمل اقتصادي كبير، مشيدا بالعلاقة التاريخية التي تربط ماليزيا بالسعودية على كافة الأصعدة التي من أهمها العلاقات التجارية والثقافية التي تجمع بين البلدين. ولفت الراجحي إلى ضرورة الاعتراف بأهمية المصرفية الإسلامية كمنهجية عمل منطقية في ظل التحديات الاقتصادية الراهنة التي يمر بها العديد من المنشآت في كل دول العالم، معتبرا أن ماليزيا كانت ولاتزال من أوائل البلدان التي ركزت على أهمية هذا المجال.
وقال : إن مصرف الراجحي يعتبر إحدى المؤسسات المالية والمصرفية التي أدركت منذ البداية أهمية هذا التوجه والتوسع فيه، ونتيجة لذلك منحت له أول رخصة كأول بنك سعودي يعمل في ماليزيا منذ فبراير من العام الماضي. وقد توصلنا إلى افتتاح أكثر من 19 فرعاً في ماليزيا حتى الآن والتوسع المقبل أكثر في المستقبل.