المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التوبة



arcon
02-11-2008, 08:55 AM
قال العلماء: التوبة واجبة مِنْ كل ذنب. فإن كانت المعصية بين العبد وبين اللَّه تعالى لا تتعلق بحق آدمي فلها ثلاثة شروط: أحدها أن يقلع عَنْ المعصية، والثاني أن يندم عَلَى فعلها،
والثالث أن يعزم أن لا يعود إليها أبدا؛ فإن فقد أحد الثلاثة لم تصح توبته. وإن كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها أربعة: هذه الثلاثة وأن يبرأ مِنْ حق صاحبها. فأن كانت مالا أو نحوه رده إليه، وإن كان حد قذف ونحوه مكنه مِنْه أو طلب عفوه، وإن كانت غيبة استحله مِنْها. ويجب أن يتوب مِنْ جميع الذنوب، فإن تاب مِنْ بعضها صحت توبته عند أهل الحق مِنْ ذلك الذنب وبقى عليه الباقي. وقد تظاهرت دلائل الكتاب والسنة وإجماع الأمة عَلَى وجوب التوبة. قال اللَّه تعالى (النور 31): {وتوبوا إِلَى اللَّه جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} . وقال تعالى (هود 3): {استغفروا ربكم ثم توبوا إليه} . وقال تعالى (التحريم 8): {يا أيها الذين آمنوا توبوا إِلَى اللَّه توبة نصوحا} . 13- وعَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال سمعت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يقول: (واللَّه إني لأستغفر اللَّه وأتوب إليه في اليوم أكثر مِنْ سبعين مرة) رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. 14- وعَنْ الأغر بن يسار المزني رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (يا أيها الناس توبوا إِلَى اللَّه واستغفروه فإني أتوب في اليوم مائة مرة) رَوَاهُ مُسْلِمٌ. 15- وعَنْ أبي حمزة أنس بن مالك الأنصاري خادم رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (لله أفرح بتوبة عبده مِنْ أحدكم سقط عَلَى بعيره وقد أضله في أرض فلاة) مُتَّفّقٌ عَلَيْهِ. وفي رواية لمسلم (لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه مِنْ أحدكم كان عَلَى راحلته بأرض فلاة فانفلتت مِنْه وعليها طعامه وشرابه، فأيس منها فأتى شجرة فاضطجع في ظلها قد أيس مِنْ راحلته، فبينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده، فأخذ بخطامها ثم قال مِنْ شدة الفرح: اللَّهم أنت عبدي وأنا ربك، أخطأ مِنْ شدة الفرح) . 16- وعَنْ أبي موسى عبد اللَّه بن قيس الأشعري رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: (إن اللَّه تعالى يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس مِنْ مغربها) رَوَاهُ مُسْلِمٌ. 17- وعَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (من تاب قبل أن تطلع الشمس مِنْ مغربها تاب اللَّه عليه) رَوَاهُ مُسْلِمٌ. 18- وعَنْ أبي عبد الرحمن عبد اللَّه بن عمر بن الخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: (إن اللَّه عَزَّ وَجَلَّ يقبل توبة العبد ما لم يغرغر) رَوَاهُ الْتِّرْمِذِيُّ وقال حديث حسن. 19- وعَنْ زر بن حبيش قال: أتيت صفوان بن عسال رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أسأله عَنْ المسح عَلَى الخفين فقال: ما جاء بك يا زر فقلت: ابتغاء العلم. فقال: إن الملائكة تضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يطلب. فقلت: إنه قد حك في صدري المسح عَلَى الخفين بعد الغائط والبول، وكنت امرأ مِنْ أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم فجئت أسألك هل سمعته يذكر في ذلك شيئا قال: نعم كان يأمرنا إذا كنا سفرا أو مسافرين، أن لا ننزع خفافنا ثلاثة أيام ولياليهن إلا مِنْ جنابة، لكن مِنْ غائط وبول ونوم. فقلت: هل سمعته يذكر في الهوى شيئا قال: نعم كنا مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم في سفر فبينا نحن عنده إذ ناداه أعرابي بصوت له جهوري: يا محمد. فأجابه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم نحوا مِنْ صوته (هاؤم) فقلت له: ويحك! أغضض مِنْ صوتك فإنك عند النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم وقد نهيت عَنْ هذا. فقال: واللَّه لا أغضض. قال الأعرابي: المرء يحب القوم ولما يلحق بهم قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (المرء مع من أحب يوم القيامة) فما زال يحدثنا حتى ذكر بابا مِنْ المغرب مسيرة عرضه أو يسير الراكب في عرضه أربعين أو سبعين عاما (قال سفيان أحد الرواة: قبل الشام) خلقه اللَّه تعالى يوم خلق السماوات والأرض مفتوحا للتوبة لا يغلق حتى تطلع الشمس مِنْه> رَوَاهُ الْتِّرْمِذِيُّ وغيره وقال وَقَالَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صحيح. 20- وعَنْ أبي سعيد سعد بن مالك بن سنان الخدري رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أن نبي اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال: (كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا، فسأل عَنْ أعلم أهل الأرض فدل عَلَى راهب فأتاه فقال إنه قتل تسعة وتسعين نفسا فهل له مِنْ توبة فقال لا، فقتله فكمل به مائة، ثم سأل عَنْ أعلم أهل الأرض فدل عَلَى رجل عالم فقال إنه قتل مائة نفس فهل له مِنْ توبة فقال: نعم ومن يحول بينه وبين التوبة انطلق إِلَى أرض كذا وكذا فإن بها أناسا يعبدون اللَّه تعالى فاعبد اللَّه معهم، ولا ترجع إِلَى أرضك فإنها أرض سوء. فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت؛ فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائبا مقبلا بقلبه إِلَى اللَّه تعالى، وقالت ملائمة العذاب: إنه لم يعمل خيرا قط، فأتاهم ملك في صورة آدمي فجعلوه بينهم - أي حكماً- فقال: قيسوا ما بين الأرضين فإِلَى أيتهما كان أدنى فهو له، فقاسوا فوجدوه أدنى إِلَى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة) مُتَّفّقٌ عَلَيْهِ. وفي رواية في الصحيح (فكان إِلَى القرية الصالحة أقرب بشبر فجعل مِنْ أهلها) وفي رواية في الصحيح: (فأوحى اللَّه تعالى إِلَى هذه أن تباعدي وإِلَى هذه أن تقربي وقال قيسوا ما بينهما فوجدوه إِلَى هذه أقرب بشبر فغفر له) وفي رواية (فنأى بصدره نحوها) . 21- وعَنْ عبد اللَّه بن كعب بن مالك، وكان قائد كعب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مِنْ بنيه حين عمي، قال سمعت كعب بن مالك رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يحدث حديثه حين تخلف عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم في غزوة تبوك، قال كعب: لم أتخلف عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم في غزوة غزاها قط إلا في غزوة تبوك غير أني قد تخلفت في غزوة بدر، ولم يعاتب أحدا تخلف عَنْه، إنما خرج رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم والمسلمون يريدون عير قريش حتى جمع اللَّه تعالى بينهم وبين عدوهم عَلَى غير ميعاد، ولقد شهدت مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ليلة العقبة حين تواثقنا عَلَى الإسلام وما أحب أن لي بها مشهد بدر وإن كانت بدر أذكر في الناس مِنْها. وكان مِنْ خبري حين تخلفت عَنْ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم في غزوة تبوك أني لم أكن قط أقوى ولا أيسر مني حين تخلفت عَنْه في تلك الغزوة؛ واللَّه ما جمعت قبلها راحلتين قط حتى جمعتهما في تلك الغزوة، ولم يكن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يريد غزوة إلا ورى بغيرها حتى كانت تلك الغزوة، فغزاها رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم في حر شديد، واستقبل سفرا بعيدا ومفازا، واستقبل عددا كثيرا، فجلى للمسلمين أمرهم ليتأهبوا أهبة غزوهم، فأخبرهم بوجههم الذي يريد، والمسلمون مع رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم كثير ولا يجمعهم كتاب حافظ (يريد بذلك الديوان) قال كعب: فقل رجل يريد أن يتغيب إلا ظن أن ذلك سيخفى ما لم ينزل فيه وحي مِنْ اللَّه، وغزا رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم تلك الغزوة حين طابت الثمار والظلال فأنا إليها أصعر، فتجهز رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم والمسلمون معه وطفقت أغدو لكي أتجهز معه فأرجع ولم أقض شيئا وأقول في نفسي أنا قادر عَلَى ذلك إذا أردت، فلم يزل يتمادى بي حتى استمر بالناس الجد، فأصبح رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم غاديا والمسلمون معه ولم أقض مِنْ جهازي شيئا، ثم غدوت فرجعت ولم أقض شيئا، فلم يزل يتمادى بي حتى أسرعوا وتفارط الغزو فهممت أن أرتحل فأدركهم فيا ليتني فعلت! ثم لم يقدر ذلك لي، فطفقت إذا خرجت في الناس بعد خروج رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم يحزنني أني لا أرى لي أسوة إلا رجلا مغموصا عليه في النفاق، أو رجلا ممن عذر اللَّه تعالى مِنْ الضعفاء، ولم يذكرني رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم حتى بلغ تبوك؛ فقال وهو جالس في القوم بتبوك: (ما فعل كعب بن مالك) فقال رجل مِنْ بني سلمة: يا رَسُول اللَّهِ حبسه برداه والنظر في عطفيه! فقال له معاذ بن جبل: بئس ما قلت! واللَّه يا رَسُول اللَّهِ ما علمنا عليه إلا خيرا. فسكت رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم، فبينا هو عَلَى ذلك رأى رجلا مبيضا يزول به السراب فقال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: (كن أبا خيثمة) فإذا هو أبو خيثمة الأنصاري، وهو الذي تصدق بصاع التمر حين لمزه المنافقون، قال كعب: فلما بلغني أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قد توجه قافلا مِنْ تبوك حضرني بثي، فطفقت أتذكر الكذب وأقول بما أخرج مِنْ سخطه غدا وأستعين عَلَى ذلك بكل ذي رأي مِنْ أهلي، فلما قيل إن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قد أظل قادما زاح عني الباطل حتى عرفت أني لم أنج مِنْه بشيء أبدا فأجمعت صدقه، وأصبح رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قادما، وكان إذا قدم مِنْ سفر بدأ بالمسجد فركع فيه ركعتين ثم جلس للناس، فلما فعل ذلك جاءه المخلفون يعتذرون إليه ويحلفون له، وكانوا بضعا وثمانين رجلا .

naklan
02-11-2008, 02:59 PM
استغفر الله العضيم واتوب اليه

محمد نظمى
02-11-2008, 03:02 PM
من هؤلاء يا جبريل ؟ قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( لما عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم
>>فقلت : من هؤلاء ياجبريل قال : هؤلاء الذين يأكلون
>> لحوم الناس ويقعون في أعراضهم )
>> .....
>> أتدرون ما الغيبة ؟
>> قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( أتدرون ما الغيبة ؟ قالوا : الله ورسوله اعلم قال: ذكرك أخاك بما
>>يكره قيل :أفرأيت أن كان في أخي ما أقول؟
>> قال : إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وان لم يكن فيه فقد بهته
>> .....
>> لا يلقي لها بالاً ؟
>> قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( أن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً يرفعه
>>الله بها درجات وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله
>> لا يلقي لها بالاً يهوى بها في جهنم )
>> .....
>> اتق الله فينا !!
>> قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( إذا أصبح ابن أدم فأن الأعضاء كلها تكفر اللسان فتقول: اتق الله
>>فينا فإنما نحن بك فأن استقمت استقمنا وان اعوججت اعوججنا )
>> ....
>> من رد عن عرض أخيه
>> قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)
>>
>> .....
>> مواطن النصرة والخذلان
>> قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( ما من امرئ يخذل امرءاً مسلماً في موضع تنتهك فيه حرمته إلا خذله
>>الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلماً
>> في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصرة الله في
>>موطن يحب نصرته )
>> .....
>>
>> من حمى مؤمناً
>> قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( من حمى مؤمناً من منافق يغتابه بعث الله تعالى الية ملكاً يحمي
>>لحمه يوم القيامة من نار جهنم ومن رمى مؤمناً بشيء يريد سبه حبسه الله
>>تعالى على جسر جهنم حتى يخرج مما قال )
>> .....
>> من كظم غيظاً
>> قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( من كظم غيظاً وهو يقد على أن يمضيه دعاه الله تعالى يوم القيامة
>>على رؤوس الخلائق حتى يخيره في أي الحور شاء)
>> .....
>> نصرة المسلم
>> قال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( من نصر أخاه بظهر الغيب نصرة الله في الدنيا ولآخرة )
>> وقال رسول الله صلى الله علية وسلم
>> ( من ذب عن لحم أخيه بالغيبة كان حقاً على الله أن يعتقه من النار)
>> .....
>> هل من الممكن أن اخذ 15 ثانية من وقتك كي تردد التالي :
>>
>> سبحان الله ، الحمد لله ، والله اكبر
>> لا إله إلا الله محمد رسول الله
>> اللهم صلي على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
>>
>> أرسلها لمن تحب من إخوانك وسيكون لك أجراً مع كل من يقرأها بإذن
>>الله
>> ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
>>لا اله إلا الله وحده لا شريك له. له الملك وله الحمد وهو علي كل شيء
>>قدير
>>سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
>>
>>
>>
>>
>>---------------------------------
>>
>>
>> قال الرسول الحبيب صلى الله عليه وسلم:
>>
>> (من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم
>>يأته من الدنيا إلا ما كتب له ومن كانت الآخرة نيته جمع الله له أمره
>>وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة)
>> راوي الحديث : زيد ين ثابت رضي الله عنه - خلاصة الدرجة: صحيح

k__
03-11-2008, 07:21 AM
بارك الله فيك إخوي

arcon
03-11-2008, 08:19 AM
حياكم الله اخواني وجزاكم الله خير الجزاء والله يرحم المسلمين جميعا الاحياء منهم و الاموات