مغروور قطر
02-11-2008, 09:56 PM
رئيس مجلس الغرف السعودية : قيادات عالمية تتوقع أن يكون للسعودية دور فعال في إنقاذ النظام المالي العالمي والنظام المصرفي والمالي السعودي قوي وآمن
أرقام 02/11/2008
أكد رئيس مجلس الغرف السعودية صالح بن على التركي على سعادة "مجموعة العشرين" وعلى رأسهم بريطانيا بمشاركة خادم الحرمين الشريفين في قمة مجموعة العشرين المزمع عقدها في نوفمبر الجاري في واشنطن لمناقشة الأزمة المالية العالمية .
وأضاف التركي في حديث حول لقاء رئيس الوزراء البريطاني جوردن براون برجال الأعمال السعوديين أوردته " وكالة الأنباء السعودية" بأن قيادات عالمية تتوقع بأن يكون للسعودية دور فعال في إنقاذ النظام المالي العالمي ، مشيراً إلى وجود مخاوف عالمية من أن ينضب النقد من البنوك العالمية وكذلك من بنوك الدول ذات الاقتصاديات الضعيفة التي تأثرت جراء سحب الأموال منها وأصبحت عرضة للإفلاس ، ولذلك اتجهت هذه الدول إلى البنك الدولي ( Imf ) للاقتراض منه.
كما أشار التركي إلى أن من الاستراتيجيات التي يتم التداول بشأنها لإنقاذ النظام المالي والمصرفي العالمي تشديد الرقابة على النظام البنكي العالمي لكي يكون واقعيا في قروضه ، ووضع آلية متفق عليها عالميا.
وقال التركي : إن هناك قناعة اليوم بعدم إمكانية استمرار ثمان دول فقط في التحكم باقتصاد العالم لوحدها، مشيرا إلى أن هناك قناعة لدى مجموعة الثماني لسماع صوت دول مثل المملكة العربية السعودية.
وأضاف أن النظام المصرفي هو أهم نظام في أي اقتصاد ونظامنا المصرفي والمالي السعودي قوي وآمن وقد أنقذ هذا النظام المصارف السعودية من التعرض لآثار الأزمة العالمية، فالقروض في نظامنا المصرفي محددة والودائع محددة والاحتياطي محدد.
أرقام 02/11/2008
أكد رئيس مجلس الغرف السعودية صالح بن على التركي على سعادة "مجموعة العشرين" وعلى رأسهم بريطانيا بمشاركة خادم الحرمين الشريفين في قمة مجموعة العشرين المزمع عقدها في نوفمبر الجاري في واشنطن لمناقشة الأزمة المالية العالمية .
وأضاف التركي في حديث حول لقاء رئيس الوزراء البريطاني جوردن براون برجال الأعمال السعوديين أوردته " وكالة الأنباء السعودية" بأن قيادات عالمية تتوقع بأن يكون للسعودية دور فعال في إنقاذ النظام المالي العالمي ، مشيراً إلى وجود مخاوف عالمية من أن ينضب النقد من البنوك العالمية وكذلك من بنوك الدول ذات الاقتصاديات الضعيفة التي تأثرت جراء سحب الأموال منها وأصبحت عرضة للإفلاس ، ولذلك اتجهت هذه الدول إلى البنك الدولي ( Imf ) للاقتراض منه.
كما أشار التركي إلى أن من الاستراتيجيات التي يتم التداول بشأنها لإنقاذ النظام المالي والمصرفي العالمي تشديد الرقابة على النظام البنكي العالمي لكي يكون واقعيا في قروضه ، ووضع آلية متفق عليها عالميا.
وقال التركي : إن هناك قناعة اليوم بعدم إمكانية استمرار ثمان دول فقط في التحكم باقتصاد العالم لوحدها، مشيرا إلى أن هناك قناعة لدى مجموعة الثماني لسماع صوت دول مثل المملكة العربية السعودية.
وأضاف أن النظام المصرفي هو أهم نظام في أي اقتصاد ونظامنا المصرفي والمالي السعودي قوي وآمن وقد أنقذ هذا النظام المصارف السعودية من التعرض لآثار الأزمة العالمية، فالقروض في نظامنا المصرفي محددة والودائع محددة والاحتياطي محدد.