OPEC
03-11-2008, 11:16 PM
مشترون للخام القطري يطلبون تأجيل شحنات
Mon Nov 3, 2008 7:59pm GMT
طوكيو (رويترز) - قال متعاملون ان بعض مشتري الخام القطري بأجل طلبوا تأخير مواعيد التحميل لشحنات نوفمبر تشرين الثاني بسبب ضعف الطلب من شركات التكرير.
لكنهم استبعدوا طلب تأجيل شحنات شهر ديسمبر كانون الاول بعدما بدأ أعضاء منظمة أوبك خفض الانتاج مما يؤدي الى شح السوق وزيادة الاقبال على خامات الشرق الاوسط.
وقال مشتر من شمال اسيا "طلبنا من قطر للبترول التأجيل لكن نظرا لارتفاع المخزونات لم تسمح قطر للبترول بالتأجيل للمشترين بأجل."
وكان الطلب على الخام القطري لشهر نوفمبر ضعيفا مع تداول الخام البحري القطري بما يقل 90 سنتا للبرميل عن سعر البيع الرسمي للخام أي سعر شركة قطر للبترول نظرا لتدهور المعنويات في اسيا بفعل تباطوء نمو الاقتصاد.
لكن قرار أوبك الشهر الماضي خفض مستويات الانتاج 1.5 مليون برميل يوميا مع تراجع أسعار النفط أكثر من 50 في المئة منذ سجلت مرتفعات قياسية فوق 147 دولارا للبرميل في يوليو تموز سيوقف على الارجح طلبات التأجيل.
وقال بائع "من الطبيعي محاولة تأجيل شحنات عندما لا تستطيع تفريغ شحناتك.
"لكنني لا أعتقد أن أحدا يطلب هذا الان."
وكانت شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) أول من أعلن عن خفض في الامدادات الاسبوع الماضي وتبعتها الكويت.
وتتوقع شركات التكرير أن تخفض أرامكو السعودية امدادات هي الاخرى لكن ربما من ديسمبر كانون الاول فلاحقا.
وقطر من أصغر منتجي أوبك وهي لم تعلن عن أي خفض بعد اذ أن هدفها البالغ 828 ألف برميل يوميا يتجاوز انتاجها في أغسطس اب بنحو 300 ألف برميل يوميا وذلك بحسب بيانات لرويترز
Mon Nov 3, 2008 7:59pm GMT
طوكيو (رويترز) - قال متعاملون ان بعض مشتري الخام القطري بأجل طلبوا تأخير مواعيد التحميل لشحنات نوفمبر تشرين الثاني بسبب ضعف الطلب من شركات التكرير.
لكنهم استبعدوا طلب تأجيل شحنات شهر ديسمبر كانون الاول بعدما بدأ أعضاء منظمة أوبك خفض الانتاج مما يؤدي الى شح السوق وزيادة الاقبال على خامات الشرق الاوسط.
وقال مشتر من شمال اسيا "طلبنا من قطر للبترول التأجيل لكن نظرا لارتفاع المخزونات لم تسمح قطر للبترول بالتأجيل للمشترين بأجل."
وكان الطلب على الخام القطري لشهر نوفمبر ضعيفا مع تداول الخام البحري القطري بما يقل 90 سنتا للبرميل عن سعر البيع الرسمي للخام أي سعر شركة قطر للبترول نظرا لتدهور المعنويات في اسيا بفعل تباطوء نمو الاقتصاد.
لكن قرار أوبك الشهر الماضي خفض مستويات الانتاج 1.5 مليون برميل يوميا مع تراجع أسعار النفط أكثر من 50 في المئة منذ سجلت مرتفعات قياسية فوق 147 دولارا للبرميل في يوليو تموز سيوقف على الارجح طلبات التأجيل.
وقال بائع "من الطبيعي محاولة تأجيل شحنات عندما لا تستطيع تفريغ شحناتك.
"لكنني لا أعتقد أن أحدا يطلب هذا الان."
وكانت شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) أول من أعلن عن خفض في الامدادات الاسبوع الماضي وتبعتها الكويت.
وتتوقع شركات التكرير أن تخفض أرامكو السعودية امدادات هي الاخرى لكن ربما من ديسمبر كانون الاول فلاحقا.
وقطر من أصغر منتجي أوبك وهي لم تعلن عن أي خفض بعد اذ أن هدفها البالغ 828 ألف برميل يوميا يتجاوز انتاجها في أغسطس اب بنحو 300 ألف برميل يوميا وذلك بحسب بيانات لرويترز