Bo_7aMaD_Q8
04-11-2008, 02:29 AM
اعتبرته شخصية مثيرة ومحفزة للإلهام وديناميكية وطموحة جداً
غوبل تيليكومز: سعد البراك ضمن قائمة الشخصيات الأكثر تأثيرا بقطاع الاتصالات العالمي خلال القرن الماضي
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/11042008/Org/fn28_1.jpg
منحت مجلة »غلوبل تيليكومز« المجلة الرائدة في مجال صناعة الاتصالات على مستوى العالم، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة زين الدكتور سعد البراك المركز الـ 29 عالميا في قائمتها التي شملت الشخصيات الأكثر تأثيرا ونفوذاً على مستوى العالم في قطاع الاتصالات خلال القرن الماضي، وهي القائمة التي احتوت على 100 شخصية مسؤولة مؤثرة في هذا القطاع الحيوي.
وذكرت المجموعة في بيان صحافي أن المجلة الشهيرة كتبت في عددها لشهر أكتوبر »لقد جاء البراك في مركز متقدم في قائمة الأكثر نفوذا وتأثيرا على مستوى العالم في قطاع الاتصالات لانجازاته الكبيرة مع مجموعة زين، واستطاع أن يتقدم قائمة شخصيات كبيرة مؤثرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا«.
وأضافت المجلة »لقد نجح الدكتور سعد البراك في التوسع بمجموعة زين التي كانت تعرف من قبل باسم مجموعة ام تي سي الى منطقة الشرق الأوسط، ثم الى أفريقيا من خلال شراء شركة سلتل في التي كانت تدير وتملك 13 شركة في قارة أفريقيا«.
وتعليقا على نيله هذا التصنيف قال الدكتور سعد البراك »«أتمنى أن يؤدي هذا التصنيف الى الهام مسؤولين تنفيذيين آخرين في المنطقة بحيث ينتهجوا الجرأة والتميز في تعاملاتهم التجارية، وأن يكرسوا مسيراتهم المهنية في سبيل العمل على تحسين أحوال البشرية مثلما فعلنا في مجموعة زين«.
وقدمت المجلة شرحا لأعمال البراك وقالت »بعد هذه الخطوة أراد البراك أن يحدث أثرا كبيرا في عالم الاتصالات وهو توحيد جميع العلامات التجارية التي كانت تعمل بها مجموعة ام تي سي تحت اسم علامة تجارية واحدة وهي العلامة التجارية »زين« التي باتت تعمل في قطاع عريض من العالم في 22 دولة موزعة على الشرق الأوسط وأفريقيا«، مبينة أنه تبعها بخطوة فاجأ بها العالم وهو مشروع الشبكة الواحدة والذي يقدم خدمات الاتصال بين الدول التي تعمل فيها المجموعة بدون رسوم تجوال دولي أثناء التنقل والسفر عبر الحدود الجغرافية، وهو ما وصفته العديد من الأوساط العالمية بأنه يعد واحدا من أهم المشاريع التي نفذها قطاع الاتصالات في العالم.
واستعرضت مقتبسات من شخصيات تعرف البراك عن قرب وأفادت »يقول زملاء الدكتور البراك عنه انه شخصية مثيرة ومحفزة للالهام، كما أنه ديناميكي وطموح جدا بكل تأكيد علاوة على كونه يتحدث بايقاع سريع«.
وأخذت المجلة تتناول أهم الملامح المؤثرة في قوة العلامة التجارية »زين« التي تبنتها المجموعة والتي تعتمد عليها في الوصول الى العالمية وذكرت »يتولى البراك حاليا ادارة مجموعة قد تكون هي شركة الاتصالات الأكثر تنوعا على مستوى العالم حيث انها توظف أشخاصا ينتمون الى نحو 100 جنسية مختلفة كما أنها اكتسبت نفوذا قويا حيث ان رؤساء دول شاركوا في مراسم اطلاق الاسم التجاري الجديد للمجموعة، كما تولت مجموعة زين رعاية الحفل العالمي الذي أقيم في لندن بمناسبة الذكرى السنوية الـ90 لميلاد الزعيم الأفريقي الشهير نلسون مانديلا.
ومضت في قولها »ما زالت مجموعة زين مستمرة في السعي الى تنفيذ مزيد من عمليات الاستحواذ- والأمر شبه المؤكد هو أن تلك العمليات لن تكون في دول العالم النامي فقط - وهكذا سيصبح البراك واحدا من الشخصيات الأكثر تاثيرا ونفوذا على مستوى العالم في مجال صناعة الاتصالات«.
ومما يعزز ذلك التصنيف المرموق الذي ارتبط باسم مجموعة »زين«، فان المجلة صنفت أيضا الرئيس التنفيذي للمجموعة في أفريقيا كريس غابرييل في المركزالـ85 ضمن القائمة ذاتها المشار اليها آنفا.
غوبل تيليكومز: سعد البراك ضمن قائمة الشخصيات الأكثر تأثيرا بقطاع الاتصالات العالمي خلال القرن الماضي
http://www.alwatan.com.kw/Portals/0/Article/11042008/Org/fn28_1.jpg
منحت مجلة »غلوبل تيليكومز« المجلة الرائدة في مجال صناعة الاتصالات على مستوى العالم، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لمجموعة زين الدكتور سعد البراك المركز الـ 29 عالميا في قائمتها التي شملت الشخصيات الأكثر تأثيرا ونفوذاً على مستوى العالم في قطاع الاتصالات خلال القرن الماضي، وهي القائمة التي احتوت على 100 شخصية مسؤولة مؤثرة في هذا القطاع الحيوي.
وذكرت المجموعة في بيان صحافي أن المجلة الشهيرة كتبت في عددها لشهر أكتوبر »لقد جاء البراك في مركز متقدم في قائمة الأكثر نفوذا وتأثيرا على مستوى العالم في قطاع الاتصالات لانجازاته الكبيرة مع مجموعة زين، واستطاع أن يتقدم قائمة شخصيات كبيرة مؤثرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا«.
وأضافت المجلة »لقد نجح الدكتور سعد البراك في التوسع بمجموعة زين التي كانت تعرف من قبل باسم مجموعة ام تي سي الى منطقة الشرق الأوسط، ثم الى أفريقيا من خلال شراء شركة سلتل في التي كانت تدير وتملك 13 شركة في قارة أفريقيا«.
وتعليقا على نيله هذا التصنيف قال الدكتور سعد البراك »«أتمنى أن يؤدي هذا التصنيف الى الهام مسؤولين تنفيذيين آخرين في المنطقة بحيث ينتهجوا الجرأة والتميز في تعاملاتهم التجارية، وأن يكرسوا مسيراتهم المهنية في سبيل العمل على تحسين أحوال البشرية مثلما فعلنا في مجموعة زين«.
وقدمت المجلة شرحا لأعمال البراك وقالت »بعد هذه الخطوة أراد البراك أن يحدث أثرا كبيرا في عالم الاتصالات وهو توحيد جميع العلامات التجارية التي كانت تعمل بها مجموعة ام تي سي تحت اسم علامة تجارية واحدة وهي العلامة التجارية »زين« التي باتت تعمل في قطاع عريض من العالم في 22 دولة موزعة على الشرق الأوسط وأفريقيا«، مبينة أنه تبعها بخطوة فاجأ بها العالم وهو مشروع الشبكة الواحدة والذي يقدم خدمات الاتصال بين الدول التي تعمل فيها المجموعة بدون رسوم تجوال دولي أثناء التنقل والسفر عبر الحدود الجغرافية، وهو ما وصفته العديد من الأوساط العالمية بأنه يعد واحدا من أهم المشاريع التي نفذها قطاع الاتصالات في العالم.
واستعرضت مقتبسات من شخصيات تعرف البراك عن قرب وأفادت »يقول زملاء الدكتور البراك عنه انه شخصية مثيرة ومحفزة للالهام، كما أنه ديناميكي وطموح جدا بكل تأكيد علاوة على كونه يتحدث بايقاع سريع«.
وأخذت المجلة تتناول أهم الملامح المؤثرة في قوة العلامة التجارية »زين« التي تبنتها المجموعة والتي تعتمد عليها في الوصول الى العالمية وذكرت »يتولى البراك حاليا ادارة مجموعة قد تكون هي شركة الاتصالات الأكثر تنوعا على مستوى العالم حيث انها توظف أشخاصا ينتمون الى نحو 100 جنسية مختلفة كما أنها اكتسبت نفوذا قويا حيث ان رؤساء دول شاركوا في مراسم اطلاق الاسم التجاري الجديد للمجموعة، كما تولت مجموعة زين رعاية الحفل العالمي الذي أقيم في لندن بمناسبة الذكرى السنوية الـ90 لميلاد الزعيم الأفريقي الشهير نلسون مانديلا.
ومضت في قولها »ما زالت مجموعة زين مستمرة في السعي الى تنفيذ مزيد من عمليات الاستحواذ- والأمر شبه المؤكد هو أن تلك العمليات لن تكون في دول العالم النامي فقط - وهكذا سيصبح البراك واحدا من الشخصيات الأكثر تاثيرا ونفوذا على مستوى العالم في مجال صناعة الاتصالات«.
ومما يعزز ذلك التصنيف المرموق الذي ارتبط باسم مجموعة »زين«، فان المجلة صنفت أيضا الرئيس التنفيذي للمجموعة في أفريقيا كريس غابرييل في المركزالـ85 ضمن القائمة ذاتها المشار اليها آنفا.