بن نايفه
04-11-2008, 11:21 AM
منتخبنا القطري الوطني سابقا
http://stashbox.org/284402/1_1116_1_10.jpg
منتخبنا القطري حاليا
http://stashbox.org/284404/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF%20%D8%A 7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A%20-%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A8%20%D 8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84_400_1155.jpg
اومنتخبنا القطري الاجنبي
او منتخبنا القطري الوطني اين الوطني
احنا على ابواب خليجي 19 وهذا حال منتخبنا. القطري صار يدورله دور في المنتخب بعد ماكان
هو القائد والتقطير كان فيه 100%100 لاكن انقلب الحال الى حال صار القطري على دكة الاحتياط
كلنا انعرف حساسية الكوره كأنك في جبهة قتال لرفع اسم البلد وكلنا انعرف انه هي الرياضه
الوحيده الي اتجمع الشعوب المختلفه فيما بينهم واتقرب الدول المختلفين في السياسه مثل ماصار بين ايران وامريكا واتجمع الشعوب المتفرقه طائفيا مثل ماصار في العراق
كلنا نتذكر منتخبنا في الثمانينات ومنتصف الثمانينات كان منتخب قطري 100%100
كانوا اللعيبه من عائلات معروفه في قطر الوطنيه وروح الوطنيه وقياده جماعيه صلاه جماعيه قبل المباراه وحب اللعب
ورفع اسم البلد كان من اساسيات اهداف اللاعبين الحين الوضع تغير من الافضل الى الاسواء
وللاسف
اللعيبة قبل كانوا عسكريين في الجيش وعسكريين في الملعب اصحاب خلق رفيعه
وقتها في كل مباراه شوارع الدوحة كانت فاضيه الكل جدام التفزيون الشياب والشباب والاطفال والحريم والعجائز وكان عندنا دمعتين دمعة فرح في الفوز
ودمعة حزن في الهزيمه حتى اللعيبه كانوا يصيحون مثل الاطفال من دون التفات الى الكاميره وفي اللقائات المباشره في الفوز والخساره
كانوا يحسون بالذنب في الخساره ويفرحون في الفوز من دون انتظار او النظر في مواضيع المكافئات او الماده
كان عندنا افضل اللعيبه مبارك عنبر-يوسف العدساني- محمد العماري-عيسى احمد-عادل مال الله- محمد دهام- حسن القاضي-ابراهيم خلفان- محمد عفيفه- منصور مفتاح-خالد سلمان- بدر بلال- علي زيد-يونس احمد
كنا نهتف بأسمائهم وبعمري قطر لانهم كانوا اوفياء لبلدهم ولانهم من صلب البلد
اما في الوقت الحالي التجنيس العشوائي حب الماده واللعب والعين على الشيك والسياره
والجواز وحياة كريمه القطري ماعاشها وقت الابطال السابقين المذكورين سابقا لا وتزعل لما
اتشوف انكار لكل هذه مثل ماسوى حسين ياسر وهو ينتمي لدوله عربيه وسرقة الاموال مثل ماسوى ايمرسون والكثير من الامور الي كلها تناقضات وحب الشهره والمال والوطنيه ورفع
اسم البلد اخر اهدافهم الله يهديه الاداريين والمسئولين المنتخب ويردون ويصلحون الاخطاء
وصرف المبالغ في الجيل الجاي من القطريين والمواليد الي هو افضل من التجنيس العشوائي.
هذامقتطفات من لقاء مع كابتن المنتخب السابق مبارك عنبر
شنو كان شعورك يوم لعبت اول مباراة مع المنتخب ؟؟؟
الوضع سابقاً مختلف تماماً عن الوضع حالياً فكانت أمنية أي لاعب هي إرتداء شعار المنتخب، فعندما ترى من هم اكبر منك يمثلون المنتخب تكون أمنيتك على أقل تقدير بأن ترتدي شعار المنتخب وتجلس على دكة الإحتياط لوجود نجوم كبار في المنتخب، ولما سنحت لي الفرصة وتم إختياري للمنتخب كان عمري لايتجاوز 18 عاماً في دورة الخليج في الرياض عام 72، واذكر أول مادخلت الملعب كان ممتلئ بحوالي 40 ألف متفرج وشعرت بالخوف والفزع كوني أول مرة اتواجد مع المنتخب، وكل هذا الخوف وماكنت لاعب أساسي وكان عدد مباريات البطولة في ذاك الوقت 4 مباريات فأول مباراتين كانتا ضد البحرين والإمارات وآخر مباراتين كانتا ضد الكويت والسعودية وكانتا بالفعل أصعب مباراتين، وتعرض اللاعبين الأساسيين للإصابة فتمت الإستعانة بي ضد الكويت والسعودية وكانت ذكرى طيبة لي حيث قدمت أداء قوي في تلك المباراتين
السؤال الاول : ما هو الجيل الذهبي للكرة القطرية .. ؟
جيل الثمانينيات الذي كان خليط بين لاعبي الخبرة واللاعبين الشباب، فكان يضم ذاك المنتخب مجموعة اللاعبين الشباب الذين شاركوا في كأس العالم في إستراليا مع عدد محدود من لاعبي المنتخب الأول، وبإندماج هاتين الفئتين تشكل منتخب قوي فحققنا وصيف بطولة الخليج بعد خسارتنا بركلات الترجيح وتصدرنا المجموعة الآسيوية المؤهلة لأولمبياد لوس انجلوس.
ماهي نصيحتك للاعبين الذين يتشرفون بتمثيل المنتخب القطري الحاليين وكيف نعيد من خلالهم هيبة الكرة القطرية؟
المسؤولية على اللاعبين الشباب الحاليين ليست كماكانت على الأجيال السابقة والحياة حالياً مختلفة عن السابق ففي السابق كنا ناس بسطاء نرضى بأي شئ وأي قليل مقابل إرتداء شعار المنتخب من دون التفكير بالمادة فكان اللاعب يلعب من إحساسه وقلبه، وحالياً الظروف تغيرت والدنياأصبحت مصالح الجميع يلعب للشهره وأهداف معينه والوصول لدرجة معينة، نصيحتي لهم بالتفكير في كيفية الوصول لارتداء شعار المنتخب وإذا حصل شرف تمثيل المنتخب فعليهم بالتفكير في كيفية الاستمرارفي تمثيل المنتخب فلايكون حاضر في بطولة وغائب عن كثير غيرها، وأن يكون همه وهدفه تمثيل بلده خير تمثيل وترك الأمور المادية والكمالية فيما بعد وأن لاتكون هي الأساس، فمتى ماقدم اللاعب وأعطى بإخلاص سيلاقي كل شئ من محبة الناس والمسؤولين وسيوفر له كل مايحتاجه
وهذا مقتطفات من لقاء يونس( احمد الحارس الشهير)
مابي اقول اين يونس عن الريان..لكن اقول اين الريان عن يونس؟؟ ما عتقد ان يونس بيقصر لو طلب منه خدمة النادي؟
اشكر الاخ على سؤاله الوجيه بصراحة وانا اشوف انه سأل و جاوب في نفس الوقت ، لان يونس احمد دائماً و ابداً في خدمة الريان في حال طلبه وهذا طلب لا يرفض ، وبالفعل طلب مني ان ادرب الفريق الاول ومن ثم الفريق الرديف ومن ثم تراجع النادي عن الموضوع بشكل عام ، وانا لم ارفض بتاتاً ولكن انقطعت اتصالات النادي فيني فجأة ، و كان من المتفق أن أوقع العقد ومن ثم أعقـد مؤتمر صحفي فيما يخص تعاقدي لتدريب حراسة الريان ولكن مثل ما اسلفت لا اعلم سبب انقطاع الاتصال فجأة معهم .
هل تعتقد وجود الحراس المجنسين لم يمنح الحراس الشباب الفرصه للظهور؟؟
فيما يخص الحراس المجنسين فانا اتوقع انهم اثروا بشدة خاصة اننا في عصر يتطلب الانجاز و النجاح السريع ، و كما نعلم ان حارس المرمى يحتاج وقت لصقل موهبته و بناءه كحارس قوي ، و للاسف لا يوجد هذا الصبر عند انديتنا و لجئوا للتجنيس كحل سريع .
لو كان يونس احمد يملك قرار حالياً لنادي الريان ماذا راح يفعل للريان وخصوصاً فريق كرة القدم؟
لو املك القرار بصراحة مثل ما اسلفت يجب ان يكون هناك تغيير على مستوى المحترفين و جلوس جلسة مصارحة مع الاعبين المواطنين للتعرف على مشاكلهم و اسباب تدني مستواهم
من الارشيف
شيء مضحك شاهدته أمس على قناة الدوري والكاس القطرية. حيث كان هناك تقرير من بكين عن الرياضين القطريين المشاركين في اولمبياد بكين ، وكان من بينهم سوري يحمل الجنسية القطرية ويبدو انه قد حصل عليها منذ وقت قريب لأن لهجته السورية مازالت طاغية على كلامه. المهم انه أثناء اللقاء معه سأله المذيع عن مشاركته وتوقعاته ، تكلم السوري قليلاً ثم قال في نهاية اللقاء … المهم هو أن نشارك وأن نرفع اسم دولتي قطر الشقيقة
تصريحات طائشة» في توقيت خاطئ !
لم يكن بالإمكان.. أن نسمع أو نقرأ تصريحات حسين ياسر الأخيرة والمثيرة دون أن نتوقف عندها أو نحلل مفرداتها ونعرف دوافعها في هذا الوقت «الحساس» الذي يحتاج للتكاتف من «كل الناس» فما بالك بلاعبي المنتخب الذين من أجلهم نطلب الدعم المعنوي والتهدئة المستمرة من قبل المنتقدين والمتذمرين حتى يكونوا دائما في أفضل حالة معنوية ووضعية نفسية لتقديم المستوى الذي يليق بتطلعاتنا ويرضي طموحاتنا ويحقق آمالنا.
فحسين أطلق للسانه العنان وتجاوز الحدود المسموحة في مثل هذه التصريحات دون اعتبار لوضع المنتخب الوطني الذي يحتاج للالتفاف من الجميع ومعالجة الخلل الذي أسقط الفريق في بريسيان برباعية وليس لزيادة الشرخ أو الصدع!
ولم نتوقع أن تصدر مثل هذه «التصريحات الطائشة» من لاعب محترف يفترض انه قد وصل لدرجة عالية من النضج الكروي نتيجة خوضه العديد من التجارب الأوروبية واحتكاكه بالعديد من النجوم المعروفين بالالتزام والانضباط والعقلية الاحترافية، فلا يحتاج لمن يعلمه أهمية المشاركات الوطنية أو يفهمه طريقة التصريحات الصحفية .
حسين بدا ممتعضا من جلوسه على دكة الاحتياط في مباراة العنابي مع استراليا الأخيرة، معتقدا انه الاجدر بالمشاركة من غيره، بل وصل كلامه لأبعد من ذلك عندما لوح بالتهديد بعدم الاستجابة لدعوات المنتخب له مستقبلا إذا لم يكن مكانه مضمونا في صفوف العنابي! والغريب ان حسين «زهق» بسرعة من دكة العنابي فيما هو «مبسوط» ومرتاح بالجلوس الدائم على دكة الأهلي وقبلها مجموعة «دكات» يطول شرحها إبان تجاربه المستمرة هنا وهناك!
وهو بذلك نسي أو تناسى الاعراف والتقاليد الرياضية التي لا تسمح للاعب مهما كان اسمه أو حجمه أن يفرض شروطه على المنتخب الوطني، فالمشاركة شرف سواء في المستطيل الأخضر أو مع الاحتياط أو حتى «مكمل تقسيمة» في التدريبات!
فذلك واجب وطني يتمناه أي لاعب ليرد جزءا بسيطا جدا من الدين الذي على كاهله، والفضل الذي هو فيه، والخير الذي ينعم به.
وكان حريا بحسين أو غيره أن يترفع عن مثل هذا الحديث الذي يضر ولا ينفع. ويجب التسليم بأن المدرب هو الشخص الأقدر والأنسب لوضع الخطة والتكتيك الذي يقود الفريق للنتائج الجيدة وهو الأدرى بالمصلحة الفنية للفريق من خلال خبراته المتراكمة، كما انه «الأحرص» على مصلحته أولا وثم مصلحة المنتخب.
ومن غير المنطقي ان لا يستعين بأفضل العناصر الموجودة، ولكن له حساباته التي يجب ان تحترم، ويعرف اختصاصاته ولا داعي للتذكير بها، وبالتالي لا يوجد سبب لتداخل التصريحات أو تبادل الاتهامات، أو استخدام سياسة لي الذراع أو ورقة الضغط على المدرب حتى لا يتجاهله مرة أخرى!
ونحن من جانبنا نقول لحسين ياسر: لقد اخطأت في توقيت اطلاقك مثل هذه التصريحات ولن تجد من يتعاطف معك حاليا، لأن هذا التوقيت يتطلب من الجميع التكاتف والتآزر ونبذ المصالح الشخصية جانبا، وأن يكون الحديث منطقيا وعقلانيا من أجل الاستفادة من الأخطاء التي وقعنا فيها أمام استراليا ومحاولة تداركها وتجنبها .. خاصة وان المشوار ما زال طويلا وإمكانية تحقيق حلم التأهل للمونديال ما زال قائما.
المشاركة مع المنتخب الوطني تختلف كثيرا عن المشاركة مع الأندية، لأنها تقع تحت مظلة تلبية النداء في أي وقت وكيفما يريده المسؤولون عن المنتخب لا أن تكون هناك شروط مسبقة.
وما هو ذنب ميتسو إذا كان حسين ياسر قد اختار بنفسه الجلوس على دكة الأهلي بشكل أساسي لفترة طويلة وان مشاركته مع العنابي تتطلب تجهيزا من نوع خاص؟
كنا نتمنى من حسين أن يتحلى بهدوئه المعتاد، وإذا كانت له ملاحظات ان يبوح بها داخل المكاتب المغلقة في لجنة المنتخبات الوطنية ولا ينشرها على الملأ، وبطريقة لا تخلو من الاستفزاز!
فمثل هذه التصريحات من شأنها زعزعة الصفوف وضرب الاستقرار الذي ينعم به الفريق، وهذه مشكلة يجب ان «توأد» في مهدها وتحل بالطريقة المناسبة قبل ان تتفاقم وتصل الى أبعد من ذلك.
وهذا هو الدور المنتظر من المسؤولين في لجنة المنتخبات الوطنية لاحتواء الموضوع ووضع النقاط على الحروف من خلال ضوابط وقواعد تطبق على الكل دون استثناء
.. جريدة الوطن ..
الحين حد منا يقدر يهتف بأسم سباستيان او كوني !!!!
http://stashbox.org/284402/1_1116_1_10.jpg
منتخبنا القطري حاليا
http://stashbox.org/284404/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF%20%D8%A 7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%B1%D9%8A%20-%20%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AE%D8%A8%20%D 8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84_400_1155.jpg
اومنتخبنا القطري الاجنبي
او منتخبنا القطري الوطني اين الوطني
احنا على ابواب خليجي 19 وهذا حال منتخبنا. القطري صار يدورله دور في المنتخب بعد ماكان
هو القائد والتقطير كان فيه 100%100 لاكن انقلب الحال الى حال صار القطري على دكة الاحتياط
كلنا انعرف حساسية الكوره كأنك في جبهة قتال لرفع اسم البلد وكلنا انعرف انه هي الرياضه
الوحيده الي اتجمع الشعوب المختلفه فيما بينهم واتقرب الدول المختلفين في السياسه مثل ماصار بين ايران وامريكا واتجمع الشعوب المتفرقه طائفيا مثل ماصار في العراق
كلنا نتذكر منتخبنا في الثمانينات ومنتصف الثمانينات كان منتخب قطري 100%100
كانوا اللعيبه من عائلات معروفه في قطر الوطنيه وروح الوطنيه وقياده جماعيه صلاه جماعيه قبل المباراه وحب اللعب
ورفع اسم البلد كان من اساسيات اهداف اللاعبين الحين الوضع تغير من الافضل الى الاسواء
وللاسف
اللعيبة قبل كانوا عسكريين في الجيش وعسكريين في الملعب اصحاب خلق رفيعه
وقتها في كل مباراه شوارع الدوحة كانت فاضيه الكل جدام التفزيون الشياب والشباب والاطفال والحريم والعجائز وكان عندنا دمعتين دمعة فرح في الفوز
ودمعة حزن في الهزيمه حتى اللعيبه كانوا يصيحون مثل الاطفال من دون التفات الى الكاميره وفي اللقائات المباشره في الفوز والخساره
كانوا يحسون بالذنب في الخساره ويفرحون في الفوز من دون انتظار او النظر في مواضيع المكافئات او الماده
كان عندنا افضل اللعيبه مبارك عنبر-يوسف العدساني- محمد العماري-عيسى احمد-عادل مال الله- محمد دهام- حسن القاضي-ابراهيم خلفان- محمد عفيفه- منصور مفتاح-خالد سلمان- بدر بلال- علي زيد-يونس احمد
كنا نهتف بأسمائهم وبعمري قطر لانهم كانوا اوفياء لبلدهم ولانهم من صلب البلد
اما في الوقت الحالي التجنيس العشوائي حب الماده واللعب والعين على الشيك والسياره
والجواز وحياة كريمه القطري ماعاشها وقت الابطال السابقين المذكورين سابقا لا وتزعل لما
اتشوف انكار لكل هذه مثل ماسوى حسين ياسر وهو ينتمي لدوله عربيه وسرقة الاموال مثل ماسوى ايمرسون والكثير من الامور الي كلها تناقضات وحب الشهره والمال والوطنيه ورفع
اسم البلد اخر اهدافهم الله يهديه الاداريين والمسئولين المنتخب ويردون ويصلحون الاخطاء
وصرف المبالغ في الجيل الجاي من القطريين والمواليد الي هو افضل من التجنيس العشوائي.
هذامقتطفات من لقاء مع كابتن المنتخب السابق مبارك عنبر
شنو كان شعورك يوم لعبت اول مباراة مع المنتخب ؟؟؟
الوضع سابقاً مختلف تماماً عن الوضع حالياً فكانت أمنية أي لاعب هي إرتداء شعار المنتخب، فعندما ترى من هم اكبر منك يمثلون المنتخب تكون أمنيتك على أقل تقدير بأن ترتدي شعار المنتخب وتجلس على دكة الإحتياط لوجود نجوم كبار في المنتخب، ولما سنحت لي الفرصة وتم إختياري للمنتخب كان عمري لايتجاوز 18 عاماً في دورة الخليج في الرياض عام 72، واذكر أول مادخلت الملعب كان ممتلئ بحوالي 40 ألف متفرج وشعرت بالخوف والفزع كوني أول مرة اتواجد مع المنتخب، وكل هذا الخوف وماكنت لاعب أساسي وكان عدد مباريات البطولة في ذاك الوقت 4 مباريات فأول مباراتين كانتا ضد البحرين والإمارات وآخر مباراتين كانتا ضد الكويت والسعودية وكانتا بالفعل أصعب مباراتين، وتعرض اللاعبين الأساسيين للإصابة فتمت الإستعانة بي ضد الكويت والسعودية وكانت ذكرى طيبة لي حيث قدمت أداء قوي في تلك المباراتين
السؤال الاول : ما هو الجيل الذهبي للكرة القطرية .. ؟
جيل الثمانينيات الذي كان خليط بين لاعبي الخبرة واللاعبين الشباب، فكان يضم ذاك المنتخب مجموعة اللاعبين الشباب الذين شاركوا في كأس العالم في إستراليا مع عدد محدود من لاعبي المنتخب الأول، وبإندماج هاتين الفئتين تشكل منتخب قوي فحققنا وصيف بطولة الخليج بعد خسارتنا بركلات الترجيح وتصدرنا المجموعة الآسيوية المؤهلة لأولمبياد لوس انجلوس.
ماهي نصيحتك للاعبين الذين يتشرفون بتمثيل المنتخب القطري الحاليين وكيف نعيد من خلالهم هيبة الكرة القطرية؟
المسؤولية على اللاعبين الشباب الحاليين ليست كماكانت على الأجيال السابقة والحياة حالياً مختلفة عن السابق ففي السابق كنا ناس بسطاء نرضى بأي شئ وأي قليل مقابل إرتداء شعار المنتخب من دون التفكير بالمادة فكان اللاعب يلعب من إحساسه وقلبه، وحالياً الظروف تغيرت والدنياأصبحت مصالح الجميع يلعب للشهره وأهداف معينه والوصول لدرجة معينة، نصيحتي لهم بالتفكير في كيفية الوصول لارتداء شعار المنتخب وإذا حصل شرف تمثيل المنتخب فعليهم بالتفكير في كيفية الاستمرارفي تمثيل المنتخب فلايكون حاضر في بطولة وغائب عن كثير غيرها، وأن يكون همه وهدفه تمثيل بلده خير تمثيل وترك الأمور المادية والكمالية فيما بعد وأن لاتكون هي الأساس، فمتى ماقدم اللاعب وأعطى بإخلاص سيلاقي كل شئ من محبة الناس والمسؤولين وسيوفر له كل مايحتاجه
وهذا مقتطفات من لقاء يونس( احمد الحارس الشهير)
مابي اقول اين يونس عن الريان..لكن اقول اين الريان عن يونس؟؟ ما عتقد ان يونس بيقصر لو طلب منه خدمة النادي؟
اشكر الاخ على سؤاله الوجيه بصراحة وانا اشوف انه سأل و جاوب في نفس الوقت ، لان يونس احمد دائماً و ابداً في خدمة الريان في حال طلبه وهذا طلب لا يرفض ، وبالفعل طلب مني ان ادرب الفريق الاول ومن ثم الفريق الرديف ومن ثم تراجع النادي عن الموضوع بشكل عام ، وانا لم ارفض بتاتاً ولكن انقطعت اتصالات النادي فيني فجأة ، و كان من المتفق أن أوقع العقد ومن ثم أعقـد مؤتمر صحفي فيما يخص تعاقدي لتدريب حراسة الريان ولكن مثل ما اسلفت لا اعلم سبب انقطاع الاتصال فجأة معهم .
هل تعتقد وجود الحراس المجنسين لم يمنح الحراس الشباب الفرصه للظهور؟؟
فيما يخص الحراس المجنسين فانا اتوقع انهم اثروا بشدة خاصة اننا في عصر يتطلب الانجاز و النجاح السريع ، و كما نعلم ان حارس المرمى يحتاج وقت لصقل موهبته و بناءه كحارس قوي ، و للاسف لا يوجد هذا الصبر عند انديتنا و لجئوا للتجنيس كحل سريع .
لو كان يونس احمد يملك قرار حالياً لنادي الريان ماذا راح يفعل للريان وخصوصاً فريق كرة القدم؟
لو املك القرار بصراحة مثل ما اسلفت يجب ان يكون هناك تغيير على مستوى المحترفين و جلوس جلسة مصارحة مع الاعبين المواطنين للتعرف على مشاكلهم و اسباب تدني مستواهم
من الارشيف
شيء مضحك شاهدته أمس على قناة الدوري والكاس القطرية. حيث كان هناك تقرير من بكين عن الرياضين القطريين المشاركين في اولمبياد بكين ، وكان من بينهم سوري يحمل الجنسية القطرية ويبدو انه قد حصل عليها منذ وقت قريب لأن لهجته السورية مازالت طاغية على كلامه. المهم انه أثناء اللقاء معه سأله المذيع عن مشاركته وتوقعاته ، تكلم السوري قليلاً ثم قال في نهاية اللقاء … المهم هو أن نشارك وأن نرفع اسم دولتي قطر الشقيقة
تصريحات طائشة» في توقيت خاطئ !
لم يكن بالإمكان.. أن نسمع أو نقرأ تصريحات حسين ياسر الأخيرة والمثيرة دون أن نتوقف عندها أو نحلل مفرداتها ونعرف دوافعها في هذا الوقت «الحساس» الذي يحتاج للتكاتف من «كل الناس» فما بالك بلاعبي المنتخب الذين من أجلهم نطلب الدعم المعنوي والتهدئة المستمرة من قبل المنتقدين والمتذمرين حتى يكونوا دائما في أفضل حالة معنوية ووضعية نفسية لتقديم المستوى الذي يليق بتطلعاتنا ويرضي طموحاتنا ويحقق آمالنا.
فحسين أطلق للسانه العنان وتجاوز الحدود المسموحة في مثل هذه التصريحات دون اعتبار لوضع المنتخب الوطني الذي يحتاج للالتفاف من الجميع ومعالجة الخلل الذي أسقط الفريق في بريسيان برباعية وليس لزيادة الشرخ أو الصدع!
ولم نتوقع أن تصدر مثل هذه «التصريحات الطائشة» من لاعب محترف يفترض انه قد وصل لدرجة عالية من النضج الكروي نتيجة خوضه العديد من التجارب الأوروبية واحتكاكه بالعديد من النجوم المعروفين بالالتزام والانضباط والعقلية الاحترافية، فلا يحتاج لمن يعلمه أهمية المشاركات الوطنية أو يفهمه طريقة التصريحات الصحفية .
حسين بدا ممتعضا من جلوسه على دكة الاحتياط في مباراة العنابي مع استراليا الأخيرة، معتقدا انه الاجدر بالمشاركة من غيره، بل وصل كلامه لأبعد من ذلك عندما لوح بالتهديد بعدم الاستجابة لدعوات المنتخب له مستقبلا إذا لم يكن مكانه مضمونا في صفوف العنابي! والغريب ان حسين «زهق» بسرعة من دكة العنابي فيما هو «مبسوط» ومرتاح بالجلوس الدائم على دكة الأهلي وقبلها مجموعة «دكات» يطول شرحها إبان تجاربه المستمرة هنا وهناك!
وهو بذلك نسي أو تناسى الاعراف والتقاليد الرياضية التي لا تسمح للاعب مهما كان اسمه أو حجمه أن يفرض شروطه على المنتخب الوطني، فالمشاركة شرف سواء في المستطيل الأخضر أو مع الاحتياط أو حتى «مكمل تقسيمة» في التدريبات!
فذلك واجب وطني يتمناه أي لاعب ليرد جزءا بسيطا جدا من الدين الذي على كاهله، والفضل الذي هو فيه، والخير الذي ينعم به.
وكان حريا بحسين أو غيره أن يترفع عن مثل هذا الحديث الذي يضر ولا ينفع. ويجب التسليم بأن المدرب هو الشخص الأقدر والأنسب لوضع الخطة والتكتيك الذي يقود الفريق للنتائج الجيدة وهو الأدرى بالمصلحة الفنية للفريق من خلال خبراته المتراكمة، كما انه «الأحرص» على مصلحته أولا وثم مصلحة المنتخب.
ومن غير المنطقي ان لا يستعين بأفضل العناصر الموجودة، ولكن له حساباته التي يجب ان تحترم، ويعرف اختصاصاته ولا داعي للتذكير بها، وبالتالي لا يوجد سبب لتداخل التصريحات أو تبادل الاتهامات، أو استخدام سياسة لي الذراع أو ورقة الضغط على المدرب حتى لا يتجاهله مرة أخرى!
ونحن من جانبنا نقول لحسين ياسر: لقد اخطأت في توقيت اطلاقك مثل هذه التصريحات ولن تجد من يتعاطف معك حاليا، لأن هذا التوقيت يتطلب من الجميع التكاتف والتآزر ونبذ المصالح الشخصية جانبا، وأن يكون الحديث منطقيا وعقلانيا من أجل الاستفادة من الأخطاء التي وقعنا فيها أمام استراليا ومحاولة تداركها وتجنبها .. خاصة وان المشوار ما زال طويلا وإمكانية تحقيق حلم التأهل للمونديال ما زال قائما.
المشاركة مع المنتخب الوطني تختلف كثيرا عن المشاركة مع الأندية، لأنها تقع تحت مظلة تلبية النداء في أي وقت وكيفما يريده المسؤولون عن المنتخب لا أن تكون هناك شروط مسبقة.
وما هو ذنب ميتسو إذا كان حسين ياسر قد اختار بنفسه الجلوس على دكة الأهلي بشكل أساسي لفترة طويلة وان مشاركته مع العنابي تتطلب تجهيزا من نوع خاص؟
كنا نتمنى من حسين أن يتحلى بهدوئه المعتاد، وإذا كانت له ملاحظات ان يبوح بها داخل المكاتب المغلقة في لجنة المنتخبات الوطنية ولا ينشرها على الملأ، وبطريقة لا تخلو من الاستفزاز!
فمثل هذه التصريحات من شأنها زعزعة الصفوف وضرب الاستقرار الذي ينعم به الفريق، وهذه مشكلة يجب ان «توأد» في مهدها وتحل بالطريقة المناسبة قبل ان تتفاقم وتصل الى أبعد من ذلك.
وهذا هو الدور المنتظر من المسؤولين في لجنة المنتخبات الوطنية لاحتواء الموضوع ووضع النقاط على الحروف من خلال ضوابط وقواعد تطبق على الكل دون استثناء
.. جريدة الوطن ..
الحين حد منا يقدر يهتف بأسم سباستيان او كوني !!!!