هلاقطر
04-11-2008, 08:57 PM
شيع جثمان الفقيد الراحل الفنان علي المفيدي رحمه الله صباح امس »الخميس« الى مثواه الاخير في مقبرة الصليبيخات وسط حضور فني واعلامي كبير وكان في مقدمة الذين حضروا مراسم الدفن الفنان الكبير ابراهيم الصلال ورفقاء درب الراحل المفيدي وهم محمد المنيع، غانم الصالح، محمد جابر، داود حسين، عبدالرحمن العقل، حمد ناصر، ابراهيم الحربي، وابناء الفقيد الراحل حسين وخالد .. وما ان وصلت سيارة الاسعاف الخاصة بنقل الجثمان حتى تسارعت الارجل وتسابقت الايادي الى حمل الجثمان نحو مصلى الجنائز للصلاة على الميت ووداعه.
الفرج والصالح والصلال يتقدمون مراسم الدفن
وبعد ان انتهت صلاة الجنازة حتى تقدم الفنان غانم الصالح لحمل الجثمان وخلفه حشد كبير من الفنانين والنجوم من الجيل الثاني امثال عبدالعزيز المسلم، طارق العلي، عبدالله عبدالرسول، نبيل الفيلكاوي الى جانب حشد كبير من الفنانين الشباب وبعض الاعلاميين وما ان وصل الجثمان الى مأواه الاخير »القبر« حتى تعاون الجميع في عمل الطين بعد أن أهالوا عليه التراب ومن ثم وضع الشاهد عليه
بعد ذلك توجه بعض الفنانين والاعلاميين الى صالة العزاء لتقبل العزاء من المشيعين فكان من اول الواصلين جاسم يعقوب فيصل المسفر محمد المنيع محمد المنصور وعبدالمجيد قاسم المعروف بـ »عوعو« ومما لفت الانتباه هو حرص الشيخ ضاري الفهد الصباح والفنان الكبير سعد الفرج على الحضور لمقبرة الصليبيخات لتقديم واجب العزاء.
ويذكر ان هناك مجموعة من وسائل الاعلام قامت بتغطية مراسم الدفن الخاصة بالمفيدي كاملة وبعد ذلك بثت على شاشات بعض الفضائيات كسهرات تلفزيونية تأبينية ووفاء لهذا الفنان الكبير الذي غابت ابتسامته المشرقة مع غياب روحه عن الحياة
سيطرت مشاعر الحزن على جميع المشاركين في العزاء وبدى واضحاً على وجوه جميع المشيعين وبعضهم »خنقته« العبرة لانه لا يتحمل هذه المشاهد المؤثرة والبعض الآخر لم يتمالك نفسه فذرفت عيناه الدموع حزناً على فقدان مدرسة فنية متكاملة الاركان وخرّجت العديد من الفنانين والاعلاميين.
و»الوطن« بدورها لا يسعها الا ان تقول رحمك الله يا بو حسين وجعل مثواك الجنة وتسأل الله العلي القدير ان يثبتك عند السؤال فلن نقول وداعاً لان الوداع صعب لهذا سنقول انا لله وانا اليه راجعون.
تاريخ النشر 31/10/2008
لكن وين الفنان عبدالحسين عبدالرضا زميل قحطة في الفن ؟؟
--------------------------------------------------------------------------------
الفرج والصالح والصلال يتقدمون مراسم الدفن
وبعد ان انتهت صلاة الجنازة حتى تقدم الفنان غانم الصالح لحمل الجثمان وخلفه حشد كبير من الفنانين والنجوم من الجيل الثاني امثال عبدالعزيز المسلم، طارق العلي، عبدالله عبدالرسول، نبيل الفيلكاوي الى جانب حشد كبير من الفنانين الشباب وبعض الاعلاميين وما ان وصل الجثمان الى مأواه الاخير »القبر« حتى تعاون الجميع في عمل الطين بعد أن أهالوا عليه التراب ومن ثم وضع الشاهد عليه
بعد ذلك توجه بعض الفنانين والاعلاميين الى صالة العزاء لتقبل العزاء من المشيعين فكان من اول الواصلين جاسم يعقوب فيصل المسفر محمد المنيع محمد المنصور وعبدالمجيد قاسم المعروف بـ »عوعو« ومما لفت الانتباه هو حرص الشيخ ضاري الفهد الصباح والفنان الكبير سعد الفرج على الحضور لمقبرة الصليبيخات لتقديم واجب العزاء.
ويذكر ان هناك مجموعة من وسائل الاعلام قامت بتغطية مراسم الدفن الخاصة بالمفيدي كاملة وبعد ذلك بثت على شاشات بعض الفضائيات كسهرات تلفزيونية تأبينية ووفاء لهذا الفنان الكبير الذي غابت ابتسامته المشرقة مع غياب روحه عن الحياة
سيطرت مشاعر الحزن على جميع المشاركين في العزاء وبدى واضحاً على وجوه جميع المشيعين وبعضهم »خنقته« العبرة لانه لا يتحمل هذه المشاهد المؤثرة والبعض الآخر لم يتمالك نفسه فذرفت عيناه الدموع حزناً على فقدان مدرسة فنية متكاملة الاركان وخرّجت العديد من الفنانين والاعلاميين.
و»الوطن« بدورها لا يسعها الا ان تقول رحمك الله يا بو حسين وجعل مثواك الجنة وتسأل الله العلي القدير ان يثبتك عند السؤال فلن نقول وداعاً لان الوداع صعب لهذا سنقول انا لله وانا اليه راجعون.
تاريخ النشر 31/10/2008
لكن وين الفنان عبدالحسين عبدالرضا زميل قحطة في الفن ؟؟
--------------------------------------------------------------------------------