ROSE
05-11-2008, 07:43 AM
المرحلة الأولى شارفت على الاكتمال .. واستقبال أوائل الملاك قبل نهاية العام ..اللؤلؤة - قطر .. إطلالات ساحرة ومراكز تسوق تحتضن أرقى الماركات العالمية
55 مليار ريال التكلفة الإجمالية .. وعدد السكان يتجاوز 41 ألف نسمة في 2011 نائل صلاح :
نظمت شركة المتحدة للتنمية أمس جولة للصحافيين في جزيرة اللؤلؤة والتي تعتبر أهم مشاريع الشركة، وهي جزيرة من صنع الإنسان ترتفع قبالة سواحل مدينة الدوحة، وتغطي قرابة 4 ملايين متر مربع من الأراضي المستصلحة، حيث أضافت الجزيرة أكثر من 32 كم من الشواطئ الجديدة إلى سواحل الدوحة، وهي إنجاز طموح تقدر تلكفته بـ 55 مليار ريال قطري (15 مليار دولار أمريكي) صُمِّمَ ليحتضن 15 ألف مسكناً تستوعب نحو 41 الف نسمة بحلول عام 2011.
جولة الصحافيين شملت في البداية منطقة مراكز التسوق والتي تطل على بورتو اريبيا بمنظر ساحر يأسر الألباب، وتضم هذه المنطقة أشهر وأرقى الماركات العالمية من الدرجة الأولى في الأزياء والإكسسوارات أمثال جورجيو أرماني وغيرها، كما تضم أرقى الأسماء العالمية في المطاعم والمقاهي.
العمل يسير في جزيرة اللؤلؤة على قدم وساق، ومن المتوقع حسب المصادر التي رافقتنا في الجولة أن يتم استقبال الملاك في الجزيرة قبل نهاية العام الحالي، فيما من المنتظر أن تكتمل الجزيرة بشكل كامل في العام 2011 المقبل.
وفي حين بدأت بعض المقاهي العالمية تفتح فروعها في جزيرة اللؤلؤة، فقد فتحت الجزيرة أبوابها للزوار الـ "vip" الذين يرغبون بقضاء أوقات ممتعة داخل مرافق الجزيرة والاستمتاع بمتابعة العروض البهلوانية التي تقدمها بعض الفرق العالمية، حيث تستقبلهم جزيرة اللؤلؤة يوميا من الساعة الرابعة عصرا وحتى العاشرة ليلا من الآن ولمدة ثلاثة أشهر، حيث سيكون هنالك برنامج آخر بعد ذلك التاريخ.
أشد ما يميز جزيرة اللؤلؤة ذلك الرقي الذي تلمسه في كل مرفق من مرافقها، وفي كل مبنى من مبانيها الفاخرة والتي بدأت ترسم ملامح الجزيرة خصوصا في منطقة بورتو اريبيا التي أوشكت على الاكتمال، أما الإطلالات التي يمكن لساكني الجزيرة أن يستمتعوا بالنظر إليها فحدث ولا حرج، حيث لكل مبنى إطلالة ساحرة، ولكل شقة إطلالة خاصة على المارينا والمرافق الأخرى.
يضم مشروع جزيرة اللؤلة الذي يجري تطويره على أربع مراحل 10 منطقة سكنية متميزة، تحفل كل منها بطابعها الخاص والمتميز، وقد استوحت هذه المناطق تصاميمها وتسمياتها وخصائصها من مزيج رائع من العمارة الفرنسية والإيطالية والإسبانية والعربية، والتي اجتمعت معاً لتشكل هذه البيئة الفريدة والتي باتت تعرف اليوم على أنها أرقى عناوين الشرق الأوسط.
يجري تطوير اللؤلؤة-قطر على فترة خمس سنوات. وتضم المناطق المصممة بطراز الريفييرا العربية ثلاثة فنادق فخمة وثلاثة مرافئ ومراسي تتسع لأكثر من 1000 قارب، فضلاً عن مساحة كبيرة تتجاوز 2 مليون قدم مربع مخصصة للمرافق التجارية الفاخرة والمطاعم.
وتبعد اللؤلؤة-قطر 350 متراً عن شاطئ منطقة بحيرة الخليج الغربي في الدوحة. وبينما تتيح الجزيرة أجواء من الخصوصية والسكينة، إلا أنها جزء لا يتجزأ من مجتمع العاصمة قطر وأجوائه الحيوية والذي يرتبط مع هذه الجزيرة من خلال شبكة طرق متطورة. والجدير بالذكر أن مشروع اللؤلؤة-قطر، قد أوشك أن ينهي مرحلته الأولى. فاللؤلؤة-قطر باتت الوجهة المفضلة للمستثمرين والراغبين في السكن من حوالي 32 بلداً. ويتوقع أن تشكل اللؤلؤة-قطر عند اكتمالها في 2011، مجتمعاً راقياً تتعدد فيه الثقافات، تصل كثافته السكانية إلى أكثر من 41 ألف نسمة.
55 مليار ريال التكلفة الإجمالية .. وعدد السكان يتجاوز 41 ألف نسمة في 2011 نائل صلاح :
نظمت شركة المتحدة للتنمية أمس جولة للصحافيين في جزيرة اللؤلؤة والتي تعتبر أهم مشاريع الشركة، وهي جزيرة من صنع الإنسان ترتفع قبالة سواحل مدينة الدوحة، وتغطي قرابة 4 ملايين متر مربع من الأراضي المستصلحة، حيث أضافت الجزيرة أكثر من 32 كم من الشواطئ الجديدة إلى سواحل الدوحة، وهي إنجاز طموح تقدر تلكفته بـ 55 مليار ريال قطري (15 مليار دولار أمريكي) صُمِّمَ ليحتضن 15 ألف مسكناً تستوعب نحو 41 الف نسمة بحلول عام 2011.
جولة الصحافيين شملت في البداية منطقة مراكز التسوق والتي تطل على بورتو اريبيا بمنظر ساحر يأسر الألباب، وتضم هذه المنطقة أشهر وأرقى الماركات العالمية من الدرجة الأولى في الأزياء والإكسسوارات أمثال جورجيو أرماني وغيرها، كما تضم أرقى الأسماء العالمية في المطاعم والمقاهي.
العمل يسير في جزيرة اللؤلؤة على قدم وساق، ومن المتوقع حسب المصادر التي رافقتنا في الجولة أن يتم استقبال الملاك في الجزيرة قبل نهاية العام الحالي، فيما من المنتظر أن تكتمل الجزيرة بشكل كامل في العام 2011 المقبل.
وفي حين بدأت بعض المقاهي العالمية تفتح فروعها في جزيرة اللؤلؤة، فقد فتحت الجزيرة أبوابها للزوار الـ "vip" الذين يرغبون بقضاء أوقات ممتعة داخل مرافق الجزيرة والاستمتاع بمتابعة العروض البهلوانية التي تقدمها بعض الفرق العالمية، حيث تستقبلهم جزيرة اللؤلؤة يوميا من الساعة الرابعة عصرا وحتى العاشرة ليلا من الآن ولمدة ثلاثة أشهر، حيث سيكون هنالك برنامج آخر بعد ذلك التاريخ.
أشد ما يميز جزيرة اللؤلؤة ذلك الرقي الذي تلمسه في كل مرفق من مرافقها، وفي كل مبنى من مبانيها الفاخرة والتي بدأت ترسم ملامح الجزيرة خصوصا في منطقة بورتو اريبيا التي أوشكت على الاكتمال، أما الإطلالات التي يمكن لساكني الجزيرة أن يستمتعوا بالنظر إليها فحدث ولا حرج، حيث لكل مبنى إطلالة ساحرة، ولكل شقة إطلالة خاصة على المارينا والمرافق الأخرى.
يضم مشروع جزيرة اللؤلة الذي يجري تطويره على أربع مراحل 10 منطقة سكنية متميزة، تحفل كل منها بطابعها الخاص والمتميز، وقد استوحت هذه المناطق تصاميمها وتسمياتها وخصائصها من مزيج رائع من العمارة الفرنسية والإيطالية والإسبانية والعربية، والتي اجتمعت معاً لتشكل هذه البيئة الفريدة والتي باتت تعرف اليوم على أنها أرقى عناوين الشرق الأوسط.
يجري تطوير اللؤلؤة-قطر على فترة خمس سنوات. وتضم المناطق المصممة بطراز الريفييرا العربية ثلاثة فنادق فخمة وثلاثة مرافئ ومراسي تتسع لأكثر من 1000 قارب، فضلاً عن مساحة كبيرة تتجاوز 2 مليون قدم مربع مخصصة للمرافق التجارية الفاخرة والمطاعم.
وتبعد اللؤلؤة-قطر 350 متراً عن شاطئ منطقة بحيرة الخليج الغربي في الدوحة. وبينما تتيح الجزيرة أجواء من الخصوصية والسكينة، إلا أنها جزء لا يتجزأ من مجتمع العاصمة قطر وأجوائه الحيوية والذي يرتبط مع هذه الجزيرة من خلال شبكة طرق متطورة. والجدير بالذكر أن مشروع اللؤلؤة-قطر، قد أوشك أن ينهي مرحلته الأولى. فاللؤلؤة-قطر باتت الوجهة المفضلة للمستثمرين والراغبين في السكن من حوالي 32 بلداً. ويتوقع أن تشكل اللؤلؤة-قطر عند اكتمالها في 2011، مجتمعاً راقياً تتعدد فيه الثقافات، تصل كثافته السكانية إلى أكثر من 41 ألف نسمة.