مغروور قطر
14-11-2008, 01:22 PM
«آي إن جي إنفستمنت» تطلق صندوقاً استثمارياً بدبي
البيان 14/11/2008
أعلنت وحدة «آي إن جي إنفستمنت مانجمنت» في منطقة الشرق الأوسط عن إطلاق أول صندوق للأسهم، مشيرة في هذا الصَّدد إلى أن الصندوق سيكون متاحاً أمام المستثمرين اعتباراً من أمس 13 نوفمبر.
ويؤكد إطلاق الصندوق في المرحلة الراهنة قناعة مطلقة وراسخة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وما تنطوي عليه من إمكانات هائلة وفرص استثمارية.
وسيركز «صندوق آي إن جي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» على فرص نمو رأس المال في الأمد البعيد في الأسواق الناشئة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وبإطلاقها هذا الصندوق تكون وحدة «آي إن جي إنفستمنت مانجمنت» قد وفت بوعدها للمستثمرين الذي أطلقته عندما دخلت أسواق المنطقة بأن تطلق صندوقاً للأسهم قبل نهاية العام رغم الظروف غير المؤاتية التي تمرّ بها الأسواق المالية العالمية في اللحظة الراهنة.
وسيستثمر الصندوق في مجموعة مكثفة من الشركات في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويأخذ الصندوق في الاعتبار القيمة الحقيقية التي يمكن أن تقدِّمها كلُّ شركة للصندوق، ولن يحصرَ اختياراته بناء على دول معينة أو قطاعات محدَّدة.
وقال جرانت بيلي، الرئيس التنفيذي في «آي إن جي إنفستمنت مانجمنت» في منطقة الشرق الأوسط: «رغم الأزمة المالية العالمية الراهنة وتداعياتها، فإننا نطلق أول صناديقنا الاستثمارية في لحظة واعدة، إذ يملك فريق باحثينا في المنطقة المعرفة الواسعة والمعمَّقة التي تمكنه من الاستفادة بالشكل الأمثل من أسعار أسهم الشركات المتدنية في اللحظة الراهنة في دول المنطقة.
وإذا ما أخذنا في الاعتبار احتمالات الصندوق وشبكة توزيع آي إن جي إنفستمنت مانجمنت العالمية، فإننا نعتقد أن الصندوق يملك الهيكلية التي تجعله يلبي تطلعات ومتطلبات المستثمرين الإقليميين والدوليين». ويتوقع جرانت بيلي أن يزداد طلب المستثمرين مع عودة الاستقرار إلى أسواق رأس المال الإقليمية، وهو التوجه الذي يتمِّمه إقبال المنطقة المتزايد على الاستفادة من خبرات المؤسسات العالمية المتخصِّصة في إدارة الاستثمار.
وتملك آي إن جي إنفستمنت مانجمنت خبرة واسعة وقدرة موثوقة في إدارة صناديق الأسهم فائقة الأداء في الأسواق الناشئة، ومردّ ذلك إلى عوامل متعدِّدة في طليعتها أنها تملك حضوراً قوياً في تلك الأسواق.
ويقول الخبراء إن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بأسسها الاقتصادية الراسخة والثابتة تظلّ محط أنظار المستثمرين من أنحاء العالم، لاسيّما مع إقبال أعداد متزايدة من المستثمرين على مراجعة خياراتهم وأولوياتهم في ضوء التغيرات والتطورات التي طرأت على المنظومة الاقتصادية العالمية.
البيان 14/11/2008
أعلنت وحدة «آي إن جي إنفستمنت مانجمنت» في منطقة الشرق الأوسط عن إطلاق أول صندوق للأسهم، مشيرة في هذا الصَّدد إلى أن الصندوق سيكون متاحاً أمام المستثمرين اعتباراً من أمس 13 نوفمبر.
ويؤكد إطلاق الصندوق في المرحلة الراهنة قناعة مطلقة وراسخة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وما تنطوي عليه من إمكانات هائلة وفرص استثمارية.
وسيركز «صندوق آي إن جي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» على فرص نمو رأس المال في الأمد البعيد في الأسواق الناشئة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وبإطلاقها هذا الصندوق تكون وحدة «آي إن جي إنفستمنت مانجمنت» قد وفت بوعدها للمستثمرين الذي أطلقته عندما دخلت أسواق المنطقة بأن تطلق صندوقاً للأسهم قبل نهاية العام رغم الظروف غير المؤاتية التي تمرّ بها الأسواق المالية العالمية في اللحظة الراهنة.
وسيستثمر الصندوق في مجموعة مكثفة من الشركات في أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويأخذ الصندوق في الاعتبار القيمة الحقيقية التي يمكن أن تقدِّمها كلُّ شركة للصندوق، ولن يحصرَ اختياراته بناء على دول معينة أو قطاعات محدَّدة.
وقال جرانت بيلي، الرئيس التنفيذي في «آي إن جي إنفستمنت مانجمنت» في منطقة الشرق الأوسط: «رغم الأزمة المالية العالمية الراهنة وتداعياتها، فإننا نطلق أول صناديقنا الاستثمارية في لحظة واعدة، إذ يملك فريق باحثينا في المنطقة المعرفة الواسعة والمعمَّقة التي تمكنه من الاستفادة بالشكل الأمثل من أسعار أسهم الشركات المتدنية في اللحظة الراهنة في دول المنطقة.
وإذا ما أخذنا في الاعتبار احتمالات الصندوق وشبكة توزيع آي إن جي إنفستمنت مانجمنت العالمية، فإننا نعتقد أن الصندوق يملك الهيكلية التي تجعله يلبي تطلعات ومتطلبات المستثمرين الإقليميين والدوليين». ويتوقع جرانت بيلي أن يزداد طلب المستثمرين مع عودة الاستقرار إلى أسواق رأس المال الإقليمية، وهو التوجه الذي يتمِّمه إقبال المنطقة المتزايد على الاستفادة من خبرات المؤسسات العالمية المتخصِّصة في إدارة الاستثمار.
وتملك آي إن جي إنفستمنت مانجمنت خبرة واسعة وقدرة موثوقة في إدارة صناديق الأسهم فائقة الأداء في الأسواق الناشئة، ومردّ ذلك إلى عوامل متعدِّدة في طليعتها أنها تملك حضوراً قوياً في تلك الأسواق.
ويقول الخبراء إن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بأسسها الاقتصادية الراسخة والثابتة تظلّ محط أنظار المستثمرين من أنحاء العالم، لاسيّما مع إقبال أعداد متزايدة من المستثمرين على مراجعة خياراتهم وأولوياتهم في ضوء التغيرات والتطورات التي طرأت على المنظومة الاقتصادية العالمية.