استفسار بارك الله بكم ..

[هدهد سليمان]

هناك كتاب قد وزع في المدرسة التي بها ابنتي وأسم هذا الكتاب مفاتيح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكروب .. لا اعلم من كاتبه لكن به من الاحاديث والأدعيه الكثير والكثير .. بارك الله بهم على اللفتة الطيبه لكني فعلا لا اعرف مدى صحة الأحاديث او الأدعيه التي به خوفاً من النقل الخاطيء والأحاديث التي لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنها هذا الحديث :روى أن محمد بن علي الشريف العلوي ، أصابه هم وغم ، وذهب ناله وجاهه ، وأصابه خوف من السلطان فرأى في منامه النبي صلى الله عليه وسلم فشكى إليه أمره ، فقال له صلى الله عليه وسلم : اقرأ هذه الآيات الست وأجوبتها عند كل شدة فإن الله يجعل لك منها مخرجا ويرد عليك مالك وجاهك ويؤمنك من السلطان ويكفيك أمر دارك ولا يقرأها مهموم إلا فرج الله همه ولا مديون إلا قضى الله دينه ولا مسجون إلا خلصه الله مما به " قال أي محمد بن علي - فانتبهت فقرأتها بعد صلواتي فإذا رسول السلطان يدعوني إليه فقال أرعبتني في منامي وأظنك دعوت الله علي والله مايلحقك مني خوف ثم رد ما أخذ منى وزادني من ماله وبالجمله فقد رأيت ببركتها كل الخير

1- الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ 156 أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ 157 سورة البقرة(157:156)

2-الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ 173 فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ 174 آل عمران 174:173

3-وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ 87 فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ 88 الأنبياء88:87

4-وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ 83 فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ 84 الأنبياء 84:83

5-وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ 44 فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ 45 غافر 45:44

6-وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ 135 أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ 136 آل عمران 135:134

--------------------------------------------------------------------------------

[سموالأخلاق]

هناك كتاب قد وزع في المدرسة التي بها ابنتي وأسم هذا الكتاب مفاتيح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكروب .. لا اعلم من كاتبه لكن به من الاحاديث والأدعيه الكثير والكثير .. بارك الله بهم على اللفتة الطيبه لكني فعلا لا اعرف مدى صحة الأحاديث او الأدعيه التي به خوفاً من النقل الخاطيء والأحاديث التي لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنها هذا الحديث :روى أن محمد بن علي الشريف العلوي ، أصابه هم وغم ، وذهب ناله وجاهه ، وأصابه خوف من السلطان فرأى في منامه النبي صلى الله عليه وسلم فشكى إليه أمره ، فقال له صلى الله عليه وسلم : اقرأ هذه الآيات الست وأجوبتها عند كل شدة فإن الله يجعل لك منها مخرجا ويرد عليك مالك وجاهك ويؤمنك من السلطان ويكفيك أمر دارك ولا يقرأها مهموم إلا فرج الله همه ولا مديون إلا قضى الله دينه ولا مسجون إلا خلصه الله مما به " قال أي محمد بن علي - فانتبهت فقرأتها بعد صلواتي فإذا رسول السلطان يدعوني إليه فقال أرعبتني في منامي وأظنك دعوت الله علي والله مايلحقك مني خوف ثم رد ما أخذ منى وزادني من ماله وبالجمله فقد رأيت ببركتها كل الخير

1- الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ 156 أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ 157 سورة البقرة(157:156)

2-الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ 173 فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ 174 آل عمران 174:173

3-وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ 87 فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ 88 الأنبياء88:87

4-وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ 83 فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ 84 الأنبياء 84:83

5-وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ 44 فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ 45 غافر 45:44

6-وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ 135 أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ 136 آل عمران 135:134

--------------------------------------------------------------------------------

بارك الله فيك على حرصك

وبخصوص الكتاب المذكور او الكتيب : مفاتيــح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكـروب

ما أعلمه ان هذا الكتاب به ما صح من القصص وما لم يصح ولا بنبغي الاعتماد على مثل هذا
الكتاب لانه يحتوي على كثير من البدع وما لا اصل له ، سواءا لقضاء الحوائج من تكرار بسم الله الرحمن الرحيم اكثر من 700 مره والخ فهذا مما لا اصل له
والسؤال بجاه النـبي صلى الله عليه وسلم ، وغيرها من البدع والخزعبلات .
وقراءة سورة الليل والشمس لتفريج الهموم والكرب .. والخ مما لا صحة له

والكتاب ان كان هو المقصود فهو من تحقيق : محمد صديق المنشاوي

والله اعلم

[امـ حمد]

هناك كتاب قد وزع في المدرسة التي بها ابنتي وأسم هذا الكتاب مفاتيح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكروب .. لا اعلم من كاتبه لكن به من الاحاديث والأدعيه الكثير والكثير .. بارك الله بهم على اللفتة الطيبه لكني فعلا لا اعرف مدى صحة الأحاديث او الأدعيه التي به خوفاً من النقل الخاطيء والأحاديث التي لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنها هذا الحديث :روى أن محمد بن علي الشريف العلوي ، أصابه هم وغم ، وذهب ناله وجاهه ، وأصابه خوف من السلطان فرأى في منامه النبي صلى الله عليه وسلم فشكى إليه أمره ، فقال له صلى الله عليه وسلم : اقرأ هذه الآيات الست وأجوبتها عند كل شدة فإن الله يجعل لك منها مخرجا ويرد عليك مالك وجاهك ويؤمنك من السلطان ويكفيك أمر دارك ولا يقرأها مهموم إلا فرج الله همه ولا مديون إلا قضى الله دينه ولا مسجون إلا خلصه الله مما به " قال أي محمد بن علي - فانتبهت فقرأتها بعد صلواتي فإذا رسول السلطان يدعوني إليه فقال أرعبتني في منامي وأظنك دعوت الله علي والله مايلحقك مني خوف ثم رد ما أخذ منى وزادني من ماله وبالجمله فقد رأيت ببركتها كل الخير


هذا الكتاب لا اصل له من الصحه


وهو من البدع والاكاذيب على لسان حبيبنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام


بارك الله فيك اخوي

[هدهد سليمان]

بارك الله فيك على حرصك

وبخصوص الكتاب المذكور او الكتيب : مفاتيــح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكـروب

ما أعلمه ان هذا الكتاب به ما صح من القصص وما لم يصح ولا بنبغي الاعتماد على مثل هذا
الكتاب لانه يحتوي على كثير من البدع وما لا اصل له ، سواءا لقضاء الحوائج من تكرار بسم الله الرحمن الرحيم اكثر من 700 مره والخ فهذا مما لا اصل له
والسؤال بجاه النـبي صلى الله عليه وسلم ، وغيرها من البدع والخزعبلات .
وقراءة سورة الليل والشمس لتفريج الهموم والكرب .. والخ مما لا صحة له

والكتاب ان كان هو المقصود فهو من تحقيق : محمد صديق المنشاوي

والله اعلم


شكرا للتوضيح .. بميزان حسناتك ان شاء الله

[هدهد سليمان]

هناك كتاب قد وزع في المدرسة التي بها ابنتي وأسم هذا الكتاب مفاتيح الفرج لترويح القلوب وتفريج الكروب .. لا اعلم من كاتبه لكن به من الاحاديث والأدعيه الكثير والكثير .. بارك الله بهم على اللفتة الطيبه لكني فعلا لا اعرف مدى صحة الأحاديث او الأدعيه التي به خوفاً من النقل الخاطيء والأحاديث التي لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ومنها هذا الحديث :روى أن محمد بن علي الشريف العلوي ، أصابه هم وغم ، وذهب ناله وجاهه ، وأصابه خوف من السلطان فرأى في منامه النبي صلى الله عليه وسلم فشكى إليه أمره ، فقال له صلى الله عليه وسلم : اقرأ هذه الآيات الست وأجوبتها عند كل شدة فإن الله يجعل لك منها مخرجا ويرد عليك مالك وجاهك ويؤمنك من السلطان ويكفيك أمر دارك ولا يقرأها مهموم إلا فرج الله همه ولا مديون إلا قضى الله دينه ولا مسجون إلا خلصه الله مما به " قال أي محمد بن علي - فانتبهت فقرأتها بعد صلواتي فإذا رسول السلطان يدعوني إليه فقال أرعبتني في منامي وأظنك دعوت الله علي والله مايلحقك مني خوف ثم رد ما أخذ منى وزادني من ماله وبالجمله فقد رأيت ببركتها كل الخير


هذا الكتاب لا اصل له من الصحه


وهو من البدع والاكاذيب على لسان حبيبنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام


بارك الله فيك اخوي


كل الشكر والتقدير اختي ام محمد .. الله المستعان .. بميزان حسناتك ان شاء الله

[LOLOO]

اخوي هذا موقع يمكنك من خلاله معرفة نوع الحديثhttp://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=7697

[هدهد سليمان]

اخوي هذا موقع يمكنك من خلاله معرفة نوع الحديثhttp://arabic.islamicweb.com/Books/albani.asp?id=7697


شكرا اختي ما قصرتي في ميزان حسناتك ان شاء الله

[k__]

بارك الله فيكم

[دكتور قطر]

جزاكم الله خير علي التوضيح