عضو المنتدى
21-11-2008, 11:29 PM
الأمير الوليد بن طلال و جهاز أبوظبي من كبار مساهمي البنك !!!
وول ستريت جورنال: سيتي جروب معروض للبيع
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن مجلس ادارة "سيتي جروب"، الذي يعد واحدا من أكبر البنوك الأمريكية، سيجتمع اليوم الجمعة وذلك لدراسة امكانية بيع أجزاء من البنك أو ربما حتى البنك بكامله.
وقالت الجريدة أن المحادثات بهذا الشأن لاتزال في مراحلها الأولية وأن تراجع السهم في تداولات يوم أمس الخميس لأقل من 5 دولار قد احدثت قلقا لدى مجلس الادارة.
وسجل سهم البنك يوم أمس أكبر هبوط له في يوم واحد على الإطلاق حين فقد 26 % من قيمته ليقفل عند 4.71 دولار كما بلغت تراجعات السهم منذ بداية الاسبوع نحو 50 %. وجاء تراجع السهم الحاد يوم أمس بالرغم من تصريحات للأمير الوليد بن طلال قبل افتتاح السوق قال فيها أنه يعتزم زيادة حصته في البنك إلى 5 %.
ويقول مراقبون أنه بالاضافة إلى احتمالية عرض البنك بكامله للبيع فإن هناك احتمالات أن يقوم البنك ببيع بعض الوحدات التابعة له مثل "سميث بارني للوساطة" أو وحدة بطاقات الائتمان العالمية.
وزادت معاناة البنك خلال الاسبوعين الماضيين بعد أن غيرت وزارة الخزانة الأمريكية توجهاتها حول كيفية استخدام أموال خطة الإنقاذ فبدلا عن شراء الاصول المتعثرة للبنوك قررت ضخ جزء من أموال الخطة مباشرة في رؤؤس أموال البنوك. ويمتلك البنك الكثير من الاصول والاستثمارات المتعلقة بالرهون والديون المهيكلة حيث كان واحدا من أكبر المتورطين بالأزمة.
ويقول محللون أن البنك بامكانه الصمود في مواجهة الأزمة غير أن عمليات البيع بالمكشوف من قبل المستثمرين والذي تعرض لها البنك خلال الاسبوعين الماضيين أدت للتراجع الكبير للسهم، ومن شأن عمليات تغطية لهذه المراكز أن تؤدي إلى صعود قوي للسهم.
وكانت الجهات المنظمة للسوق فرضت حظرا مؤقتا على عمليات البيع بالمكشوف على اسهم المؤسسات المالية في شهر سبتمبر الماضي وعادت عمليات البيع بالمكشوف بعد انتهاء فترة الحظر للتاثير مجددا على اسهم المؤسسات المالية.
وول ستريت جورنال: سيتي جروب معروض للبيع
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن مجلس ادارة "سيتي جروب"، الذي يعد واحدا من أكبر البنوك الأمريكية، سيجتمع اليوم الجمعة وذلك لدراسة امكانية بيع أجزاء من البنك أو ربما حتى البنك بكامله.
وقالت الجريدة أن المحادثات بهذا الشأن لاتزال في مراحلها الأولية وأن تراجع السهم في تداولات يوم أمس الخميس لأقل من 5 دولار قد احدثت قلقا لدى مجلس الادارة.
وسجل سهم البنك يوم أمس أكبر هبوط له في يوم واحد على الإطلاق حين فقد 26 % من قيمته ليقفل عند 4.71 دولار كما بلغت تراجعات السهم منذ بداية الاسبوع نحو 50 %. وجاء تراجع السهم الحاد يوم أمس بالرغم من تصريحات للأمير الوليد بن طلال قبل افتتاح السوق قال فيها أنه يعتزم زيادة حصته في البنك إلى 5 %.
ويقول مراقبون أنه بالاضافة إلى احتمالية عرض البنك بكامله للبيع فإن هناك احتمالات أن يقوم البنك ببيع بعض الوحدات التابعة له مثل "سميث بارني للوساطة" أو وحدة بطاقات الائتمان العالمية.
وزادت معاناة البنك خلال الاسبوعين الماضيين بعد أن غيرت وزارة الخزانة الأمريكية توجهاتها حول كيفية استخدام أموال خطة الإنقاذ فبدلا عن شراء الاصول المتعثرة للبنوك قررت ضخ جزء من أموال الخطة مباشرة في رؤؤس أموال البنوك. ويمتلك البنك الكثير من الاصول والاستثمارات المتعلقة بالرهون والديون المهيكلة حيث كان واحدا من أكبر المتورطين بالأزمة.
ويقول محللون أن البنك بامكانه الصمود في مواجهة الأزمة غير أن عمليات البيع بالمكشوف من قبل المستثمرين والذي تعرض لها البنك خلال الاسبوعين الماضيين أدت للتراجع الكبير للسهم، ومن شأن عمليات تغطية لهذه المراكز أن تؤدي إلى صعود قوي للسهم.
وكانت الجهات المنظمة للسوق فرضت حظرا مؤقتا على عمليات البيع بالمكشوف على اسهم المؤسسات المالية في شهر سبتمبر الماضي وعادت عمليات البيع بالمكشوف بعد انتهاء فترة الحظر للتاثير مجددا على اسهم المؤسسات المالية.