مغروور قطر
03-12-2008, 03:11 PM
ستاندرد أند بورز" تؤكد مجدداً التصنيفات الائتمانية لـ "مركز دبي للسلع المتعددة"
بيان صحفي 03/12/2008
جددت وكالة "ستاندرد أند بورز" العالمية التصنيف الائتماني (أ) طويل الأجل والتصنيف الائتماني (أ-1) قصير الأجل لالتزامات "مركز دبي للسلع المتعددة" المالية بالعملات المحلية والأجنبية. وأوضحت الوكالة أن العلاقات القوية التي تربط المركز بحكومة دبي، تشكل دعماً كبيراً لدوره الريادي في دفع عجلة النمو الاقتصادي للإمارة على المدى البعيد.
وتتوقع الوكالة، أن يلعب "مركز دبي للسلع المتعددة" دوراً متنامياً في مسيرة النمو الاقتصادي للإمارة خلال السنوات القادمة، وذلك من خلال نشاطات المنطقة الحرة، وتطوير مشاريع وعلامات تجارية جديدة، مثل "مجمع الأعمال"، والفنادق في "أبراج بحيرات الجميرا".
وفي الوقت نفسه، منحت "ستاندرد أند بورز" مجدداً تصنيف الديون الممتازة غير المضمونة (أ) للصكوك المشاركة (سندات السعر العائم) التي أصدرتها "جولد صكوك مركز دبي للسلع المتعددة"، بقيمة 200 مليون دولار أمريكي، وتُستحق في مايو 2010. كما وصفت الوكالة الأفق المستقبلي لجميع التصنيفات بـ "المستقر".
وبهذه المناسبة، علق أحمد بن سليّم الرئيس التنفيذي لـ”مركز دبي للسلع المتعددة" قائلاً: "يسعدنا تجديد تصنيفاتنا الائتمانية من قبل وكالة ’ستاندرد أند بورز‘ العالمية، حيث أن ذلك يؤكد الدور المهم والمتنامي الذي يلعبه المركز في مسيرة النمو الاقتصادي لإمارة دبي".
وأضاف بن سليّم: "على الرغم من الاضطرابات التي تشهدها الأسواق المالية العالمية، تمكن ’مركز دبي للسلع المتعددة‘ من الحفاظ على كفاءته الائتمانية من خلال تطويره وتوسيعه المستمر لمحفظة سلعه. لقد أطلقنا مبادرات عديدة تشمل الاستثمارات المدعومة بالسلع، وتشجيع تجارة السلع الخفيفة(الزراعية) وإنشاء الصناديق المتداولة في البورصة (etf)، بهدف جعل دبي مركزاً رئيسياً عالمياً لتجارة السلع، ويحرص ’مركز دبي للسلع المتعددة‘، من مقره الجديد والمتطور في ’برج الألماس‘، على توفير منصة متكاملة لتداول السلع في دبي التزاماً بالوعد الذي قطعه على نفسه."
بفضل سياستها الاقتصادية المنفتحة ومينائها المزدهر، وبيئتها الاقتصادية الجاذبة للاستثمارات، فضلاً عن موقعها الجغرافي الاستراتيجي، تمكنت دبي من ترسيخ نفسها كمركز إقليمي لتجارة السلع، بينما يواجه الاقتصاد في جميع أنحاء العالم الكساد الاقتصادي، تتجه الكثير من الأعمال التجارية للإنتقال إلى دبي للاستفادة من بيئة العمل المريحة المتوفرة في هذه الإمارة.
وكان المركز قد انتقل إلى مكاتبه الخاصة في "برج الألماس" المكّون من 65 طابقاً في مشروع "أبراج بحيرات الجميرا" مؤخراً، ومن المتوقع أن يصبح البرج المحرك الجديد لنمو وازدهار تجارة السلع في دبي.
بيان صحفي 03/12/2008
جددت وكالة "ستاندرد أند بورز" العالمية التصنيف الائتماني (أ) طويل الأجل والتصنيف الائتماني (أ-1) قصير الأجل لالتزامات "مركز دبي للسلع المتعددة" المالية بالعملات المحلية والأجنبية. وأوضحت الوكالة أن العلاقات القوية التي تربط المركز بحكومة دبي، تشكل دعماً كبيراً لدوره الريادي في دفع عجلة النمو الاقتصادي للإمارة على المدى البعيد.
وتتوقع الوكالة، أن يلعب "مركز دبي للسلع المتعددة" دوراً متنامياً في مسيرة النمو الاقتصادي للإمارة خلال السنوات القادمة، وذلك من خلال نشاطات المنطقة الحرة، وتطوير مشاريع وعلامات تجارية جديدة، مثل "مجمع الأعمال"، والفنادق في "أبراج بحيرات الجميرا".
وفي الوقت نفسه، منحت "ستاندرد أند بورز" مجدداً تصنيف الديون الممتازة غير المضمونة (أ) للصكوك المشاركة (سندات السعر العائم) التي أصدرتها "جولد صكوك مركز دبي للسلع المتعددة"، بقيمة 200 مليون دولار أمريكي، وتُستحق في مايو 2010. كما وصفت الوكالة الأفق المستقبلي لجميع التصنيفات بـ "المستقر".
وبهذه المناسبة، علق أحمد بن سليّم الرئيس التنفيذي لـ”مركز دبي للسلع المتعددة" قائلاً: "يسعدنا تجديد تصنيفاتنا الائتمانية من قبل وكالة ’ستاندرد أند بورز‘ العالمية، حيث أن ذلك يؤكد الدور المهم والمتنامي الذي يلعبه المركز في مسيرة النمو الاقتصادي لإمارة دبي".
وأضاف بن سليّم: "على الرغم من الاضطرابات التي تشهدها الأسواق المالية العالمية، تمكن ’مركز دبي للسلع المتعددة‘ من الحفاظ على كفاءته الائتمانية من خلال تطويره وتوسيعه المستمر لمحفظة سلعه. لقد أطلقنا مبادرات عديدة تشمل الاستثمارات المدعومة بالسلع، وتشجيع تجارة السلع الخفيفة(الزراعية) وإنشاء الصناديق المتداولة في البورصة (etf)، بهدف جعل دبي مركزاً رئيسياً عالمياً لتجارة السلع، ويحرص ’مركز دبي للسلع المتعددة‘، من مقره الجديد والمتطور في ’برج الألماس‘، على توفير منصة متكاملة لتداول السلع في دبي التزاماً بالوعد الذي قطعه على نفسه."
بفضل سياستها الاقتصادية المنفتحة ومينائها المزدهر، وبيئتها الاقتصادية الجاذبة للاستثمارات، فضلاً عن موقعها الجغرافي الاستراتيجي، تمكنت دبي من ترسيخ نفسها كمركز إقليمي لتجارة السلع، بينما يواجه الاقتصاد في جميع أنحاء العالم الكساد الاقتصادي، تتجه الكثير من الأعمال التجارية للإنتقال إلى دبي للاستفادة من بيئة العمل المريحة المتوفرة في هذه الإمارة.
وكان المركز قد انتقل إلى مكاتبه الخاصة في "برج الألماس" المكّون من 65 طابقاً في مشروع "أبراج بحيرات الجميرا" مؤخراً، ومن المتوقع أن يصبح البرج المحرك الجديد لنمو وازدهار تجارة السلع في دبي.