مزيون الدوحه
07-12-2008, 07:59 AM
أيدت قرار المحكمة العليا الأمريكية بالنظر في ملفه
المنتديات تجمع توقيعات التضامن مع المري وتكشف أسباب براءته
نشر صور أبنائه.. والمعلومات الكاملة عن ظروف الاعتقال لأول مرة
هل يفجر أوباما مفاجأة في قضية المري بعد 20 يناير؟
http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/VSH25673.jpg (http://www.arb-up.com/)
http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/v6v25726.jpg (http://www.arb-up.com/)
الدوحة - الراية :
تصاعدت الحملة الشعبية للمطالبة باطلاق سراح المواطن علي بن صالح بن كحلة المري. المعتقل في سجون أمريكا بعد اعلان المحكمة العليا في الولايات المتحدة أمس الأول عن نظرها ملف محمد المري المتهم بالارهاب والمعتقل في الاراضي الأمريكية من دون اتهام ولا محاكمة. وبذلك ستبحث المحكمة العليا إمكان قيام الرئيس الأمريكي بـ "اعتقال" شخص متهم بالارهاب لمدة غير محددة علي غرار المقاتلين الاعداء المعتقلين في غوانتانامو وداخل الاراضي الأمريكية، وستتخذ قرارها في شأن محمد المري بحلول الصيف المقبل.
ويطلب المري من قضاة المحكمة التسعة ان يبتوا في قضية شكلت موضع خلاف بين محاكم فدرالية عدة منذ عامين، اي ان يحددوا ما اذا كان الكونغرس، عبر سماحه للرئيس جورج بوش بخوض "الحرب علي الارهاب غداة اعتداءات 11 سبتمبر، والدستور يتيحان الاعتقال العسكري لشخص يقيم قانونا في الولايات المتحدة لأجل غير مسمي .
وكان المري قد وصل مع زوجته وولديه الي الولايات المتحدة في العاشر من سبتمبر 2001، حاملا تأشيرة لمتابعة دروسه في ايلينوي (شمال)، واعتقل بعد ثلاثة اشهر للاشتباه في ارتكابه اختلاسا بواسطة بطاقة مصرفية.
لكن ادارة بوش اعتبرته مقاتلا عدوا" العام 2003 بعد اتهامه بالخضوع لتدريب في افغانستان، الامر الذي برر للادارة الأمريكية اعتقاله لسبعة اعوام من دون محاكمة.
ولن تبت المحكمة العليا ملفه الا بعد تولي الرئيس المنتخب باراك اوباما مهماته في 20 يناير المقبل، ما قد يتيح للادارة الديموقراطية تغيير موقف الحكومة حيال المقاتلين الاعداء ، حيث يراهن المدونون القطريون علي تفجير أوباما مفاجأة بعد توليه السلطة بإعادة النظر تجاه هذا الموقف.
المنتديات القطرية صعدت من حملتها الشعبية التي تدعو لاطلاق سراح المري ورحبت بقرار المحكمة العليا الأمريكية نظر ملفه وحصوله علي محاكمة عادلة، بل وأبرزت العديد من القرائن والأدلة علي براءة المري .
وقد تناقلت المنتديات القطرية وفي مقدمتها شبكة الأسهم القطرية بشكل واسع كافة التفاصيل حول قضية المري وصممت بعض تلك المنتديات بوسترات وشعارات خاصة للتضامن مع المري المعتقل دون اتهام او محاكمة، واشارت المعلومات التي تداولتها تلك المنتديات الي ان المري يبلغ من العمر 37 عاما، وانه كان يعمل مديرا لفرع احد البنوك لافته الي ان محاميه مارك بيرمان يواجه صعوبة في لقاء موكله، مؤكداً عدم وجود اي دليل يدين موكله وان كل التهم التي وجهت اليه افتراءات واكاذيب.
وتشير قضية " المري" الي رفض قاض فيدرالي نظر" ملفه " حيث لم توجه اليه حتي الان اي تهم بشكل رسمي، ولم يخضع للمحاكمة منذ ان اطلق الرئيس الأمريكي علي المري صفة مقاتل عدو ليتم اعتقاله 2001 غداة هجمات 11 سبتمبر 2001 في قاعدة لمشاة البحرية الأمريكية في تشارلستون بولاية ساوث كارولينا ليحتجز فيها.
والمري هو ثالث معتقل يوصف بانه "مقاتل عدو منذ 11 سبتمبر 2001 والوحيد الذي لا يحمل الجنسية الأمريكية. والاثنان الآخران هما "خوسيه باديلا " المشتبه بانه فجر قنبلة مشعة في الولايات المتحدة وياسر عصام الحمدي وهو من اصل سعودي وكان اعتقل في افغانستان.
ويتيح وضع "مقاتل عدو" للسلطات الأمريكية ان تحتجز ايا كان لاجل غير مسمي وحرمانه من جميع الحقوق التي يتمتع بها في اطار القضاء المدني خصوصا تعيين محام والسماح بزيارته.
وكان مسؤول في الادارة الأمريكية قد اعلن ان الادارة اطلقت علي المري صفة "مقاتل عدو بعد القرار الذي اتخذه قاض في ايللينوي (شمال) بسحب التهم الموجهة اليه وخصوصا تزوير بطاقة ائتمان والادلاء بشهادات كاذبة خلال استجوابه من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) وقرر محامو المري استئناف القرار امام محكمة في شيكاغو.
ونفي مسؤول عسكري رفض ذكر اسمه أن تكون واشنطن عازمة علي نقل المري إلي معسكر غوانتانامو في كوبا حيث يحتجز 680 من المشتبه بهم دون اتهامات في إطار الحرب الأمريكية علي الإرهاب.
وتسعي الحملة الشعبية لاطلاق سراح المري الي الحصول علي تضامن منظمات حقوق الانسان الدولية لاطلاق سراح المري وحرصت المنتديات الي نشر تقارير المنظمة العربية لحقوق الانسان والتي تتناول قضية المري حيث تؤكد في تقريرها السنوي لعام 2004 ان الحكومة الأمريكية أطلقت حتي اليوم وصف مقاتلي العدو في الولايات المتحدة علي مواطنيْن أمريكييْن وآخر غير أمريكي مقيم في الولايات المتحدة بتأشيرة دراسية. وزعم أن أحد المواطنيْن الأمريكيين، واسمه ياسر عصام الحمدي، أسر أثناء الحرب في أفغانستان ونقل إلي الولايات المتحدة بعد أن عرف الجيش أنه مواطن أمريكي. أما الاثنان الآخران، وهما خوزيه باديّا وهو مواطن أمريكي، وعلي صالح كحلة المري، وهو طالب قطري، فقد قبض عليهما في الولايات المتحدة، حيث قبض علي باديّا أثناء مغادرته طائرة في مدينة شيكاغو بعد عودته من رحلة بالخارج، أما المري فقد قبض عليه بينما كان نائما في بيته.
وأضاف التقرير : وزعمت إدارة بوش في بادئ الأمر أن مقاتلي الأعداء هؤلاء ليس لهم الحق في الطعن في اعتقالهم أمام المحكمة، علي الرغم من أنهم مواطنون أمريكيون و/أو يقيمون في الولايات المتحدة. ثم أقرت وزارة العدل في آخر الأمر بحقهم الدستوري في المثول أمام القضاء للنظر في مشروعية اعتقالهم، لكنها ظلت تسعي جاهدة لحرمانهم من إمكانية التشاور مع المحامين للدفاع عن أنفسهم في جلسات المحاكمة، فضلاً عن حضورهم الجلسات، وأصرت علي ضرورة تصديق المحاكم بدايةً علي إعلانها أنهم من مقاتلي الأعداء الذين لا يحق لهم التمتع بضمانات الحماية التي يكفلها نظام القضاء الجنائي.
وأشار التقرير الي ان " المري" وهو مواطن قطري دخل الولايات المتحدة بتأشيرة دراسية، فقد ألقي القبض عليه ووجهت هيئة محلفين فيدرالية الاتهام إليه بسبب ما زعم عن كذبه علي المحققين، والاحتيال في استخدام البطاقات الائتمانية وغير ذلك من صور الاحتيال، ولكن بعد صدور قرار الاتهام قررت السلطة التنفيذية أن تعيد تصنيفه من جديد علي أنه من مقاتلي الأعداء، ونقلته إلي منشأة تابعة للقوات البحرية في ولاية ساوث كارولينا في 23 يونيو2003 . وأوضحت الحكومة الأمريكية أنها قررت أن المري من مقاتلي الأعداء بناء علي معلومات استقتها من استجواب شخص متهم بأنه من مسؤولي تنظيم القاعدة، وقد تعطلت الطعون القضائية في هذا الاعتقال حتي الآن بسبب النزاع بين محامي المري والحكومة حول تعيين المحكمة المختصة بالنظر في طلبه إعادة النظر في قانونية اعتقاله.
وقد ركزت حملة التضامن الشعبية علي سلامة الموقف القانوي لـ المري وفتحت المنتديات الباب للمدونين الي التوقيع علي الحملة، والمشاركة في اطلاق سراحة عبر الرسائل الانسانية باللغتين العربية والانجليزية الموجهة لامريكا وضمير العالم لاطلاق سراح المواطن القطري، كما حرصت علي نشر صور للمري مع أبنائه الذين حرموا من والدهم منذ اكثر من 7 سنوات.
كما حرصت الحملة علي إضفاء الطابع الشعبي علي حملة التضامن التي تناولت المعلومات الكاملة عن القضية.
الف مبروك لمنتدى شبكة الأسهم القطريه والى الأمام دائماً
والله يفرجها على المعتقل ان شاء الله
المنتديات تجمع توقيعات التضامن مع المري وتكشف أسباب براءته
نشر صور أبنائه.. والمعلومات الكاملة عن ظروف الاعتقال لأول مرة
هل يفجر أوباما مفاجأة في قضية المري بعد 20 يناير؟
http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/VSH25673.jpg (http://www.arb-up.com/)
http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/v6v25726.jpg (http://www.arb-up.com/)
الدوحة - الراية :
تصاعدت الحملة الشعبية للمطالبة باطلاق سراح المواطن علي بن صالح بن كحلة المري. المعتقل في سجون أمريكا بعد اعلان المحكمة العليا في الولايات المتحدة أمس الأول عن نظرها ملف محمد المري المتهم بالارهاب والمعتقل في الاراضي الأمريكية من دون اتهام ولا محاكمة. وبذلك ستبحث المحكمة العليا إمكان قيام الرئيس الأمريكي بـ "اعتقال" شخص متهم بالارهاب لمدة غير محددة علي غرار المقاتلين الاعداء المعتقلين في غوانتانامو وداخل الاراضي الأمريكية، وستتخذ قرارها في شأن محمد المري بحلول الصيف المقبل.
ويطلب المري من قضاة المحكمة التسعة ان يبتوا في قضية شكلت موضع خلاف بين محاكم فدرالية عدة منذ عامين، اي ان يحددوا ما اذا كان الكونغرس، عبر سماحه للرئيس جورج بوش بخوض "الحرب علي الارهاب غداة اعتداءات 11 سبتمبر، والدستور يتيحان الاعتقال العسكري لشخص يقيم قانونا في الولايات المتحدة لأجل غير مسمي .
وكان المري قد وصل مع زوجته وولديه الي الولايات المتحدة في العاشر من سبتمبر 2001، حاملا تأشيرة لمتابعة دروسه في ايلينوي (شمال)، واعتقل بعد ثلاثة اشهر للاشتباه في ارتكابه اختلاسا بواسطة بطاقة مصرفية.
لكن ادارة بوش اعتبرته مقاتلا عدوا" العام 2003 بعد اتهامه بالخضوع لتدريب في افغانستان، الامر الذي برر للادارة الأمريكية اعتقاله لسبعة اعوام من دون محاكمة.
ولن تبت المحكمة العليا ملفه الا بعد تولي الرئيس المنتخب باراك اوباما مهماته في 20 يناير المقبل، ما قد يتيح للادارة الديموقراطية تغيير موقف الحكومة حيال المقاتلين الاعداء ، حيث يراهن المدونون القطريون علي تفجير أوباما مفاجأة بعد توليه السلطة بإعادة النظر تجاه هذا الموقف.
المنتديات القطرية صعدت من حملتها الشعبية التي تدعو لاطلاق سراح المري ورحبت بقرار المحكمة العليا الأمريكية نظر ملفه وحصوله علي محاكمة عادلة، بل وأبرزت العديد من القرائن والأدلة علي براءة المري .
وقد تناقلت المنتديات القطرية وفي مقدمتها شبكة الأسهم القطرية بشكل واسع كافة التفاصيل حول قضية المري وصممت بعض تلك المنتديات بوسترات وشعارات خاصة للتضامن مع المري المعتقل دون اتهام او محاكمة، واشارت المعلومات التي تداولتها تلك المنتديات الي ان المري يبلغ من العمر 37 عاما، وانه كان يعمل مديرا لفرع احد البنوك لافته الي ان محاميه مارك بيرمان يواجه صعوبة في لقاء موكله، مؤكداً عدم وجود اي دليل يدين موكله وان كل التهم التي وجهت اليه افتراءات واكاذيب.
وتشير قضية " المري" الي رفض قاض فيدرالي نظر" ملفه " حيث لم توجه اليه حتي الان اي تهم بشكل رسمي، ولم يخضع للمحاكمة منذ ان اطلق الرئيس الأمريكي علي المري صفة مقاتل عدو ليتم اعتقاله 2001 غداة هجمات 11 سبتمبر 2001 في قاعدة لمشاة البحرية الأمريكية في تشارلستون بولاية ساوث كارولينا ليحتجز فيها.
والمري هو ثالث معتقل يوصف بانه "مقاتل عدو منذ 11 سبتمبر 2001 والوحيد الذي لا يحمل الجنسية الأمريكية. والاثنان الآخران هما "خوسيه باديلا " المشتبه بانه فجر قنبلة مشعة في الولايات المتحدة وياسر عصام الحمدي وهو من اصل سعودي وكان اعتقل في افغانستان.
ويتيح وضع "مقاتل عدو" للسلطات الأمريكية ان تحتجز ايا كان لاجل غير مسمي وحرمانه من جميع الحقوق التي يتمتع بها في اطار القضاء المدني خصوصا تعيين محام والسماح بزيارته.
وكان مسؤول في الادارة الأمريكية قد اعلن ان الادارة اطلقت علي المري صفة "مقاتل عدو بعد القرار الذي اتخذه قاض في ايللينوي (شمال) بسحب التهم الموجهة اليه وخصوصا تزوير بطاقة ائتمان والادلاء بشهادات كاذبة خلال استجوابه من قبل مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) وقرر محامو المري استئناف القرار امام محكمة في شيكاغو.
ونفي مسؤول عسكري رفض ذكر اسمه أن تكون واشنطن عازمة علي نقل المري إلي معسكر غوانتانامو في كوبا حيث يحتجز 680 من المشتبه بهم دون اتهامات في إطار الحرب الأمريكية علي الإرهاب.
وتسعي الحملة الشعبية لاطلاق سراح المري الي الحصول علي تضامن منظمات حقوق الانسان الدولية لاطلاق سراح المري وحرصت المنتديات الي نشر تقارير المنظمة العربية لحقوق الانسان والتي تتناول قضية المري حيث تؤكد في تقريرها السنوي لعام 2004 ان الحكومة الأمريكية أطلقت حتي اليوم وصف مقاتلي العدو في الولايات المتحدة علي مواطنيْن أمريكييْن وآخر غير أمريكي مقيم في الولايات المتحدة بتأشيرة دراسية. وزعم أن أحد المواطنيْن الأمريكيين، واسمه ياسر عصام الحمدي، أسر أثناء الحرب في أفغانستان ونقل إلي الولايات المتحدة بعد أن عرف الجيش أنه مواطن أمريكي. أما الاثنان الآخران، وهما خوزيه باديّا وهو مواطن أمريكي، وعلي صالح كحلة المري، وهو طالب قطري، فقد قبض عليهما في الولايات المتحدة، حيث قبض علي باديّا أثناء مغادرته طائرة في مدينة شيكاغو بعد عودته من رحلة بالخارج، أما المري فقد قبض عليه بينما كان نائما في بيته.
وأضاف التقرير : وزعمت إدارة بوش في بادئ الأمر أن مقاتلي الأعداء هؤلاء ليس لهم الحق في الطعن في اعتقالهم أمام المحكمة، علي الرغم من أنهم مواطنون أمريكيون و/أو يقيمون في الولايات المتحدة. ثم أقرت وزارة العدل في آخر الأمر بحقهم الدستوري في المثول أمام القضاء للنظر في مشروعية اعتقالهم، لكنها ظلت تسعي جاهدة لحرمانهم من إمكانية التشاور مع المحامين للدفاع عن أنفسهم في جلسات المحاكمة، فضلاً عن حضورهم الجلسات، وأصرت علي ضرورة تصديق المحاكم بدايةً علي إعلانها أنهم من مقاتلي الأعداء الذين لا يحق لهم التمتع بضمانات الحماية التي يكفلها نظام القضاء الجنائي.
وأشار التقرير الي ان " المري" وهو مواطن قطري دخل الولايات المتحدة بتأشيرة دراسية، فقد ألقي القبض عليه ووجهت هيئة محلفين فيدرالية الاتهام إليه بسبب ما زعم عن كذبه علي المحققين، والاحتيال في استخدام البطاقات الائتمانية وغير ذلك من صور الاحتيال، ولكن بعد صدور قرار الاتهام قررت السلطة التنفيذية أن تعيد تصنيفه من جديد علي أنه من مقاتلي الأعداء، ونقلته إلي منشأة تابعة للقوات البحرية في ولاية ساوث كارولينا في 23 يونيو2003 . وأوضحت الحكومة الأمريكية أنها قررت أن المري من مقاتلي الأعداء بناء علي معلومات استقتها من استجواب شخص متهم بأنه من مسؤولي تنظيم القاعدة، وقد تعطلت الطعون القضائية في هذا الاعتقال حتي الآن بسبب النزاع بين محامي المري والحكومة حول تعيين المحكمة المختصة بالنظر في طلبه إعادة النظر في قانونية اعتقاله.
وقد ركزت حملة التضامن الشعبية علي سلامة الموقف القانوي لـ المري وفتحت المنتديات الباب للمدونين الي التوقيع علي الحملة، والمشاركة في اطلاق سراحة عبر الرسائل الانسانية باللغتين العربية والانجليزية الموجهة لامريكا وضمير العالم لاطلاق سراح المواطن القطري، كما حرصت علي نشر صور للمري مع أبنائه الذين حرموا من والدهم منذ اكثر من 7 سنوات.
كما حرصت الحملة علي إضفاء الطابع الشعبي علي حملة التضامن التي تناولت المعلومات الكاملة عن القضية.
الف مبروك لمنتدى شبكة الأسهم القطريه والى الأمام دائماً
والله يفرجها على المعتقل ان شاء الله