المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صحافيون بلا حدود !!



مستثمر بسيط
13-12-2008, 12:25 AM
وكالة الاستخبارات الأمريكية .. هل تمول صحافيون بلا حدود؟


تيرى ميسان
رئيس تحرير شبكة فولتير

منظمة "صحافيون بلا حدود" تبدو للمتتبع لحرية الصحافة في العالم العربي خصوصا وكأنها من تلك المنظمات التي تنافح عن حرية التعبير وحقوق الإنسان، لكن غيابها حين قصف فندف فلسطين في بغداد في الأيام الأولى لاجتياح العراق، غيابها حين اعتقل مراسل الجزيرة تيسير علوني وحين قصف مكتبي قناة الجزيرة وقناة أبو ظبي في نفس الفترة، ثم غيابها التام عن نقل ما يجري بالعراق كل هذا يلقي بظلال قاتمة على طبيعة المهمة الموكلة لهذه المنظمة .

تحظى منظمة "صحافيون بلا حدود" بسمعة طيبة في فرنسا، لكن وسائل الإعلام في أمريكا اللاتينية تتهمها بالعمالة لجهز الاستخبارات الأمريكية السي آي ايه وذراعها (الديمقراطية) " نيد". تجمع هذه المنظمة أكثر من اثنين مليون أورو سنويا من الفرنسيين من أجل دعم الصحفيين المضطهدين في العالم. وفي الحقيقة فان 7% من ميزانية هذه المنظمة يحول لصالح مهمتها الرئيسة، ويعتبر النشاط الحقيقي للمنظمة منذ توقيعها على تعاقد مع تنظيم "أوتو رايتش" الذي يشن حملة ضد الأنظمة التقدمية اللاتينو- أمريكية في كل من (كوبا، هاييتي وفنزويلا).

إبان جلسات المقاضاة بمحكمة هافانا لعام 2003، شكك "نيستور باغر" علانية في شخص" روبرت مينار" متهما إياه بالتواطؤ مع مصالح الاستخبارات الأمريكية. في نفس الفترة، شنت منظمة"محققون بلا حدود"الذي يعمل السيد مينار مديرا منفذا فيها حملة ضد الحكومة الكوبية،و التي اتهمها باعتقال الصحافيين المعارضين. منذ ذاك الوقت، لم يكف الجدال عن التفاقم إلى أن خطت الصحفية الأمريكية " ديانا براهونا" من خطوة أخرى بتوجيه الاتهام إلى جمعية "محققون بلا حدود" بأنها ممولة من طرف " النيد/ السي إي أي"( NED/CIA)، و بأنها تصوغ تقاريرها تحت تأثير إدارة بوش.

لقد بدلنا أشرنا الى هذا التباين في تقدير هذه المنظمة على موقعنا بالإسبانية (Red Voltaire )، و نتأسف لعدم تعمقنا في تفصيل ذلك. وبالفعل فان تحقيق مراسلنا الكندي "جون غي أيارد، و التمحيص الذي قام به مكتبنا الفرنسي أظهرا أن التمويل المباشر لمنظمة "صحافيون بلا حدود" من طرف " النيد و السي إي أي" غير أساسي و حديث العهد بالمرة، الأمر الذي جعل هذا التمويل لا يؤثر تأثيرا كبيرا على نشاطاتها. ونقدم إذن اعتذاراتنا إلى منظمة: "محققون بلا حدود". نتأسف أكثر لهذه الغلطة التي تغطي وقائع أكثر غرابة.

في البداية أنشئت منظمة "صحافيون بلا حدود" لإرسال الصحفيين لتقصي الوضع الإنساني الذي تعمل من أجله المنظمات غير الحكومية، ثم تطورت لتصير منظمة دولية تساند الصحافيين المضطهدين. تم الاعتراف الرسمي بالمنظمة بفرنسا بتاريخ 19 سبتمبر 1995بموجب مرسوم أصدره الوزير الأول الفرنسي ألان جوبيه. هذا القانون سمح لها بالحصول على التمويل العام الذي يمثل، في آخر كشف حساب منشور 770.000 يورو. تصل ميزانية المنظمة أيضا من الوزير الأول، وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، الوكالة غير الحكومية للفرانكفونية، اللجنة الأوروبية للأمن والتعاون الأوروبي و من اليونيسيف.

تعتمد منظمة محققون بلا حدود أيضا على رعاة الآداب الخواص مثل مؤسسة " الفناك الفرنسية " FNAC "، " CFAO "، Hewlett Packard، مؤسسة هاشيت " Hachette "، مؤسسة كهرباء فرنسا "EDF " الخ) بحوالي 285.000 يورو. غير أن القسم الكبير من ميزانيتها يأتي من المساهمة العمومية للشعب الفرنسي،و بالخصوص أثناء بيع الألبوم السنوي لحرية التعبير و العمليات الخاصة، أي 2125.000 يورو من ميزانية تقدر عموما ب3474.122 أورو.

غير أن نشاطات منظمة "صحافيون بلا حدود" الحقيقية بعيدة عما يعتقده الممولون لها. الميزانية المخصصة لمساندة الصحافيين المضطهدين: دفع مستحقات المحامين المدافعين عن الصحافيين المعتقلين، الدعم المادي لعائلاتهم، تطوير دور الصحافيين، كل هذا يمثل لب النشاطات الرسمية للمنظمة، و سببا في سخاء الجمهور الذي لا يحصل سوى على 7% من الميزانية العامة! لقد قرأتم جيدا: لأجل 1أورو الممنوحة للصحافيين المقموعين، فقط 7 سنتيم تصل إلى وجهاتها.

أين تذهب البقية إذن؟
النشاط الحقيقي لمنظمة:"صحافيون بلا حدود"هو القيام بحملات سياسية ضد أهداف محددة. كان يمكن اعتبارها شرعية لو أن مؤسسة سوروس - لم تعزف على وتر حرية الصحافة إلى درجة استغلالها لتبرير التجاوزات الخطيرة للحقوق الدولية. على سبيل المثال، باركت منظمة " صحافيون بلا حدود" اختطاف الرئيس الهايتي المنتخب دستوريا من قبل القوات الأمريكية الخاصة المسنودة لوجستيكيا من فرنسا ، الحجة أن جون بيرتران أريستيد كان " مناهضا لحرية الصحافة"، و هو الوصف الذي تدعمه الرؤية المبتورة للأحداث التي كانت تسعى إلى تقديم الرئيس الهايتي كأنه هو مرتكب جرائم القتل ضد الصحفيين.

انه من المهم ملاحظة أنه بذلك العمل، ساندت منظمة "صحافيون بلا حدود" إعلاميا عملية كانت فيها الحكومة الفرنسية مضللة، وهي نفس الحكومة الفرنسية التي أعانت المنظمة ماليا. الطابع الأيديولوجي للحملات التي خاضتها منظمة "صحافيون بلا حدود" يدور عادة في خانة من السخرية. هكذا، شعرت المنظمة بالاستياء من مشروع القانون الفنزويلي الهادف إلى إخضاع وسائل الإعلام إلى القانون العام، لكنها لم تكترث للدور الذي لعبه زعيم السمعي البصري "غوستافو سيسنيروس" و قنواته التلفزيونية في محاولة انقلابية عسكرية للإطاحة بالرئيس المنتخب دستوريا هوجو

والجدل الحقيقي الدائر هو في الحقيقة حول كوبا وهذا ما يفسر حملة إدانة نظام كاسترو التي تشكل المحور الرئيس لعمل هذه المنظمة. فحسب المنظمة، فإن الصحافيين ال21 المعتقلين في الجزيرة وجهت إليهم تهم مجانية بالتجسس لحساب الولايات الأمريكية و إنهم في الحقيقة ضحية القمع الحكومي. ولأجل محاربة الحكومة الكوبية، نظمت منظمة "صحافيون بلا حدود" مظاهرات متنوعة، منها واحدة كانت لها نهاية سيئة بتاريخ 14 أبريل 2003 أمام سفارة كوبا في باريس.

وفي خضم حماسها، عكرت المنظمة دورة مجلس حقوق الإنسان، في مقر الأمم المتحدة في جنيف. أدان مناصروها الرئاسة الليبية للجنة و وبخسوا الدبلوماسيين حقوقهم. الحصيلة:تم تجميد منظمة "صحافيون بلا حدود" لمدة سنة من قانونها كمراقب في المجلس الاقتصادي و الاجتماعي (Ecosoc ) التابع للأمم المتحدة. ولم يتردد "روبير مينار" من إدانة الانحرافات هذه اللجنة، التي حسبه موجودة بين أيدي أخصائيين في تجاوز حقوق الإنسان. مع أن، عقوبات ضد منظمة "صحافيون بلا حدود" تم تأييدها من قبل دول ديمقراطية مثل جنوب إفريقيا، كوبا، أو البينين.



دافعت منظمة "مراسلون بلا حدود" عن نشر رسوم كاريكاتيرية دانماركية تسيء إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأعلنت أن حرية الصحافة أهم من الاحتجاجات والمقاطعة التي أثارتها الرسوم في العالم الإسلامي.

وقالت صحيفة دي فيلت الألمانية التي نشرت الرسوم "لا حصانة لأحد من التهكم في الغرب". كما نشرت صحيفة سويسرية ناطقة بالألمانية رسمين منها، وفي إسبانيا ،وقال أمينها العام روبير مينار "قد تبدو هذه المبادرة استفزازية, لكن أساسها مبرر بالكامل ولا تستحق في أي حال من الأحوال الاعتذار من أي كان".





http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=447789&date=15112008

http://www.islamweb.net/mohammad/index.php?group=articles&lang=A&id=113101

um abdulla
13-12-2008, 03:48 PM
وكالة الاستخبارات الأمريكية .. هل تمول صحافيون بلا حدود؟


تيرى ميسان
رئيس تحرير شبكة فولتير

منظمة "صحافيون بلا حدود" تبدو للمتتبع لحرية الصحافة في العالم العربي خصوصا وكأنها من تلك المنظمات التي تنافح عن حرية التعبير وحقوق الإنسان، لكن غيابها حين قصف فندف فلسطين في بغداد في الأيام الأولى لاجتياح العراق، غيابها حين اعتقل مراسل الجزيرة تيسير علوني وحين قصف مكتبي قناة الجزيرة وقناة أبو ظبي في نفس الفترة، ثم غيابها التام عن نقل ما يجري بالعراق كل هذا يلقي بظلال قاتمة على طبيعة المهمة الموكلة لهذه المنظمة .

تحظى منظمة "صحافيون بلا حدود" بسمعة طيبة في فرنسا، لكن وسائل الإعلام في أمريكا اللاتينية تتهمها بالعمالة لجهز الاستخبارات الأمريكية السي آي ايه وذراعها (الديمقراطية) " نيد". تجمع هذه المنظمة أكثر من اثنين مليون أورو سنويا من الفرنسيين من أجل دعم الصحفيين المضطهدين في العالم. وفي الحقيقة فان 7% من ميزانية هذه المنظمة يحول لصالح مهمتها الرئيسة، ويعتبر النشاط الحقيقي للمنظمة منذ توقيعها على تعاقد مع تنظيم "أوتو رايتش" الذي يشن حملة ضد الأنظمة التقدمية اللاتينو- أمريكية في كل من (كوبا، هاييتي وفنزويلا).

إبان جلسات المقاضاة بمحكمة هافانا لعام 2003، شكك "نيستور باغر" علانية في شخص" روبرت مينار" متهما إياه بالتواطؤ مع مصالح الاستخبارات الأمريكية. في نفس الفترة، شنت منظمة"محققون بلا حدود"الذي يعمل السيد مينار مديرا منفذا فيها حملة ضد الحكومة الكوبية،و التي اتهمها باعتقال الصحافيين المعارضين. منذ ذاك الوقت، لم يكف الجدال عن التفاقم إلى أن خطت الصحفية الأمريكية " ديانا براهونا" من خطوة أخرى بتوجيه الاتهام إلى جمعية "محققون بلا حدود" بأنها ممولة من طرف " النيد/ السي إي أي"( NED/CIA)، و بأنها تصوغ تقاريرها تحت تأثير إدارة بوش.

لقد بدلنا أشرنا الى هذا التباين في تقدير هذه المنظمة على موقعنا بالإسبانية (Red Voltaire )، و نتأسف لعدم تعمقنا في تفصيل ذلك. وبالفعل فان تحقيق مراسلنا الكندي "جون غي أيارد، و التمحيص الذي قام به مكتبنا الفرنسي أظهرا أن التمويل المباشر لمنظمة "صحافيون بلا حدود" من طرف " النيد و السي إي أي" غير أساسي و حديث العهد بالمرة، الأمر الذي جعل هذا التمويل لا يؤثر تأثيرا كبيرا على نشاطاتها. ونقدم إذن اعتذاراتنا إلى منظمة: "محققون بلا حدود". نتأسف أكثر لهذه الغلطة التي تغطي وقائع أكثر غرابة.

في البداية أنشئت منظمة "صحافيون بلا حدود" لإرسال الصحفيين لتقصي الوضع الإنساني الذي تعمل من أجله المنظمات غير الحكومية، ثم تطورت لتصير منظمة دولية تساند الصحافيين المضطهدين. تم الاعتراف الرسمي بالمنظمة بفرنسا بتاريخ 19 سبتمبر 1995بموجب مرسوم أصدره الوزير الأول الفرنسي ألان جوبيه. هذا القانون سمح لها بالحصول على التمويل العام الذي يمثل، في آخر كشف حساب منشور 770.000 يورو. تصل ميزانية المنظمة أيضا من الوزير الأول، وزارة الشؤون الخارجية الفرنسية، الوكالة غير الحكومية للفرانكفونية، اللجنة الأوروبية للأمن والتعاون الأوروبي و من اليونيسيف.

تعتمد منظمة محققون بلا حدود أيضا على رعاة الآداب الخواص مثل مؤسسة " الفناك الفرنسية " FNAC "، " CFAO "، Hewlett Packard، مؤسسة هاشيت " Hachette "، مؤسسة كهرباء فرنسا "EDF " الخ) بحوالي 285.000 يورو. غير أن القسم الكبير من ميزانيتها يأتي من المساهمة العمومية للشعب الفرنسي،و بالخصوص أثناء بيع الألبوم السنوي لحرية التعبير و العمليات الخاصة، أي 2125.000 يورو من ميزانية تقدر عموما ب3474.122 أورو.

غير أن نشاطات منظمة "صحافيون بلا حدود" الحقيقية بعيدة عما يعتقده الممولون لها. الميزانية المخصصة لمساندة الصحافيين المضطهدين: دفع مستحقات المحامين المدافعين عن الصحافيين المعتقلين، الدعم المادي لعائلاتهم، تطوير دور الصحافيين، كل هذا يمثل لب النشاطات الرسمية للمنظمة، و سببا في سخاء الجمهور الذي لا يحصل سوى على 7% من الميزانية العامة! لقد قرأتم جيدا: لأجل 1أورو الممنوحة للصحافيين المقموعين، فقط 7 سنتيم تصل إلى وجهاتها.

أين تذهب البقية إذن؟
النشاط الحقيقي لمنظمة:"صحافيون بلا حدود"هو القيام بحملات سياسية ضد أهداف محددة. كان يمكن اعتبارها شرعية لو أن مؤسسة سوروس - لم تعزف على وتر حرية الصحافة إلى درجة استغلالها لتبرير التجاوزات الخطيرة للحقوق الدولية. على سبيل المثال، باركت منظمة " صحافيون بلا حدود" اختطاف الرئيس الهايتي المنتخب دستوريا من قبل القوات الأمريكية الخاصة المسنودة لوجستيكيا من فرنسا ، الحجة أن جون بيرتران أريستيد كان " مناهضا لحرية الصحافة"، و هو الوصف الذي تدعمه الرؤية المبتورة للأحداث التي كانت تسعى إلى تقديم الرئيس الهايتي كأنه هو مرتكب جرائم القتل ضد الصحفيين.

انه من المهم ملاحظة أنه بذلك العمل، ساندت منظمة "صحافيون بلا حدود" إعلاميا عملية كانت فيها الحكومة الفرنسية مضللة، وهي نفس الحكومة الفرنسية التي أعانت المنظمة ماليا. الطابع الأيديولوجي للحملات التي خاضتها منظمة "صحافيون بلا حدود" يدور عادة في خانة من السخرية. هكذا، شعرت المنظمة بالاستياء من مشروع القانون الفنزويلي الهادف إلى إخضاع وسائل الإعلام إلى القانون العام، لكنها لم تكترث للدور الذي لعبه زعيم السمعي البصري "غوستافو سيسنيروس" و قنواته التلفزيونية في محاولة انقلابية عسكرية للإطاحة بالرئيس المنتخب دستوريا هوجو

والجدل الحقيقي الدائر هو في الحقيقة حول كوبا وهذا ما يفسر حملة إدانة نظام كاسترو التي تشكل المحور الرئيس لعمل هذه المنظمة. فحسب المنظمة، فإن الصحافيين ال21 المعتقلين في الجزيرة وجهت إليهم تهم مجانية بالتجسس لحساب الولايات الأمريكية و إنهم في الحقيقة ضحية القمع الحكومي. ولأجل محاربة الحكومة الكوبية، نظمت منظمة "صحافيون بلا حدود" مظاهرات متنوعة، منها واحدة كانت لها نهاية سيئة بتاريخ 14 أبريل 2003 أمام سفارة كوبا في باريس.

وفي خضم حماسها، عكرت المنظمة دورة مجلس حقوق الإنسان، في مقر الأمم المتحدة في جنيف. أدان مناصروها الرئاسة الليبية للجنة و وبخسوا الدبلوماسيين حقوقهم. الحصيلة:تم تجميد منظمة "صحافيون بلا حدود" لمدة سنة من قانونها كمراقب في المجلس الاقتصادي و الاجتماعي (Ecosoc ) التابع للأمم المتحدة. ولم يتردد "روبير مينار" من إدانة الانحرافات هذه اللجنة، التي حسبه موجودة بين أيدي أخصائيين في تجاوز حقوق الإنسان. مع أن، عقوبات ضد منظمة "صحافيون بلا حدود" تم تأييدها من قبل دول ديمقراطية مثل جنوب إفريقيا، كوبا، أو البينين.



دافعت منظمة "مراسلون بلا حدود" عن نشر رسوم كاريكاتيرية دانماركية تسيء إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأعلنت أن حرية الصحافة أهم من الاحتجاجات والمقاطعة التي أثارتها الرسوم في العالم الإسلامي.

وقالت صحيفة دي فيلت الألمانية التي نشرت الرسوم "لا حصانة لأحد من التهكم في الغرب". كما نشرت صحيفة سويسرية ناطقة بالألمانية رسمين منها، وفي إسبانيا ،وقال أمينها العام روبير مينار "قد تبدو هذه المبادرة استفزازية, لكن أساسها مبرر بالكامل ولا تستحق في أي حال من الأحوال الاعتذار من أي كان".





http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=447789&date=15112008

http://www.islamweb.net/mohammad/index.php?group=articles&lang=A&id=113101


يا داهية دقي
على قرعة بنت اختي:omen2::omen2::omen2:

هتـان قطر
13-12-2008, 03:52 PM
امحق حرية وامحق صحافة..

مينااار ..وشتنتظرون منه ..؟

um abdulla
13-12-2008, 04:00 PM
امحق حرية وامحق صحافة..

مينااار ..وشتنتظرون منه ..؟

الدقة اختي هتان كل هالاقاويل حول شخصه وادارته لمراسلون بلا حدود وتم اختياره ؟
واللي محيرني ان مراسلون بلا حدود منظمة مقرها في فرنسا الدولة المتقدمة بنظامها وقوانينها وما قدرت تسيطر على الانحرافات ولا تمنعها اجل شبنسوي احنا ؟
من سوف يراقب مركز الدوحة لحرية الاعلام
ومن سوف يحاسبه اذا انحرف ؟ وما مساره اصلا ؟
ومن يشوف الاموال تروح وين ولصالح من ؟ ولاي القضايا ؟
ومع ذلك مالنا الا ان تامل فيه خيرا ماذا بوسعنا ؟ واين البدائل القريبة ؟؟

هتـان قطر
13-12-2008, 04:02 PM
الدقة اختي هتان كل هالاقاويل حول شخصه وادارته لمراسلون بلا حدود وتم اختياره ؟
واللي محيرني ان مراسلون بلا حدود منظمة مقرها في فرنسا الدولة المتقدمة بنظامها وقوانينها وما قدرت تسيطر على الانحرافات ولا تمنعها اجل شبنسوي احنا ؟
من سوف يراقب مركز الدوحة لحرية الاعلام
ومن سوف يحاسبه اذا انحرف ؟ وما مساره اصلا ؟
ومن يشوف الاموال تروح وين ولصالح من ؟ ولاي القضايا ؟



عاد من اللي يحاسبه مدري..

بس من ناحية الاموال ياليت تروح لصالح مناطقنا الخارجية..<< متأثرة بموضوعها :victory:

um abdulla
13-12-2008, 04:14 PM
عاد من اللي يحاسبه مدري..

بس من ناحية الاموال ياليت تروح لصالح مناطقنا الخارجية..<< متأثرة بموضوعها :victory:

:telephone:

يا مينار يبون ملاجىء في المناطق الخارجية واول لاجئة هي هتان
وانا ترى ما اعرفها ولا تعرفني

مستثمر بسيط
14-12-2008, 12:06 AM
يا داهية دقي
على قرعة بنت اختي:omen2::omen2::omen2:


ما شاء الله لخصتي المهم :nice: ونسيتي الاهم :eek5: آخر فقرة كلش ما عملتي عليها سبوت

شوفي ام عبدالله افضل الشعوب اللي تتعامل بقوة وحزم مع الحكومات الامريكية هي دول امريكا اللاتينية وتصديهم له من غزو فكري او عسكري ما زالت اثارها حاضرة ولهم قصص نضال طويلة محفورة في ذاكرة شعوب المنطقة ولهم المعرفة في كيفية التعامل مع الاجهزة الامريكية وماذا تريد منها ، وهي شعوب على مستوى ثقافي فكري عالي رغم الفقر.

السبب: هو الرغبة في السيطرة الامريكية على الكاريبي بحكم عمق الموقع الاستراتيجي والحديقة الخلفية المزعجة لها حيث كان الدب السوفيتي يمرح فيها (وستعود في المستفبل بحلول 2010)، اضافة الى الثروات النفطية وهي الغاية في كل ما يحدث. وقد كافحت الشعوب في نضالها ووقفت مع قادتها في سبيل الحرية الحقيقية وليست الحرية الامريكية وتنازلت عن كل انواع التقدم وقبلت الحصار الاقتصادي المفرض عليها بكل ما فيها من آلآم ومرارة وضيق معيشة (النموذج الكوبي) ونجحت في اختراق الحصار السياسي كما في( النموذج الفنزولي).


طبعا من بين هذه الشعوب وهي حالها حال غيرها هناك فئات من المجتمع تريد الخلاص من الوضع كما يشبه الاعلام الامريكي بالشيوعي ويقومون بدعم النخب المثقفة الباحثة عن الحلم الكبير - الحرية الامريكية - ومن هنا يبداء التعامل مع مثل هذه الجمعيات الحقوقية والتي تنشط في مثل هذه الاوضاع في ضاهره قضية حقوقية وباطنه امور سياسية. وبتقدم وسائل الاعلام في الفترة الاخيرة استغل القادة الاستراتيجيون الصحافة في عملياتهم بشتى انواعها استخبراتية او غير ذلك وبقى جيمس بوند العميل السري 007 البطل مجرد ذكرى بعد الحرب الباردة واصبحت مهنة الصحافة افضل قناة يمكن استغلالها لما تتمتع بها من حصانة وسهولة وصولها لقلب الحدث وخصوصاً اذا اصبح لها كيان دولي يعطيها الشرعية والحماية كصحافيون بلا حدود !!


لماذا تم افقار شعوب امريكا الاتينية والكاريبي بشكل خاص ؟ مع امتلاكهم للكثير من الموارد من طاقة او زراعة.
لماذا تم تهميشهم في المجتمع الدولي ؟ ومن المتسبب ؟
لماذا وصف الرئيس الفنزولي شافيز الرئيس الامريكي بوش في الامم المتحدة بالشيطان ؟
لماذا هذا التصلب الكوبي في وجه الادارة الامريكية؟
هل هم على خطاء في الدفاع عن اوطانهم ؟ ام امريكا على صواب وتريد لهم الحلم الكبير؟

ام عبدالله سرني مرورك الكريم ويا مرحبا بك :nice:

مستثمر بسيط
14-12-2008, 01:25 AM
امحق حرية وامحق صحافة..

مينااار ..وشتنتظرون منه ..؟




يا مرحبا شرفني مرورك

من يقول ؟ يا اخي يملكون افضل الصحف والمنابر الاعلامية وافضل من استغل الاعلام الا نحن

راجع لك بموضوع خاص عن الصحافة ..... والى ذلك الوقت تسلى شوي

من خلال الصحافة احرزنا نفوذاً، وبقينا نحن وراء الستار، وبفضل الصحافة كدسنا الذهب، ولو أن ذلك كلفنا أنهاراً من الدم. فقد كلفنا التضحية بكثير من جنسنا، ولكن كل تضحية من جانبنا تعادل آلافاً من الأمميين (غير اليهود) أمام الله.

ان الحرية السياسية ليست حقيقة، بل فكرة. ويجب أن يعرف الانسان كيف يسخر هذه الفكرة عندما تكون ضرورية، فيتخذها طعماً لجذب العامة إلى صفه، إذا كان قد قرر أن ينتزع سلطة منافس له. وتكون المشكلة يسيرة إذا كان هذا المنافس موبوءاً بأفكار الحرية FREEDOM التي تسمى التحررية Liberalism، ومن أجل هذه الفكرة يتم التخلى عن بعض السلطة.

ان الكلمات التحررية لشعارنا الماسوني هي "الحرية والمساواة والاخاء" وسف لا نبدل كلمات شعارنا، بل نصوغها معبرة ببساطة عن فكرة، وسوف نقول:"حق الحرية، وواجب المساواة، وفكرة الاخاء". وبها سنمسك الثور من قرني

مقتطفات من كتابهم.

تحياتي
[/CENTER]

um abdulla
15-12-2008, 06:00 PM
ما شاء الله لخصتي المهم :nice: ونسيتي الاهم :eek5: آخر فقرة كلش ما عملتي عليها سبوت

شوفي ام عبدالله افضل الشعوب اللي تتعامل بقوة وحزم مع الحكومات الامريكية هي دول امريكا اللاتينية وتصديهم له من غزو فكري او عسكري ما زالت اثارها حاضرة ولهم قصص نضال طويلة محفورة في ذاكرة شعوب المنطقة ولهم المعرفة في كيفية التعامل مع الاجهزة الامريكية وماذا تريد منها ، وهي شعوب على مستوى ثقافي فكري عالي رغم الفقر.

السبب: هو الرغبة في السيطرة الامريكية على الكاريبي بحكم عمق الموقع الاستراتيجي والحديقة الخلفية المزعجة لها حيث كان الدب السوفيتي يمرح فيها (وستعود في المستفبل بحلول 2010)، اضافة الى الثروات النفطية وهي الغاية في كل ما يحدث. وقد كافحت الشعوب في نضالها ووقفت مع قادتها في سبيل الحرية الحقيقية وليست الحرية الامريكية وتنازلت عن كل انواع التقدم وقبلت الحصار الاقتصادي المفرض عليها بكل ما فيها من آلآم ومرارة وضيق معيشة (النموذج الكوبي) ونجحت في اختراق الحصار السياسي كما في( النموذج الفنزولي).


طبعا من بين هذه الشعوب وهي حالها حال غيرها هناك فئات من المجتمع تريد الخلاص من الوضع كما يشبه الاعلام الامريكي بالشيوعي ويقومون بدعم النخب المثقفة الباحثة عن الحلم الكبير - الحرية الامريكية - ومن هنا يبداء التعامل مع مثل هذه الجمعيات الحقوقية والتي تنشط في مثل هذه الاوضاع في ضاهره قضية حقوقية وباطنه امور سياسية. وبتقدم وسائل الاعلام في الفترة الاخيرة استغل القادة الاستراتيجيون الصحافة في عملياتهم بشتى انواعها استخبراتية او غير ذلك وبقى جيمس بوند العميل السري 007 البطل مجرد ذكرى بعد الحرب الباردة واصبحت مهنة الصحافة افضل قناة يمكن استغلالها لما تتمتع بها من حصانة وسهولة وصولها لقلب الحدث وخصوصاً اذا اصبح لها كيان دولي يعطيها الشرعية والحماية كصحافيون بلا حدود !!


لماذا تم افقار شعوب امريكا الاتينية والكاريبي بشكل خاص ؟ مع امتلاكهم للكثير من الموارد من طاقة او زراعة.
لماذا تم تهميشهم في المجتمع الدولي ؟ ومن المتسبب ؟
لماذا وصف الرئيس الفنزولي شافيز الرئيس الامريكي بوش في الامم المتحدة بالشيطان ؟
لماذا هذا التصلب الكوبي في وجه الادارة الامريكية؟
هل هم على خطاء في الدفاع عن اوطانهم ؟ ام امريكا على صواب وتريد لهم الحلم الكبير؟

ام عبدالله سرني مرورك الكريم ويا مرحبا بك :nice:

:omg:

زين ما الفائدة المستنبطة من هذا كله لصالح حرية الاعلام في المنطقة العربية عموما وفي قطر خصوصا ؟؟
وحده فهمها على قدها :shy:

مستثمر بسيط
15-12-2008, 11:57 PM
[CENTER]
:omg:

زين ما الفائدة المستنبطة من هذا كله لصالح حرية الاعلام في المنطقة العربية عموما وفي قطر خصوصا ؟؟
وحده فهمها على قدها :shy:



الفاضلة ام عبدالله

ودي تيجي يا اموو عبدالله محنا عارفين كل الكلام ، قال ايه على ادي :anger1:

الموضوع عموم وليس خصوص ، واينما وجدت مثل هذه المنظمات يمكن ان تستغل لاي نشاط كان، المراسل الامريكي للسي ان ان في العراق اثناء الهجوم الجوي ماذا كان يعمل ؟

الاعلام في المنطقة العربية مختطف وهايف بهيفاء ثقافياً، ومسلوب التفكير سياسيا !!

ما الدور الذي تلعبه الصحافة في الوقت الحاضر؟ (العموم ،دول العالم) كيف تستغل ؟
توجيه العقل العام نحو كل نوع من النظريات المبهرجة التي يمكن أن تبدو تقدمية أو تحررية. (لصالح من ؟)

باسم التقدم يختفي ضلال عن الحق ما عدا الحالات التي تشير فيها هذه الكلمة إلى كشوف مادية أو علمية تثبت ذلك.

يقول الصحفي الانجليزي "شسترتون" A.K.Chesterton في مناقشته للكاتب الإسرائيلي لفتوتش Leftwich خلاصتها أن لسان الحال أصدق من لسان المقال، وأن مشيخة بني صهيون قد يكون لهم وجود تاريخي صحيح، أو يكونون جميعاً من خلق التصور والخيال، ولكن الحقيقة الموجودة التي لا شك فيها أن النفوذ الذي يحاولونه ويصلون إليه قائم ملموس الوقائع والآثار.

إن كلمة الحرية التي يمكن أن تفسر بوجوه شتى سنجدها "الحرية هي حق عمل ما يسمح به القانون" تعريف الكلمة بهذا الشكل سينفع للغرض الذي من اجله وجدت الكلمة: إذ سيترك لنا ان نقول أين تكون الحرية، وأين ينبغي أن لا تكون، وذلك لسبب بسيط هو أن القانون لن يسمح الا بما يرغب فيه.

مثال : الحرية في تركيا العلمانية والحجاب !! الحجاب وفرنسا بلد النور والثقافة والحرية !! الخ

تحياتي

مستثمر بسيط
16-12-2008, 09:16 AM
:omg:

زين ما الفائدة المستنبطة من هذا كله لصالح حرية الاعلام في المنطقة العربية عموما وفي قطر خصوصا ؟؟
وحده فهمها على قدها :shy:

حرية الاعلام ما المقصود به من وجهة نظرك ؟
اذا سلمنا بالاعلام اليوم هو السياسة وغيرها، واعتقد انك تقصدين الحرية السياسية صحيح ؟

سهم بن سهم
16-12-2008, 09:44 AM
حرية الاعلام ما المقصود به من وجهة نظرك ؟
اذا سلمنا بالاعلام اليوم هو السياسة وغيرها، واعتقد انك تقصدين الحرية السياسية صحيح ؟




حرية الإعلام هي ان تتناول القضايا بشفافية لتخدم مصالح المجتمع ومن ضمنها قضايا السياسة . :discuss:

والحرية السياسية تعني بإختصار ( حريّة الرأي والمعتقد والتصرّف والتفكير والانتماء الحزبي وحريّة التعبير .......... الخ ) وكلّ وحدة منهم بدها مجلّد لنلخص تفسيرها يا خيوووو !

um abdulla
16-12-2008, 01:57 PM
حرية الاعلام ما المقصود به من وجهة نظرك ؟
اذا سلمنا بالاعلام اليوم هو السياسة وغيرها، واعتقد انك تقصدين الحرية السياسية صحيح ؟


اشكرك يا مستثمر بسيط
لقد دخلت في صلب الموضوع .
نعم كل شيء سياسة . والحريات لا تتحقق الا في ارضية التعددية الفكرية والحزبية المكفولة والمضمونة . فاين هي التعدديات ؟ اما حوار الحضارات والاديان فهو رغوة بلا لبن !
المضحك انهم يتداولون اسماء لا تدل على مسميات فيقولون حقوق انسان وديمقراطية وتقدم وتنمية وكلها خرطي بخرطي

لا يمكن ان تكون هناك ديمقراطية بدون اشهار احزاب !
لذلك اقترح على الانظمة الا تدخل الكلمة في قاموسها الدعائي والخطابي لان الشعوب غدا ستطالبها باستحقاقاتها... جميعا

um abdulla
16-12-2008, 01:59 PM
حرية الإعلام هي ان تتناول القضايا بشفافية لتخدم مصالح المجتمع ومن ضمنها قضايا السياسة . :discuss:

والحرية السياسية تعني بإختصار ( حريّة الرأي والمعتقد والتصرّف والتفكير والانتماء الحزبي وحريّة التعبير .......... الخ ) وكلّ وحدة منهم بدها مجلّد لنلخص تفسيرها يا خيوووو !


:nice::nice::nice:

مستثمر بسيط
16-12-2008, 09:59 PM
اخوي سهم بن سهم
اختي ام عبدالله

شاكر لكم مشاركتكم وتفاعلكم :nice:

والله يبدو انكم مهب هينين

اخوي سهم بن سهم كلام جميل جداً ما تفضلت به، الواقع مختلف عن ما يجب ان تكون عليها حرية الاعلام حتى في الدول الغربية وهي الشعوب المظللة باسم التحرر والحرية، وما تفضلت به هو المثالية وتجدها فقط في المدينة الفاضلة :)

ان الحرية السياسية ليست حقيقة بل فكرة - ان كلمة الحرية التي يمكن أن تفسر بوجوه شتى سنجدها "الحرية هي حق عمل ما يسمح به القانون" تعريف الكلمة بهذا الشكل سينفع للغرض الذي من اجله وجدت الكلمة: إذ سيترك لنا ان نقول أين تكون الحرية، وأين ينبغي أن لا تكون، وذلك لسبب بسيط هو أن القانون لن يسمح الا بما يرغب فيه. ( في المشاركة السابقة تم تفسيرها)

اي نشاط ناتج عن حرية العمل (صحافة/ سياسة وما الى ذلك) يستنفد قوته حينما يصدم بحرية الآخرين. ومن هنا تحدث الصدمات الأخلاقية وخيبة الأمل والفشل. ويجب عدم الخلط بين التحررية Liberalism والحرية Freedom التحررية تتسم بأنها نزعة في السلوك أكثر مما هي مذهب عقلي في التفكير، ويقصد بها انسلاخ الفرد من كل ما تواضع عليه المجتمع من آداب وقوانين في رغباته وشهواته، ثم سيرته حسب ضميره ونزعته الخاصة.

باسم التحرر في الغرب لك ان تفعل ما تشاء من تصرفات مهما كانت بهيمية (حاشاكم الله) وباسم الحرية يجب عليك ان تطبق القانون هنا يكمن الفرق. بمعنى اخر هناك خطوط يجب عدم تجاوزها والتقيد بها، فاذا كان هذا هو الحال فان مفهوم الحرية ليس مطلق حتى في الغرب مدعي الحرية وان شعوبها تستغل وتوجه نحو التحرر وليس الحرية

ام عبدالله راجع لك بخصوص التعددية والاحزاب

لكم خالص تحياتي


يتبع

مستثمر بسيط
17-12-2008, 10:10 AM
اخوي سهم بن سهم تفضل التكملة
وراجع لام عبدالله في مشاركة اخرى



الأدب والصحافة هما اعظم قوتين تعليميتين خطيرتين


يطلق احيانا لفظة السلطة الرابعة على الصحافة لما لها من تاثير على خلق الراي العام ، وباستخدام هذه السلطة اصبحت السيطرة ممكنة على شعوب ودول مهما بلغت قوتها، مثل فرنسا ، وامريكا وهما بلاد الحرية والديمقراطية فما بالك بالدول الاخرى التي لا ناقة لها ولا جمل !!


Who Rules America? Three Jewish Newspapers

Molding American Minds - Electronic News & Entertainment Media
http://www.stormfront.org/jewish/whorules.html
Jews Control the Media

http://newsgroups.derkeiler.com/pdf/Archive/Alt/alt.politics/2006-06/msg02317.pdf



انظر كيف تتم السيطرة على الصحافة واستغلالها على اكمل وجه لتخدم مصالحهم القومية باسم الحريات الزائفة !! ، ومن هم ؟ انهم اليهود في اوروبا وامريكا اباطرة الاعلام !!، ولك يا عزيزي ان تتصور هذه التفصيلات في كتبهم وان اقل وصف يمكن ان توصف هذه المخططات بانها شيطانية واجرامية بحق، وهذه هي حقيقة حرية الاعلام لديهم، وانه لمن المؤسف اننا نطالب بالتشبه بهم

يتم التعامل مع الصحافة ولاعلام بشكل عام على النهج الآتي: استغلالها بتهييج العواطف الجياشة في الناس، وأحياناً بإثارة المجادلات الحزبية الأنانية التي ربما تكون ضرورية للمقاصد. وما أكثر ما تكون فارغة ظالمة زائفة، ومعظم الناس لا يدركون أغراضها الدقيقة أقل إدراك. الهيمنه على شركات النشر ووكالات الانباء ، وفرض الرسوم والتراخيص والتأمينات والغرامات تعتبر مورد دخل كبير ، والصحف الحزبية لن يردعها دفع الغرامات الثقيلة في حال المخالفة للمطبوعات وكلِّ انسان يرغب في أن يصبح ناشراً أو كاتبا أو طابعاً سيكون مضطراً إلى الحصول على شهادة ورخصة ستسحبان منه إذا وقعت منه مخالفة.

وبهذه الاجراءات ما من أحد سيكون قادراً دون عقاب على المساس بكرامة العصمة السياسية ويتم الاعتذار عن مصادرة النشرات بالحجة الآتية: النشرة التي صودرت تثير الرأي العام على غير قاعدة ولا أساس !! (اين الحرية المطلقة ؟).

ومن بين النشرات الحزبية الهجومية نشرات تصدرها الحكومات نفسها لهذا الغرض، ولكنها لا تهاجم الا النقط التي تعتزم تغييرها في سياستها. واي خبر لن يصل إلى المجتمع من غير أن تمرر عبر الوكالات Agincies التي تتركز فيها الأخبار من كل انحاء العالم(مثل سي ان ان، رويترز ... الخ). ولن تنشر الا ما يتم اختياره من الأخبار. (لماذا لا تتم تغطية الاحداث في غزة في وسائل اعلامهم؟ ولماذا يتم تلميع اليهود في اوروبا وامريكا؟ ومن يملك وكالات الانباء الدولية ؟)

والقنوات التي يجد فيها التفكير الانساني ترجماناً له ـ ستكون بهذه الوسائل خالصة في أيدي حكومتهم التي ستتخذها هي نفسها وسيلة تربوية، وبذلك ستمنع الشعب أن ينقاد للزيغ بخيال "التقدم" والتحرر. ومن هنا لا يعرف أن السعادة الخيالية هي الطريق المستقيم إلى الطوبى Utopia التي انبثقت منها الفوضى وكراهية السلطة؟ وسبب ذلك بسيط، هو أن "التقدم" أو بالأحرى فكرة التقدم التحرري قد امدت الناس بأفكار مختلطة للعتق Emancipation من غير أن تضع أي حد له. ان كل من يسمون متحررين فوضويون، ان لم يكونوا في عملهم ففي افكارهم بالتأكيد. كل واحد منهم يجري وراء طيف الحرية ظاناً أنه يستطيع ان يفعل ما يشاء، أي ان كل واحد منهم ساقط في حالة فوضى في المعارضة التي يفضلها لمجرد الرغبة في المعارضة.

وبهذه الوسيلة يتم تعطيل او تحييد Neutralise التأثير السيء لكل صحيفة مستقلة، والظفر بسلطان كبير جداً على العقل الانساني. واذا تم ترخيص بنشر عشر صحف مستقلة فيشرع حتى يكون لهم ثلاثون، وهكذا.

المهم في الامر ان ألا يرتاب الشعب أقل ريبة في هذه الاجراءات. ولذلك فإن الصحف الدورية التي تنشرها تظهر كأنها معارضة لنظراتهم وآرائهم، فتوحي بذلك الثقة إلى القراء، وتعرض منظراً جذاباً للأعداء حتى لا يرتابون، وسيقعون بعد ذلك في شركهم، وسيكونون مجردين من القوة.

وفي الصف الأول يتم وضع الصحافة الرسمية. وستكون دائماً يقظة للدفاع عن المصالح، ولذلك سيكون نفوذها على الشعب ضعيفاً نسبياً. وفي الصف الثاني توضع الصحافة شبه الرسمية Semi Official التي سيكون واجبها استمالة المحايد وفاتر الهمة، وفي الصف الثالث توضع الصحافة التي تتضمن المعارضة، والتي ستظهر في احدى طبعاتها مخاصمة لهم، وسيتخذ الاعداء الحقيقيون هذه المعارضة معتمداً لهم، وسيتركون للحكومة أن تكشف أوراقهم بذلك.

وجود جرائد شتى تؤيد الطوائف المختلفة: من أرستقراطية وجمهورية، وثورية، بل فوضوية أيضاً ـ وستكون هذه الجرائد مثل الإله الهندي فشنو Vishnu. لها مئات الايدي، وكل يد ستجس نبض الرأي العام المتقلب.

ومتى أراد النبض سرعة فإن هذه الايدي ستجذب هذا الرأي نحو المقاصد، لأن المريض المهتاج الأعصاب سهل الانقياد وسهل الوقوع تحت أي نوع من أنواع النفوذ. وحين يمضي الثرثارون في توهم أنهم يرددون رأي جريدتهم الحزبية فانهم في الواقع يرددون رأي الحكومة الخاص، أو الرأي المراد به. ويظنون أنهم يتبعون جريدة حزبهم على حين انهم، في الواقع، يتبعون اللواء الذي يتم تحريكه فوق الحزب، ولكي يستطيع الجيش الصحافي ان ينفذ روح هذا البرنامج للظهور، بتأييد الطوائف المختلفة ـ يتم تنظيم الصحافة بعناية كبيرة.

وباسم الهيئة المركزية للصحافة Central Commission Of the Press تنظم اجتماعات أدبية،ويعطي فيها الوكلاء ـ شارة بمناقشة السياسة ومناقضتها. ومن ناحية سطحية دائمة. ودون مساس في الواقع بأجزائها المهمة ـ مجادلات زائفة شكلية feigned مع الجرائد الرسمية. كي تعطيهم الحجة لتحديد الخطط بدقة أكثر مما في البرلمانات. وهذه المعارضة من جانب الصحافة ستخدم الغرض، إذ تجعل الناس يعتقدون ان حرية الكلام لا تزال قائمة، كما انها ستعطي الوكلاء Agents فرصة تظهر ان المعارضة يأتون باتهامات زائفة ضد الحكومة، على حين أنهم عاجزون عن أن يجدوا أساسً حقيقياً يستندون عليه لنقض سياستها وهدمها.

هذه الاجراءات التي ستختفي ملاحظتها على انتباه الجمهور ـ ستكون أنجح الوسائل في قيادة عقل الجمهور، وفي الايحاء إليه بالثقة والاطمئنان إلى جانب الحكومة .

وبفضل هذه الاجراءات تعطي القدرة على اثارة عقل الشعب وتهدئته في المسائل السياسية، حينما يكون ضرورياً. والقدرة على اقناع الشعب أو بلبلتهم بطبع أخبار صحيحة أو زائفة، حقائق أو ما يناقضها، حسبما يوافق الاغراض. وأن الأخبار التي يتم نشرها تعتمد على الأسلوب الذي يتقبل الشعب به ذلك النوع من الاخبار.

ان الحاجة يومياً إلى الخبر تجعل من الصعب على الشعب أن يقبضوا ألسنتهم، ويظلوا خدما تحت رحمة الحكومة.

وان المشكلات السياسية لا يعني بها أن تكون مفهومة عند الناس العاديين، ويتم تاكدها بالأمل واليقين لخدمة المصلحة العامة. ولكي يذهل الناس المضعضعين عن مناقشة المسائل السياسية ـ يتم مدهم بمشكلات جديدة.

توافق الحكومة الجماهير على التخلي والكف عما تظنه نشاطاً سياسياً إذا تم اعطائها ملاهي جديدة وانواع مختلفة ومزاجيات للفراغ ، ولكي تبعدها عن أن تكشف بأنفسها أي خط عمل جديد.

كالفن والرياضة وما اليهما . هذه المتع الجديدة ستلهي ذهن الشعب حتماً عن مسائل الخلاف بين الحكومة والشعب، وحالما يفقد الشعب تدريجاً نعمة التفكير المستقل بنفسه سيهتف الجميع مع الحكومة لسبب واحد: هو أن الحكومة ستكون عضو المجتمع الوحيد الذين يكون أهلاً لتقديم خطوط تفكير جديدة.

ولهذا السبب يتم توجيه العقل العام نحو كل نوع من النظريات المبهرجة fantastic التي يمكن أن تبدو تقدمية أو تحررية.

لقد نجحو نجاحاً باهرا بنظرياتهم على التقدم في تحويل رؤوس الأمميين (من غير اليهود) الفارغة من العقل نحو الاشتراكية.



أنه من الخطاء القول بأن اليهود هم القائمون بكل هذه الحركات السياسية والفكرية والاقتصادية، فبعضها من عملهم وعمل صنائعهم، وبعضاً من عمل غيرهم انسانياً أو طبيعياً. ولكنهم هم كالملاح الماهر ينتفع لتسيير سفينته بكل تيار وكل ريح مهما يكن اتجاهه، ويسخره لمصلحته سواء كان موافقاً أو معاكساً له.

مستثمر بسيط
17-12-2008, 12:06 PM
الحريات لا تتحقق الا في ارضية التعددية الفكرية والحزبية المكفولة والمضمونة . فاين هي التعدديات ؟
لا يمكن ان تكون هناك ديمقراطية بدون اشهار احزاب !




ام عبدالله ، احترم رايك

الحمد الله رب العالمين نحن امة اسلامية نتبع ملة واحدة وسنة واحدة وكتاب واحد ورب واحد سبحانه، لماذا نريد التفرقة ؟ لماذا نريد التفكك ؟ وامرنا شورى

لماذا التعددية؟ ولماذا الحزبية ؟ وما الغرض من هذه المطالب .. هل هي من صنيع افكارنا ام مجرد التشبه بالاخرين ؟ ام هي دخيلة بالقوة علينا ؟

كلنا نذكر قصة الرجل في فراش الموت عندما اثبت لابناءه انه يسهل كسر العصى وهي مفرده ويصعب يكسرها ان جمعت مع بعضها .. سبحان الله ونطالب بالتفرق.

يا بني صهيون اقيموا الاحتفالات بهذا النصر لقد صدقت نبؤتكم منذ 1897

ومن قال لا تكون ديمقراطية بدون تعدد الاحزاب ؟ ( وحدهم اليهود يريدون من قلوبهم التعددية والحزبية لنا جميعاً كمرحلة اولى للوصول الى النهج الاشتراكي المتمثل بالديمقراطية الزائفة ( وها هي الدول تثبت انها تهدم المؤسسات الاقتصادية وتعيد استملكها بطريقة مبهمة تكاد تكون متزامنة في التوقيت الا يذكرنا بالاشتراكية ؟).



http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?p=3431029#post3431029


ان اعظم ديمقراطية هي ديمقراطية رب العالمين من خلال التمسك بالتعاليم الاسلامية والقران هو الدستور الحقيقي الصالح لكل زمان ومكان، واتباع سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وان نقف جميعا صف واحد لخدمة ديننا و وطننا لا بتفرقنا حزبياً، ان منبع الخلل يكمن فينا حينما نبتعد عن قيمنا وادخال كل ما هو مرتبط بالغرب من غير وعي، الا تكفي تجربة الكويت ؟ والجميع يشيد بها لماذا ولمصلحت من ؟ الم تزيدهم تفرقة واختلاف ؟

تجربة لبنان والطوائف ؟ !!

العراق من اكثر الدول عرقية وتعددية ، ماذا حصل لها ؟ وماذا سيحصل ؟ وماذا كتبت شيريل بينارد عن العراق ؟ وانها النموذج المثالي للديمقراطية !!

تريد اسلام ديمقراطي مدني وحسب رأي شيريل بينارد فإن الإسلام دين مهم ذو تأثير سياسي واجتماعي عظيم، وأنه مصدر إلهام للعديد من الأيدولوجيات والإتجاهات السياسية التي يشكل بعضها خطراً جسيماً على الاستقرار العالمي، وبالتالي فإنه من المناسب أن يتم تبني اتجاهات إسلامية ذات طرح يميل إلى مزيد من الاعتدال والديمقراطية والسلام، و رؤى اجتماعية مرنة . خلص تقريرهم بان الواقع العملي يثبت أن العراق الآن لديه أكبر تنوع سياسي في المنطقة العربية بأسرها، بدء من الإسلاميين والشيوعيين والأحزاب العراقية الكردية، الأمر الذي يجعل من هذا البلد منبرا ونموذجا للديمقراطية في العالم العربي. ( يبدو اننا لا نقراء ما يُكتب !!)


http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=221682


ولهدم اي دولة ذات قيم واخلاق او اسقاط اي نظام مهما كان قوي يتم اتباع الاتي:
نقل الدول من التسامح إلى التطرف السياسي والديني، فالاشتراكية، فالاباحية، فالفوضوية (خطة كونداليسا رايس الفوضى الخلاقة)، فاستحالة تطبيق مبادئ المساواة.


http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?p=3431029#post3431029


ام عبدالله ارحم الله والديك عندنا نعمة الامن والامان والقيادة الحكيمة والجميع عارف بعض، مشاكلنا بسيطة يسهل حلها اذا ما نظرنا الى ما تم ذكره


يتبع

سهم بن سهم
17-12-2008, 12:28 PM
ولهدم اي دولة ذات قيم واخلاق او اسقاط اي نظام مهما كان قوي يتم اتباع الاتي:

نقل الدول من التسامح إلى التطرف السياسي والديني

هذا مايحدث الآن في العــــــــــــــــــراق !!!

:rolleyes2::rolleyes2::rolleyes2:

هدهد سليمان
17-12-2008, 12:32 PM
سؤال هل تتوقع هناك حرية اعلام وصحافه؟ ردي على كل هل الكلام يتخلص بالصوره ادناه

http://www.gulfup.com/files/jpg/JOv06253.jpg (http://www.gulfup.com/)

um abdulla
17-12-2008, 01:35 PM
ما شاء الله لخصتي المهم :nice: ونسيتي الاهم :eek5: آخر فقرة كلش ما عملتي عليها سبوت

شوفي ام عبدالله افضل الشعوب اللي تتعامل بقوة وحزم مع الحكومات الامريكية هي دول امريكا اللاتينية وتصديهم له من غزو فكري او عسكري ما زالت اثارها حاضرة ولهم قصص نضال طويلة محفورة في ذاكرة شعوب المنطقة ولهم المعرفة في كيفية التعامل مع الاجهزة الامريكية وماذا تريد منها ، وهي شعوب على مستوى ثقافي فكري عالي رغم الفقر.

لماذا تم افقار شعوب امريكا الاتينية والكاريبي بشكل خاص ؟ مع امتلاكهم للكثير من الموارد من طاقة او زراعة.
لماذا تم تهميشهم في المجتمع الدولي ؟ ومن المتسبب ؟
لماذا وصف الرئيس الفنزولي شافيز الرئيس الامريكي بوش في الامم المتحدة بالشيطان ؟
لماذا هذا التصلب الكوبي في وجه الادارة الامريكية؟
:nice:










ان الحرية السياسية ليست حقيقة، بل فكرة. ويجب أن يعرف الانسان كيف يسخر هذه الفكرة عندما تكون ضرورية، فيتخذها طعماً لجذب العامة إلى صفه، إذا كان قد قرر أن ينتزع سلطة منافس له. وتكون المشكلة يسيرة إذا كان هذا المنافس موبوءاً بأفكار الحرية FREEDOM التي تسمى التحررية Liberalism، ومن أجل هذه الفكرة يتم التخلى عن بعض السلطة.


تحياتي
[/CENTER]









ما الدور الذي تلعبه الصحافة في الوقت الحاضر؟ (العموم ،دول العالم) كيف تستغل ؟
توجيه العقل العام نحو كل نوع من النظريات المبهرجة التي يمكن أن تبدو تقدمية أو تحررية. (لصالح من ؟)

باسم التقدم يختفي ضلال عن الحق ما عدا الحالات التي تشير فيها هذه الكلمة إلى كشوف مادية أو علمية تثبت ذلك.


إن كلمة الحرية التي يمكن أن تفسر بوجوه شتى سنجدها "الحرية هي حق عمل ما يسمح به القانون" تعريف الكلمة بهذا الشكل سينفع للغرض الذي من اجله وجدت الكلمة: إذ سيترك لنا ان نقول أين تكون الحرية، وأين ينبغي أن لا تكون، وذلك لسبب بسيط هو أن القانون لن يسمح الا بما يرغب فيه.

مثال : الحرية في تركيا العلمانية والحجاب !! الحجاب وفرنسا بلد النور والثقافة والحرية !! الخ

تحياتي





اخوي سهم بن سهم كلام جميل جداً ما تفضلت به، الواقع مختلف عن ما يجب ان تكون عليها حرية الاعلام حتى في الدول الغربية وهي الشعوب المظللة باسم التحرر والحرية، وما تفضلت به هو المثالية وتجدها فقط في المدينة الفاضلة :)
ان الحرية السياسية ليست حقيقة بل فكرة - ان كلمة الحرية التي يمكن أن تفسر بوجوه شتى سنجدها "الحرية هي حق عمل ما يسمح به القانون" تعريف الكلمة بهذا الشكل سينفع للغرض الذي من اجله وجدت الكلمة: إذ سيترك لنا ان نقول أين تكون الحرية، وأين ينبغي أن لا تكون، وذلك لسبب بسيط هو أن القانون لن يسمح الا بما يرغب فيه. ( في المشاركة السابقة تم تفسيرها)
اي نشاط ناتج عن حرية العمل (صحافة/ سياسة وما الى ذلك) يستنفد قوته حينما يصدم بحرية الآخرين. ومن هنا تحدث الصدمات الأخلاقية وخيبة الأمل والفشل. ويجب عدم الخلط بين التحررية Liberalism والحرية Freedom التحررية تتسم بأنها نزعة في السلوك أكثر مما هي مذهب عقلي في التفكير، ويقصد بها انسلاخ الفرد من كل ما تواضع عليه المجتمع من آداب وقوانين في رغباته وشهواته، ثم سيرته حسب ضميره ونزعته الخاصة.



لكم خالص تحياتي

[CENTER]يتبع

اخشى يا مستثمر بسيط انك تخلط الامور خلطا !! بل عكيتها تماما
وبالمناسبة
الحركات التحررية في امريكا اللاتينية حركات حزبية شيوعية في اغلبها وفي اصلها وفي موطنها
ولا اعلم الام ترمي ! غير انني استغرب كلامك كله الماسونية على التحررية ومقابلتها بالحرية السياسية ولا اظنك تؤيد اللبيرالية لكنك تحذر من عدم قرنها بالتحررية بلا قيود ( ولا ادري من قال بهذه او تلك )!!!!!!!!!!!!
يا ريتك تركز على فكرة واحدة وتناقشها
ويا ريتك تخبرنا ما الحرية السياسية في نظرك

مستثمر بسيط
17-12-2008, 07:03 PM
ما شاء الله يبدو التلخيص هواية


اخشى يا مستثمر بسيط انك تخلط الامور خلطا !! بل عكيتها تماما

ما عليش ام عبدالله سامحيني لو سبب لك خلط في الموضوع :rolleyes2:

وبالمناسبة
الحركات التحررية في امريكا اللاتينية حركات حزبية شيوعية في اغلبها وفي اصلها وفي موطنها
ولا اعلم الام ترمي !

نعم شيوعية حتى النخاع ولم اقل غير ذلك ........ ممكن سؤال : وين اصل الشيوعية ؟ وكيف وجدت ومن اوجدها ؟

ما قصدته بامريكا الاتينية هو التصدي لمثل ما يعرف بصحافيون بلا حدود وكشف الاعيبهم، و وقف التمادي الامريكي.

غير انني استغرب كلامك كله الماسونية على التحررية ومقابلتها بالحرية السياسية ولا اظنك تؤيد اللبيرالية لكنك تحذر من عدم قرنها بالتحررية بلا قيود ( ولا ادري من قال بهذه او تلك )!!!!!!!!!!!!
يا ريتك تركز على فكرة واحدة وتناقشها
ويا ريتك تخبرنا ما الحرية السياسية في نظرك


راجع للبقية

مستثمر بسيط
17-12-2008, 10:10 PM
ولا اعلم الام ترمي ! غير انني استغرب كلامك كله الماسونية على التحررية ومقابلتها بالحرية السياسية ولا اظنك تؤيد اللبيرالية لكنك تحذر من عدم قرنها بالتحررية بلا قيود ( ولا ادري من قال بهذه او تلك )!!!!!!!!!!!!
يا ريتك تركز على فكرة واحدة وتناقشها
ويا ريتك تخبرنا ما الحرية السياسية في نظرك


جميع استفساراتك موجودة في صلب الموضوع (بهذا وتلك مربوطة ببعض بارك الله فيك) :rolleyes2:

الصهونية هي من دعت الى التحرر وهي من اوجدت كلمة الحرية بالمفهوم الزائف كفكرة تلهي الجمهور.

الا يستدعي هذا الحذر ومعرفة نواياهم ودسائسهم التحررية باسم الحرية الفكرية؟

"نحن اليهود لسنا إلا سادة العالم ومفسديه. ومحركي الفتن فيه وجلاديه". (الدكتوراليهودي أوسكار ليفي)

من اسقط الملكية في اوروبا ؟ ألمانيا والنمسا ورومانيا وأسبانيا وايطاليا ؟
ومنها أثارة حروب عالمية لأول مرة في التاريخ يخسر فيها الغالب والمغلوب :omen2:
من حرك الثورة الفرنسية واشعلها ؟

من قام بتدمير روسيا القيصرية ؟ اليسوا البلاشفة الشيوعيون ؟ ومعضمهم من اليهود ، هل سمعتي عن الانجيل البلشيفي ؟؟ !!

القصد والفكرة يا ام عبدالله ان الحرية مضللة حتى في الدول الاوروبية وان مكائد ودسائس اليهود للسيطرة على العالم ملموسة اليوم ويجب علينا الحذر منها وان خطرها اصبح قريب جداً ونحن نساعدهم بجهلنا.

لقد ولدت الحريات الحكومات الدستورية، فالدستور ليس أكثر من مدرسة للفتن والاختلافات والمشاحنات والهيجانات الحزبية العميقة، وهو بإيجاز مدرسة كل شيء يضعف نفوذ الحكومة(لبنان والكويت ابسط مثال). وان الخطابة، كالصحافة استغلت في هدم دول وامبراطوريات وزرع القلاقل هنا وهناك واصبحت الجمهورية مطلبا جماهيرا (المرحلة الثانية من التفكك) والتي يفضلها اليهود لغيرهم من أعماق قلوبهم، لأنهم يستطيعون مع الجمهورية ان يتمكنوا من شراء اغلبية الأصوات بسهولة ( لاحظي تاريخ روسيا السياسي الى اليوم والمراحل التي مرت بها ... معقولة تشوفين رئيس روسي منتخب بعد ما كانت قيصرية فشيوعية و الآن شبه جمهورية !!) .... انا لا اخلط مثل ما تفضلتي انا اربط الاحداث ببعض وهي حقائق وليست كتب تدرس في الجامعات تتبع نظام التربية البرهانية



انا لست بسياسي او ممارس لها او صحفي، اختي الفاضلة انا مراقب ومتتبع للاحداث ليس اكثر ومنبه الى الخطر القادم حسب الوقائع التي مرت على شعوب من قبل.

تحياتي، وشاكر لك اهتمامك

مستثمر بسيط
19-12-2008, 12:05 AM
بقلم
هشام الصميعي


لماذا يكره روبير مينار كوبا و يعشق يمينها المتطرف؟

بلا شك تعرفون موسيو روبير مينار النجم المضيء في سماء الإعلام العابر للقارات من خلال تبوء الجنتلمان الفرنسي رأس منظمة مراسلون بلا حدود الذائعة الصيت .و التي بقيت ثابتة مثل خاتم مرهون بأصبعه مند أسسها بباريس أواسط الثمانينيات إلى اليوم.

قد تتذكرون احتجاجات روبير مينار المثيرة للجدل في الفضائيات عندما يرتدي قلنسوة الكاهن و يصرخ مدافعا عن حرية التعبير حرصا على حرمة صاحبة الجلالة و النتيجة أنه ليس كل من يهمس بالمحراب متنسكا .

في العديد من مواقفها تبدو منظمة مراسلو بلا حدود المينارية مشرفة عندما تدافع عن حرية التعبير و عن الصحافة بوجه عام . بيد أن تلك الشعارات العريضة لا تعدو مجرد ماكياج رديء لاتارة الجاذبية وبضاعة منتهية الصلاحية تستعملها المنظمة لكيلها المعتاد بالمكيالين.
الوقت لايسعفنا في التعليق على كل المواقف الصادرة عن منظمة أثارت جدلا كبيرا في العالم ولازالت بحجم مراسلوا بلا حدود و
لا سبيل من أن نعرج بعجالة على البعض منها على أن نكشف كل مضامينها في هده السلسلة .

اثر سياسة شد الحبل التي تنهجها إدارة بوش ضد جبهة الممانعة الكوبية و على هامش بيان الخارجية الذي وصف الرئيس الكوبي فيديل كاسترو بدكتاتور هافانا تتساءل مراسلو بلا حدود في تقرير سابق لها وفي أعقاب الحملة الشرسة لإدارة بوش على النظام الكوبي سؤالا هل يختارالكوبيون رئيسهم و برلمانهم؟ لتجيب المنظمة عن سؤالها المطروح جازمة وبجفاء مقصود طبعا لا .
هكذا تتحول منظمة مراسلو بلا حدود من الدفاع عن حرية الصحافة إلى منظمة مسيسة لخدمة أغراض مطروحة على أجندة الحكومة الأمريكية ومن خلال إصدارها أحكاما مسبقة رغم جهلها الأكيد لطبيعة النظام السياسي لبلد عانى سنينا من الديكتاتورية و تسلط أقلية فاسدة من اليمين المتطرف... تتحول مراسلوا بلا حدود إلى منظمة منحازة تفتقد المصداقية . و بدل أن يتساءل روبير مينار عن الكوارث الاجتماعية و الاقتصادية التي يخلفها الحصار الأمريكي المفروض على كوبا يفضل الجونتلمان الفرنسي تحويل الاتجاه بأن يضع المنظمة على الخطوط الأمامية لجبهة الهجوم على النظام الكوبي دون ايلاء أهمية للبحت المعرفي الميداني أو أدنى الضوابط التي تفترض في مواقف منظمات مستقلة تصنف في عداد المنظمات الغير الحكومية.

لكن ادا ظهر السبب بطل العجب كما يقولون فقد كشفت مصادر إعلامية فرنسية أن مراسلوا بلا حدود ما برحت تتلقى مند مطلع 2002 مبالغ مالية مهمة من مركز تحرير كوبا و هده الأخيرة بالمختصر المفيد منظمة تستهدف قلب نظام الحكم بهافانا و يتشكل عمودها الفقري من اليمين المتطرف الكوبي من بقايا حكومة باتستا البائد. ولا تنتهي المسألة عند هده الحدود ادا ما أخدنا بعين الاعتبار أن هده المنظمة التي يحبها روبير مينار كثيرا يقودها رجل كفرانك كالزون الذي عمل على رأس منظمة فونداسيون الوطنية الكوبية/ الأمريكية المنحلة وهي وكما جاء في شهادة لمديرها السابق خوسي أونتونيولاما متورطة في اعداد وتمويل العديد من العمليات الإرهابية التي استهدفت كوبا مند الحصار.
فكيف سمحت منظمة تدعي الدفاع عن حرية الصحافة كمراسلون بلا حدود لنفسها بتلقي أموال من شخص متورط في الإرهاب ؟و لمادا أخفت راهبة الحقيقة و الصحافة هده الحقيقة الساطعة عن مريديها؟
من الراجح و الحال عليه أن نعرف الثمن عن كل موقف تصدره منظمة مراسلوا بلا حدود بخصوص النظام الكوبي ويمكننا كذلك ببساطة أن نراجع أرشيف مينار لنخمن عن المصدر الذي دفع بأريحية فاتورة الحفل الذي أحيته منظمة مراسلو بلا حدود بمسرح رونبوان بباريس في سبتمبر من العام 2003 تحت شعار كوبا نعم كاسترو لا و صادفت هده السنة أوج الحملة الدبلوماسية التي قادتها الإدارة الأمريكية ضد النظام الكوبي .

حب الفضول قد يدفعنا كذلك إلى معرفة سومة اجتماع المنظمة المذكورة مع اليمين المتطرف الكوبي بفلوريدا بتاريخ 16 جونفيي 2004 لتوقيع اتفاقات أنجزت في منتهى السرية و تشكيل لجنة تعنى بالشؤون الداخلية لجزيرة الكاراييب يعد مينار الفرنسي ورئيس منظمة بلا حدود بنفسه عضوا فيها
لدلك كان بديهيا أن تحتل كوبا المرتبة ما قبل الأخيرة في مجال حرية التعبير ( تقرير2003 الذي جاء تحت عنوان عريض كوبا المرتبة ما قبل الأخيرة قبل كوريا الشمالية ) تقرير على مايبدو ركز فيه المعلم روبير مينار كثيرا على تلميذة مشاغبة وغير مرغوب فيها ككوبا


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_7766000/7766317.stm

um abdulla
19-12-2008, 11:55 AM
جميع استفساراتك موجودة في صلب الموضوع (بهذا وتلك مربوطة ببعض بارك الله فيك) :rolleyes2:



القصد والفكرة يا ام عبدالله ان الحرية مضللة حتى في الدول الاوروبية وان مكائد ودسائس اليهود للسيطرة على العالم ملموسة اليوم ويجب علينا الحذر منها وان خطرها اصبح قريب جداً ونحن نساعدهم بجهلنا.

لقد ولدت الحريات الحكومات الدستورية، فالدستور ليس أكثر من مدرسة للفتن والاختلافات والمشاحنات والهيجانات الحزبية العميقة، وهو بإيجاز مدرسة كل شيء يضعف نفوذ الحكومة(لبنان والكويت ابسط مثال).



اخي انت تضع طريقا مسدودا
عندما تعلن بان الحرية مضللة!!
لقد جاء الاسلام بمشعل الحرية وحرر اقواما وعقولا وبلادا !
والامثلة التي تتحدث عنها في مشاركتك ليست امثلة نموذجية ولا متقدمة الا بمنظورنا المتخلف ومقارنة بمحيطها الاستبدادي .وابشرك ! ليس هناك من حكومات دستورية حقيقية في الوطن العربي كله
وما يحدث في الكويت ولبنان المثالين المتألقين ليس حجة على الديمقراطية ذاتها .


بقلم
هشام الصميعي


لماذا يكره روبير مينار كوبا و يعشق يمينها المتطرف؟




في العديد من مواقفها تبدو منظمة مراسلو بلا حدود المينارية مشرفة عندما تدافع عن حرية التعبير و عن الصحافة بوجه عام . بيد أن تلك الشعارات العريضة لا تعدو مجرد ماكياج رديء لاتارة الجاذبية وبضاعة منتهية الصلاحية تستعملها المنظمة لكيلها المعتاد بالمكيالين. الوقت لايسعفنا في التعليق على كل المواقف الصادرة عن منظمة أثارت جدلا كبيرا في العالم ولازالت بحجم مراسلوا بلا حدود و
لا سبيل من أن نعرج بعجالة على البعض منها على أن نكشف كل مضامينها في هده السلسلة .


لدلك كان بديهيا أن تحتل كوبا المرتبة ما قبل الأخيرة في مجال حرية التعبير ( تقرير2003 الذي جاء تحت عنوان عريض كوبا المرتبة ما قبل الأخيرة قبل كوريا الشمالية ) تقرير على مايبدو ركز فيه المعلم روبير مينار كثيرا على تلميذة مشاغبة وغير مرغوب فيها ككوبا


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_7766000/7766317.stm

لا اعلم لم جئت بمقالة الصميعي وليس من هدفك تلميع النظام الكوبي ولا حكم كاسترو
هل تريد ان توضح المطاعن في منظمة مراسلون بلا حدود وما اثير حولها من شبهات ؟
ان مينار رئيسها السابق موجود على راس مركز الدوحة وهو يعمل اليوم بتمويل قطري كامل
فارجو ان تتحزم وتترصد لانشطته . ونحن بانتظار مواضيعك .

مستثمر بسيط
20-12-2008, 12:16 AM
ماشي يا ام عبدالله كلامك على راسي، واحترم رايك



اخي انت تضع طريقا مسدودا
عندما تعلن بان الحرية مضللة!!
لقد جاء الاسلام بمشعل الحرية وحرر اقواما وعقولا وبلادا !
والامثلة التي تتحدث عنها في مشاركتك ليست امثلة نموذجية ولا متقدمة الا بمنظورنا المتخلف ومقارنة بمحيطها الاستبدادي .وابشرك ! ليس هناك من حكومات دستورية حقيقية في الوطن العربي كله
وما يحدث في الكويت ولبنان المثالين المتألقين ليس حجة على الديمقراطية ذاتها .
[/COLOR][/SIZE]



من انا حتى اضع السدود في طريق الحرية اذا اراد الله لها فرجاً ... لكن الواقع يقول ذلك ان الطريق مسدود حتى في الدول مدعية الحرية

هذا كان ردي واضح بخصوص الاسلام




ام عبدالله ، احترم رايك

الحمد الله رب العالمين نحن امة اسلامية نتبع ملة واحدة وسنة واحدة وكتاب واحد ورب واحد سبحانه، لماذا نريد التفرقة ؟ لماذا نريد التفكك ؟ وامرنا شورى

لماذا التعددية؟ ولماذا الحزبية ؟ وما الغرض من هذه المطالب .. هل هي من صنيع افكارنا ام مجرد التشبه بالاخرين ؟ ام هي دخيلة بالقوة علينا ؟


المشكلة اننا نردد ما يقوله الاخرين ، ولو فكرنا ببساطة لماذا نريد التعددية الحزبية ؟
يعني ممكن اشوف اشتراكي او شيوعي ويساري ويميني او تيار اسلامي طيب الباقي هم كفار ؟! و ما الى ذلك عندنا او حزب معارض ... طيب اعارض من او ايش؟؟ الى هذا الحد نشعر بالاضطهاد في الحرية؟؟ قولي الحمدالله - والله لايغير علينا .... .....كما قال النبي صلى الله عليه وسلم "كما تكونوا يولّ عليكم"


اما بخصوص الامثلة وين الدولة النموذجية دليني عليها ... ماشي نغير وين ما بغيتي ، الهند او باكستان شوفي ايش حاصل ، تركيا !!
الدول الاوربية بريطانيا فرنسا .... عطيتك امثله عنهم والطريقة المتبعة بالتعامل مع الحرية والاعلام ... لا تقولين النموذج الامريكي !! ...... اختي الفاضلة الحرية ليست مطلقة حتى في السياسة و المعرفة الخاطئة للحرية السياسية بين جموع الناس هي منبع الأفكار الحالمة والخيالية وهي التي تجعلهم رعايا هادمين وليسوا بنائين للدولة. والنقد على غير اساس صحيح يربك العقول ويضللها، ويغريها بالافراط في الجدال لمحض الجدل، لا لرغبة في معرفة الحق وهي من شر البلايا التي تسلط على الشعوب الجاهلة.

شكراً على البشارة ، وانا ابشرك بعد .... هل سمعتي عن دسترة العالم ؟ سياسيا واقتصاديا !!



[COLOR="Green"]

لا اعلم لم جئت بمقالة الصميعي وليس من هدفك تلميع النظام الكوبي ولا حكم كاسترو
هل تريد ان توضح المطاعن في منظمة مراسلون بلا حدود وما اثير حولها من شبهات ؟
ان مينار رئيسها السابق موجود على راس مركز الدوحة وهو يعمل اليوم بتمويل قطري كامل
فارجو ان تتحزم وتترصد لانشطته . ونحن بانتظار مواضيعك .



[SIZE="5"]مقال الصميعي .... انا لم اسمع به من قبل هو فقط دعماً للموضوع ، وهي شبهة التمويل لصحافيون بلاحدود ... ام عبدالله هل الصميعي يسبب لك اي حساسية ؟ لم تعترضي على مقالات اخرى في الموضوع.!!

اما مينار ... فارجو توجيه هذا المطلب لرجال الصحافة عندنا فهم اجدر ، فانا لست صاحب قلم كما ذكرت لك.

um abdulla
20-12-2008, 12:29 PM
اخي مستثمر بسيط
من المؤسف ان القضية الحيوية التي ندندن حولها لا تثير اهتماما عاما في المنتدى !!
ويبدو ان كفتك ترجح - كميا - على كفتي فالناس محبطون تماما من قضية الحرية ويلمسون انها تستخدم لاغراض ولكنها لا تتحقق ولا تضمن لاصحاب الشأن !!


المشكلة اننا نردد ما يقوله الاخرين ، ولو فكرنا ببساطة لماذا نريد التعددية الحزبية ؟
يعني ممكن اشوف اشتراكي او شيوعي ويساري ويميني او تيار اسلامي طيب الباقي هم كفار ؟! و ما الى ذلك عندنا او حزب معارض ... طيب اعارض من او ايش؟؟ الى هذا الحد نشعر بالاضطهاد في الحرية؟؟ قولي الحمدالله - والله لايغير علينا .... .....كما قال النبي صلى الله عليه وسلم "كما تكونوا يولّ عليكم"

اخي الكريم
اريدك ان تعرف - سواء شئنا ام ابينا - ففقد خلقنا الله مختلفون ( ولهذا خلقنا ) فالناس مذاهب ومشارب وآراء !! انظر الينا انا وانت !! ومع ذلك فنحن امة واحدة امة محمد عليه الصلاة والسلام لا مزايدة ولا تنقص !
والله لا يغير علينا في ايش بالضبط ؟؟
في الوكسة اللي احنا فيها ؟ يا اخي التعددية لا تحتاج اقرارا لا اذنا من سلطات عليا انها موجودة
لبنان يتألف من طوائف اصلا والعراق كذلك ومعظم البلاد فيها اثنيات وطائفيات وتعددية فكرية بس المسألة هي هل هي معلنة وعندها منابر رسمية والا مستخفية وتشتغل تحت الذرا ؟؟



اما بخصوص الامثلة وين الدولة النموذجية دليني عليها ... ماشي نغير وين ما بغيتي ، الهند او باكستان شوفي ايش حاصل ، تركيا !!الدول الاوربية بريطانيا فرنسا .... عطيتك امثله عنهم والطريقة المتبعة بالتعامل مع الحرية والاعلام ... لا تقولين النموذج الامريكي !! ...... اختي الفاضلة الحرية ليست مطلقة حتى في السياسة و المعرفة الخاطئة للحرية السياسية بين جموع الناس هي منبع الأفكار الحالمة والخيالية وهي التي تجعلهم رعايا هادمين وليسوا بنائين للدولة. والنقد على غير اساس صحيح يربك العقول ويضللها، ويغريها بالافراط في الجدال لمحض الجدل، لا لرغبة في معرفة الحق وهي من شر البلايا التي تسلط على الشعوب الجاهلة.

شكراً على البشارة ، وانا ابشرك بعد .... هل سمعتي عن دسترة العالم ؟ سياسيا واقتصاديا !!

اخي الكريم
في تلك الدول من الحريات الصحفية
والمؤسسات الدستورية ما نحلم فيه ولا نراه الا في كوابيسنا !!
الهند ديمقراطية معروفة وكذلك الحياة السياسية في باكستان مشهود لها
المؤسسات الدستورية في انجلترا وفرنسا وامريكا يستشهد بها حتى مشايخ الصحوة احيانا انظر الى تغزل عايض القرني بشفافية الانتخابات الامريكية التي افسحت لاوباما !!
وين احنا ووين هالامثلة ؟؟ حتى لو لم ترض عن كنه الحضارة المادية وحتى لو لم ترض بمعاملتها لشعوب العالم الثالث فتلك مسألة اخرى !




مقال الصميعي .... انا لم اسمع به من قبل هو فقط دعماً للموضوع ، وهي شبهة التمويل لصحافيون بلاحدود ... ام عبدالله هل الصميعي يسبب لك اي حساسية ؟ لم تعترضي على مقالات اخرى في الموضوع.!!

اما مينار ... فارجو توجيه هذا المطلب لرجال الصحافة عندنا فهم اجدر ، فانا لست صاحب قلم كما ذكرت لك.[/QUOTE]

لا اعرف الصميعي ولا اطعن فيه شخصيا ولكن مقالته تصب في مسار اخر غير ما تدعو اليه انت ! الصميعي يدافع عن الجبهة اليسارية ويزكيها ويعلي من شان كاسترو ضد زيوف الامبريالية !