المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من هو منتظر الزيدي؟



بنQATARت
17-12-2008, 09:05 PM
http://arabic.cnn.com/2008/middle_east/12/15/zaidi.baghdadia_who_/st.muntadhar.baghdadia.jpg_-1_-1.jpg

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- احتل اسم الصحفي العراقي، منتظر الزيدي، صدر كثير من الصحف العربية والأجنبية الاثنين، إثر العمل غير العادي الذي قام به، والمتمثل بإلقاء حذائه باتجاه الرئيس الأمريكي جورج بوش، أثناء مؤتمر صحفي بمشاركة رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي.

ولكن من هو هذا الصحفي؟

يعمل الصحفي منتظر الزيدي، "قاذف الحذاء"، في قناة البغدادية الفضائية العراقية منذ انطلاقها في العام 2005

وبرز اسمه للمرة الأولى عندما تعرض للاختطاف على أيدي مجهولين أثناء توجهه إلى مقر عمله في السادس عشر من نوفمبر/تشرين الثاني عام 2007.

غير أنه وبعد ثلاثة أيام من الاختطاف، أطلق الخاطفون سراح الزيدي، البالغ من العمر 29 عاماً، دون مقابل مادي أو فدية.

وخلال عملية اختطافه، خصصت محطة "البغدادية" التي يعمل برنامجاً من ساعتين له في 18نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه، وفق موقع مراسلون بلا حدود.


الصحفي العراقي يرمي بحذائه باتجاه بوش


وبعد إطلاق سراحه، رحبت منظمة مراسلون بلا حدود بإطلاق سراحه في بيان لها، وقالت: "نرحّب بعودة هذا الصحافي سالماً معافى إلى أسرته بعد أن أثارت عملية اختطافه موجة من القلق في العراق التي شهدت تصفية عدة صحافيين في خلال اعتقالهم هذه السنوات الأخيرة."

وقالت المنظمة آنذاك إن وكالة الأنباء العراقية- أصوات العراق أفادت بأن الصحافي عاد إلى حضن أسرته في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 إثر مروره بالمستشفى لإجراء فحص طبي.

ومن المعروف عن الزيدي مهاجمته للسياسة الأمريكية في العراق من خلال التقارير التي يبثها من على شاشة قناة البغدادية.

هاذي بعض صور الشاب اللي ضرب
http://www.alarabiya.net/files/image/large_84372_62093.jpg

http://www.albaghdadia.com/news/images/1(2).jpg

http://www.albaghdadia.com/news/images/3(2).jpg

http://www.albaghdadia.com/news/images/4(3).jpg

اطرف ماقيل عن ضرب بوش بالحذاء

- فإن لم يستطع فبحذائه


قياس الحذاء أربعة وأربعين، لكن بوش ينفي ويؤكد أن المقاس عشرةفقط


- الكيماوي الذي كان يبحث عنه بوش منذ سنوات..

- الكتابة بالحذاء حين لا يجدي القلم ..

- حذاءان دخلا التاريخ : حذاء خروتشوف وحذاء منتصر الزيدي ...

- الحذاء ... أحلى رواية للتاريخ

- خمسة أمتار بين الضارب والمضروب عمر الاحتلال...

- صاحب الحذاء تعرض للاعتقال من الميليشيات الشيعية الموالية للاحتلال..

بن يوسف الثقفي
17-12-2008, 09:09 PM
اللهم فك اسره

جزاج الله خير

سهم مديون
17-12-2008, 09:10 PM
ومن الحذاء ماشتهر !!

Bu Rashid
17-12-2008, 11:04 PM
اللهم فك أسره ...

همي علي قدي
17-12-2008, 11:28 PM
:nice::nice::ok::ok::app2::app2:
احسن شي سواه بحياته

بـن عدوان
18-12-2008, 02:17 AM
حسافه ماجاته على راسه

al-fahad
18-12-2008, 05:44 AM
من هو منتظر اليزيدي

هو آخر ما تبقى لهذه الأمة من حياء ..

الجوري
18-12-2008, 06:02 AM
اللهم فك أسره ...
اللهم فك أسره ...
اللهم فك أسره ...
اللهم فك أسره ...





- الكتابة بالحذاء حين لا يجدي القلم ..

- حذاءان دخلا التاريخ : حذاء خروتشوف وحذاء منتصر الزيدي ...

جوال 11
18-12-2008, 06:23 AM
رجل حين قلت الرجال في هذا الزمن لقد قال كلمته
(كلمة حق عند سلطان جائر)

بنQATARت
18-12-2008, 10:05 AM
اللهم فك اسره

جزاج الله خير

اللهم امين

بنQATARت
18-12-2008, 10:06 AM
:nice::nice::ok::ok::app2::app2:
احسن شي سواه بحياته

:nice::nice::nice:

بنQATARت
18-12-2008, 10:08 AM
حسافه ماجاته على راسه

كفايه الفشيله عمره ماراح ينساها
خاصه اذا حط راسه بيرقد والله ماتقمض عينه

بنQATARت
18-12-2008, 10:11 AM
من هو منتظر اليزيدي

هو آخر ما تبقى لهذه الأمة من حياء ..

الامة فيها خير بس ينتظرون الفرصه
الله يعين كل المخلصين
ويبعد عنهم الوشاه المقرضين

الكولونيل
18-12-2008, 10:33 AM
الله يستر عليه ويحفظه

بوغانم
18-12-2008, 10:35 AM
والله كفو عليه

عطى بوش قبلة الوداع .. ويازينها من قبله..عن كل عربي مسلم قبل كل عراقي

simsim1963
18-12-2008, 11:01 AM
تسلم يمينه ... بس خسارة في بوش الحذاء

راعي البيرق
18-12-2008, 11:03 AM
شسالفة النعال او الحذاء كما يطلق عليه في ادبيات العرب والمسلمين هذه الايام بل الغريب أن " القندرة " العراقية أدت دورا مهماً في تاريخها الحديث

ففي يوم 9 / 4 / 2003 م ، خرج ( أبو تحسين ) أحد المواطنين العراقيين يحمل بيده صورة للديكتاتور صدام ، وبيده الأخرى حذاء أخذ يضرب بها الصورة ويردد الصراخات ..

حتى تمثال " صدام " لما أسقط .. .. .. هالت عليه ( قنادر عراقية ) !! .
واليكم بعض الادبيات التي قيلت في مدح الحذاء ؟!!!!! ( اجلكم الله ))
بعنوان "في رمي الحذاء على بوش في بغداد" كتب الشيخ المعروف حامد العلي قصيدة يقول مطلعها:

قال الحذاءُ فأُسكت الخطباءُ ****** هذي لعمري خطبةٌ عصماءُ
وتفجَّرت بين الجموعِ حروفُه ****** فُصحى يُجلُّ بيانهَا البلغاءُ
مدَّ الحذاءُ إلى الرئيسِ تحيةً ****** وتلا بثانيةٍ، فحُقَّ ثناءُ
إنيّ لأشْكرُ للحذاءِ خطابَه ****** فالشِّعرُ مكرمةٌ له وحِباءُ

وبعث الشاعر الفلسطيني المقيم في السعودية عيسى العدوي تحياته للحذاء وصاحبه عبر قصيدة "تحية إلى الحذاء العربي البغدادي" يقول مطلعها:

هذا مساء زها في ليله قمرُ ***** بدرًا تلألأ في بغداد "منتظَرُ"
يا قاصف الرعد من كفيك قد هطلت ***** تلك النعال على المحتل تنهمر
قد لاحقته سيول الرجم إذ نفرت ***** تلك الحشود إلى بغداد تعتمر

ووصف الشاعر اليمني محمد المطري الحذاء بأنه رمز العز ممتدحًا راميه منتظر الزيدي وما اعتبره جسارة منه وشجاعة مهاجمًا كل من اعتبره خارجًا عن المعايير المهنية للصحفي.
وقال في قصيدته:

حذاء العز في وجه الحقارة **** رمى به منتظر تسلم يمينه
أنا أشهد أن فيه قوة وجسارة **** خسئ من قال مخطئ أو يدينه
فخلي بوش يحتل الصدارة **** وختم النعل مرسوم في جبينه


أطلق حذاءك

وكتب الإعلامي محمد نصيف اجمل قصيدة "أطلق حذاءك" وجاء فيها:

أطلقْ حذاءَكَ تَسلمْ إنهُ قدرُ ***** فالقولُ يا قومُ ما قد قالَ منتظرُ
يا ابنَ العراق جوابٌ قلتهُ علنا ***** على الملا وبه قولُ العراقيينَ يختصرُ
أطلقْ حذاءَكَ ألجمْ كلَّ منْ جبنوا ***** وقامروا بمصير الشعب وأتمروا
هذا العراق وهذا الطبع في دمِنا ***** الغيظ جمرٌ على الأضلاع يستعرُ
أطلقْ حذاءكَ يا حرّاً فداكَ أبي ***** بما فعلتَ عراقُ المجد ينتصرُ
ارفعْ حذاءكَ وليُنصَبْ فوقَ هامتِهم **** تاجاً يليقُ بمنْ خانوا ومنْ غدَرُوا
هذي الشجاعة لم ندهشْ لثورتها ***** هذي الرجالُ إذا الأفعالُ تختبرُ
هذي المدارسُ والأيام شاهدة ***** فسلْ عن الأمر ِفي الميدان مَنْ حَضَرُوا
هذي المواقفُ لم يرهبْ رجولتنا ***** حشدُ اللئام ولم نعبأ بمَنْ كثرُوا
يا أمَّ منتظر بوركت والدة ***** اليوم فيك العراقيات تفتخرُ
إنّ النساءَ تمنتْ كلُّ واحدة ***** لو أنّ منْ حملتْ في الأرحام مُنتظرُ
يا أمَّ هذا الفتى المقدام لا تهني ***** فإنَّ مثلك معقودٌ بها الظفرُ
يا أمَّ منتظر لا تحملي كدرًا ***** منْ تنجب الأسدَ لا يقربْ لها الكدرُ
خمس ٌمنَ السنوات ِالليل ما برحَتْ **** فيه الهواجس مسكوناً بها الخطرُ
كم حرّة بدموع القهر قد كتمتْ **** نوحاً تحرَّقَ فيه السمع والبصرُ
كم حرّة وَأدَتْ في القلب حسرتها **** تبكي شبابا على الألقاب قد نحروا
كم حرّة بسياط العار قد جلدَتْ ***** وسترُها بيد الأنذال ينتحرُ
كم حرقة مزّقتْ أضلاعنا أسَفا ***** كم دمعة في غياب الأهل تنهمرُ
يحقُّ أنْ تهْنئي يا أمَّ مُنتظر ***** ما كلُّ منْ أرضَعتْ قد سرّها الكِبَرُ

فيما قال الشاعر المصري محمد الخطيب (الذل للمودع) :

سَلِمْتَ يَا ذَا الأَلْمَعِي ***** يَا ذَا الْـحِذَاءِ الأَرْفَعِ
رَمَيْتَ رَأْسًا قَدْ طَغَى ***** صَاحِبُهَا بِالطَّمَعِ
رَمَيْتَ ذَاكَ المـُدَّعِي ***** لَمْ تَخْشَ أَوْ تَرْتَدِعِ
أَحْنَيْتَهُ. . أَرْهَبْتَهُ ***** فَارْتَاع رَوْعَ الْفَزِعِ
أَلْقَمْتَهُ ذُلَّ الْـحِذَاءِ ***** وَالْـهَوَانِ الْبَشِعِ
وَدَّعْتَهُ بِضَرْبَةٍ ***** فَالذُّلُّ لِلْمُودَّعِ
سَلِمْتَ يَا هَذَا الْـحِذَاءُ ***** مِنْ حِـذَاءٍ أَرْفَعِ



شعبان يغني للمنتظر !!
وفي خضم ذلك قال كاتب أغاني المغني الشعبي شعبان عبد الرحيم الشاعر إسلام خليل إنه انتهى من دبج أغنية تقول:

يا بوش يا ابن الذين تستاهل ألف جزمة على انت اللي عملتوا فينا . . .
واجه اليوم يا "واطي" ووشك اتفضح . . .
وشافوك الناس مطاطي من جزمتين شبح . . .
الجزمة كانت مفاجأة كمان زي الزيارة . . .
والدنيا بحالها فرحت والناس كانت سهارة . . .
(وذي يزن بيَرُد عليك وبيقول : ايييييييييييييييييييه )
" وسيغنيها "شعبولا" بعد شفائه من وعكته الصحية التي ألمت به مؤخرا وقال خليل في اتصال مع قناة "الحياة" الفضائية المصرية إنه استلهم هذه الأغنية بمجرد مشاهدته لمشهد رمية فردتي الحذاء.


بينما بثت قناة "الساعة" الفضائية مشهد رمية الحذاء أكثر من مرة أثناء برنامج تلقى فيه الصحافي وعضو مجلس الشعب المصري مصطفى بكري اتصالات المشاهدين حول الحدث مصحوبة بتسجيل صوتي للمعلق الرياضي مدحت شلبي يصف فيه تسجيل هدف في مباراة لكرة القدم مبتهجًا "تسليم رجليك يا حبيب والديك.. ايه الجمال ده.. أقولك وأعيدلك ايه يا ابني.. خلص كل الكلام"
وشكرا

بنQATARت
18-12-2008, 11:11 AM
بعنوان "في رمي الحذاء على بوش في بغداد" كتب الشيخ المعروف حامد العلي قصيدة يقول مطلعها:

قال الحذاءُ فأُسكت الخطباءُ ****** هذي لعمري خطبةٌ عصماءُ
وتفجَّرت بين الجموعِ حروفُه ****** فُصحى يُجلُّ بيانهَا البلغاءُ
مدَّ الحذاءُ إلى الرئيسِ تحيةً ****** وتلا بثانيةٍ، فحُقَّ ثناءُ
إنيّ لأشْكرُ للحذاءِ خطابَه ****** فالشِّعرُ مكرمةٌ له وحِباءُ
وبعث الشاعر الفلسطيني المقيم في السعودية عيسى العدوي تحياته للحذاء وصاحبه عبر قصيدة "تحية إلى الحذاء العربي البغدادي" يقول مطلعها:

هذا مساء زها في ليله قمرُ ***** بدرًا تلألأ في بغداد "منتظَرُ"
يا قاصف الرعد من كفيك قد هطلت ***** تلك النعال على المحتل تنهمر
قد لاحقته سيول الرجم إذ نفرت ***** تلك الحشود إلى بغداد تعتمر
ووصف الشاعر اليمني محمد المطري الحذاء بأنه رمز العز ممتدحًا راميه منتظر الزيدي وما اعتبره جسارة منه وشجاعة مهاجمًا كل من اعتبره خارجًا عن المعايير المهنية للصحفي.
وقال في قصيدته:

حذاء العز في وجه الحقارة **** رمى به منتظر تسلم يمينه
أنا أشهد أن فيه قوة وجسارة **** خسئ من قال مخطئ أو يدينه
فخلي بوش يحتل الصدارة **** وختم النعل مرسوم في جبينهأطلق حذاءك

وكتب الإعلامي محمد نصيف اجمل قصيدة "أطلق حذاءك" وجاء فيها:

أطلقْ حذاءَكَ تَسلمْ إنهُ قدرُ ***** فالقولُ يا قومُ ما قد قالَ منتظرُ
يا ابنَ العراق جوابٌ قلتهُ علنا ***** على الملا وبه قولُ العراقيينَ يختصرُ
أطلقْ حذاءَكَ ألجمْ كلَّ منْ جبنوا ***** وقامروا بمصير الشعب وأتمروا
هذا العراق وهذا الطبع في دمِنا ***** الغيظ جمرٌ على الأضلاع يستعرُ
أطلقْ حذاءكَ يا حرّاً فداكَ أبي ***** بما فعلتَ عراقُ المجد ينتصرُ
ارفعْ حذاءكَ وليُنصَبْ فوقَ هامتِهم **** تاجاً يليقُ بمنْ خانوا ومنْ غدَرُوا
هذي الشجاعة لم ندهشْ لثورتها ***** هذي الرجالُ إذا الأفعالُ تختبرُ
هذي المدارسُ والأيام شاهدة ***** فسلْ عن الأمر ِفي الميدان مَنْ حَضَرُوا
هذي المواقفُ لم يرهبْ رجولتنا ***** حشدُ اللئام ولم نعبأ بمَنْ كثرُوا
يا أمَّ منتظر بوركت والدة ***** اليوم فيك العراقيات تفتخرُ
إنّ النساءَ تمنتْ كلُّ واحدة ***** لو أنّ منْ حملتْ في الأرحام مُنتظرُ
يا أمَّ هذا الفتى المقدام لا تهني ***** فإنَّ مثلك معقودٌ بها الظفرُ
يا أمَّ منتظر لا تحملي كدرًا ***** منْ تنجب الأسدَ لا يقربْ لها الكدرُ
خمس ٌمنَ السنوات ِالليل ما برحَتْ **** فيه الهواجس مسكوناً بها الخطرُ
كم حرّة بدموع القهر قد كتمتْ **** نوحاً تحرَّقَ فيه السمع والبصرُ
كم حرّة وَأدَتْ في القلب حسرتها **** تبكي شبابا على الألقاب قد نحروا
كم حرّة بسياط العار قد جلدَتْ ***** وسترُها بيد الأنذال ينتحرُ
كم حرقة مزّقتْ أضلاعنا أسَفا ***** كم دمعة في غياب الأهل تنهمرُ
يحقُّ أنْ تهْنئي يا أمَّ مُنتظر ***** ما كلُّ منْ أرضَعتْ قد سرّها الكِبَرُفيما قال الشاعر المصري محمد الخطيب (الذل للمودع) :

سَلِمْتَ يَا ذَا الأَلْمَعِي ***** يَا ذَا الْـحِذَاءِ الأَرْفَعِ
رَمَيْتَ رَأْسًا قَدْ طَغَى ***** صَاحِبُهَا بِالطَّمَعِ
رَمَيْتَ ذَاكَ المـُدَّعِي ***** لَمْ تَخْشَ أَوْ تَرْتَدِعِ
أَحْنَيْتَهُ. . أَرْهَبْتَهُ ***** فَارْتَاع رَوْعَ الْفَزِعِ
أَلْقَمْتَهُ ذُلَّ الْـحِذَاءِ ***** وَالْـهَوَانِ الْبَشِعِ
وَدَّعْتَهُ بِضَرْبَةٍ ***** فَالذُّلُّ لِلْمُودَّعِ
سَلِمْتَ يَا هَذَا الْـحِذَاءُ ***** مِنْ حِـذَاءٍ أَرْفَعِ

شعبان يغني للمنتظر !!
وفي خضم ذلك قال كاتب أغاني المغني الشعبي شعبان عبد الرحيم الشاعر إسلام خليل إنه انتهى من دبج أغنية تقول:

يا بوش يا ابن الذين تستاهل ألف جزمة على انت اللي عملتوا فينا . . .
واجه اليوم يا "واطي" ووشك اتفضح . . .
وشافوك الناس مطاطي من جزمتين شبح . . .
الجزمة كانت مفاجأة كمان زي الزيارة . . .
والدنيا بحالها فرحت والناس كانت سهارة . . .
(وذي يزن بيَرُد عليك وبيقول : ايييييييييييييييييييه )" وسيغنيها "شعبولا" بعد شفائه من وعكته الصحية التي ألمت به مؤخرا وقال خليل في اتصال مع قناة "الحياة" الفضائية المصرية إنه استلهم هذه الأغنية بمجرد مشاهدته لمشهد رمية فردتي الحذاء.



صح السانهم

محمد999
18-12-2008, 11:15 AM
سوا اللي غيره ما قدر يسويه ..

على الاقل برد خاطرنا فيه .. مع ان بوش متعود على الفشيله اصلاً ويهه بليته قطع الله ذاك الويه

bohilal191
18-12-2008, 12:21 PM
الله يعينه الحين وانا سمعت انه نسجن 17 سنة،،،بس ماقصر برد الخاطر

الفـــارسه
18-12-2008, 12:57 PM
الله يفك سجنه والله انه رجال ما له ثاني

hussein66
18-12-2008, 01:28 PM
مشكورة أختي على الموضوع

ومنتظر رجل بكل معنى الكلمه وسواها وفعلا أصبح أسطورة هذا القرن
وخاصة في آخر عهد بوش اللي عمره ماراح ينسى هاليوم حتى لة تظاهر أنه عادي

المركزي
18-12-2008, 03:21 PM
اللهم فك اسره