الوعب
22-12-2008, 05:37 AM
العربي الصامتي :
استهل سوق الدوحة للأوراق المالية أولى جلسات الأسبوع بتسجيل ارتفاع ليواصل بذلك الثبات فوق مستوى 6.600 نقطة وأكد المستثمر حمد صمعان الهاجري أن السوق خلال هذه الفترة يختلف أداؤه من جلسة إلى أخرى بين الثبات والنزول وأضاف أن ما ينقص السوق السيولة إضافة إلى أنه في يد المضاربين سواء كانت حقائب محلية ومستثمرين من الأفراد وأكد أن الكل متخوف بشكل كبير وأوضح أن المستثمرين ينظرون إلى المضاربة لكونها تؤدي إلى ربحية سريعة وأوضح أن السوق في حاجة إلى سيولة محلية أو خارجية وأضاف أنه يجب التركيز على الاستثمارات الداخلية المحلية وأوضح أن أسعار بعض الأسهم تراجعت إلى أقل من قيمتها إضافة إلى أن الارتفاعات المسجلة ما هي سوى ذر رماد في العيون فهو يرى أن الكل خاسر المستثمرون أو المضاربون وأكد أنه في فترة تمت الدعوة إلى عدم تدخل الدولة في السوق ولكن أمام الانخفاضات المسجلة نطالب بتدخل الدولة في السوق المالي وجعل جزءا من استثماراتها الأجنبية في السوق من خلال شراء 5% من أسهم الشركات وبخصوص قرار جهاز قطر المساهمة بنسبة تتراوح بين 10% إلى 20% في رأس مال البنوك أكد أن جهاز قطر الاستثمار سيدخل بصفة مستثمر حيث يجب الاحتفاظ بالأسهم لمدة سنتين ولا يتم التسييل إلا عند الحاجة وأكد: نريد أن يكون السوق متوازنا فغير معقول أن نسجل هذه الخسائر مما يجعل المستثمرين يبتعدون.
وأكد المستثمر أبو عبد العزيز الأنصاري أن المؤشر العام تماسك في الفترة الأخيرة فوق 6500 نقطة ويعزي ذلك إلى تحسن العامل النفسي وأضاف أن الحذر واجب من خلال الدخول والخروج بسرعة من السوق وأوضح أن الخوف يسيطر على المستثمرين نتيجة تداعيات الأزمة المالية العالمية وأعرب أنه يتوقع استمرار الاستقرار إلى نهاية السنة مع إعلان توزيعات الأرباح وأضاف أن سنة 2009 ستكون فيها خسائر لعدة شركات عالمية ويرى أن سوق الدوحة للأوراق المالية هو من الأسواق الأقل تضررا في المنطقة نتيجة توافر ضوابط رقابية والشفافية.
وأكد المستثمر محمد بن سالم الدرويش أنه في البداية يود أن يتوجه بالتهنئة بمناسبة اليوم الوطني إلى سمو الأمير وإلى كافة الشعب القطري داعيا الله إلى مزيد من الخير والتقدم لقطر وبخصوص السوق المالي أكد أن هناك استقرارا حيث شهد السوق ارتفاعات ما قبل عطلة عيد الأضحى المبارك ويرى أن هناك تواصلا للارتفاع إضافة إلى فك الارتباط النفسي بما يحصل في الأسواق الخليجية حيث أصبح لسوق الدوحة مساره الخاص باتجاه الارتفاع في حين أن أغلب البورصات الخليجية تسجل تراجعات.
هذا وأغلق المؤشر العام على 6.665 نقطة مسجلا ارتفاعا طفيفا ب22.46 نقطة وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 15.935 مليون سهم وقيمة التعاملات 557 مليون ريال ونفذت 7.367 صفقة وقاد مؤشر قطاع الصناعة الارتفاعات 193 نقطة وقطاع البنوك والمؤسسات المالية 22 نقطة فيما سجل قطاع الخدمات انخفاضا 47 نقطة وقطاع التأمين 40 نقطة ومن الشركات تداول الريان 4.842 مليون سهم بسعر 11 ريالا وبروه 2 مليون سهم بسعر 30.10 ريال وناقلات 1.754 مليون سهم بسعر 22.50 ريال والتجاري وصناعات قطر والخليجي والمتحدة للتنمية ومواشي والمصرف والخليج الدولية والشركات الأكثر ارتفاعا كهرباء وماء 8.91% وازدان 4.30% والإسلامية للأوراق المالية 3.78% وزاد القابضة وصناعات قطر والملاحة والأولى للتمويل والمتحدة للتنمية والتجاري والتحويلية والشركات الأكثر انخفاضا دلالة 4.66% والفحص الفني 3.95% والدوحة للتأمين 3.70% والخليج القابضة والخليج للمخازن والخليج الدولية والخليجي وقطر وعمان وناقلات والعقارية وبلغ إجمالي تداولات القطريين بخصوص مساهمة الأفراد والمتعلقة بعملية الشراء حيث تم التداول على 37 شركة و8.801 مليون سهم متداول وعملية البيع 9 ملايين سهم متداول ومساهمة المؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 3.688 مليون سهم متداول وعملية البيع 1.577 مليون سهم متداول والأجانب بخصوص الأفراد والمتعلقة بعملية الشراء 3 ملايين سهم متداول وعملية البيع 2.707 مليون سهم متداول ومساهمة المؤسسات بخصوص عملية الشراء 345 ألف سهم متداول وعملية البيع 2.569 مليون سهم متداول وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 79.80% وإجمالي نسبة البيع 65.83% والأجانب إجمالي نسبة الشراء 20.21% مقابل 34.18% إجمالي نسبة البيع وفيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع البنوك والمؤسسات المالية بقيمة تعاملات 240 مليون ريال والمرتبة الثانية لقطاع الخدمات 197 مليون ريال والمرتبة الثالثة لقطاع الصناعة 111 مليون ريال وحل رابعا قطاع التأمين 7 ملايين ريال وسجلت جلسة أمس تداول 39 شركة سجلت 17 شركة ارتفاعات وانخفضت 21 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير.
استهل سوق الدوحة للأوراق المالية أولى جلسات الأسبوع بتسجيل ارتفاع ليواصل بذلك الثبات فوق مستوى 6.600 نقطة وأكد المستثمر حمد صمعان الهاجري أن السوق خلال هذه الفترة يختلف أداؤه من جلسة إلى أخرى بين الثبات والنزول وأضاف أن ما ينقص السوق السيولة إضافة إلى أنه في يد المضاربين سواء كانت حقائب محلية ومستثمرين من الأفراد وأكد أن الكل متخوف بشكل كبير وأوضح أن المستثمرين ينظرون إلى المضاربة لكونها تؤدي إلى ربحية سريعة وأوضح أن السوق في حاجة إلى سيولة محلية أو خارجية وأضاف أنه يجب التركيز على الاستثمارات الداخلية المحلية وأوضح أن أسعار بعض الأسهم تراجعت إلى أقل من قيمتها إضافة إلى أن الارتفاعات المسجلة ما هي سوى ذر رماد في العيون فهو يرى أن الكل خاسر المستثمرون أو المضاربون وأكد أنه في فترة تمت الدعوة إلى عدم تدخل الدولة في السوق ولكن أمام الانخفاضات المسجلة نطالب بتدخل الدولة في السوق المالي وجعل جزءا من استثماراتها الأجنبية في السوق من خلال شراء 5% من أسهم الشركات وبخصوص قرار جهاز قطر المساهمة بنسبة تتراوح بين 10% إلى 20% في رأس مال البنوك أكد أن جهاز قطر الاستثمار سيدخل بصفة مستثمر حيث يجب الاحتفاظ بالأسهم لمدة سنتين ولا يتم التسييل إلا عند الحاجة وأكد: نريد أن يكون السوق متوازنا فغير معقول أن نسجل هذه الخسائر مما يجعل المستثمرين يبتعدون.
وأكد المستثمر أبو عبد العزيز الأنصاري أن المؤشر العام تماسك في الفترة الأخيرة فوق 6500 نقطة ويعزي ذلك إلى تحسن العامل النفسي وأضاف أن الحذر واجب من خلال الدخول والخروج بسرعة من السوق وأوضح أن الخوف يسيطر على المستثمرين نتيجة تداعيات الأزمة المالية العالمية وأعرب أنه يتوقع استمرار الاستقرار إلى نهاية السنة مع إعلان توزيعات الأرباح وأضاف أن سنة 2009 ستكون فيها خسائر لعدة شركات عالمية ويرى أن سوق الدوحة للأوراق المالية هو من الأسواق الأقل تضررا في المنطقة نتيجة توافر ضوابط رقابية والشفافية.
وأكد المستثمر محمد بن سالم الدرويش أنه في البداية يود أن يتوجه بالتهنئة بمناسبة اليوم الوطني إلى سمو الأمير وإلى كافة الشعب القطري داعيا الله إلى مزيد من الخير والتقدم لقطر وبخصوص السوق المالي أكد أن هناك استقرارا حيث شهد السوق ارتفاعات ما قبل عطلة عيد الأضحى المبارك ويرى أن هناك تواصلا للارتفاع إضافة إلى فك الارتباط النفسي بما يحصل في الأسواق الخليجية حيث أصبح لسوق الدوحة مساره الخاص باتجاه الارتفاع في حين أن أغلب البورصات الخليجية تسجل تراجعات.
هذا وأغلق المؤشر العام على 6.665 نقطة مسجلا ارتفاعا طفيفا ب22.46 نقطة وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 15.935 مليون سهم وقيمة التعاملات 557 مليون ريال ونفذت 7.367 صفقة وقاد مؤشر قطاع الصناعة الارتفاعات 193 نقطة وقطاع البنوك والمؤسسات المالية 22 نقطة فيما سجل قطاع الخدمات انخفاضا 47 نقطة وقطاع التأمين 40 نقطة ومن الشركات تداول الريان 4.842 مليون سهم بسعر 11 ريالا وبروه 2 مليون سهم بسعر 30.10 ريال وناقلات 1.754 مليون سهم بسعر 22.50 ريال والتجاري وصناعات قطر والخليجي والمتحدة للتنمية ومواشي والمصرف والخليج الدولية والشركات الأكثر ارتفاعا كهرباء وماء 8.91% وازدان 4.30% والإسلامية للأوراق المالية 3.78% وزاد القابضة وصناعات قطر والملاحة والأولى للتمويل والمتحدة للتنمية والتجاري والتحويلية والشركات الأكثر انخفاضا دلالة 4.66% والفحص الفني 3.95% والدوحة للتأمين 3.70% والخليج القابضة والخليج للمخازن والخليج الدولية والخليجي وقطر وعمان وناقلات والعقارية وبلغ إجمالي تداولات القطريين بخصوص مساهمة الأفراد والمتعلقة بعملية الشراء حيث تم التداول على 37 شركة و8.801 مليون سهم متداول وعملية البيع 9 ملايين سهم متداول ومساهمة المؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 3.688 مليون سهم متداول وعملية البيع 1.577 مليون سهم متداول والأجانب بخصوص الأفراد والمتعلقة بعملية الشراء 3 ملايين سهم متداول وعملية البيع 2.707 مليون سهم متداول ومساهمة المؤسسات بخصوص عملية الشراء 345 ألف سهم متداول وعملية البيع 2.569 مليون سهم متداول وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 79.80% وإجمالي نسبة البيع 65.83% والأجانب إجمالي نسبة الشراء 20.21% مقابل 34.18% إجمالي نسبة البيع وفيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع البنوك والمؤسسات المالية بقيمة تعاملات 240 مليون ريال والمرتبة الثانية لقطاع الخدمات 197 مليون ريال والمرتبة الثالثة لقطاع الصناعة 111 مليون ريال وحل رابعا قطاع التأمين 7 ملايين ريال وسجلت جلسة أمس تداول 39 شركة سجلت 17 شركة ارتفاعات وانخفضت 21 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير.