مغروور قطر
11-12-2005, 04:16 AM
جلوبل": سوق الدوحة يحافظ على انتعاشه
ذكر تقرير لبيت الاستثمار العالمي »جلوبل« ــــ حول »الإستراتيجية الاقتصادية والرؤية المستقبلية ــــ أداء سوق الدوحة للأوراق المالية ـــ « يمكن رصد عدة عوامل مثل النمو الاقتصادي الكبير، ارتفاع أسعار النفط الخام، توافر السيولة، وفتح السوق أمام المستثمرين الأجانب.
بالإضافة إلى نمو أرباح الشركات، على أنها العناصر الرئيسية التي أدت إلى أن يشهد سوق الدوحة طفرة نمو هائلة خلال العام 2004، والتي امتدت لتشمل العام الحالي حتى تاريخنا. فخلال شهر مايو لعام 2005 أطلقت جلوبل مؤشراتها لقياس أداء سوق الأوراق المالية القطري.
والتي تمثلت في مؤشر جلوبل العام لسوق قطر، بالإضافة إلى مؤشرات قطاعية تتمثل في مؤشر لكل من قطاع البنوك، التأمين، الصناعـة، والخدمات. يقوم مؤشر جلوبل العام لسوق قطر بقياس السوق بناء على طريقة القيمة السوقية، ويتضمن الشركات الإحدى وثلاثين المدرجة بالسوق، متخذا العام 1999 كسنة أساس.
وقد شهد مؤشر جلوبل العام لسوق قطر نموا سنويا بلغت نسبته 48% خلال العام 2004، لينهي العام مغلقا عند مستوى 425 نقطة.وبنهاية شهر نوفمبر من العام 2005، سجل مؤشر جلوبل العام لسوق قطر مكاسب هائلة بلغت 82% منذ بداية العام، وصولا إلى 775 نقطة.
ويتمثل التطور الرئيسي الذي شهده العام 2005 في فتح السوق أمام المستثمرين الأجانب. وبموجب القانون الذي أعتمده أمير البلاد، يتم السماح للمقيمين وغير المقيمين من الأجانب بالتداول في سوق الدوحة للأوراق المالية، بدءا من الثالث من أبريل في العام الحالي.
وقد أعلن وزير الاقتصاد والتجارة أنه بمجرد فتح البورصة القطرية للتداول أمام الأجانب، يمكنهم كذلك الدخول إلى مجالس إدارة الشركات المدرجة ليصبحوا أعضاء بمجالس تلك الإدارات. وتطلعا لتلك التطورات، بدأ السوق في الاندفاع لأعلى بصورة ملموسة منذ بداية العام 2005، على الرغم من دخول القانون لحيز التطبيق الفعلي مع بداية من شهر أبريل.
الكويت - البيان
ذكر تقرير لبيت الاستثمار العالمي »جلوبل« ــــ حول »الإستراتيجية الاقتصادية والرؤية المستقبلية ــــ أداء سوق الدوحة للأوراق المالية ـــ « يمكن رصد عدة عوامل مثل النمو الاقتصادي الكبير، ارتفاع أسعار النفط الخام، توافر السيولة، وفتح السوق أمام المستثمرين الأجانب.
بالإضافة إلى نمو أرباح الشركات، على أنها العناصر الرئيسية التي أدت إلى أن يشهد سوق الدوحة طفرة نمو هائلة خلال العام 2004، والتي امتدت لتشمل العام الحالي حتى تاريخنا. فخلال شهر مايو لعام 2005 أطلقت جلوبل مؤشراتها لقياس أداء سوق الأوراق المالية القطري.
والتي تمثلت في مؤشر جلوبل العام لسوق قطر، بالإضافة إلى مؤشرات قطاعية تتمثل في مؤشر لكل من قطاع البنوك، التأمين، الصناعـة، والخدمات. يقوم مؤشر جلوبل العام لسوق قطر بقياس السوق بناء على طريقة القيمة السوقية، ويتضمن الشركات الإحدى وثلاثين المدرجة بالسوق، متخذا العام 1999 كسنة أساس.
وقد شهد مؤشر جلوبل العام لسوق قطر نموا سنويا بلغت نسبته 48% خلال العام 2004، لينهي العام مغلقا عند مستوى 425 نقطة.وبنهاية شهر نوفمبر من العام 2005، سجل مؤشر جلوبل العام لسوق قطر مكاسب هائلة بلغت 82% منذ بداية العام، وصولا إلى 775 نقطة.
ويتمثل التطور الرئيسي الذي شهده العام 2005 في فتح السوق أمام المستثمرين الأجانب. وبموجب القانون الذي أعتمده أمير البلاد، يتم السماح للمقيمين وغير المقيمين من الأجانب بالتداول في سوق الدوحة للأوراق المالية، بدءا من الثالث من أبريل في العام الحالي.
وقد أعلن وزير الاقتصاد والتجارة أنه بمجرد فتح البورصة القطرية للتداول أمام الأجانب، يمكنهم كذلك الدخول إلى مجالس إدارة الشركات المدرجة ليصبحوا أعضاء بمجالس تلك الإدارات. وتطلعا لتلك التطورات، بدأ السوق في الاندفاع لأعلى بصورة ملموسة منذ بداية العام 2005، على الرغم من دخول القانون لحيز التطبيق الفعلي مع بداية من شهر أبريل.
الكويت - البيان