مغروور قطر
22-12-2008, 02:40 PM
مسئول في شركة الاتصالات السعودية: الشركة قادرة على إبرام صفقات استحواذ بقيمة 40 مليار ريال
أرقام 22/12/2008
قال مسئول في شركة الاتصالات السعودية إن الشركة لديها القدرة على إبرام صفقات استحواذ تصل قيمتها 40 مليار ريال خلال السنوات القليلة القادمة.
ونقلت مجلة "ميد" عن خالد الغرير المسئول عن التخطيط المالي للشركة قوله إن الشركة لديها القدره على توفير 40 مليار ريال إما لأغراض الاستحواذ على حصص في شركات اتصالات قائمة أو الحصول على رخص جديدة بالمنطقة.
وتقول مؤسسة التصنيف الائتماني "ستاندرد آند بورز" أن الاتصالات السعودية لديها أكثر من 11 مليار ريال من النقد والتسهيلات المتاحة كما أن بامكانها رفع مستوى الاقتراض مما يمكنها من تمويل عمليات استحواذ تصل قيمتها إلى 40 مليار ريال.
هذا ومن المنتظر طرح العديد من الرخص الجديدة لتقديم خدمات الاتصالات في العديد من دول المنطقة خلال عام 2009، من بينها رخص في البحرين وايران سيتم طرحها خلال شهر يناير القادم، كما يتوقع طرح رخص جديدة للمزاد في كل من تونس والجزائر والمغرب والعراق والأردن.
وكانت الاتصالات السعودية بدأت التوسع خارجيا عن طريق شراء حصص في شركات قائمة أو الحصول على رخص جديدة في عام 2007 وأنفقت نحو 24 مليار ريال للحصول على حصة 25 % من ماكسيس الماليزية و 26 % من الرخصة الثالثة في الكويت "فيفا" و 35 % من أوجيه تيليكوم.
وتقول مجلة ميد إن الاتصالات السعودية تعتبر الأقل مديونية مقارنة بشركات الاتصالات الأخرى في المنطقة مثل "زين" و"كيوتل" و"اتصالات" وبالتالي فإنها ستكون أكثر قدرة على توفير التمويلات اللازمة لأغراض التوسع والاستحواذ.
أرقام 22/12/2008
قال مسئول في شركة الاتصالات السعودية إن الشركة لديها القدرة على إبرام صفقات استحواذ تصل قيمتها 40 مليار ريال خلال السنوات القليلة القادمة.
ونقلت مجلة "ميد" عن خالد الغرير المسئول عن التخطيط المالي للشركة قوله إن الشركة لديها القدره على توفير 40 مليار ريال إما لأغراض الاستحواذ على حصص في شركات اتصالات قائمة أو الحصول على رخص جديدة بالمنطقة.
وتقول مؤسسة التصنيف الائتماني "ستاندرد آند بورز" أن الاتصالات السعودية لديها أكثر من 11 مليار ريال من النقد والتسهيلات المتاحة كما أن بامكانها رفع مستوى الاقتراض مما يمكنها من تمويل عمليات استحواذ تصل قيمتها إلى 40 مليار ريال.
هذا ومن المنتظر طرح العديد من الرخص الجديدة لتقديم خدمات الاتصالات في العديد من دول المنطقة خلال عام 2009، من بينها رخص في البحرين وايران سيتم طرحها خلال شهر يناير القادم، كما يتوقع طرح رخص جديدة للمزاد في كل من تونس والجزائر والمغرب والعراق والأردن.
وكانت الاتصالات السعودية بدأت التوسع خارجيا عن طريق شراء حصص في شركات قائمة أو الحصول على رخص جديدة في عام 2007 وأنفقت نحو 24 مليار ريال للحصول على حصة 25 % من ماكسيس الماليزية و 26 % من الرخصة الثالثة في الكويت "فيفا" و 35 % من أوجيه تيليكوم.
وتقول مجلة ميد إن الاتصالات السعودية تعتبر الأقل مديونية مقارنة بشركات الاتصالات الأخرى في المنطقة مثل "زين" و"كيوتل" و"اتصالات" وبالتالي فإنها ستكون أكثر قدرة على توفير التمويلات اللازمة لأغراض التوسع والاستحواذ.