ام علي1981
27-12-2008, 11:07 PM
لسان حال "بلاد العرب" وحكامهم أذناب خنازير صهيون وقردة امريكا تقول: غزة تعكر علينا صفونا وتنغص احتفالات "رأس السنة الجديدة" علينا.. فخلصونا منها اسرائيل..
لسان حال المتخاذلين الأسفلين يقول: ليس هذا وقتك يا غزة فنحن نحتفل ونغني ونرقص بالسنة الجديدة في منتجعاتنا "الخاصة"
ونقول بأي سنة جديدة تحتفلون؟؟؟؟؟! الويل لكم
ولما يحتفل امثالكم بقدوم سنة أصلا! وقد تراكمت فيها الذنوب وازداد فيها الانحلال الخلقي وتعاظم فيها النفاق والعصيان والكذب والكفر بما أنعم الله..
هاهم العرب منشغلون يا غزة.. وأصبحت في أولوياتهم غزة بل وفلسطين وقضيتها مصدر إزعاج ويجب تصفيتها وتصفية المقاومة الإسلامية حماس وتصفية المقاومة بشكل نهائي في فلسطين فهذا ما يقض مضاجعهم ويعكر صفوهم..بين الفينة والفينة
لقد انقلبت الآية فأصبح "العرب" هم أول من يناشدون الصهاينة الخنازير بأن خلصونا من قضية فلسطين واقطعوا رؤوس قيادات المجاهدين.. فنريد تصفية نهائية..
ربما لا يعلم أهل غزة العزة من كرمهم الله دون غيرهم بالمجاهدين والمرابطين ووهبهم الرجال الطاهرين الصالحين وخصهم بالنصر والشهادة والكرامة والإباء ربما لا يعلمون بعد ان احتفالات رأس السنة في الدول العربية هي أعياد حقيقية يمارس فيها الفسق والمجون وكل انواع الانحطاط الخلقي بدون رادع ولا وازع..
فلما تعكر غزة عليهم هذه الأجواء؟؟؟؟؟!!!!
لقد انشغل العرب وشغلتهم انفسهم وأهوائهم فنسوا الله فأنساهم الله أنفسهم وأعمى على قلوبهم وأبصارهم وجعل عليها غشاوة وأقفال..
فمتى يتحرك فيكم يا أمة محمد إحساسكم وما الفرق بينكم وبين الدواب اليوم؟!.. إلا أن الدواب وأقسم بالله لهي أكثر تأثرا وتأثيرا منكم بل هي أكثر فعالية ولها فوائدها..
غزة تحترق والمراقص والأغاني والمسلسلات والأفلام هي على شاشات فضائياتنا العربية وبلا استحياء.. تحضيرات الاحتفالات برأس السنة الميلادية جل ما يشغل الكثير اليوم ممن يدعون أنهم مسلمين..
هنيئا لكم عزتنا في غزة هنيئا لكم يا كرامة العرب والأمة الإسلامية وفخرهم التي ما حفظوها هنيئا لكم فأنتم عزة للإسلام وهنيئا للعرب "عروبتهم" التي يفتخرون بها بغباء وحماقة حتى أصبحت "عبرية" بعيدة كل البعد عن: "العربية"..
أما الإسلام والقرآن ونبي الإسلام فبراء من "عرب" ما حفظوا دينهم وتخلوا عن أعراضهم وتركوا عزتهم وكراماتهم وتبرعوا بها للعابثين الكفار الفجار الغاصبين..
إنها غزة يا أمة "العرب" التي كرمها الله وأحبها رسوله المصطفى إنها غزة الحبيبة تخرج اليوم قوافل شهداءها بعزة وفخر وإباء مهللة مكبرة رافعة رايات النصر والشهادة..
فلتعلموا أيها الأوغاد أيها الأذناب أيها العملاء أن:..
أمة بلا غزة هي أمة بلا عزة بلا حياء بلا كرامة بلا أخلاق بلا دين بلا إسلام..
أمة بلا حماس هي أمة بلا إحساس مجردة من إنسانيتها بكل ما تعنيه الكلمة من معنى..
ماذا نقول يا غزة فقد استحت منا كلماتنا وخجلة هي مشاعرنا ولا نملك من الحيلة إلا القليل وأعيننا تفيض دموعا وقلوبنا براكين تغلي ولا نفعل بكل أسف لكم شيئا إلا الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء والصلاة والتضرع إلى الله لكم..
فهل يتقبل الله الدعاء من المتقاعسين دعاؤهم؟؟؟!
ونقول لكم لا تحزنوا عزتنا في غزة فإن الله معكم.. ولستم بحاجة إلى دعم من أشباه الرجال من حكام العرب الأذناب ألا لعنة الله عليهم..
ولا تهنوا ولا تحزنوا فأنتم الأعلون.. ووالله إنكم لمنتصرين وبشر الصابرين ووعد الله صادق وقادم..
لسان حال المتخاذلين الأسفلين يقول: ليس هذا وقتك يا غزة فنحن نحتفل ونغني ونرقص بالسنة الجديدة في منتجعاتنا "الخاصة"
ونقول بأي سنة جديدة تحتفلون؟؟؟؟؟! الويل لكم
ولما يحتفل امثالكم بقدوم سنة أصلا! وقد تراكمت فيها الذنوب وازداد فيها الانحلال الخلقي وتعاظم فيها النفاق والعصيان والكذب والكفر بما أنعم الله..
هاهم العرب منشغلون يا غزة.. وأصبحت في أولوياتهم غزة بل وفلسطين وقضيتها مصدر إزعاج ويجب تصفيتها وتصفية المقاومة الإسلامية حماس وتصفية المقاومة بشكل نهائي في فلسطين فهذا ما يقض مضاجعهم ويعكر صفوهم..بين الفينة والفينة
لقد انقلبت الآية فأصبح "العرب" هم أول من يناشدون الصهاينة الخنازير بأن خلصونا من قضية فلسطين واقطعوا رؤوس قيادات المجاهدين.. فنريد تصفية نهائية..
ربما لا يعلم أهل غزة العزة من كرمهم الله دون غيرهم بالمجاهدين والمرابطين ووهبهم الرجال الطاهرين الصالحين وخصهم بالنصر والشهادة والكرامة والإباء ربما لا يعلمون بعد ان احتفالات رأس السنة في الدول العربية هي أعياد حقيقية يمارس فيها الفسق والمجون وكل انواع الانحطاط الخلقي بدون رادع ولا وازع..
فلما تعكر غزة عليهم هذه الأجواء؟؟؟؟؟!!!!
لقد انشغل العرب وشغلتهم انفسهم وأهوائهم فنسوا الله فأنساهم الله أنفسهم وأعمى على قلوبهم وأبصارهم وجعل عليها غشاوة وأقفال..
فمتى يتحرك فيكم يا أمة محمد إحساسكم وما الفرق بينكم وبين الدواب اليوم؟!.. إلا أن الدواب وأقسم بالله لهي أكثر تأثرا وتأثيرا منكم بل هي أكثر فعالية ولها فوائدها..
غزة تحترق والمراقص والأغاني والمسلسلات والأفلام هي على شاشات فضائياتنا العربية وبلا استحياء.. تحضيرات الاحتفالات برأس السنة الميلادية جل ما يشغل الكثير اليوم ممن يدعون أنهم مسلمين..
هنيئا لكم عزتنا في غزة هنيئا لكم يا كرامة العرب والأمة الإسلامية وفخرهم التي ما حفظوها هنيئا لكم فأنتم عزة للإسلام وهنيئا للعرب "عروبتهم" التي يفتخرون بها بغباء وحماقة حتى أصبحت "عبرية" بعيدة كل البعد عن: "العربية"..
أما الإسلام والقرآن ونبي الإسلام فبراء من "عرب" ما حفظوا دينهم وتخلوا عن أعراضهم وتركوا عزتهم وكراماتهم وتبرعوا بها للعابثين الكفار الفجار الغاصبين..
إنها غزة يا أمة "العرب" التي كرمها الله وأحبها رسوله المصطفى إنها غزة الحبيبة تخرج اليوم قوافل شهداءها بعزة وفخر وإباء مهللة مكبرة رافعة رايات النصر والشهادة..
فلتعلموا أيها الأوغاد أيها الأذناب أيها العملاء أن:..
أمة بلا غزة هي أمة بلا عزة بلا حياء بلا كرامة بلا أخلاق بلا دين بلا إسلام..
أمة بلا حماس هي أمة بلا إحساس مجردة من إنسانيتها بكل ما تعنيه الكلمة من معنى..
ماذا نقول يا غزة فقد استحت منا كلماتنا وخجلة هي مشاعرنا ولا نملك من الحيلة إلا القليل وأعيننا تفيض دموعا وقلوبنا براكين تغلي ولا نفعل بكل أسف لكم شيئا إلا الدعاء ثم الدعاء ثم الدعاء والصلاة والتضرع إلى الله لكم..
فهل يتقبل الله الدعاء من المتقاعسين دعاؤهم؟؟؟!
ونقول لكم لا تحزنوا عزتنا في غزة فإن الله معكم.. ولستم بحاجة إلى دعم من أشباه الرجال من حكام العرب الأذناب ألا لعنة الله عليهم..
ولا تهنوا ولا تحزنوا فأنتم الأعلون.. ووالله إنكم لمنتصرين وبشر الصابرين ووعد الله صادق وقادم..