المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : محمد نزال يشرفني ام أكون في محور مع قطر وسوريا ضد أسرائيل



hich
29-12-2008, 03:51 AM
هذا ماقاله الاخ محمد نزال المتحدث الرسمي بأسم منظمة حماس الجهاديه في غزة

يأخ محمد والله اننا لنفخر ان نكون سند لكم ولكن مافي اليد حيله

شكرا على محبتك لقطر ولأبناء قطر

اسعاف
29-12-2008, 06:09 AM
لا حظتوا بعد ما فضح نزار في الجزيرة حركة فتح وعرض اشكال تجسس فتح

لكل الدول العربية والأسلامية لصالح امريكا واسرائيل


بل فضح كيف يسقطون رموز فتح مع عاهرة ويصورونه علشان دحلان يبتزهم طول حياتهم

لم يصبر جماعة فتح على الفضيحة


فأمرت اسرائيل بحرق مقرات حماس ودفن الفضايح

اسعاف
29-12-2008, 06:15 AM
محمّد نزال يفضح بالوثائق جرائم الأجهزة الأمنية الفلسطينية



اتّهم عضو المكتب السّياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس محمّد نزال الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية بالتجسس على دول عربية وإسلامية لصالح "إسرائيل" والولايات المتحدة الأميركية ودول غربية أخرى، وكذا بالتجسس على الرئيس الفلسطيني محمود عباس والسعي للإيقاع بشخصيات سياسية من حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح.

وذكر نزال من بين الدول التي شملها تجسس الاستخبارات الفلسطينية باكستان والسعودية واليمن وليبيا والمغرب وعُمان ومصر وقطر والسودان وجيبوتي والصومال، مشيرا إلى أن حماس سلمت وثائق بهذا الشأن لبعض هذه الدول.

وعرض نزال في حلقة يوم أمس من برنامج بلا حدود على قناة الجزيرة الفضائية، وثائق قال إنها ترجع لهذه الأجهزة، وإنها مما وقع في أيدي حماس بعد استيلائها على قطاع غزة في منتصف يونيو، متهما هذه الأجهزة بأنها تحوّلت إلى "بندقية للإيجار".

وعرض المسؤول في حماس وثيقة مؤرخة في منتصف مايو 2006 قال إنها تثبت أن الاستخبارات الفلسطينية صورت المفاعل النووي الباكستاني، وتساءل عن المصلحة من وراء ذلك، مفترضا أن ذلك ربما يخدم جهة ما تريد قصف هذا المفاعل.

كما عرض وثيقة أخرى تحوي معلومات عن مصنع الشفاء السوداني وتقول إن فيه معملا لتطوير الأسلحة الكيماوية، وهي معلومات قال نزال إنها جمعت قبل شهر من قصف الولايات المتحدة المصنع في 20 غشت 1998، وأكد أنه يعتقد أن الأميركيين اعتمدوا على هذه المعلومات.

وأوضح نزال أيضا أن المخابرات الفرنسية طلبت من نظيرتها الفلسطينية معلومات عن النشاط الأمني والاقتصادي الإيراني في السودان، وكذا رصد تنظيمات إسلامية هناك وتتبع تحركات الجالية الصومالية في الخرطوم.

وكشف أيضا عن تقرير أمني أنجز بتاريخ 10 سبتمبر 2006 عن وفد عسكري عربي عالي المستوى يقول التقرير إنه زار جنوب إفريقيا للاطلاع على منشآت عسكرية نووية بغرض شرائها.

وأشار عضو المكتب السياسي لحماس إلى أن الاستخبارات الفلسطينية تعاونت مع نظيرتها الفرنسية من أجل اختراق المهاجرين المغاربة في فرنسا وكذا اختراق المقاومتين العراقية والفلسطينية، والتجسس على المنظمات الإسلامية في أوروبا والهند.

وعلى المستوى الفلسطيني الداخلي، كشف نزال عن وثيقة مؤرخة في 20 يوليو 2005 تقول إن جهاز الأمن الوقائي التابع للرئيس محمود عباس متورط في التجسس حتى على مقره الشخصي، حيث تم اكتشاف أجهزة تنصت زرعها أحد أفراد الأمن الوقائي في مكتبه وتحت كرسيه.

كما اتّهم نزال الأمن الوقائي بالتورط في اغتيال شخصيات فلسطينية مثل الرئيس السابق لهيئة الإذاعة والتلفزيون هشام محمّد مكي الذي قتل عام 2001، وكذا في محاولات اغتيال مثل تلك التي تعرض لها السفير الفلسطيني الحالي في مصر نبيل عمرو.

وقال المسؤول في حماس إن مما وقع في أيدي الحركة خطة أمنية إسرائيلية فلسطينية أميركية وضعت عام 1998 وتبناها الأمن الوقائي تهدف إلى محاربة ما سمته الإرهاب واعتبر أنها تقصد بذلك فصائل المقاومة الفلسطينية.

وأكد نزال أن السلطة الفلسطينية بدأت تطبيق هذه الخطة لكنها جمدتها مع انتفاضة الأقصى، لتعود حكومة تصريف الأعمال في الضفة الغربية بقيادة سلام فياض الآن إلى تطبيق بنودها عبر محاربة العمل الخيري والتضييق على المقاومة.

وأوضح أن من الوثائق الاستخباراتية أيضا صورا لشخصيات فلسطينية وقيادات في حركة فتح تم استدراجها وتصويرها في أوضاع مخلة ومهينة بغرض ابتزازها ومصادرة قرارها السياسي، مؤكدا أن هذه الشخصيات تم تصويرها في غزة وفي عواصم عربية.

تاريخ النشر : 25/12/2008

دلة الرسلان
29-12-2008, 07:18 AM
ايش ها العفن !!!

صارت حرب ضروس على السلطة بين حماس وفتح واسرائيل المستفيدة

واعتقد فتح زالت بزوال رمزها اعطوا الفرصة لحماس فهي اكثر قبول منكم .

ابن قطر
29-12-2008, 11:06 AM
فتح يريدون حماس بلا حماس

الـجـنـاحـي
29-12-2008, 01:20 PM
حسبي الله عليهم

hich
30-12-2008, 01:33 AM
محمّد نزال يفضح بالوثائق جرائم الأجهزة الأمنية الفلسطينية



اتّهم عضو المكتب السّياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس محمّد نزال الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية بالتجسس على دول عربية وإسلامية لصالح "إسرائيل" والولايات المتحدة الأميركية ودول غربية أخرى، وكذا بالتجسس على الرئيس الفلسطيني محمود عباس والسعي للإيقاع بشخصيات سياسية من حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح.

وذكر نزال من بين الدول التي شملها تجسس الاستخبارات الفلسطينية باكستان والسعودية واليمن وليبيا والمغرب وعُمان ومصر وقطر والسودان وجيبوتي والصومال، مشيرا إلى أن حماس سلمت وثائق بهذا الشأن لبعض هذه الدول.

وعرض نزال في حلقة يوم أمس من برنامج بلا حدود على قناة الجزيرة الفضائية، وثائق قال إنها ترجع لهذه الأجهزة، وإنها مما وقع في أيدي حماس بعد استيلائها على قطاع غزة في منتصف يونيو، متهما هذه الأجهزة بأنها تحوّلت إلى "بندقية للإيجار".

وعرض المسؤول في حماس وثيقة مؤرخة في منتصف مايو 2006 قال إنها تثبت أن الاستخبارات الفلسطينية صورت المفاعل النووي الباكستاني، وتساءل عن المصلحة من وراء ذلك، مفترضا أن ذلك ربما يخدم جهة ما تريد قصف هذا المفاعل.

كما عرض وثيقة أخرى تحوي معلومات عن مصنع الشفاء السوداني وتقول إن فيه معملا لتطوير الأسلحة الكيماوية، وهي معلومات قال نزال إنها جمعت قبل شهر من قصف الولايات المتحدة المصنع في 20 غشت 1998، وأكد أنه يعتقد أن الأميركيين اعتمدوا على هذه المعلومات.

وأوضح نزال أيضا أن المخابرات الفرنسية طلبت من نظيرتها الفلسطينية معلومات عن النشاط الأمني والاقتصادي الإيراني في السودان، وكذا رصد تنظيمات إسلامية هناك وتتبع تحركات الجالية الصومالية في الخرطوم.

وكشف أيضا عن تقرير أمني أنجز بتاريخ 10 سبتمبر 2006 عن وفد عسكري عربي عالي المستوى يقول التقرير إنه زار جنوب إفريقيا للاطلاع على منشآت عسكرية نووية بغرض شرائها.

وأشار عضو المكتب السياسي لحماس إلى أن الاستخبارات الفلسطينية تعاونت مع نظيرتها الفرنسية من أجل اختراق المهاجرين المغاربة في فرنسا وكذا اختراق المقاومتين العراقية والفلسطينية، والتجسس على المنظمات الإسلامية في أوروبا والهند.

وعلى المستوى الفلسطيني الداخلي، كشف نزال عن وثيقة مؤرخة في 20 يوليو 2005 تقول إن جهاز الأمن الوقائي التابع للرئيس محمود عباس متورط في التجسس حتى على مقره الشخصي، حيث تم اكتشاف أجهزة تنصت زرعها أحد أفراد الأمن الوقائي في مكتبه وتحت كرسيه.

كما اتّهم نزال الأمن الوقائي بالتورط في اغتيال شخصيات فلسطينية مثل الرئيس السابق لهيئة الإذاعة والتلفزيون هشام محمّد مكي الذي قتل عام 2001، وكذا في محاولات اغتيال مثل تلك التي تعرض لها السفير الفلسطيني الحالي في مصر نبيل عمرو.

وقال المسؤول في حماس إن مما وقع في أيدي الحركة خطة أمنية إسرائيلية فلسطينية أميركية وضعت عام 1998 وتبناها الأمن الوقائي تهدف إلى محاربة ما سمته الإرهاب واعتبر أنها تقصد بذلك فصائل المقاومة الفلسطينية.

وأكد نزال أن السلطة الفلسطينية بدأت تطبيق هذه الخطة لكنها جمدتها مع انتفاضة الأقصى، لتعود حكومة تصريف الأعمال في الضفة الغربية بقيادة سلام فياض الآن إلى تطبيق بنودها عبر محاربة العمل الخيري والتضييق على المقاومة.

وأوضح أن من الوثائق الاستخباراتية أيضا صورا لشخصيات فلسطينية وقيادات في حركة فتح تم استدراجها وتصويرها في أوضاع مخلة ومهينة بغرض ابتزازها ومصادرة قرارها السياسي، مؤكدا أن هذه الشخصيات تم تصويرها في غزة وفي عواصم عربية.

تاريخ النشر : 25/12/2008

أخي من المتعارف انه ذا لم يكن لديك ميزان في حياتك فلن تكون متزن الأخوه في حماس ميزانهم الأسلام اما الأخوه في فتح فهم منوعون من كل الموازين والأعراف فلا نستبعد عليهم الخيانه او غيرها لانه ان لم يكن لك رب تعبده فستبحث عن رب أخر (المال ,السلطه,الخ)
أ

المفكــر
30-12-2008, 12:01 PM
هذا ماقاله الاخ محمد نزال المتحدث الرسمي بأسم منظمة حماس الجهاديه في غزة

يأخ محمد والله اننا لنفخر ان نكون سند لكم ولكن مافي اليد حيله

شكرا على محبتك لقطر ولأبناء قطر




تعديل فقط هو قال المحور السوري الايراني القطري انا شفت اللقاء

بارك الله فيك

دنيا الاسهم
30-12-2008, 12:47 PM
محمّد نزال يفضح بالوثائق جرائم الأجهزة الأمنية الفلسطينية



اتّهم عضو المكتب السّياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس محمّد نزال الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية بالتجسس على دول عربية وإسلامية لصالح "إسرائيل" والولايات المتحدة الأميركية ودول غربية أخرى، وكذا بالتجسس على الرئيس الفلسطيني محمود عباس والسعي للإيقاع بشخصيات سياسية من حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح.

وذكر نزال من بين الدول التي شملها تجسس الاستخبارات الفلسطينية باكستان والسعودية واليمن وليبيا والمغرب وعُمان ومصر وقطر والسودان وجيبوتي والصومال، مشيرا إلى أن حماس سلمت وثائق بهذا الشأن لبعض هذه الدول.



وعرض نزال في حلقة يوم أمس من برنامج بلا حدود على قناة الجزيرة الفضائية، وثائق قال إنها ترجع لهذه الأجهزة، وإنها مما وقع في أيدي حماس بعد استيلائها على قطاع غزة في منتصف يونيو، متهما هذه الأجهزة بأنها تحوّلت إلى "بندقية للإيجار".

وعرض المسؤول في حماس وثيقة مؤرخة في منتصف مايو 2006 قال إنها تثبت أن الاستخبارات الفلسطينية صورت المفاعل النووي الباكستاني، وتساءل عن المصلحة من وراء ذلك، مفترضا أن ذلك ربما يخدم جهة ما تريد قصف هذا المفاعل.

كما عرض وثيقة أخرى تحوي معلومات عن مصنع الشفاء السوداني وتقول إن فيه معملا لتطوير الأسلحة الكيماوية، وهي معلومات قال نزال إنها جمعت قبل شهر من قصف الولايات المتحدة المصنع في 20 غشت 1998، وأكد أنه يعتقد أن الأميركيين اعتمدوا على هذه المعلومات.

وأوضح نزال أيضا أن المخابرات الفرنسية طلبت من نظيرتها الفلسطينية معلومات عن النشاط الأمني والاقتصادي الإيراني في السودان، وكذا رصد تنظيمات إسلامية هناك وتتبع تحركات الجالية الصومالية في الخرطوم.

وكشف أيضا عن تقرير أمني أنجز بتاريخ 10 سبتمبر 2006 عن وفد عسكري عربي عالي المستوى يقول التقرير إنه زار جنوب إفريقيا للاطلاع على منشآت عسكرية نووية بغرض شرائها.

وأشار عضو المكتب السياسي لحماس إلى أن الاستخبارات الفلسطينية تعاونت مع نظيرتها الفرنسية من أجل اختراق المهاجرين المغاربة في فرنسا وكذا اختراق المقاومتين العراقية والفلسطينية، والتجسس على المنظمات الإسلامية في أوروبا والهند.

وعلى المستوى الفلسطيني الداخلي، كشف نزال عن وثيقة مؤرخة في 20 يوليو 2005 تقول إن جهاز الأمن الوقائي التابع للرئيس محمود عباس متورط في التجسس حتى على مقره الشخصي، حيث تم اكتشاف أجهزة تنصت زرعها أحد أفراد الأمن الوقائي في مكتبه وتحت كرسيه.

كما اتّهم نزال الأمن الوقائي بالتورط في اغتيال شخصيات فلسطينية مثل الرئيس السابق لهيئة الإذاعة والتلفزيون هشام محمّد مكي الذي قتل عام 2001، وكذا في محاولات اغتيال مثل تلك التي تعرض لها السفير الفلسطيني الحالي في مصر نبيل عمرو.

وقال المسؤول في حماس إن مما وقع في أيدي الحركة خطة أمنية إسرائيلية فلسطينية أميركية وضعت عام 1998 وتبناها الأمن الوقائي تهدف إلى محاربة ما سمته الإرهاب واعتبر أنها تقصد بذلك فصائل المقاومة الفلسطينية.

وأكد نزال أن السلطة الفلسطينية بدأت تطبيق هذه الخطة لكنها جمدتها مع انتفاضة الأقصى، لتعود حكومة تصريف الأعمال في الضفة الغربية بقيادة سلام فياض الآن إلى تطبيق بنودها عبر محاربة العمل الخيري والتضييق على المقاومة.

وأوضح أن من الوثائق الاستخباراتية أيضا صورا لشخصيات فلسطينية وقيادات في حركة فتح تم استدراجها وتصويرها في أوضاع مخلة ومهينة بغرض ابتزازها ومصادرة قرارها السياسي، مؤكدا أن هذه الشخصيات تم تصويرها في غزة وفي عواصم عربية.

تاريخ النشر : 25/12/2008

نرجو من حكومتنا الرشيدة الحذر والحيطة ...... :secret: