مغروور قطر
30-12-2008, 02:08 PM
السوق الكويتي: المؤشر يواصل تراجعه لليوم الرابع على التوالي ويغلق دون مستوى الـ 8000 نقطة للمرة الأولى منذ أبريل 2005
أرقام - خاص 30/12/2008
واصل السوق الكويتي تراجعه لليوم الرابع على التوالي ليغلق للمرة الأولى دون مستوى الـ 8000 نقطة مسجلا 7995 نقطة (- 49 نقطة) وسط استمرار التداولات الضعيفة والتي بلغت مع نهاية الجلسة 44.3 مليون دينار.
http://www.argaam.com/uploads/40000000.gif
ورغم إعلان الحكومة عن بدء عمل المحفظة الحكومية ودخولها للسوق الكويتي يوم الأربعاء الماضي إلا أن قيم تداولات السوق لا تزال منخفضه مقارنة مع ما كانت عليه في الفتره السابقه، مع ملاحظة ان كميات التداول على عدد من الشركات الكبيرة في السوق شهدت ارتفاعا في الأيام الماضية.
وشهد السوق خلال اللحظات الأخيرة من التداول تقليصا لخسائره التي مني بها بداية الجلسة حيث تراجع المؤشر بأكثر من 190 نقطة ليكسر حاجز 7900 نقطة هبوطا مسجلا 7852 نقطة كأدنى مستوى له منذ 46 شهرا، قبل أن يتمكن من تعويض خسائره بفضل ارتفاع قطاع البنوك.
ويأتي تراجع السوق وخسارته لأكثر من 440 نقطة في أربع جلسات مع اقتراب موعد إعلان الشركات المساهمة لنتائجها المالية عن عام 2008، حيث تمتلك معظم شركات السوق محافظ استثمارية في أسهم مدرجة.
يشار إلى أن قطاع الاستثمار شهد أكبر تراجع خلال اليوم مقارنة ببقية قطاعات السوق وذلك بسبب تراجع معظم شركاته بالنسبة القصوى بقيادة سهم "دار الاستثمار" والذي واصل تراجعه للجلسة الثامنة على التوالي ليقترب من قيمته الاسمية ومسجلا أدنى مستوى له منذ 6 سنوات عند 112 فلساً (-20).
جدير بالذكر أن الشركة تواجه متاعب في قدرتها على سداد التزامات مستحقة عليها، حيث قامت الشركة خلال السنوات القليلة الماضية بتوسعات واستحواذات كبيرة تم تمويلها عن طريق الاقتراض.
أرقام - خاص 30/12/2008
واصل السوق الكويتي تراجعه لليوم الرابع على التوالي ليغلق للمرة الأولى دون مستوى الـ 8000 نقطة مسجلا 7995 نقطة (- 49 نقطة) وسط استمرار التداولات الضعيفة والتي بلغت مع نهاية الجلسة 44.3 مليون دينار.
http://www.argaam.com/uploads/40000000.gif
ورغم إعلان الحكومة عن بدء عمل المحفظة الحكومية ودخولها للسوق الكويتي يوم الأربعاء الماضي إلا أن قيم تداولات السوق لا تزال منخفضه مقارنة مع ما كانت عليه في الفتره السابقه، مع ملاحظة ان كميات التداول على عدد من الشركات الكبيرة في السوق شهدت ارتفاعا في الأيام الماضية.
وشهد السوق خلال اللحظات الأخيرة من التداول تقليصا لخسائره التي مني بها بداية الجلسة حيث تراجع المؤشر بأكثر من 190 نقطة ليكسر حاجز 7900 نقطة هبوطا مسجلا 7852 نقطة كأدنى مستوى له منذ 46 شهرا، قبل أن يتمكن من تعويض خسائره بفضل ارتفاع قطاع البنوك.
ويأتي تراجع السوق وخسارته لأكثر من 440 نقطة في أربع جلسات مع اقتراب موعد إعلان الشركات المساهمة لنتائجها المالية عن عام 2008، حيث تمتلك معظم شركات السوق محافظ استثمارية في أسهم مدرجة.
يشار إلى أن قطاع الاستثمار شهد أكبر تراجع خلال اليوم مقارنة ببقية قطاعات السوق وذلك بسبب تراجع معظم شركاته بالنسبة القصوى بقيادة سهم "دار الاستثمار" والذي واصل تراجعه للجلسة الثامنة على التوالي ليقترب من قيمته الاسمية ومسجلا أدنى مستوى له منذ 6 سنوات عند 112 فلساً (-20).
جدير بالذكر أن الشركة تواجه متاعب في قدرتها على سداد التزامات مستحقة عليها، حيث قامت الشركة خلال السنوات القليلة الماضية بتوسعات واستحواذات كبيرة تم تمويلها عن طريق الاقتراض.