مغروور قطر
01-01-2009, 11:35 AM
حصاد العام (سوق الدوحة): المؤشر يفقد 2694 نقطة منذ مطلع عام 2008 ( - 45 % ) .. بالتزامن مع تداعيات الأزمة المالية العالمية
أرقام 01/01/2009 لم ينجح المؤشر العام في سوق الدوحة المالي، في المحافظة على ارتفاعه الذي حققه خلال الستة أشهر الأولى من عام 2008 والتي كان كسب من خلالها أكثر من 2200 نقطة، ليفقد بنهاية عام 2008 ما يقارب 2694 نقطة مقارنة بمستويات عام 2007.
أداء المؤشر خلال النصف الأول من عام 2008
http://www.argaam.com/uploads/e001.gif
إغلاق السوق عام 2007
إغلاق اليوم
التغير( % )
مجموع ما فقده من نقاط
9580
6886
- 45 %
2694
وكان السوق قد تأثر خلال الفترة المذكورة بعدة عوامل سواء كانت ايجابية أو سلبية ساهمت في انخفاضة تارة وارتفاعه تارة أخرى.
حيث شهد ارتفاعات جيدة اثر إعلان الشركات المدرجة في السوق عن نتائجه المالية الإيجابية خلال العام 2007 والربع الأول من عام 2008 مع تنبؤات ايجابية لنتائج النصف الأول من العام 2008، بالإضافة إلى عدة تقارير كانت تتنبأ بطفرة اقتصادية غير مسبوقة ستشهدها دولة قطر، لتتلاشى تلك العوامل الإيجابية خلال النصف الثاني من العام مع ظهور الأزمة المالية العالمية وتداعياتها على أسواق المنطقة.
وكانت المحصلة النهائية، سلوك المؤشر العام لسوق الدوحة المسار الصاعد خلال النصف الأول من عام 2008، استطاع من خلاله كسر حاجز 12500 نقطة، وتسجيل أعلى مستوى له منذ أكثر من عامين عند 12636 نقطة، مقتربا من أعلى مستوى له على الإطلاق والمحقق عند 12924 نقطة بتاريخ 22 سبتمبر 2005.
ليقابله النصف ثاني بخسائر حادة جدا، فقد على أثرها المؤشر أكثر من 6000 نقطة من أعلى مستوى له خلال العام، وذلك مع دخول الأزمة المالية العالمية والذي تزامن مع خروج المستثمرين غير القطريين من السوق خلال الفترة المذكورة.
أهم الأحداث خلال عام 2008
التاريخ
الحدث
8 يناير
المؤشر يغلق لأول مرة فوق مستوى10 آلاف نقطة كأعلى مستوى منذ 22 شهراً بدعم من الشركات الكبيرة، اثر النتائج الإيجابية لعام 2007.
22 يناير
المؤشر يشهد أكبر هبوط له خلال جلسة واحدة فاقداً من رصيده ما يقارب 800 نقطة، مع تداعيات هبوط الأسواق العالمية والإقليمية
13 - 20 مارس
صادفت هذه الفترة توزيع أسهم منحه لبعض الشركات الكبيرة ما كان له الأثر السلبي على المؤشر.
14 أبريل
المؤشر يغلق فوق حاجز 11 ألف نقطة لأول مرة منذ عامين، بدعم من النتائج الإيجابية لشركة صناعات قطر والتي أدت بدورها إلى ارتفاع السهم بالنسبة القصوى في ثلاث جلسات متتالية، ودعم من الشركات الأخرى .
18 مايو
المؤشر يغلق لأول مرة فوق حاجز 12 ألف منذ أكثر من عامين بدعم من قطاع البنوك اثر صدور تقارير توصي بشراء الأسهم والاحتفاظ بها .
11 يونيو
المؤشر يغلق عند أعلى مستوى له خلال النصف الأول من عام 2008 والمحقق بتاريخ 11 يونيو 2008 عند 12636 نقطة
يونيو
بدء موجة من عمليات البيع من قبل المستثمرون غير القطريين
24 نوفمبر
المؤشر يغلق عند 5504 نقطة كأدنى مستوى له منذ 49 شهرا
هذا وكانت الشركات ذات التداولات المحدودة المدرجة في السوق هي الوحيدة التي انهت تداولاتها على ارتفاع يتقدمها سهم العامة للتأمين بمقدار 55 %، كما يوضح الجدول التالي:
أكثر الشركات ارتفاعا
اسم الشركة
إغلاق عام 2007
إغلاق عام 2008
التغير
العامة للتأمين
73.7
114.1
+ 55 %
السينما
42.7
49.9
+ 17 %
زاد القابضة
44.8
49.0
+ 9 %
كهرماء
106.7
111.5
+ 4 %
أكثر الشركات انخفاضا
اسم الشركة
إغلاق عام 2007
إغلاق عام 2008
التغير
الخليج للمخازن
58.6
19.5
- 67 %
الرعاية الطبية
21.7
9.0
- 58 %
الدوحة للتامين
49.2
20.6
- 58 %
الإسلامية للتأمين
82.1
37.0
- 55 %
الخليج التجاري
14.6
7.15
- 51 %
الطبية
23.6
11.5
- 51 %
أرقام 01/01/2009 لم ينجح المؤشر العام في سوق الدوحة المالي، في المحافظة على ارتفاعه الذي حققه خلال الستة أشهر الأولى من عام 2008 والتي كان كسب من خلالها أكثر من 2200 نقطة، ليفقد بنهاية عام 2008 ما يقارب 2694 نقطة مقارنة بمستويات عام 2007.
أداء المؤشر خلال النصف الأول من عام 2008
http://www.argaam.com/uploads/e001.gif
إغلاق السوق عام 2007
إغلاق اليوم
التغير( % )
مجموع ما فقده من نقاط
9580
6886
- 45 %
2694
وكان السوق قد تأثر خلال الفترة المذكورة بعدة عوامل سواء كانت ايجابية أو سلبية ساهمت في انخفاضة تارة وارتفاعه تارة أخرى.
حيث شهد ارتفاعات جيدة اثر إعلان الشركات المدرجة في السوق عن نتائجه المالية الإيجابية خلال العام 2007 والربع الأول من عام 2008 مع تنبؤات ايجابية لنتائج النصف الأول من العام 2008، بالإضافة إلى عدة تقارير كانت تتنبأ بطفرة اقتصادية غير مسبوقة ستشهدها دولة قطر، لتتلاشى تلك العوامل الإيجابية خلال النصف الثاني من العام مع ظهور الأزمة المالية العالمية وتداعياتها على أسواق المنطقة.
وكانت المحصلة النهائية، سلوك المؤشر العام لسوق الدوحة المسار الصاعد خلال النصف الأول من عام 2008، استطاع من خلاله كسر حاجز 12500 نقطة، وتسجيل أعلى مستوى له منذ أكثر من عامين عند 12636 نقطة، مقتربا من أعلى مستوى له على الإطلاق والمحقق عند 12924 نقطة بتاريخ 22 سبتمبر 2005.
ليقابله النصف ثاني بخسائر حادة جدا، فقد على أثرها المؤشر أكثر من 6000 نقطة من أعلى مستوى له خلال العام، وذلك مع دخول الأزمة المالية العالمية والذي تزامن مع خروج المستثمرين غير القطريين من السوق خلال الفترة المذكورة.
أهم الأحداث خلال عام 2008
التاريخ
الحدث
8 يناير
المؤشر يغلق لأول مرة فوق مستوى10 آلاف نقطة كأعلى مستوى منذ 22 شهراً بدعم من الشركات الكبيرة، اثر النتائج الإيجابية لعام 2007.
22 يناير
المؤشر يشهد أكبر هبوط له خلال جلسة واحدة فاقداً من رصيده ما يقارب 800 نقطة، مع تداعيات هبوط الأسواق العالمية والإقليمية
13 - 20 مارس
صادفت هذه الفترة توزيع أسهم منحه لبعض الشركات الكبيرة ما كان له الأثر السلبي على المؤشر.
14 أبريل
المؤشر يغلق فوق حاجز 11 ألف نقطة لأول مرة منذ عامين، بدعم من النتائج الإيجابية لشركة صناعات قطر والتي أدت بدورها إلى ارتفاع السهم بالنسبة القصوى في ثلاث جلسات متتالية، ودعم من الشركات الأخرى .
18 مايو
المؤشر يغلق لأول مرة فوق حاجز 12 ألف منذ أكثر من عامين بدعم من قطاع البنوك اثر صدور تقارير توصي بشراء الأسهم والاحتفاظ بها .
11 يونيو
المؤشر يغلق عند أعلى مستوى له خلال النصف الأول من عام 2008 والمحقق بتاريخ 11 يونيو 2008 عند 12636 نقطة
يونيو
بدء موجة من عمليات البيع من قبل المستثمرون غير القطريين
24 نوفمبر
المؤشر يغلق عند 5504 نقطة كأدنى مستوى له منذ 49 شهرا
هذا وكانت الشركات ذات التداولات المحدودة المدرجة في السوق هي الوحيدة التي انهت تداولاتها على ارتفاع يتقدمها سهم العامة للتأمين بمقدار 55 %، كما يوضح الجدول التالي:
أكثر الشركات ارتفاعا
اسم الشركة
إغلاق عام 2007
إغلاق عام 2008
التغير
العامة للتأمين
73.7
114.1
+ 55 %
السينما
42.7
49.9
+ 17 %
زاد القابضة
44.8
49.0
+ 9 %
كهرماء
106.7
111.5
+ 4 %
أكثر الشركات انخفاضا
اسم الشركة
إغلاق عام 2007
إغلاق عام 2008
التغير
الخليج للمخازن
58.6
19.5
- 67 %
الرعاية الطبية
21.7
9.0
- 58 %
الدوحة للتامين
49.2
20.6
- 58 %
الإسلامية للتأمين
82.1
37.0
- 55 %
الخليج التجاري
14.6
7.15
- 51 %
الطبية
23.6
11.5
- 51 %