مغروور قطر
03-01-2009, 02:55 PM
24 مشروعاً قيد الانشاء غالبيتها بالدوحة
قطر: 60% زيادة في الوحدات الفندقية خلال العام 2009
تأخير مشاريع
تحد كبير
دبي – الأسواق.نت
من المتوقع أن يشهد عام 2009 افتتاح عدد كبير من الوحدات الفندقية التي قدرها بعض العاملين بقطاع الضيافة بأنها ستزيد من الطاقة الفندقية المتوفرة حاليا بنسبة 60% وهي أعلى نسبة يشهدها السوق المحلي بعد أن أعلنت هيئة السياحة في الربع الأخير من 2008 وجود 95 مشروعا فندقيا تحت التنفيذ تضيف للطاقة الفندقية المحلية 29 ألف وحدة بحلول عام 2012.
وتضم الفنادق الجديدة أشهر وأرقى العلامات الفندقية العالمية مثل الماريوت وستار وود ودبليو وجراند حياة الفورسيزونز وروتانا وتاج وهيلتون وموفينبيك بالإضافة الى العديد من العلامات الفندقية المحلية التي تتطلع للانطلاق نحو العالمية مثل رتاج ومروب وبروة.
ويبلغ عدد الفنادق الحالية 51 فندقا بطاقة 6147 غرفة فندقية بينها 11 فندق من فئة خمس نجوم بالإضافة إلي 26 مشروعا للشقق الفندقية بطاقة 4200 وحدة سكنية.
تأخير مشاريع
وكانت الأعمال الإنشائية قد تسببت في تأخر افتتاح عدد من المشاريع الفندقية التي كان مخططا لها أن تفتتح في الربع الأخير من 2008 لتتحول إلى الربع الأول من العام الجاري، وفقاً لما ذكر تقرير نشرته جريدة "الشرق" القطرية اليوم السبت 3-1-2009.
ومن الفنادق التي كان مقررا لها أن تفتتح في عام 2008 فندق هيلتون الدوحة، ففي ديسمبر 2005 أعلنت هيلتون إنترناشيونال، أشهر المجموعات العالمية لإدارة الفنادق، عن توقيع عقد مدته 15 عاماً لافتتاح وإدارة وتشغيل فندق هيلتون الدوحة، وسوف تدير المجموعة هذا الفندق الذي سيضم 320 غرفة والذي يعد أول فندق يحمل اسمها في دولة قطر، لصالح شركة الدوحة الجديدة للفنادق.
ويضم هيلتون الدوحة طابقين للخدمات العامة وبرجاً مؤلفاً من 20 طابقاً للنزلاء تطل جميع غرفه على الخليج العربي.
وسوف تشمل الخدمات التي يقدمها الفندق جناحاً خاصاً للمؤتمرات وعدداً من قاعات الاجتماعات والاحتفالات و3 مطاعم ومنشآت شاملة لأغراض الترفيه والاستجمام واللياقة البدنية، بالإضافة إلى موقف تحت الأرض للسيارات.
من جهة أخرى أعلن جاري فريند، المدير العام لفندق جراند حياة الدوحة أن الأعمال الإنشائية وكبر حجم المشروع وخصوصيته تسببت في تأجيل الافتتاح إلى ربيع عام 2009، مشيرا إلى أن الفندق أقيم على مساحة تزيد على 155 ألف متر مربع تمتد على شواطئ فاخرة، وسيوفر الفندق 249 غرفة فندقية، و91 فيلا خاصة، مشيرا إلى أن الفندق يتميز بطرازه المعماري القديم، وموقعه المميز ضمن مشروع "ويست باي لاجون" في العاصمة القطرية، يبعد الفندق مسافة دقائق فقط من المراكز المالية والتجارية في العاصمة، وكذلك الأماكن الثقافية والتاريخية، ومطار الدوحة الدولي.
تحد كبير
من جهته أكد أيمن لطفي مدير عام فندق جراند ريجنسي الذي يستعد لافتتاح توسعاته في مارس آذار المقبل أن دخول هذا العدد الكبير من المشاريع الفندقية خلال عام واحد يمثل تحديا كبيرا للصناعة الفندقية المحلية التي حققت على مدى السنوات الثلاثة الماضية تقدما كبيرا على مستوى نسب الإشغال والعمليات.
وقال: "في حال تم فعلا افتتاح كل هذه المشاريع لا شك أنها ستؤثر على السوق خاصة في ظل الظروف المالية العالمية وتوقع معظم الإدارات الفندقية لتراجع عملياتها في 2009 لذلك من الممكن أن تؤثر على نسب الإشغال وبالتالي الأسعار"، مشيرا إلى أن المطمئن في المشاريع الجديدة أن نسبة كبيرة منها من فئة الشقق الفندقية وهي فئة لا تؤثر كثيرا على عمليات الفنادق الكبيرة.
ويبلغ مجموع عدد الوحدات الفندقية المتوقع دخولها السوق حسب البيانات المتوفرة لدى الهيئة العامة للسياحة والفنادق حوالي 5586 وحدة بين غرف فندقية وشقق فندقية وفنادق متوسطة.
قطر: 60% زيادة في الوحدات الفندقية خلال العام 2009
تأخير مشاريع
تحد كبير
دبي – الأسواق.نت
من المتوقع أن يشهد عام 2009 افتتاح عدد كبير من الوحدات الفندقية التي قدرها بعض العاملين بقطاع الضيافة بأنها ستزيد من الطاقة الفندقية المتوفرة حاليا بنسبة 60% وهي أعلى نسبة يشهدها السوق المحلي بعد أن أعلنت هيئة السياحة في الربع الأخير من 2008 وجود 95 مشروعا فندقيا تحت التنفيذ تضيف للطاقة الفندقية المحلية 29 ألف وحدة بحلول عام 2012.
وتضم الفنادق الجديدة أشهر وأرقى العلامات الفندقية العالمية مثل الماريوت وستار وود ودبليو وجراند حياة الفورسيزونز وروتانا وتاج وهيلتون وموفينبيك بالإضافة الى العديد من العلامات الفندقية المحلية التي تتطلع للانطلاق نحو العالمية مثل رتاج ومروب وبروة.
ويبلغ عدد الفنادق الحالية 51 فندقا بطاقة 6147 غرفة فندقية بينها 11 فندق من فئة خمس نجوم بالإضافة إلي 26 مشروعا للشقق الفندقية بطاقة 4200 وحدة سكنية.
تأخير مشاريع
وكانت الأعمال الإنشائية قد تسببت في تأخر افتتاح عدد من المشاريع الفندقية التي كان مخططا لها أن تفتتح في الربع الأخير من 2008 لتتحول إلى الربع الأول من العام الجاري، وفقاً لما ذكر تقرير نشرته جريدة "الشرق" القطرية اليوم السبت 3-1-2009.
ومن الفنادق التي كان مقررا لها أن تفتتح في عام 2008 فندق هيلتون الدوحة، ففي ديسمبر 2005 أعلنت هيلتون إنترناشيونال، أشهر المجموعات العالمية لإدارة الفنادق، عن توقيع عقد مدته 15 عاماً لافتتاح وإدارة وتشغيل فندق هيلتون الدوحة، وسوف تدير المجموعة هذا الفندق الذي سيضم 320 غرفة والذي يعد أول فندق يحمل اسمها في دولة قطر، لصالح شركة الدوحة الجديدة للفنادق.
ويضم هيلتون الدوحة طابقين للخدمات العامة وبرجاً مؤلفاً من 20 طابقاً للنزلاء تطل جميع غرفه على الخليج العربي.
وسوف تشمل الخدمات التي يقدمها الفندق جناحاً خاصاً للمؤتمرات وعدداً من قاعات الاجتماعات والاحتفالات و3 مطاعم ومنشآت شاملة لأغراض الترفيه والاستجمام واللياقة البدنية، بالإضافة إلى موقف تحت الأرض للسيارات.
من جهة أخرى أعلن جاري فريند، المدير العام لفندق جراند حياة الدوحة أن الأعمال الإنشائية وكبر حجم المشروع وخصوصيته تسببت في تأجيل الافتتاح إلى ربيع عام 2009، مشيرا إلى أن الفندق أقيم على مساحة تزيد على 155 ألف متر مربع تمتد على شواطئ فاخرة، وسيوفر الفندق 249 غرفة فندقية، و91 فيلا خاصة، مشيرا إلى أن الفندق يتميز بطرازه المعماري القديم، وموقعه المميز ضمن مشروع "ويست باي لاجون" في العاصمة القطرية، يبعد الفندق مسافة دقائق فقط من المراكز المالية والتجارية في العاصمة، وكذلك الأماكن الثقافية والتاريخية، ومطار الدوحة الدولي.
تحد كبير
من جهته أكد أيمن لطفي مدير عام فندق جراند ريجنسي الذي يستعد لافتتاح توسعاته في مارس آذار المقبل أن دخول هذا العدد الكبير من المشاريع الفندقية خلال عام واحد يمثل تحديا كبيرا للصناعة الفندقية المحلية التي حققت على مدى السنوات الثلاثة الماضية تقدما كبيرا على مستوى نسب الإشغال والعمليات.
وقال: "في حال تم فعلا افتتاح كل هذه المشاريع لا شك أنها ستؤثر على السوق خاصة في ظل الظروف المالية العالمية وتوقع معظم الإدارات الفندقية لتراجع عملياتها في 2009 لذلك من الممكن أن تؤثر على نسب الإشغال وبالتالي الأسعار"، مشيرا إلى أن المطمئن في المشاريع الجديدة أن نسبة كبيرة منها من فئة الشقق الفندقية وهي فئة لا تؤثر كثيرا على عمليات الفنادق الكبيرة.
ويبلغ مجموع عدد الوحدات الفندقية المتوقع دخولها السوق حسب البيانات المتوفرة لدى الهيئة العامة للسياحة والفنادق حوالي 5586 وحدة بين غرف فندقية وشقق فندقية وفنادق متوسطة.