إنتعاش
29-03-2005, 05:15 AM
طالب عدد من المستثمرين ورجال الاعمال بسوق الدوحة للاوراق المالية بزيادة فترة التداول بالبورصة بالمرحلة القادمة التي ستشهد نشاطا غير اعتيادي من حركة التداول واقترح البعض تخصيص فترة مسائية لاتاحة الفرصة للموظفين بالتداول او تخصيصها لفتح الحسابات واستخراج ارقام المستثمرين وآخرون رغبوا في مد فترة التداول الصباحية حتى الثانية عشرة ظهرا وطالبوا بفتح فروع للبنوك بشركات الوساطة لتسهيل الاجراءات والتعاملات
كما ناشدت الآراء المسؤولين بفتح افرع لمكاتب الوساطة بالمراكز التجارية الكبرى على ان يتوفر بها الخدمات التي تمنح العميل الراحة والسرعة في تنفيذ الطلبات بينما وجد البعض ان الفترة الحالية مناسبة للتداول واذا زادت عن ذلك سيؤدي الى مشاكل تتعلق بأسعار الاسهم خاصة في حالة هبوط الاسعار
في هذا الاستطلاع الذي اجراه الوطن الاقتصادي قال المستثمر مطر الكواري ان انسب توقيت للتداول يبدأ من التاسعة صباحا حتى الواحدة ظهرا حتى يتسنى للموظفين متابعة حركة التداول خاصة وان هنالك متسعا من الوقت للمستثمرين الموظفين لمتابعة استثماراتهم مشيرا الى ان قصر المدة يلحق خسائر بهم لعدم تنفيذ الطلبات وقال ان البورصة ستشهد نشاطا كبيرا بالفترة القادمة نظرا لزيادة اعداد المستثمرين ودخول الكثير من الاجانب في عملية التداول مما يستدعي مد فترة التداول لتسهيل الاجراءات على الجميع وطالب المستثمر حمد سالم بتخصيص فترة مسائية للتداول لتوفير الفرصة لغير القادرين على متابعة حركة التداول صباحا ان يستثمروا اموالهم مشيرا الى ان كثيرا من الموظفين لا يستطيعون الخروج من اعمالهم صباحا
وطالب جاسم المهندي بزيادة عدد ساعات التداول صباحا وتخصيص فترة للتداول مساء كحل مبدئي لعلاج ازدياد اعداد المستثمرين
وقال المستثمر علي حنزاب ان زيادة عدد ساعات التداول قد يؤثر على اسعار الاسهم سلبا مشيرا الى ان عدد ساعات التداول الحالي مناسب في حالة دخول الاجانب لسوق الدوحة للاوراق المالية‚ من جانبه قال الشيخ نواف بن احمد آل ثاني انه من الضروري الانتظار لموعد دخول الاجانب ومعرفة عملية العرض والطلب لاتخاذ قرار زيادة ساعات التداول او الغاء الفكرة مشيرا الى ان التجربة اثبتت عدم جدواها حين نفذت وقال ان المشكلة تكمن في الخدمات المقدمة من قبل شركات الوساطة والتي تتطلب توفير المزيد منها ولفت إلى ان رؤوس اموال الشركات لا تؤهلها لاستيعاب المبالغ الكبيرة وقال المستثمر حسين العمادي ان الوقت الحالي مناسب لعملية التداول واذا زادت عدد الساعات سيؤثر ذلك على اسعار الاسهم في حالة هبوط الاسعار
وقال المستثمر ابومحمد ان مد وقت التداول حتى الثانية عشرة يكفي لتنفيذ كافة الطلبات لكنه طالب بزيادة اعداد الموظفين بمكاتب الوساطة وايضا طالب بتحديث نظام ادخال الاوامر المتواجد بسوق الدوحة للاوراق المالية حيث تتأخر في كثير من الاحيان الطلبات مما يعرض المستثمر للخسائر المالية لافتا الى ان السوق المالي لبعض الدول الخليجية استطاع ان يجتاز هذه الامور عن طريق تطوير التنظيم لتحسين الاداء
اما محمد اليهري فقال لا بد ان تخصص فترة مسائية لفتح الحسابات واستخراج ارقام المساهمين موضحا ان انسب توقيت للتداول بالفترة الصباحية على ان يمتد حتى الثانية عشرة ظهرا واشار إلى ان افرع شركات الوساطة تتسم في تعاملاتها بالتباطؤ حيث انها تستعين بالمكتب الرئيسي في تنفيذ الاجراءات الامد الذي يلحق الخسائر بالمستثمر وطالب بزيادة اعداد الموظفين في المكاتب الرئيسية لعلاج هذه المشكلة وتوفير خدمات ووسائل الاتصال بين المستثمر وشركة الوساطة لافتا الى ان هذا الأمر يفتقده المستثمر مما يضطره للذهاب بنفسه الى السوق المالي للاستفسار وقال المستثمر عبدالرحمن احمد ان بعض البلدان تجري عملية التداول صباحا ومساء موضحا ان الفترة المسائية هامة للعديد من الافراد خاصة ان سوق الدوحة للاوراق المالية مقبل على نشاط من حركة التداول لتزايد اعداد المستثمرين خاصة بعد تنفيذ قرار السماح بدخول الاجانب وطالب بتخصيص وقت للتداول مساء يبدأ من الرابعة عصرا لحل المشاكل والازمات التي قد تترتب على تزايد اعداد المستثمرين
من جهته قال المستثمر سلطان الشيب انه يفضل مد عدد ساعات التداول حتى الثانية عشرة ظهرا على ان تتوافر الخدمات التي تساعد المستثمر في تنفيذ الطلبات مثل زيادة اعداد الموظفين بشركات الوساطة ايضا توفير المزيد من اجهزة الكمبيوتر بقاعات التداول او فتح قاعات اخرى تساهم في استيعاب المزيد من اعداد العملاء بالسوق المالي وقال ان خدمة الاتصال بمكتب الوساطة مفقوده الامر الذي يزيد الاجراءات تعقيدا رغم سهولة توفير هذا المطلب وفاعليته في نفس الوقت بالنسبة للمستثمرين
وقال المستثمر محمد عبدالله ان فترة التداول الصباحية مناسبة للمستثمر وطالب بتخصيص ساعة اضافية لبدء التداول من الثامنة صباحا ولكنه يرى ان الفترة المسائية تخصص للاجراءات والتعاملات وليس للتداول
قالت موزة السويدي ان زيادة اوقات التداول قد تسبب خسائر رغم انها تفيد المستثمر في جانب انهاء اوامر البيع واقترحت ان تخصص الفترة من الرابعة وحتى السادسة مساء للتداول على ان تفتح فروع جديدة في المراكز التجارية الكبرى بغرض تسهيل المعاملات والاجراءات كما طالبت بالسماح بالتداول عبر الانترنت للمساهمة في رفع الضغوط التي قد تنتج عن تزايد اعداد المستثمرين وقالت: نرغب في توفير خدمة الصراف الآلي بالبورصة ومكاتب خاصة للبنوك بشركات الوساطة مشيرة الى ان اعداد المستثمرين بدأت في الزيادة والقاعات اصبحت لا تتسع للعميلات حاليا متوقعة زيادة المستثمرات بالفترة المقبلة
اما المستثمرة ام خالد فاقترحت زيادة ساعات التداول لتمتد حتى الواحدة ظهرا حتى تساهم في حل الازمات التي قد تنتج عن ازدياد اعداد المستثمرات بعد تنفيذ قرار السماح لدخول الاجانب بسوق الدوحة للاوراق المالية كما طالبت بتوفير المزيد من الخدمات بمكاتب الوساطة‚وقالت المستثمرة ام ابراهيم ان زيادة ساعات التداول أمر ضروري خاصة لقرب موعد دخول الاجانب الذي سيؤدي حتما الى تزايد اعداد المستثمرين بالبورصة واقترحت ان يبدأ التداول من الساعة الثامنة صباحا حتى الثانية عشرة ظهرا كما طالبت بتخصيص فترة مسائية لخدمة العملاء لمساعدتهم على الانتهاء من التعاملات بسرعة وسهولة على ان تتضمن مكاتب الوساطة خدمة خاصة للبنك المتعامل معه وقالت المستثمرة ام شيماء ان عدد ساعات التداول العادية مناسب ولكن المشكلة تكمن في الخدمات التي تقدمها شركات الوساطة التي تحتاج الى توفير المزيد منها
وقالت أم ناصر‚ اسواق المال بالبلاد المجاورة تمنح المستثمر الحق في التداول بأكثر من ثلاث ساعات لان هناك امورا اخرى تتطلب اجراءات قبل اغلاق السوق لابد ان تنفذ وبما ان سوق الدوحة للاوراق المالية مقبل على فترة نشاط غير عادي بعد تنفيذ قرار السماح بدخول الاجانب فمن الضروري ان تزيد ساعات التداول وليس هناك مانع في تخصيص اوقات مسائية لهذا الشأن
رأي الوسطاء
من جانبها قالت الوسيطة هند محمد نوح المطوع بأحدى شركات الوساطة ان زيادة عدد ساعات التداول تخدم الموظفات بالشركة في جانب تنفيذ الطلبات والانجاز السريع للمعاملات مما يؤدي الى راحة العميل وحول فكرة تواجد فرع للبنك يخدم المستثمرات قالت اشجع هذا الاقتراح خاصة بعد تزايد اعداد المستثمرات
كما ناشدت الآراء المسؤولين بفتح افرع لمكاتب الوساطة بالمراكز التجارية الكبرى على ان يتوفر بها الخدمات التي تمنح العميل الراحة والسرعة في تنفيذ الطلبات بينما وجد البعض ان الفترة الحالية مناسبة للتداول واذا زادت عن ذلك سيؤدي الى مشاكل تتعلق بأسعار الاسهم خاصة في حالة هبوط الاسعار
في هذا الاستطلاع الذي اجراه الوطن الاقتصادي قال المستثمر مطر الكواري ان انسب توقيت للتداول يبدأ من التاسعة صباحا حتى الواحدة ظهرا حتى يتسنى للموظفين متابعة حركة التداول خاصة وان هنالك متسعا من الوقت للمستثمرين الموظفين لمتابعة استثماراتهم مشيرا الى ان قصر المدة يلحق خسائر بهم لعدم تنفيذ الطلبات وقال ان البورصة ستشهد نشاطا كبيرا بالفترة القادمة نظرا لزيادة اعداد المستثمرين ودخول الكثير من الاجانب في عملية التداول مما يستدعي مد فترة التداول لتسهيل الاجراءات على الجميع وطالب المستثمر حمد سالم بتخصيص فترة مسائية للتداول لتوفير الفرصة لغير القادرين على متابعة حركة التداول صباحا ان يستثمروا اموالهم مشيرا الى ان كثيرا من الموظفين لا يستطيعون الخروج من اعمالهم صباحا
وطالب جاسم المهندي بزيادة عدد ساعات التداول صباحا وتخصيص فترة للتداول مساء كحل مبدئي لعلاج ازدياد اعداد المستثمرين
وقال المستثمر علي حنزاب ان زيادة عدد ساعات التداول قد يؤثر على اسعار الاسهم سلبا مشيرا الى ان عدد ساعات التداول الحالي مناسب في حالة دخول الاجانب لسوق الدوحة للاوراق المالية‚ من جانبه قال الشيخ نواف بن احمد آل ثاني انه من الضروري الانتظار لموعد دخول الاجانب ومعرفة عملية العرض والطلب لاتخاذ قرار زيادة ساعات التداول او الغاء الفكرة مشيرا الى ان التجربة اثبتت عدم جدواها حين نفذت وقال ان المشكلة تكمن في الخدمات المقدمة من قبل شركات الوساطة والتي تتطلب توفير المزيد منها ولفت إلى ان رؤوس اموال الشركات لا تؤهلها لاستيعاب المبالغ الكبيرة وقال المستثمر حسين العمادي ان الوقت الحالي مناسب لعملية التداول واذا زادت عدد الساعات سيؤثر ذلك على اسعار الاسهم في حالة هبوط الاسعار
وقال المستثمر ابومحمد ان مد وقت التداول حتى الثانية عشرة يكفي لتنفيذ كافة الطلبات لكنه طالب بزيادة اعداد الموظفين بمكاتب الوساطة وايضا طالب بتحديث نظام ادخال الاوامر المتواجد بسوق الدوحة للاوراق المالية حيث تتأخر في كثير من الاحيان الطلبات مما يعرض المستثمر للخسائر المالية لافتا الى ان السوق المالي لبعض الدول الخليجية استطاع ان يجتاز هذه الامور عن طريق تطوير التنظيم لتحسين الاداء
اما محمد اليهري فقال لا بد ان تخصص فترة مسائية لفتح الحسابات واستخراج ارقام المساهمين موضحا ان انسب توقيت للتداول بالفترة الصباحية على ان يمتد حتى الثانية عشرة ظهرا واشار إلى ان افرع شركات الوساطة تتسم في تعاملاتها بالتباطؤ حيث انها تستعين بالمكتب الرئيسي في تنفيذ الاجراءات الامد الذي يلحق الخسائر بالمستثمر وطالب بزيادة اعداد الموظفين في المكاتب الرئيسية لعلاج هذه المشكلة وتوفير خدمات ووسائل الاتصال بين المستثمر وشركة الوساطة لافتا الى ان هذا الأمر يفتقده المستثمر مما يضطره للذهاب بنفسه الى السوق المالي للاستفسار وقال المستثمر عبدالرحمن احمد ان بعض البلدان تجري عملية التداول صباحا ومساء موضحا ان الفترة المسائية هامة للعديد من الافراد خاصة ان سوق الدوحة للاوراق المالية مقبل على نشاط من حركة التداول لتزايد اعداد المستثمرين خاصة بعد تنفيذ قرار السماح بدخول الاجانب وطالب بتخصيص وقت للتداول مساء يبدأ من الرابعة عصرا لحل المشاكل والازمات التي قد تترتب على تزايد اعداد المستثمرين
من جهته قال المستثمر سلطان الشيب انه يفضل مد عدد ساعات التداول حتى الثانية عشرة ظهرا على ان تتوافر الخدمات التي تساعد المستثمر في تنفيذ الطلبات مثل زيادة اعداد الموظفين بشركات الوساطة ايضا توفير المزيد من اجهزة الكمبيوتر بقاعات التداول او فتح قاعات اخرى تساهم في استيعاب المزيد من اعداد العملاء بالسوق المالي وقال ان خدمة الاتصال بمكتب الوساطة مفقوده الامر الذي يزيد الاجراءات تعقيدا رغم سهولة توفير هذا المطلب وفاعليته في نفس الوقت بالنسبة للمستثمرين
وقال المستثمر محمد عبدالله ان فترة التداول الصباحية مناسبة للمستثمر وطالب بتخصيص ساعة اضافية لبدء التداول من الثامنة صباحا ولكنه يرى ان الفترة المسائية تخصص للاجراءات والتعاملات وليس للتداول
قالت موزة السويدي ان زيادة اوقات التداول قد تسبب خسائر رغم انها تفيد المستثمر في جانب انهاء اوامر البيع واقترحت ان تخصص الفترة من الرابعة وحتى السادسة مساء للتداول على ان تفتح فروع جديدة في المراكز التجارية الكبرى بغرض تسهيل المعاملات والاجراءات كما طالبت بالسماح بالتداول عبر الانترنت للمساهمة في رفع الضغوط التي قد تنتج عن تزايد اعداد المستثمرين وقالت: نرغب في توفير خدمة الصراف الآلي بالبورصة ومكاتب خاصة للبنوك بشركات الوساطة مشيرة الى ان اعداد المستثمرين بدأت في الزيادة والقاعات اصبحت لا تتسع للعميلات حاليا متوقعة زيادة المستثمرات بالفترة المقبلة
اما المستثمرة ام خالد فاقترحت زيادة ساعات التداول لتمتد حتى الواحدة ظهرا حتى تساهم في حل الازمات التي قد تنتج عن ازدياد اعداد المستثمرات بعد تنفيذ قرار السماح لدخول الاجانب بسوق الدوحة للاوراق المالية كما طالبت بتوفير المزيد من الخدمات بمكاتب الوساطة‚وقالت المستثمرة ام ابراهيم ان زيادة ساعات التداول أمر ضروري خاصة لقرب موعد دخول الاجانب الذي سيؤدي حتما الى تزايد اعداد المستثمرين بالبورصة واقترحت ان يبدأ التداول من الساعة الثامنة صباحا حتى الثانية عشرة ظهرا كما طالبت بتخصيص فترة مسائية لخدمة العملاء لمساعدتهم على الانتهاء من التعاملات بسرعة وسهولة على ان تتضمن مكاتب الوساطة خدمة خاصة للبنك المتعامل معه وقالت المستثمرة ام شيماء ان عدد ساعات التداول العادية مناسب ولكن المشكلة تكمن في الخدمات التي تقدمها شركات الوساطة التي تحتاج الى توفير المزيد منها
وقالت أم ناصر‚ اسواق المال بالبلاد المجاورة تمنح المستثمر الحق في التداول بأكثر من ثلاث ساعات لان هناك امورا اخرى تتطلب اجراءات قبل اغلاق السوق لابد ان تنفذ وبما ان سوق الدوحة للاوراق المالية مقبل على فترة نشاط غير عادي بعد تنفيذ قرار السماح بدخول الاجانب فمن الضروري ان تزيد ساعات التداول وليس هناك مانع في تخصيص اوقات مسائية لهذا الشأن
رأي الوسطاء
من جانبها قالت الوسيطة هند محمد نوح المطوع بأحدى شركات الوساطة ان زيادة عدد ساعات التداول تخدم الموظفات بالشركة في جانب تنفيذ الطلبات والانجاز السريع للمعاملات مما يؤدي الى راحة العميل وحول فكرة تواجد فرع للبنك يخدم المستثمرات قالت اشجع هذا الاقتراح خاصة بعد تزايد اعداد المستثمرات