الأغر
11-01-2009, 10:52 PM
هذا العدو الجبان والمدعو "إسرائيل" استخدمت مؤخرا متفجرات من نوع جديد تسببت بإصابات لم تعهدها من قبل تحتوي على بعض المواد السامة والإشعاعية بسبب ما تحدثه من تمزق جسدي واحتراق داخلي سيترك آثراً سلبية على حياة ومستقبل المصابين بعد أن يتعافوا هذا في حالة ما تعافوا.
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينيه في تقريرها وفقا لشهادات جمعتها من أخصائيي الجراحة في المستشفيات الفلسطينية والتي تلقت شهداء وجرحى من جراء الاجتياح الإسرائيلي الأخير على غزة أن جميع الإصابات التي استهدفتها آلة الحرب الإسرائيلية خلال عملياتها في قطاع غزة وعددها 249 إصابة كانت معظمها ناتجة عن شظايا قذائف جديدة ومتطورة تؤدي إلي بتر الأعضاء وحرق كامل للأجسام المصابة.
ودعت وزارة الصحة المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان إلى ضرورة إرسال لجنة طبية تقوم بفحص الجرحى والتأكد من وجود مواد سامة تركتها القذائف الإسرائيلية داخل أجساد الشهداء والجرحى. كما تطالب وزارة الصحة المؤسسات الدولية الضغط على "إسرائيل" من اجل وقف استخدام الأسلحة المحرمة دولياً ضد المدنين العزل والآمنين في منازلهم وأماكن تجمعاتهم.
وبينت الوزارة أن معظم الإصابات التي وصلت إلى المستشفيات وخضعت لعمليات جراحية كانت ناتجة عن انفجارات شديدة أدت إلى بتر وتفحم للأطراف واحتراق يمتد إلى معظم أنحاء جسم المصابين، حيث تحدث الشظايا فتحات صغيرة وتنتشر داخل الجسم محدثة تهتك وحروق للأمعاء والطحال ومعظم الأحشاء الداخلية الأخرى.
وتترك الشظايا آثارا شديدة تصل إلى حد التشوه جراء الحروق وبتر الأطراف حيث تم بتر أطراف اثني عشر جريحاً، مع العلم أن هذه الشظايا قد تحتوي على بعض المواد السامة والإشعاعية بسبب ما تحدثه من تمزق جسدي واحتراق داخلي سيترك آثراً سلبية على حياة ومستقبل المصابين بعد أن يتعافوا.
وذكر احد أخصائي الجراحة العامة أن الشظايا تظهر كأنها تراب منتشر على أجسام المصابين بمدخل صغير جدا وتخرج محدثةً فتحات كبيرة يصاحبها تهتك شديد للعظام والأنسجة والكبد والأمعاء (سلاح جديد على الساحه يتم تجربته في الفلسطينين)
وكشف أن الأطباء في مستشفيات وزارة الصحة يواجهون إصابات من نوع جديد تؤكد على ضراوة الهجمة على الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أن كثير من الضحايا والجرحى عندما يتم تشخيصهم في المستشفيات لا يشاهد عليهم آثار شظايا مما يثير الشك حول وجود مواد جديدة متفجرة يتم استعمالها ضد المدنين الفلسطينيين العزل.
وأشار إلى حاجة المصابين إلى المكوث أياما طويلة في المستشفيات إضافة لحاجتهم إلى التأهيل والمتابعة الشديدة والمتواصلة بسبب الالتهابات الشديدة والتسمم الدموي الناتجة عن الإصابة المباشرة منوها إلى أن ما يزيد عن عشرة إصابات ما زالت تمكث حتى الآن في أقسام العناية المركزة حيث وصفت إصابتهم بالخطيرة وخطر الوفاة ما زال يتهددهم.
وقالت الوزارة أن هذا يدلل على حجم وشدة الإصابات التي خلفها القصف الإسرائيلي حيث أن 66% من إجمالي الجرحى الذين وصلوا للمستشفيات كان بسبب إصابتهم بشظايا الصواريخ والقذائف ..
الطامة الكبرى تكمن هاهنا :
نقلت وكالة فارس للأنباء عن شهود عيان و مصادر محلية شهادات حيّة عن الإعدام الميداني الذي نفذته القوات الإسرائيلية في قطاع غزة خلال العدوان المتواصل منذ 16 يوما .
و قال أحد الشهود العيان إنه شاهد قبل هربه من منطقة سكنه " جنود الاحتلال يدفنون أربعة مواطنين أحياءً في حفرة ثم ردموها، ووضعوا فوق التراب سيارة مدنية فلسطينية مدمرة من القصف" .
ووكانت كشفت مصادر إعلامية الأحد، عن وجود إصابات غريبة بين الجرحى الفلسطينيين خلال القصف الصهيوني الإجرامي على قطاع غزة مما يعني أن الاحتلال يستخدم أسلحة كيماوية .
وبذلك تكون إسرائيل أثبتت للعالم أجمع أنها ارتكبت كل أنواع جرائم الحرب والإبادة بحق الإنسانية , الأمر الذي لا يزال الحكام العرب المعتدلون بحاجة لمزيد من المجازر لكي يفهموه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .
وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينيه في تقريرها وفقا لشهادات جمعتها من أخصائيي الجراحة في المستشفيات الفلسطينية والتي تلقت شهداء وجرحى من جراء الاجتياح الإسرائيلي الأخير على غزة أن جميع الإصابات التي استهدفتها آلة الحرب الإسرائيلية خلال عملياتها في قطاع غزة وعددها 249 إصابة كانت معظمها ناتجة عن شظايا قذائف جديدة ومتطورة تؤدي إلي بتر الأعضاء وحرق كامل للأجسام المصابة.
ودعت وزارة الصحة المجتمع الدولي ومؤسسات حقوق الإنسان إلى ضرورة إرسال لجنة طبية تقوم بفحص الجرحى والتأكد من وجود مواد سامة تركتها القذائف الإسرائيلية داخل أجساد الشهداء والجرحى. كما تطالب وزارة الصحة المؤسسات الدولية الضغط على "إسرائيل" من اجل وقف استخدام الأسلحة المحرمة دولياً ضد المدنين العزل والآمنين في منازلهم وأماكن تجمعاتهم.
وبينت الوزارة أن معظم الإصابات التي وصلت إلى المستشفيات وخضعت لعمليات جراحية كانت ناتجة عن انفجارات شديدة أدت إلى بتر وتفحم للأطراف واحتراق يمتد إلى معظم أنحاء جسم المصابين، حيث تحدث الشظايا فتحات صغيرة وتنتشر داخل الجسم محدثة تهتك وحروق للأمعاء والطحال ومعظم الأحشاء الداخلية الأخرى.
وتترك الشظايا آثارا شديدة تصل إلى حد التشوه جراء الحروق وبتر الأطراف حيث تم بتر أطراف اثني عشر جريحاً، مع العلم أن هذه الشظايا قد تحتوي على بعض المواد السامة والإشعاعية بسبب ما تحدثه من تمزق جسدي واحتراق داخلي سيترك آثراً سلبية على حياة ومستقبل المصابين بعد أن يتعافوا.
وذكر احد أخصائي الجراحة العامة أن الشظايا تظهر كأنها تراب منتشر على أجسام المصابين بمدخل صغير جدا وتخرج محدثةً فتحات كبيرة يصاحبها تهتك شديد للعظام والأنسجة والكبد والأمعاء (سلاح جديد على الساحه يتم تجربته في الفلسطينين)
وكشف أن الأطباء في مستشفيات وزارة الصحة يواجهون إصابات من نوع جديد تؤكد على ضراوة الهجمة على الشعب الفلسطيني، لافتاً إلى أن كثير من الضحايا والجرحى عندما يتم تشخيصهم في المستشفيات لا يشاهد عليهم آثار شظايا مما يثير الشك حول وجود مواد جديدة متفجرة يتم استعمالها ضد المدنين الفلسطينيين العزل.
وأشار إلى حاجة المصابين إلى المكوث أياما طويلة في المستشفيات إضافة لحاجتهم إلى التأهيل والمتابعة الشديدة والمتواصلة بسبب الالتهابات الشديدة والتسمم الدموي الناتجة عن الإصابة المباشرة منوها إلى أن ما يزيد عن عشرة إصابات ما زالت تمكث حتى الآن في أقسام العناية المركزة حيث وصفت إصابتهم بالخطيرة وخطر الوفاة ما زال يتهددهم.
وقالت الوزارة أن هذا يدلل على حجم وشدة الإصابات التي خلفها القصف الإسرائيلي حيث أن 66% من إجمالي الجرحى الذين وصلوا للمستشفيات كان بسبب إصابتهم بشظايا الصواريخ والقذائف ..
الطامة الكبرى تكمن هاهنا :
نقلت وكالة فارس للأنباء عن شهود عيان و مصادر محلية شهادات حيّة عن الإعدام الميداني الذي نفذته القوات الإسرائيلية في قطاع غزة خلال العدوان المتواصل منذ 16 يوما .
و قال أحد الشهود العيان إنه شاهد قبل هربه من منطقة سكنه " جنود الاحتلال يدفنون أربعة مواطنين أحياءً في حفرة ثم ردموها، ووضعوا فوق التراب سيارة مدنية فلسطينية مدمرة من القصف" .
ووكانت كشفت مصادر إعلامية الأحد، عن وجود إصابات غريبة بين الجرحى الفلسطينيين خلال القصف الصهيوني الإجرامي على قطاع غزة مما يعني أن الاحتلال يستخدم أسلحة كيماوية .
وبذلك تكون إسرائيل أثبتت للعالم أجمع أنها ارتكبت كل أنواع جرائم الحرب والإبادة بحق الإنسانية , الأمر الذي لا يزال الحكام العرب المعتدلون بحاجة لمزيد من المجازر لكي يفهموه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! .