المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اذا كنت تقبل بالشذوذ الجنسي ،إذن فانت معتدلا اسلاميا ! كيف ؟ تعال واقرأ بتمعن



اسعاف
12-01-2009, 08:21 AM
انقلاب..

هي الكلمة الصحيحة التي يمكن أن نصف بها الموقف الأمريكي -

حسبما قدمته مؤسسة "راند" RAND البحثية التابعة للقوات الجوية الأمريكية في تقريرها الأخير

"بناء شبكات مسلمة معتدلة" Building Moderate Muslim Networks-

بشأن التعامل مع "المسلمين"، وليس "الإسلاميين" فقط مستقبلاً!.

فالتقرير الذي أصدرته هذه المؤسسة البحثية التي تدعمها المؤسسة العسكرية الأمريكية

-التي تبلغ ميزانيتها السنوية قرابة 150 مليون دولار-

والذي يقع في 217 صفحة لا تنبع خطورته من جراءته في طرح أفكار جديدة للتعامل

مع "المسلمين"

وتغيير معتقداتهم وثقافتهم من الداخل فقط تحت دعاوى "الاعتدال" بالمفهوم الأمريكي،

وإنما يطرح الخبرات السابقة في التعامل مع الشيوعية للاستفادة منها في محاربة الإسلام والمسلمين وإنشاء مسلمين معتدلين!.

بل إن التقرير يحدد بدقة مدهشة صفات هؤلاء "المعتدلين" المطلوب التعاون معهم -

بالمواصفات الأمريكية- بأنهم هؤلاء الليبراليين والعلمانيين الموالين للغرب والذين لا يؤمنون

بالشريعة الإسلامية ويطرح مقياسًا أمريكيًّا من عشرة نقاط ليحدد بمقتضاه كل شخص هل

هو "معتدل" أم لا،

ليطرح في النهاية -على الإدارة الأمريكية- خططًا لبناء هذه "الشبكات المعتدلة"

التي تؤمن بالإسلام "التقليدي" أو "الصوفي" الذي لا يضر مصالح أمريكا،

خصوصًا في أطراف العالم الإسلامي (آسيا وأوروبا).

أما "الانقلاب" المقصود في بداية هذا المقال فيقصد به أن تقارير "راند" ومؤسسات بحثية

أمريكية أخرى عديدة ظلت تتحدث عن مساندة إسلاميين معتدلين في مواجهة المتطرفين،

ولكن في تقرير 2007 الأخير تم وضع كل "المسلمين" في سلة واحدة.

إعادة ضبط الإسلام!

الأكثر خطورة في تقرير مؤسسة "راند" الأخير -الذي غالبًا ما تظهر آثار تقاريرها في

السياسية الأمريكية مثل "إشعال الصراع بين السنة والشيعة"

و"العداء للسعودية"

ويتحدث باسم "أمريكا"- أنه يدعو لما يسميه "ضبط الإسلام" نفسه - وليس "الإسلاميين"

ليكون متمشيًا مع "الواقع المعاصر". ويدعو للدخول في بنيته التحتية بهدف تكرار ما فعله

الغرب مع التجربة الشيوعية،

وبالتالي لم يَعُد يتحدث عن ضبط "الإسلاميين" أو التفريق بين مسلم معتدل ومسلم راديكالي،

ولكن وضعهم في سلة واحدة!.

فتقارير "راند" الأخيرة -تقرير 2004- كانت تشجيع إدارة بوش على محاربة "الإسلاميين المتطرفين" عبر: خدمات علمانية (بديلة)، ويدعون لـ"الإسلام المدني"، بمعنى دعم جماعات المجتمع المسلم المدني التي تدافع عن "الاعتدال والحداثة"، وقطع الموارد عن المتطرفين، بمعنى التدخل في عمليتي التمويل وشبكة التمويل، بل وتربية كوادر مسلمة عسكرية علمانية في أمريكا تتفق مصالحها مع مصالح أمريكا للاستعانة بها في أوقات الحاجة.

ولكن في التقرير الحالي "بناء شبكات مسلمة معتدلة"، يبدو أن الهدف يتعلق بتغيير الإسلام نفسه والمسلمين ككل بعدما ظهر لهم في التجارب السابقة أنه لا فارق بين "معتدل" و"متطرف" وأن الجميع يؤمن بجدوى الشريعة في حياة المسلم، والأمر يتطلب "اللعب في الفكر والمعتقد ذاتهما".

من هو "المعتدل".. أمريكيًّا؟

من يقرأ التقرير سوف يلحظ بوضوح أنه يخلط بشكل مستمر وشبه متعمد ما بين "الإسلاميين" و"الراديكاليين" و"المتطرفين"، ولكنه يطالب بدعم أو خلق تيار "اعتدال" ليبرالي مسلم جديد أو Moderate and liberal Muslims،

ويضع تعريفات محددة لهذا "الاعتدال الأمريكي"، بل وشروط معينة من تنطبق عليه

فهو "معتدل" - وفقًا للمفهوم الأمريكي للاعتدال، ومن لا تنطبق عليه فهو متطرف.

ووفقًا لما يذكره التقرير، فالتيار (الإسلامي) المعتدل المقصود هو ذلك التيار الذي:

1- يرى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية.

2- يؤمن بحرية المرأة في اختيار "الرفيق"، وليس الزوج.

3- يؤمن بحق الأقليات الدينية في تولي المناصب العليا في الدول ذات الغالبية المسلمة.

4- يدعم التيارات الليبرالية.

5- يؤمن بتيارين دينيين إسلاميين فقط هما: "التيار الديني التقليدي"

أي تيار رجل الشارع الذي يصلي بصورة عادية وليست له اهتمامات أخرى،

و"التيار الديني الصوفي" -يصفونه بأنه التيار الذي يقبل الصلاة في القبور (!)-(لاحظ دولة خليجية قريبة اقالة الأسلاميين في الأوقاف ووضعت الصوفية مكانهم)

وبشرط أن يعارض كل منها ما يطرحه "التيار الوهابي".

ويلاحظ هنا أن التقرير يستشهد بمقولة لدينس روس المبعوث الأمريكي السابق للشرق الأوسط يتحدث فيها عن ضرورة إنشاء ما يسميه (سيكولار - secular - دعوة) أو (دعوة علمانية)! ، والمقصود هنا هو إنشاء مؤسسات علمانية تقدم نفس الخدمات التطوعية التي تقدمها المنظمات الإسلامية، سواء كانت قوافل طبية أو كفالة يتيم أو دعم أسري وغيرها.

=============================================

أما الطريف هنا فهو أن الدراسة تضع 11 سؤالاً لمعرفة ما هو تعريف (المعتدل)

-من وجهة النظر الأمريكية- وتكون بمثابة اختبار يعطي للشخص المعرفة إذا كان معتدلاً أم

لا؟. وهذه المعايير هي:

1- أن الديمقراطية هي المضمون الغربي للديمقراطية.

2- أنها تعني معارضة "مبادئ دولة إسلامية".

3- أن الخط الفاصل بين المسلم المعتدل والمسلم المتطرف هو تطبيق الشريعة.

4- أن المعتدل هو من يفسر واقع المرأة على أنه الواقع المعاصر، وليس ما كان عليه وضعها في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم.

5- هل تدعم وتوافق على العنف؟ وهل دعمته في حياتك من قبل أو وافقت عليه؟.

6- هل توافق على الديمقراطية بمعناها الواسع.. أي حقوق الإنسان الغربية (بما فيها الشذوذ وغيره)؟.

7- هل لديك أي استثناءات على هذه الديمقراطية (مثل حرية الفرد في تغيير دينه)؟

8- هل تؤمن بحق الإنسان في تغيير دينه؟.

9- هل تعتقد أن الدولة يجب أن تطبق الجانب الجنائي من الشريعة؟

وهل توافق على تطبيق الشريعة في جانبها المدني فقط (الأخلاق وغيره)؟،

هل توافق على أن الشريعة يمكن أن تقبل تحت غطاء علماني

(أي القبول بتشريعات أخرى من غير الشريعة)؟.

10- هل تعتقد أنه يمكن للأقليات أن تتولى المناصب العليا؟ وهل يمكن لغير المسلم أن يبني بحرية معابده في الدول الإسلامية؟.

=======================================

وبحسب الإجابة على هذه الأسئلة سوف يتم تصنيفه هل هو معتدل (أمريكيًّا) أم متطرف؟!
ويذكر التقرير ثلاثة أنواع ممن يسميهم (المعتدلين) في العالم الإسلامي، وهم:

(أولاً): العلماني الليبرالي الذي لا يؤمن بدور للدين.

(ثانيًا): "أعداء المشايخ".. ويقصد بهم هنا من يسميهم التقرير "الأتاتوركيين" -أنصار

العلمانية التركية- وبعض "التونسيين".

(ثالثًا): الإسلاميون الذين لا يرون مشكلة في تعارض الديمقراطية الغربية مع الإسلام.

ثم يقول بوضوح إن التيار المعتدل هم من: يزورون الأضرحة، والمتصوفون ومن لا يجتهدون.

=====================

الأطراف.. بدل المركز العربي للإسلام

وينفق التقرير جزءًا كبيرًا منه (فصلان من عشرة فصول) في التركيز على ضرورة أن يتم

التركيز على "أطراف" العالم الإسلامي

وتجاهل "المركز" -يقصد به المنطقة العربية- بغرض دعم ما يسمونه "الاعتدال في أطراف العالم الإسلامي" خصوصًا في آسيا وأوروبا وغيرها.

أما الهدف فهو أن تخرج الأفكار الإسلامية المؤثرة على مجمل العالم الإسلامي من هذه الأطراف وليس من المركز (العربي) الذي أصبح ينتشر فيه "التطرف"، وبحيث تصبح هذه الأطراف هي المصدرة للفكر الإسلامي المعتدل الجديد، ولا تخرج الأفكار من المركز!.

بل إن التقرير يطرح هنا طريقة غريبة في الحوار مع المسلمين بهدف تغييرهم تتلخص في: تغيير من نحاوره، وتحجيمه عن القيام بأعماله، أو "انتظار الفرصة المناسبة" بدون أن يحدد ما يعني بالفرصة المناسبة.

وهنا يركز في فصليه السادس والسابع على تجربة الأطراف في آسيا وأوروبا على التوالي، ويطرح أسماء مؤسسات وأشخاص في آسيا وأوروبا "ينبغي" العمل معها ودعمها بالمال، ويضرب أمثلة بتجارب مشوّهة تشوِّه دور الإسلام بالفعل مطلوب التعاون معها ودعمها، مثل دعم موقع سعودي يرى مثلاً أن الأحاديث حول شهادة (ألا إله إلا الله.. وأن محمدًا رسول الله) ليست ثابتة!.

احذروا دور المسجد

والغريب أن التقرير يركز في فصله الأول (المقدمة) على ما يعتبره "خطورة دور المسجد" -ضمن هجومه على التيار الإسلامي- باعتبار أنه (المسجد) الساحة الوحيدة للمعارضة على أسس الشريعة؛ ولذلك يدعو لدعم "الدعاة الذين يعملون من خارج المسجد"(!)، ولا ينسى أن يحذر من سطوة المال -يقصد به المال السعودي الوهابي- الذي يدعم تنظيم التيار الإسلامي، مؤكدًا أنه لا بد من تقليل تقدم هذا التيار الديني لصالح التيار العلماني التقليدي الديني (وفق المفهوم الأمريكي للاعتدال)، بغرض "تسوية الملعب" كي يتقدم "التيار التقليدي"!.

بعبارة أخرى يركز التقرير هنا على أن الطريق الصحيح لمحاربة المسلمين هو بناء أرضية من

المسلمين أنفسهم من أعداء التيار الإسلامي،

مثلما حدث في أوروبا الشرقية وروسيا حينما تم بناء منظمات معادية للشيوعية من أبناء الدول الشيوعية نفسها.



مرحبًا بالدول المتسلطة لا للديمقراطية

وربما لهذا يقول التقرير صراحة إن هناك مشكلة أمريكية في الضغط على حكومات وأنظمة الدول العربية والإسلامية المتسلطة للحصول على الديمقراطية، ما يعني ضمنًا التوقف عن دعم برامج الديمقراطية في العالم العربي والإسلامي والتوقف عن الضغط للمجيء بالديمقراطية.

ويقول -في مقدمة الفصل الخامس-

إن أمريكا دعمت في أوقات سابقة ما اعتبرته قوى معتدلة إسلامية في الأردن والمغرب (حزب العدالة والتنمية) و"فوجئنا أننا أخطأنا وأننا دعمنا غير المعتدلين"!، كما لا ينسى أن يشير لمشكلة في التأثير -بالمعونة الأمريكية- على التيار الإسلامي في دول غنية مثل دول الخليج (مثلما يحدث في دول فقيرة)، ومن ثَم صعوبة ضرب التيار الإسلامي الحقيقي في هذه الدول الإسلامية الغنية.

والملفت هنا أن التقرير يسرد قائمة بمن يعتبرهم من المعتدلين في العديد من الدول العربية ودول الخليج، ما يعني حرقهم أو ربما قطع خط الرجعة عليهم للعودة عن العمالة لأمريكا، ويطرح أفكارًا لمواجهة اتهام أنصاره بالعمالة، ويؤكد أهمية برامج التلفزيون التي تركز على فكرة (التعايش) مع الغرب.

الدراسة أو التقرير خطيرة كما هو واضح ومليئة بالأفكار السامة التي تركز على ما يسمونه "علمنة الإسلام"، ومناصرة العلمانيين ودعمهم في المرحلة المقبلة، ويصعب جمع ما فيها في تقرير واحد، ولكن الأمر المؤكد أن الدراسة تركز -كما يقول مؤلفها الرئيسي في حوار صحفي- على أن "الهدف ليس طرح الصراع بين العالم الإسلامي والغرب، وإنما بين العالم الإسلامي بعضه بعضًا"... أي ضرب الإسلام والمسلمين من الداخل على غرار تجربة ضرب الشيوعية.

اسعاف
12-01-2009, 08:30 AM
السؤال هنا

اي جرم وأي ذنب اعظم من تبني هذه التقارير من قبل الأنظمة العربية العميلة لأمريكا

وتطبيقها حرفيا على عباد الله الصالحين

( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )

(( { يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متمُّ نورهِ ولو كره الكافرون } ،

ولقد قال رسوله محمد - صلى الله عليه وسلم - :

« سيبلغ هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار »

اسعاف
12-01-2009, 04:34 PM
هذه الدراسة التي أتت بها مؤسسة راند

هدفها

تجفيف منابع الأرهاب (محاربة اشكال الألتزام الديني) كما يسميه الغرب

وجاء محاضون من الغرب للدول العربية

لشرح خطة ضرب البنية التحتية للتوجهات الدينية لدى الشوبالعربية والأسلامية

وهناك دول عربية ( سبّاقة لتطبيق هذه التوصيات على ارض الواقع )

!قطريـة بنت القمـر!
12-01-2009, 05:51 PM
ويتحدث باسم "أمريكا"- أنه يدعو لما يسميه "ضبط الإسلام" نفسه - وليس "الإسلاميين"

ليكون متمشيًا مع "الواقع المعاصر". ويدعو للدخول في بنيته التحتية بهدف تكرار ما فعله

الغرب مع التجربة الشيوعية،

وبالتالي لم يَعُد يتحدث عن ضبط "الإسلاميين" أو التفريق بين مسلم معتدل ومسلم راديكالي،

ولكن وضعهم في سلة واحدة!.


___


1- يرى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية.

2- يؤمن بحرية المرأة في اختيار "الرفيق"، وليس الزوج.

3- يؤمن بحق الأقليات الدينية في تولي المناصب العليا في الدول ذات الغالبية المسلمة.

4- يدعم التيارات الليبرالية.

5- يؤمن بتيارين دينيين إسلاميين فقط هما: "التيار الديني التقليدي"

أي تيار رجل الشارع الذي يصلي بصورة عادية وليست له اهتمامات أخرى،

و"التيار الديني الصوفي" -يصفونه بأنه التيار الذي يقبل الصلاة في القبور (!)-(لاحظ دولة خليجية قريبة اقالة الأسلاميين في الأوقاف ووضعت الصوفية مكانهم)

وبشرط أن يعارض كل منها ما يطرحه "التيار الوهابي".


_____


ناقص يدخلونا اما في الديــانة اليهوديـة ولا المسيحيـة والاريـح الشيوعيـة!! :) .... لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ....

بـن عدوان
12-01-2009, 06:30 PM
مايقدرون

القرآن الكريم موجود :)

abobassl
12-01-2009, 06:45 PM
.



جزاك الله خير على هذا التوضيح لفضح هذه المؤسسة الخبيثه





.

QAT2020
12-01-2009, 08:51 PM
هذه الدراسة التي أتت بها مؤسسة راند

هدفها

تجفيف منابع الأرهاب (محاربة اشكال الألتزام الديني) كما يسميه الغرب

وجاء محاضون من الغرب للدول العربية

لشرح خطة ضرب البنية التحتية للتوجهات الدينية لدى الشوبالعربية والأسلامية

وهناك دول عربية ( سبّاقة لتطبيق هذه التوصيات على ارض الواقع )





هذه العباره لها معاني كثيره ،، والله يحفظنا ويحفظ اخوانا المسلمين اجمعين ..

وحسبنا الله ونعم الوكيل ..

شكراً لك اخي الكريم على الطرح المميز والهااااااااام جداً ..

اسعاف
12-01-2009, 11:11 PM
ويتحدث باسم "أمريكا"- أنه يدعو لما يسميه "ضبط الإسلام" نفسه - وليس "الإسلاميين"

ليكون متمشيًا مع "الواقع المعاصر". ويدعو للدخول في بنيته التحتية بهدف تكرار ما فعله

الغرب مع التجربة الشيوعية،

وبالتالي لم يَعُد يتحدث عن ضبط "الإسلاميين" أو التفريق بين مسلم معتدل ومسلم راديكالي،

ولكن وضعهم في سلة واحدة!.


___


1- يرى عدم تطبيق الشريعة الإسلامية.

2- يؤمن بحرية المرأة في اختيار "الرفيق"، وليس الزوج.

3- يؤمن بحق الأقليات الدينية في تولي المناصب العليا في الدول ذات الغالبية المسلمة.

4- يدعم التيارات الليبرالية.

5- يؤمن بتيارين دينيين إسلاميين فقط هما: "التيار الديني التقليدي"

أي تيار رجل الشارع الذي يصلي بصورة عادية وليست له اهتمامات أخرى،

و"التيار الديني الصوفي" -يصفونه بأنه التيار الذي يقبل الصلاة في القبور (!)-(لاحظ دولة خليجية قريبة اقالة الأسلاميين في الأوقاف ووضعت الصوفية مكانهم)

وبشرط أن يعارض كل منها ما يطرحه "التيار الوهابي".


_____


ناقص يدخلونا اما في الديــانة اليهوديـة ولا المسيحيـة والاريـح الشيوعيـة!! :) .... لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ....

صدقت يا قطرية

هذا بالضبط مصداق قوله تعالى

( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتّبع ملتهم )

لكن السؤال هنا هل ينجحوا في مخططاتهم هذه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أم حمد
12-01-2009, 11:20 PM
هنااااااااااااااا نجحوا

شوفوا نظام المستقله كيف تدرس فيه مادة التربيه الاسلاميه !!

وكم حصه فالاسبوع !! <==== عقب ماكانت يوميا ُ فالحكومي !!

حسبي الله ونعم الوكيل هذا اللي بنقوله !

ولا تتهاونون في تحفيظ القران لعيالكم وبناتكم فالبيت زود على النظام الدراسي فالمدرسه !

/

اسعاف
12-01-2009, 11:59 PM
هنااااااااااااااا نجحوا

شوفوا نظام المستقله كيف تدرس فيه مادة التربيه الاسلاميه !!

:anger1:
وكم حصه فالاسبوع !! <==== عقب ماكانت يوميا ُ فالحكومي !!
:secret:

حسبي الله ونعم الوكيل هذا اللي بنقوله !

ولا تتهاونون في تحفيظ القران لعيالكم وبناتكم فالبيت زود على النظام الدراسي فالمدرسه !
:nice:
/

ام حمد زادك الله وعيا

اسعاف
13-01-2009, 06:20 AM
مايقدرون

القرآن الكريم موجود :)

صدقت يا بن عدوان

ولله درك

الله ناصر دينه لا محالة

وهم يريدون من الأمة ان تنسى القرآن وتركنه على جانب النسيان وفي اركان الرفوف المغبرة

وعزله عن الحياة

لكن الله لمكرهم بالمرصاد

والله حافظ كتابه وأمته الى يوم القيامة

hemoud123
13-01-2009, 08:06 AM
هنااااااااااااااا نجحوا

شوفوا نظام المستقله كيف تدرس فيه مادة التربيه الاسلاميه !!

وكم حصه فالاسبوع !! <==== عقب ماكانت يوميا ُ فالحكومي !!

حسبي الله ونعم الوكيل هذا اللي بنقوله !

ولا تتهاونون في تحفيظ القران لعيالكم وبناتكم فالبيت زود على النظام الدراسي فالمدرسه !

/
صح
وانا معاك في هذا الامر

soud1982
13-01-2009, 01:02 PM
استغفر الله:rolleyes2:

وثيقة قطرية
13-01-2009, 01:04 PM
الله يستر على عيالنا

اسعاف
13-01-2009, 08:07 PM
.



جزاك الله خير على هذا التوضيح لفضح هذه المؤسسة الخبيثه

.


خدامك طال مرك

اسعاف
13-01-2009, 11:44 PM
هذه العباره لها معاني كثيره ،، والله يحفظنا ويحفظ اخوانا المسلمين اجمعين ..

وحسبنا الله ونعم الوكيل ..

شكراً لك اخي الكريم على الطرح المميز والهااااااااام جداً ..

العفو اخي

&بوشهد&
13-01-2009, 11:50 PM
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم
والله احنا اضعاف كل شي يقولون واحنا نطبق

اسعاف
14-01-2009, 06:39 AM
:nice:
الله يستر على عيالنا

آمين:nice:

hich
14-01-2009, 11:00 AM
زين قلتوا لنا علشان نعرؤف اللبراللين عدل ونعرف معنى اللبراله ........................ وعجبي

الريان
14-01-2009, 11:10 AM
اذا كان هذا هو الاعتدال

فانا متطرف وبقوة

اسعاف
15-01-2009, 10:52 AM
اذا كان هذا هو الاعتدال

فانا متطرف وبقوة

:nice:

اسعاف
15-01-2009, 02:35 PM
حسبي الله ونعم الوكيل عليهم
والله احنا اضعاف كل شي يقولون واحنا نطبق

نحن في زمن الوهن

وان شاء الله يبدل الله حالنا الى احسن حال