المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إلى المساكين : الذين تلاعبت بهم مقولات:إسرائيل وأمريكا



سوبرقطري
12-01-2009, 06:37 PM
الغرب الكافر .. .. .. ومن ورائهم الإعلام ( الفضائيات والإذاعات ) .. ..الصحف والمجلات .. ..

الكتاب .. .. ..المحللون السياسيون .. .. ..هؤلاء لا يوثق بهم مهما كانوا ..............

هؤلاء كثيراً ما يورطون الشارع العربي والإسلامي ، ومن يوافق هواهم من بعض أصحاب الاتجاهات السياسية العربية والإسلامية .

وكذلك يخدعون الشارع العربي والإسلامي بتلك التحليلات المسبوقة والمتفقة عليها والمعدة سابقاً بين الدوائر الصليبية والصهيونية .. .. ..

فالحمقى من دعاة ( القومية العربية والجماعات الإسلامية الحزبية السياسية ) .. .. حينما يقولوا انظروا ماذا يقول الغرب

انظروا ماذا تقول الصحافة الصهيونية ( يديعوت أحرونوت ، معاريف ، هآرتس ) .

انظروا ماذا كتبوا في : ( واشنطن بوست ، شيكاغو صن تايمز ، نيويورك بوست ، نيويورك ديلي نيوز ، نيويورك تايمز ، سان خوسيه ميركيوري نيوز " في كاليفورنيا " ) .

وما علم أؤلئك الحمقى أن ( الصليبيين والصهاينة ) ما سطروا تلك الأقوال والتحليلات إلا لخديعة الحمقى .

وما نقدوا حكوماتهم وقادتهم وجيوشهم ، إلا لرفع معنوياتهم ، وليزدادوا عنفاً وإجراماً وتنكيلاً في الشعوب الإسلامية .

إنهم يورطون ( أهل الإسلام ) في الكثير من قضاياهم .

فلا ننخدع وراء مقالة لكتاب في صحيفة يسارية تصدر في لندن أو باريس أو لمحلل وجودي يجلس في مواخير ومقاهي باريس أو مواخير ومقاهي لندن يصدر إلينا تلك الأقوال والأباطيل والأكاذيب .

وفي الواقع ( الصهاينة ) يوزعون أدوارهم وكل واحد منهم يقول قول مختلف ومعين ليغرر به الحمقى والعاطفيين العرب ، ليقحموهم في إشاعة ( الإحباط والمشاكل ) فيما بينهم .

للتحذير والفائدة .. نصحا لي ولكم .

Bu Rashid
13-01-2009, 12:26 AM
جزاك الله خير أخي على التحذيررررررر..!!!

الفيلسـوف
13-01-2009, 01:10 AM
كلام موزون لكن للاسف لو قلنا في حدث في اي دوله خليجيه مصدر توزيع الخبر يكون غربي
ممكن اتقولي وثائق تاريخ الاسلامي وحقنا في القدس والاراضي المحتله في اي دوله عربيه؟

ولا تنسى الكثير من المصادر توزيع الاخبار المدح في فلان او علان والذم يكون غربي
والكل يأخذ ماهو مناسب له ويكذب ماهو لا يجاري افكاره

والايام القادمه ستثبت كلامي

وشكرا على تحذيرك مع انك ماقلت عن البديل !!

الوجبه
13-01-2009, 01:13 AM
كل شي في صوب .. واذا طلع لك المحلل العسكري في صوب

سوبرقطري
13-01-2009, 01:53 PM
جزاك الله خير أخي على التحذيررررررر..!!!



العفو وووووو وحاضرين

سوبرقطري
13-01-2009, 01:57 PM
كلام موزون لكن للاسف لو قلنا في حدث في اي دوله خليجيه مصدر توزيع الخبر يكون غربي
ممكن اتقولي وثائق تاريخ الاسلامي وحقنا في القدس والاراضي المحتله في اي دوله عربيه؟

ولا تنسى الكثير من المصادر توزيع الاخبار المدح في فلان او علان والذم يكون غربي
والكل يأخذ ماهو مناسب له ويكذب ماهو لا يجاري افكاره

والايام القادمه ستثبت كلامي

وشكرا على تحذيرك مع انك ماقلت عن البديل !!

اهم شي في الموضوع عزيزي الفيلسوف ..

قال الله – عز وجل:
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ).

والباقي يأتي تباعا ..

سوبرقطري
13-01-2009, 01:59 PM
كل شي في صوب .. واذا طلع لك المحلل العسكري في صوب

صراحة انا ماتابع محللين عسكرين .. كل واحد يحاول يستعرض عضلاته :(

على ويش مدري ...

مستثمر بسيط
13-01-2009, 02:25 PM
اخوي سهم بن سهم تفضل التكملة
وراجع لام عبدالله في مشاركة اخرى



الأدب والصحافة هما اعظم قوتين تعليميتين خطيرتين


يطلق احيانا لفظة السلطة الرابعة على الصحافة لما لها من تاثير على خلق الراي العام ، وباستخدام هذه السلطة اصبحت السيطرة ممكنة على شعوب ودول مهما بلغت قوتها، مثل فرنسا ، وامريكا وهما بلاد الحرية والديمقراطية فما بالك بالدول الاخرى التي لا ناقة لها ولا جمل !!


Who Rules America? Three Jewish Newspapers

Molding American Minds - Electronic News & Entertainment Media
http://www.stormfront.org/jewish/whorules.html
Jews Control the Media

http://newsgroups.derkeiler.com/pdf/Archive/Alt/alt.politics/2006-06/msg02317.pdf



انظر كيف تتم السيطرة على الصحافة واستغلالها على اكمل وجه لتخدم مصالحهم القومية باسم الحريات الزائفة !! ، ومن هم ؟ انهم اليهود في اوروبا وامريكا اباطرة الاعلام !!، ولك يا عزيزي ان تتصور هذه التفصيلات في كتبهم وان اقل وصف يمكن ان توصف هذه المخططات بانها شيطانية واجرامية بحق، وهذه هي حقيقة حرية الاعلام لديهم، وانه لمن المؤسف اننا نطالب بالتشبه بهم

يتم التعامل مع الصحافة ولاعلام بشكل عام على النهج الآتي: استغلالها بتهييج العواطف الجياشة في الناس، وأحياناً بإثارة المجادلات الحزبية الأنانية التي ربما تكون ضرورية للمقاصد. وما أكثر ما تكون فارغة ظالمة زائفة، ومعظم الناس لا يدركون أغراضها الدقيقة أقل إدراك. الهيمنه على شركات النشر ووكالات الانباء ، وفرض الرسوم والتراخيص والتأمينات والغرامات تعتبر مورد دخل كبير ، والصحف الحزبية لن يردعها دفع الغرامات الثقيلة في حال المخالفة للمطبوعات وكلِّ انسان يرغب في أن يصبح ناشراً أو كاتبا أو طابعاً سيكون مضطراً إلى الحصول على شهادة ورخصة ستسحبان منه إذا وقعت منه مخالفة.

وبهذه الاجراءات ما من أحد سيكون قادراً دون عقاب على المساس بكرامة العصمة السياسية ويتم الاعتذار عن مصادرة النشرات بالحجة الآتية: النشرة التي صودرت تثير الرأي العام على غير قاعدة ولا أساس !! (اين الحرية المطلقة ؟).

ومن بين النشرات الحزبية الهجومية نشرات تصدرها الحكومات نفسها لهذا الغرض، ولكنها لا تهاجم الا النقط التي تعتزم تغييرها في سياستها. واي خبر لن يصل إلى المجتمع من غير أن تمرر عبر الوكالات Agincies التي تتركز فيها الأخبار من كل انحاء العالم(مثل سي ان ان، رويترز ... الخ). ولن تنشر الا ما يتم اختياره من الأخبار. (لماذا لا تتم تغطية الاحداث في غزة في وسائل اعلامهم؟ ولماذا يتم تلميع اليهود في اوروبا وامريكا؟ ومن يملك وكالات الانباء الدولية ؟)
والقنوات التي يجد فيها التفكير الانساني ترجماناً له ـ ستكون بهذه الوسائل خالصة في أيدي حكومتهم التي ستتخذها هي نفسها وسيلة تربوية، وبذلك ستمنع الشعب أن ينقاد للزيغ بخيال "التقدم" والتحرر. ومن هنا لا يعرف أن السعادة الخيالية هي الطريق المستقيم إلى الطوبى Utopia التي انبثقت منها الفوضى وكراهية السلطة؟ وسبب ذلك بسيط، هو أن "التقدم" أو بالأحرى فكرة التقدم التحرري قد امدت الناس بأفكار مختلطة للعتق Emancipation من غير أن تضع أي حد له. ان كل من يسمون متحررين فوضويون، ان لم يكونوا في عملهم ففي افكارهم بالتأكيد. كل واحد منهم يجري وراء طيف الحرية ظاناً أنه يستطيع ان يفعل ما يشاء، أي ان كل واحد منهم ساقط في حالة فوضى في المعارضة التي يفضلها لمجرد الرغبة في المعارضة.

وبهذه الوسيلة يتم تعطيل او تحييد Neutralise التأثير السيء لكل صحيفة مستقلة، والظفر بسلطان كبير جداً على العقل الانساني. واذا تم ترخيص بنشر عشر صحف مستقلة فيشرع حتى يكون لهم ثلاثون، وهكذا.

المهم في الامر ان ألا يرتاب الشعب أقل ريبة في هذه الاجراءات. ولذلك فإن الصحف الدورية التي تنشرها تظهر كأنها معارضة لنظراتهم وآرائهم، فتوحي بذلك الثقة إلى القراء، وتعرض منظراً جذاباً للأعداء حتى لا يرتابون، وسيقعون بعد ذلك في شركهم، وسيكونون مجردين من القوة.

وفي الصف الأول يتم وضع الصحافة الرسمية. وستكون دائماً يقظة للدفاع عن المصالح، ولذلك سيكون نفوذها على الشعب ضعيفاً نسبياً. وفي الصف الثاني توضع الصحافة شبه الرسمية Semi Official التي سيكون واجبها استمالة المحايد وفاتر الهمة، وفي الصف الثالث توضع الصحافة التي تتضمن المعارضة، والتي ستظهر في احدى طبعاتها مخاصمة لهم، وسيتخذ الاعداء الحقيقيون هذه المعارضة معتمداً لهم، وسيتركون للحكومة أن تكشف أوراقهم بذلك.
وجود جرائد شتى تؤيد الطوائف المختلفة: من أرستقراطية وجمهورية، وثورية، بل فوضوية أيضاً ـ وستكون هذه الجرائد مثل الإله الهندي فشنو Vishnu. لها مئات الايدي، وكل يد ستجس نبض الرأي العام المتقلب.

ومتى أراد النبض سرعة فإن هذه الايدي ستجذب هذا الرأي نحو المقاصد، لأن المريض المهتاج الأعصاب سهل الانقياد وسهل الوقوع تحت أي نوع من أنواع النفوذ. وحين يمضي الثرثارون في توهم أنهم يرددون رأي جريدتهم الحزبية فانهم في الواقع يرددون رأي الحكومة الخاص، أو الرأي المراد به. ويظنون أنهم يتبعون جريدة حزبهم على حين انهم، في الواقع، يتبعون اللواء الذي يتم تحريكه فوق الحزب، ولكي يستطيع الجيش الصحافي ان ينفذ روح هذا البرنامج للظهور، بتأييد الطوائف المختلفة ـ يتم تنظيم الصحافة بعناية كبيرة.

وباسم الهيئة المركزية للصحافة Central Commission Of the Press تنظم اجتماعات أدبية،ويعطي فيها الوكلاء ـ شارة بمناقشة السياسة ومناقضتها. ومن ناحية سطحية دائمة. ودون مساس في الواقع بأجزائها المهمة ـ مجادلات زائفة شكلية feigned مع الجرائد الرسمية. كي تعطيهم الحجة لتحديد الخطط بدقة أكثر مما في البرلمانات. وهذه المعارضة من جانب الصحافة ستخدم الغرض، إذ تجعل الناس يعتقدون ان حرية الكلام لا تزال قائمة، كما انها ستعطي الوكلاء Agents فرصة تظهر ان المعارضة يأتون باتهامات زائفة ضد الحكومة، على حين أنهم عاجزون عن أن يجدوا أساسً حقيقياً يستندون عليه لنقض سياستها وهدمها.

هذه الاجراءات التي ستختفي ملاحظتها على انتباه الجمهور ـ ستكون أنجح الوسائل في قيادة عقل الجمهور، وفي الايحاء إليه بالثقة والاطمئنان إلى جانب الحكومة .

وبفضل هذه الاجراءات تعطي القدرة على اثارة عقل الشعب وتهدئته في المسائل السياسية، حينما يكون ضرورياً. والقدرة على اقناع الشعب أو بلبلتهم بطبع أخبار صحيحة أو زائفة، حقائق أو ما يناقضها، حسبما يوافق الاغراض. وأن الأخبار التي يتم نشرها تعتمد على الأسلوب الذي يتقبل الشعب به ذلك النوع من الاخبار.

ان الحاجة يومياً إلى الخبر تجعل من الصعب على الشعب أن يقبضوا ألسنتهم، ويظلوا خدما تحت رحمة الحكومة.

وان المشكلات السياسية لا يعني بها أن تكون مفهومة عند الناس العاديين، ويتم تاكدها بالأمل واليقين لخدمة المصلحة العامة. ولكي يذهل الناس المضعضعين عن مناقشة المسائل السياسية ـ يتم مدهم بمشكلات جديدة.

توافق الحكومة الجماهير على التخلي والكف عما تظنه نشاطاً سياسياً إذا تم اعطائها ملاهي جديدة وانواع مختلفة ومزاجيات للفراغ ، ولكي تبعدها عن أن تكشف بأنفسها أي خط عمل جديد.

كالفن والرياضة وما اليهما . هذه المتع الجديدة ستلهي ذهن الشعب حتماً عن مسائل الخلاف بين الحكومة والشعب، وحالما يفقد الشعب تدريجاً نعمة التفكير المستقل بنفسه سيهتف الجميع مع الحكومة لسبب واحد: هو أن الحكومة ستكون عضو المجتمع الوحيد الذين يكون أهلاً لتقديم خطوط تفكير جديدة.

ولهذا السبب يتم توجيه العقل العام نحو كل نوع من النظريات المبهرجة fantastic التي يمكن أن تبدو تقدمية أو تحررية.

لقد نجحو نجاحاً باهرا بنظرياتهم على التقدم في تحويل رؤوس الأمميين (من غير اليهود) الفارغة من العقل نحو الاشتراكية.



أنه من الخطاء القول بأن اليهود هم القائمون بكل هذه الحركات السياسية والفكرية والاقتصادية، فبعضها من عملهم وعمل صنائعهم، وبعضاً من عمل غيرهم انسانياً أو طبيعياً. ولكنهم هم كالملاح الماهر ينتفع لتسيير سفينته بكل تيار وكل ريح مهما يكن اتجاهه، ويسخره لمصلحته سواء كان موافقاً أو معاكساً له.


http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=225374&page=2

سوبرقطري
14-01-2009, 06:18 PM
http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=225374&page=2

أصابة مباشرة :nice:


أنه من الخطاء القول بأن اليهود هم القائمون بكل هذه الحركات السياسية والفكرية والاقتصادية، فبعضها من عملهم وعمل صنائعهم، وبعضاً من عمل غيرهم انسانياً أو طبيعياً. ولكنهم هم كالملاح الماهر ينتفع لتسيير سفينته بكل تيار وكل ريح مهما يكن اتجاهه، ويسخره لمصلحته سواء كان موافقاً أو معاكساً له.



تحذير من الإنسياق وراء الإعلام المغرض الذي تحركه اياد خفية تعمل في الظلام
وانظر الى طريقة الغرب قبل تمزيقه لأي دولة ماالذي يسعى للسيطرة عليه....
وخير مثال ما حدث في دول الاتحاد السوفييتي سابقا...
والسعى للسيطرة على الإعلام من المهام الرئيسية للتمكن من توجيه الهمج الرعاع لتنفيذ الأهداف ... وكما ذكرت اخي مستثمر بسيط هم كالملاح الماهر ...