المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عجباً عندما تكلم الأشرار وصمت الأخيار !



سوبرقطري
13-01-2009, 10:31 PM
عجباً عندما تكلم الأشرار وصمت الأخيار !

عجباً أن كان ( الحذاء ) الصوت المعبر عن شارع عريض من الشـــوارع العربية والإسلامية !!! .

( حذاء) .. يذود عن شرف الأمة ... ثقافة بكاملها لا تساوي الحذاء ! ..

مشكلة التسليم بهذا المنطق يتبين أن الثقافة العربيّة " القومية " والإسلامية " الحزبية "
ثقافة تقتل العقيدة وروح الجهاد في الأمة .

فالاستقبال العربيّ والإسلامي لفعلة " الزيدي " نقلها من روح الجهاد إلى انهزامية بائسة .

وهذا يبعث على القول أن وضعهم الذهنيّ العامّ ( القوميون والحزبيون ) ليس على ما يرام بتاتاً ، والحال أن ما من شيء يعوّضنا العقل إذا ما تحطّم العقل . حتى تحرير الأرض يغدو سخيفاً وسقيماً إذا ما ترافق مع مأساة كهذه .

طار ( الصفويون ) فرحاً في دنيا السياسة والإعلام ومن ورائهم العملاء والمرتزقة والأبواق الذين يمجدون الرافضة دائماً .....

ولم يتمالك الصفويون أنفسهم إلا الثناء على " منتظر " ، فهو حذاء من أحذيتهم القذرة .

قال الرافضي / محمد صادق الحسيني " مستشار وزير الثقافة الإيراني السابق الرافضي عطاء الله مهاجراني ، مستشار الشؤون العربية والإسلامية ومدير الاتصالات والعلاقات الدولية في المركز الدولي للحوار بين الحضارات التابع لرئاسة الإيرانية السابقة الرافضي محمد خاتمي "

في مقالته المعنونة تحت اسم : ( عاد بخُفيّ منتظر... زغردي يا بغدادية ! ) .... والمنشورة في جريدة " الجريدة " .... بتاريخ 20 / 12 / 1429 هـ ـ 18 / 12 / 2008 / .

( وعليه... فإن منتظر الزيدي ليس غير مذنب فحسب ، وينبغي إطلاق سراحه فورا ، بل إن الرجل ليستأهل أن تصنع له التماثيل في كل عاصمة عربية وإسلامية وحرة في أنحاء العالم في زواياه الأربع ! ) .

وقال أيضاً : ( لا تخجلوا منه أيها المحامون العراقيون والعرب ولا تحضِّروا له مرافعات دفاع خجولة تحت عناوين حق التعبير وحق الاعتراض ، قولوا للعالم كله إننا جميعا مثله وإننا جميعا منه وهو منا، وإننا حرب لمن سيحاربه وسلم لمن سيسالمه ، فهو من السائرين على خطى الحسين والمسيح الثائرين ! ) .

وأكد ـ( نقلاً وكالة أنباء فارس " 21 / 11 / 1429 هـ ـ 19 / 12 / 2008 م " ) ـ " آية الله احمد جنتي " إمام الجمعة المؤقت فـــي طهران ، ضرورة عدم المرور من انتفاضة " الحذاء " مرور الكرام .

وأشار ( آية الله احمد جنتي) في الخطبة الثانية لصلاة الجمعة العبادية ـ السياسية التي أقيمت الجمعة في باحة جامعة طهران ، إلى رمي الصحفي العراقي منتظر الزيدي جمرة الدفاع عن الشعب العراقي والأطفال الأيتام والنساء الثكالي إلى رمز الشيطان الأكبر والاستكبار جورج بوش لدي إطلاقه حذاءه نحوه مؤكدا أن هذا الموقف سيبقي خالدا في تاريخ العراق .

و اقترح ( آية الله احمد جنتي ) إلى تنظيم مسيرات وتظاهرات تأييد لهذا الصحفي العراقي الشجاع الغيور في كل من الجمهورية الإسلامية الإيرانية والعراق واتخاذ الحذاء رمزا لهذه المسيرات والتظاهرات الجماهيرية .
:polling::polling:

اسعاف
13-01-2009, 11:48 PM
عجباً عندما تكلم الأشرار وصمت الأخيار !

عجباً أن كان ( الحذاء ) الصوت المعبر عن شارع عريض من الشـــوارع العربية والإسلامية !!! .

( حذاء) .. يذود عن شرف الأمة ... ثقافة بكاملها لا تساوي الحذاء ! ..

مشكلة التسليم بهذا المنطق يتبين أن الثقافة العربيّة " القومية " والإسلامية " الحزبية "
ثقافة تقتل العقيدة وروح الجهاد في الأمة .

فالاستقبال العربيّ والإسلامي لفعلة " الزيدي " نقلها من روح الجهاد إلى انهزامية بائسة .

وهذا يبعث على القول أن وضعهم الذهنيّ العامّ ( القوميون والحزبيون ) ليس على ما يرام بتاتاً ، والحال أن ما من شيء يعوّضنا العقل إذا ما تحطّم العقل . حتى تحرير الأرض يغدو سخيفاً وسقيماً إذا ما ترافق مع مأساة كهذه .

طار ( الصفويون ) فرحاً في دنيا السياسة والإعلام ومن ورائهم العملاء والمرتزقة والأبواق الذين يمجدون الرافضة دائماً .....

ولم يتمالك الصفويون أنفسهم إلا الثناء على " منتظر " ، فهو حذاء من أحذيتهم القذرة .

قال الرافضي / محمد صادق الحسيني " مستشار وزير الثقافة الإيراني السابق الرافضي عطاء الله مهاجراني ، مستشار الشؤون العربية والإسلامية ومدير الاتصالات والعلاقات الدولية في المركز الدولي للحوار بين الحضارات التابع لرئاسة الإيرانية السابقة الرافضي محمد خاتمي "

في مقالته المعنونة تحت اسم : ( عاد بخُفيّ منتظر... زغردي يا بغدادية ! ) .... والمنشورة في جريدة " الجريدة " .... بتاريخ 20 / 12 / 1429 هـ ـ 18 / 12 / 2008 / .

( وعليه... فإن منتظر الزيدي ليس غير مذنب فحسب ، وينبغي إطلاق سراحه فورا ، بل إن الرجل ليستأهل أن تصنع له التماثيل في كل عاصمة عربية وإسلامية وحرة في أنحاء العالم في زواياه الأربع ! ) .

وقال أيضاً : ( لا تخجلوا منه أيها المحامون العراقيون والعرب ولا تحضِّروا له مرافعات دفاع خجولة تحت عناوين حق التعبير وحق الاعتراض ، قولوا للعالم كله إننا جميعا مثله وإننا جميعا منه وهو منا، وإننا حرب لمن سيحاربه وسلم لمن سيسالمه ، فهو من السائرين على خطى الحسين والمسيح الثائرين ! ) .

وأكد ـ( نقلاً وكالة أنباء فارس " 21 / 11 / 1429 هـ ـ 19 / 12 / 2008 م " ) ـ " آية الله احمد جنتي " إمام الجمعة المؤقت فـــي طهران ، ضرورة عدم المرور من انتفاضة " الحذاء " مرور الكرام .

وأشار ( آية الله احمد جنتي) في الخطبة الثانية لصلاة الجمعة العبادية ـ السياسية التي أقيمت الجمعة في باحة جامعة طهران ، إلى رمي الصحفي العراقي منتظر الزيدي جمرة الدفاع عن الشعب العراقي والأطفال الأيتام والنساء الثكالي إلى رمز الشيطان الأكبر والاستكبار جورج بوش لدي إطلاقه حذاءه نحوه مؤكدا أن هذا الموقف سيبقي خالدا في تاريخ العراق .

و اقترح ( آية الله احمد جنتي ) إلى تنظيم مسيرات وتظاهرات تأييد لهذا الصحفي العراقي الشجاع الغيور في كل من الجمهورية الإسلامية الإيرانية والعراق واتخاذ الحذاء رمزا لهذه المسيرات والتظاهرات الجماهيرية .
:polling::polling:

:nice::nice:

( الفهد )
14-01-2009, 11:44 AM
شكرا جزيلا ..

بيسان
14-01-2009, 01:17 PM
نعم الحذاء تحدث ،،،

!قطريـة بنت القمـر!
14-01-2009, 02:28 PM
عجباً عندما تكلم الأشرار وصمت الأخيار !

وقال أيضاً : ( لا تخجلوا منه أيها المحامون العراقيون والعرب ولا تحضِّروا له مرافعات دفاع خجولة تحت عناوين حق التعبير وحق الاعتراض ، قولوا للعالم كله إننا جميعا مثله وإننا جميعا منه وهو منا، وإننا حرب لمن سيحاربه وسلم لمن سيسالمه ، فهو من السائرين على خطى الحسين والمسيح الثائرين ! ) .


و اقترح ( آية الله احمد جنتي ) إلى تنظيم مسيرات وتظاهرات تأييد لهذا الصحفي العراقي الشجاع الغيور في كل من الجمهورية الإسلامية الإيرانية والعراق واتخاذ الحذاء رمزا لهذه المسيرات والتظاهرات الجماهيرية .
:polling::polling:


:rolleyes::rolleyes:

سوبرقطري
14-01-2009, 11:22 PM
:nice::nice:

:nice: حياك .

سوبرقطري
14-01-2009, 11:25 PM
نعم الحذاء تحدث ،،،

ولكن ... بعد ندم الرافضي الشــــيوعي " منتظر الزيدي " واعتذاره عن فعلته ، واصفا ما قام به بأنه ( عمل قبيح جدا ) .. ؟

سوبرقطري
16-01-2009, 10:21 PM
:rolleyes::rolleyes:

:) شكرا على المرور

سوبرقطري
16-01-2009, 10:31 PM
أفادت وكالة أنباء فارس .. .. .. الجمعة 21 / 11 / 1429 هـ ـ 19 / 12 / 2008 م

أن :

ياسين مجيد المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة العراقية نوري المالكي تسلم رسالة خطية من منتظر الزيدي ، يوم الخميس " 20 / 11 / 1429 هـ ـ 18 / 12 / 2008 م أن الزيدي قال في الرسالة ( قد لا ينفع العذر الآن مع كبير القبح الذي ارتكبته ، لكن أذكر في صيف عام 2005 عملت مع جنابكم مقابلة صحفية وقلت لي ادخل البيت بيتكم وأنا استعطف هذا الشعور الأبوي منكم للصفح عني ) .

بعد ندم الرافضي الشــــيوعي " منتظر الزيدي " واعتذاره عن فعلته ، واصفا ما قام به بأنه ( عمل قبيح جدا ) ..

( في غضون ذلك أعلن متحدث باســــــم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أمس ـ " الخميس " 20 / 11 / 1429 هـ ـ 18 / 12 / 2008 م " ـ ، أن الحكومة العراقية لن تسامح الصحافي العراقي منتظر الزيدي على الرغم من اعتذاره وطلبه العفو ) . نقلاً عن جريدة " السياسة " الكويتية .. .. الجمعة 21 / 11 / 1429 هـ ـ 19 / 12 / 2008 م....

أنتهى .:victory:

سوبرقطري
16-01-2009, 11:09 PM
حفيد الخميني في بغداد لـ"الحياة": لا يهمنا نزاع مصطنع مع اسرائيل

بغداد - ابراهيم خياط الحياة 2003/08/10

http://www.daralhayat.com/special/08-2003/20030809-10P10-04.txt/Khumaini_10.jpg_200_-1.jpg

دعا حفيد الزعيم الايراني الراحل آية الله حسين مصطفى الخميني الزعماء الايرانيين الى أخذ العبرة مما جرى في العراق، واجراء استفتاء شعبي يتخلون بعده عن مناصبهم ويعودون الى منازلهم من دون سفك دماء، في حال قرر الشعب رفض فكرة الجمهورية الاسلامية القائمة على حكم رجال الدين.

وأكد في حديث الى "الحياة ـ ال بي سي" في بغداد التي وصل اليها قبل ستة أسابيع، ان أجهزة الأمن الايرانية أرسلت 12 عنصراً متخصصين في الاغتيالات، بالاضافة الى ثلاث مجموعات اغتيال أخرى، من أجل قتله.

وطالب بـ"فصل الدين عن الدولة"، وحمل بعنف على فكرة ولاية الفقيه التي بنى جده الخميني عليها نظرية الدولة الاسلامية في ايران. وأكد معارضته ولاية الفقيه، مؤكداً ان جل فقهاء الشيعة يرفضون تولي علماء الدين السلطة وأن "لا دليل فقهياً يبررها". وزاد انه يقود تياراً "يضم أبناء الشعب والمتدينين وأصحاب الثورة وابناءها"، وان الدولة في ايران "سرقت الثورة" وتقتل الحريات.

واشاد بأجواء الحرية السائدة في العراق، في وجود الاميركيين وبعد زوال النظام البعثي، ملمحاً الى احتمال لجوئه الى مكان آخر خارج العراق، لمعارضة النظام الايراني من دون ان يستبعد عودته الى بلاده.

وأكد انه قرر الخروج عن صمته بعدما كان جده الإمام الخميني طلب منه قبل 15 سنة التوقف عن انتقاد النظام والتفرّغ للدراسة. ورفض فكرة ان يكون مُستغَلاً من الاميركيين لأنه حفيد للزعيم الايراني الراحل. وأبدى يأسه من احتمال ان تسانده حوزة النجف في صراعه مع النظام في طهران.

ورفض من ناحية ثانية مقولة ان اضعاف السلطة في ايران يقوي اسرائيل اقليمياً.

واوضح ان الصراع مع اسرائيل هو "صراع مصطنع في ايران" في تحول واضح عن موقف جده، وقال "الشارع الايراني لا يهمه هذا الامر بحسب علمي ويقيني".. ..

ورفض اعطاء الأهمية للنزاع الفلسطيني ـ الاسرائيلي قائلاً: "نحن مهتمون بالفلسطينيين ولكن بعد الاهتمام بأمورنا ولدينا مشاكل اكثر مما لدى الفلسطينيين".

:victory:

سوبرقطري
19-01-2009, 04:52 PM
يبدو أن "حزب الله " دشن في شهر تموز ( يوليو ) من العام 2006 فهماً جديداً لـ " النصر " .

فها هي " حماس " تعلن أيضاً من غزة نصر ( ها ) في الحرب " المحرقة " التي شنتها إسرائيل على القطاع وسكانه .

والـ " نصر " الذي أعلنته حماس ابلغ دلالة من ذاك الذي أعلنه حزب الله في العام 2006 ، لكنه ينتمي إلى الثقافة ذاتها التي لا تقيم وزناً في تقويمها النصر والهزيمة لعشرات ومئات من القتلى الذين قضوا على مذبح هذا النصر .

الـ " نصر " بمعناه الجديد ، ذاك الذي افتتحه " حزب الله " في تموز 2006 سيكون سمة الزمن الجديد . ربما سيستعاض به عن دولة الرفاه ، وعن القوانين والدساتير . سنعيش في ظله ، وبدل أن ندفع الضرائب ستتولى إيران تمويل أشكال عيشنا المقبل .

ولكن أي عيش ؟ فـ " الانتصارات " هذه يحتاج الواحد منها لكي يكون نصراً إلى ما يفوق المئة قتيل ، ولكي ننعم بعيشنا في ظل " نصر " ما يجب ألاّ نكون من بين المئة قربان أو اكثر الذين سيقدمون على مذبح ذلك الانتصار .. ..
كما علينا ألاّ نكون من بين آلاف المصابين في غمرة ذلك النصر ، وأن تنجو منازلنا ومدارسنا وأولادنا وأقاربنا .

إذاً هامش السعادة ضيق جداً في ظل مجتمعات النصر " الحزب اللهي " و " الحماسي " ! .

ليس معظم هذا الكلام تهكماً . ففيه الكثير من الحقائق ، فلندقق فعلاً في الظرف الذي أعلنت فيه حماس نصرها في غزة . فهي أعلنته في أعقاب سقوط نحو 150 قتيلاً فلسطينياً ، وعلى شفا مجاعة وشيكة في قطاع غزة من جراء الحصار الإسرائيلي . لكن يبدو أن هذه العناصر ليست جزءاً من حسابات الربح والخسارة والنصر والهزيمة في عرف " ثقافة " النصر التي افتتحنا بها زمننا . المهم أن العدو لم يقض على " حماس " . هذه الحقيقة هي جوهر ثقافة ( النصر ) .

ولكن هذه المعادلة تستبطن فصلاً مريراً بين " المنتصر " وبين البيئة التي تحتضنه .

انتصرت " حماس " وانهزم أهالي غزة . انتصرت " حماس " وتراجعت الآمال في دولة فلسطينية.

انتصرت " حماس " ودُمرت بقايا البنية التحتية للقطاع ، والأهم أن انتصار " حماس " لم يترافق مع هزيمة إسرائيل .

الدعوة إلى التبصر والتدقيق قبل إعلان النصر لا تستبطن اعترافاً بانتصار إسرائيل ، فكثيرة هي الحروب التي لا منتصر فيها ، لكن الدعوة هذه محاولة لرفض التأسيس على " انتصارات " من هذا النوع .

فما يراد لنا من خلال هذه " الانتصارات " هو قصر وعينا على هذا النمط من العيش ، وأن تتحول الحروب إلى وتيرة عادية ومألوفة .

ألسنا نحن من ينتصر فيها ؟ ففي العام 2006 ثمة من حاول منعنا من الحزن على من أتت الحرب عليه من بيننا .

غزة سقطت اليوم في مصير مشابه . فهي محاصرة بآلة قتل إسرائيلية عمياء من جهة ، وبرغبات في استدراج هذه الآلة إلى مزيد من القتل من جهة ثانية .

موت الغزيين هو الوقود الذي تحتاجه تلك الآلة لكي تعمل ، وهو أيضاً وقود الـ " انتصارات " العتيدة.


( النصر ) بهذا المعنى هو " الثقافة " التي يُراد لنا أن نعيش في ظلها في المرحلة المقبلة .

هو ما يراد لنا أن نواجه فيه هزيمتنا الحقيقية واليومية ، وهو ما يراد لنا أن نستعيض فيه عن طموحاتنا في دول عادلة ومستقرة . انه هاويتنا الجديدة .


وأن يخلّف هذا ( النصر ) قتلى ودماراً وحروباً أهلية وانهيار دول ، فهذا متروك إلــــى ما بعد " النصر الكبير " ! .

منقول .. ..


:polling::polling:

dewyguy
19-01-2009, 05:44 PM
الحرب كان هدفها الاول و الاخير انه تخلص على المقاومة و على حماس ..


ولكن اسرائيل اعلنت وقف اطلاق النار واعلنت انسحابها من غزة دون القضاء على حماس ولا على المقاومة ...

اذا فالنهاية حماس انتصرت والمقاومة انتصرت ولله الحمد .

سوبرقطري
19-01-2009, 06:36 PM
الحرب كان هدفها الاول و الاخير انه تخلص على المقاومة و على حماس ..


ولكن اسرائيل اعلنت وقف اطلاق النار واعلنت انسحابها من غزة دون القضاء على حماس ولا على المقاومة ...

اذا فالنهاية حماس انتصرت والمقاومة انتصرت ولله الحمد .

عزيزي :) dewyguy

قال الشيخ العلامة صالح الفوزان حفظه الله تعالى :

( الجهاد له باب عظيم في مؤلفات أهل العلم يرجع إليها وتستقرأ هذه الأحكام من كتاب الله وسنة رسوله ، ويسأل عنها أهل العلم وأهل البصيرة ، لأن الجهاد أمره عظيم ، إذا نُظِّم وصار على ما رسمه الله عز و جل ، صار جهاداً نافعاً للأمة ، أما إذا كان فوضى وبغير بصيرة وبغير علم فإنه يصبح نكسة للأمة وعلى المسلمين ، فكم يقتل من المسلمين بسبب مغامرة جاهل أغضب الكفار _ وهم أقوى منه _ فانقضوا على المسلمين تقتيلاً وتشريداً وخراباً ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، ويسموا هذه المغامرة بالجهاد ، وهذا ليس هو الجهاد لأنه لم تتوفر شروطه ، ولم تتحق أركانه ، فهو ليس جهاداً وإنما هو عدوان لا يأمر الله عز و جل به . )

[رسالة : الجهاد أنواعه وأحكامه 91 ، 92 ضمن سلسلة وصايا وتوجيهات للشباب ]

Revamp
19-01-2009, 07:43 PM
محد مضعف الاسلام والمسلمين الا من نوعيتك للاسف..........يا خوي خل عنك الفتن وخل عنك ها السوالف الي ما تورث الا عوار بطن......الله يهديك ويهدينا وانصحك اتجي الملعب يوم الخميس عشان تشوف الاحلام بدال ما انت قاعد .....

سوبرقطري
19-01-2009, 10:27 PM
محد مضعف الاسلام والمسلمين الا من نوعيتك للاسف..........يا خوي خل عنك الفتن وخل عنك ها السوالف الي ما تورث الا عوار بطن......الله يهديك ويهدينا وانصحك اتجي الملعب يوم الخميس عشان تشوف الاحلام بدال ما انت قاعد .....


عزيزي .. الحديث ذو شجون .. ..
خمسون الف أسرة مشردة في غزة .. والله المستعان ..

اذا كان هناك رد فاعرض ما تشاء وناقش وأطرح .. فلمكان واسع .. اما الاتهام المباشر فحجة " الجهلاء " وعلة اللسان .. ..

اما نوعيتك فأني أجهلها .. .. بسبب أسلوبك !

تابع بارك الله فيك لعلك تستفيد .. .. فهيا غايتنا .. .. :victory:

يقول العلامة ابن عثيمين رحمة الله :

لما جاء الإسلام الذي بُعث به النبي صلى الله عليه وسلم صار أحق الناس بهذه الأرض المسلمون .
لا العرب .؛ ففلسطين ليس العرب بوصفهم عرباً هم أهلها؛ بل إن أهلها المسلمون بوصفهم مسلمين . لا غير وبوصفهم عباداً لله عزّ وجلّ صالحين؛ ولذلك لن ينجح العرب فيما أعتقد . والعلم عند الله . في استرداد أرض فلسطين باسم العروبة أبداً؛ ولا يمكن أن يستردوها إلا باسم الإسلام على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وأصحابه، كما قال تعالى: {إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين} [الأعراف: 128] .. ..
ومهما حاول العرب، ومهما ملؤوا الدنيا من الأقوال والاحتجاجات، فإنهم لن يفلحوا أبداً حتى ينادوا بإخراج اليهود منها باسم دين الإسلام . بعد أن يطبقوه في أنفسهم .؛ فإن هم فعلوا ذلك فسوف يتحقق لهم ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم "لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ، وَالشَّجَرِ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ، أَوِ الشَّجَرُ: يَا مُسْلِمُ، يَا عَبْدَ اللَّهِ، هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي، فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ"(1) .

فالشجر، والحجر يدل المسلمين على اليهود يقول: "يا عبد الله" . باسم العبودية لله .، ويقول: "يا مسلم" . باسم الإسلام .؛ والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "يقاتل المسلمون اليهود" ، ولم يقل: "العرب"..

أن شاء الله وصلت .. :nice:

منعنش للابد
19-01-2009, 10:37 PM
:nice::nice:

سوبرقطري
20-01-2009, 04:24 PM
:nice::nice:

:victory::victory: مراحب أخوي منعنش .