ROSE
15-01-2009, 07:43 AM
قطاع البنوك الأكثر تراجعا ..السوق المالي ينخفض 156 نقطة.. وانكماش قيمة التعاملات
العربي الصامتي :
لم يتمكن سوق الدوحة للأوراق المالية من إيقاف موجة التراجعات التي شهدها خلال جلسات الأسبوع الجاري حيث أغلق المؤشر العام أمس على 6.056 نقطة منخفضا 156 نقطة وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 6.908 مليون سهم وقيمة التعاملات 202.897 مليون ريال ونفذت 3.674 صفقة وسجلت المؤشرات القطاعية تراجعات أبرزها في قطاع البنوك والمؤسسات المالية 273 نقطة وقطاع الصناعة 157 نقطة وقطاع الخدمات 47 نقطة وقطاع التأمين 26 نقطة والشركات الأكثر تداولا الريان 1.939 مليون سهم بسعر 10.20 ريال وقطر وعمان 831 ألف سهم بسعر 7.60 ريال وناقلات 589 ألف سهم بسعر 19.80 ريال وبروه والتجاري والخليجي وصناعات قطر والرعاية والمصرف وبنك قطر الوطني وسجلت شركة واحدة ارتفاعا والشركات الأكثر انخفاضا الخليج للمخازن 8.10% وأعمال 7.17% والتجاري 5.22% والتحويلية وبنك قطر الوطني والطبية والدولي وصناعات قطر وكهرباء وماء والخليجي وبلغ إجمالي تداولات القطريين فيما يتعلق بمساهمة الأفراد بخصوص عملية الشراء حيث تم التداول على 37 شركة و4.362 مليون سهم متداول وعملية البيع 3.295 مليون سهم متداول ومساهمة المؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء حيث تم التداول على 332.686 مليون سهم متداول وعملية البيع مليون سهم متداول وبخصوص مساهمة الأجانب والمتعلقة بالأفراد بعملية الشراء حيث تم التداول على 1.768 مليون سهم وعملية البيع 1.666 مليون سهم متداول ومساهمة المؤسسات بخصوص عملية الشراء 444 ألف سهم متداول وعملية البيع 943 ألف سهم متداول وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 69% وإجمالي نسبة البيع 47% والمحافظ الأجنبية إجمالي نسبة الشراء 30% مقابل 52% إجمالي نسبة البيع وفيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع البنوك والمؤسسات المالية بقيمة تعاملات 113 مليون ريال والمرتبة الثانية لقطاع الخدمات 55 مليون ريال والمرتبة الثالثة لقطاع الصناعة 30 مليون ريال وحل رابعا قطاع التامين قرابة 4 ملايين ريال وسجلت جلسة أمس تداول 39 شركة حققت شركة واحدة ارتفاعا وانخفضت 32 شركة وبقيت 6 شركات دون تغير والملاحظ أن أداء السوق المالي خلال الأسبوع تميز بعدم قدرته على الثبات بعد أن سجل في جلسات نهاية عام 2008 سلسلة من الارتفاعات جعلته يحلق الكسر حاجز 7000 نقطة ارتفاعا نتيجة الدعم القوي الذي أعطته المحافظ المحلية ولكن مع دخول العام الجديد ورغم تسجيل ارتفاع في أول تداولات عام 2009 فإن كثيرا من الملاحظين والمتابعين للسوق توقعوا تراجعات وعمليات جني أرباح بعد الارتفاعات المسجلة ولكن وسط قيمة التداولات المسجلة التي لم تتجاوز 250 مليون ريال لا يمكن الحديث عن عمليات جني أرباح فالملاحظ أن هناك حالة من الترقب من قبل المحافظ المحلية لنتائج أعمال الشركات والبنوك هذا وقد شهدت جلسات الأسبوع انكماشا ملحوظ في قيمة التداولات لم يسجلها السوق منذ مدة في حين كانت التعاملات في شهر يونيو فوق مستوى 2 مليار ريال لذلك فإن هناك حالة من التفاؤل في أن يعاود السوق تسجيل مستويات تداول هامة نظرا لما يحظى به الاقتصاد القطري في صفوف المستثمريين المحليين والأجانب.
العربي الصامتي :
لم يتمكن سوق الدوحة للأوراق المالية من إيقاف موجة التراجعات التي شهدها خلال جلسات الأسبوع الجاري حيث أغلق المؤشر العام أمس على 6.056 نقطة منخفضا 156 نقطة وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة للقطاعات الأربعة 6.908 مليون سهم وقيمة التعاملات 202.897 مليون ريال ونفذت 3.674 صفقة وسجلت المؤشرات القطاعية تراجعات أبرزها في قطاع البنوك والمؤسسات المالية 273 نقطة وقطاع الصناعة 157 نقطة وقطاع الخدمات 47 نقطة وقطاع التأمين 26 نقطة والشركات الأكثر تداولا الريان 1.939 مليون سهم بسعر 10.20 ريال وقطر وعمان 831 ألف سهم بسعر 7.60 ريال وناقلات 589 ألف سهم بسعر 19.80 ريال وبروه والتجاري والخليجي وصناعات قطر والرعاية والمصرف وبنك قطر الوطني وسجلت شركة واحدة ارتفاعا والشركات الأكثر انخفاضا الخليج للمخازن 8.10% وأعمال 7.17% والتجاري 5.22% والتحويلية وبنك قطر الوطني والطبية والدولي وصناعات قطر وكهرباء وماء والخليجي وبلغ إجمالي تداولات القطريين فيما يتعلق بمساهمة الأفراد بخصوص عملية الشراء حيث تم التداول على 37 شركة و4.362 مليون سهم متداول وعملية البيع 3.295 مليون سهم متداول ومساهمة المؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء حيث تم التداول على 332.686 مليون سهم متداول وعملية البيع مليون سهم متداول وبخصوص مساهمة الأجانب والمتعلقة بالأفراد بعملية الشراء حيث تم التداول على 1.768 مليون سهم وعملية البيع 1.666 مليون سهم متداول ومساهمة المؤسسات بخصوص عملية الشراء 444 ألف سهم متداول وعملية البيع 943 ألف سهم متداول وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 69% وإجمالي نسبة البيع 47% والمحافظ الأجنبية إجمالي نسبة الشراء 30% مقابل 52% إجمالي نسبة البيع وفيما يتعلق بالمساهمة القطاعية تصدر الترتيب قطاع البنوك والمؤسسات المالية بقيمة تعاملات 113 مليون ريال والمرتبة الثانية لقطاع الخدمات 55 مليون ريال والمرتبة الثالثة لقطاع الصناعة 30 مليون ريال وحل رابعا قطاع التامين قرابة 4 ملايين ريال وسجلت جلسة أمس تداول 39 شركة حققت شركة واحدة ارتفاعا وانخفضت 32 شركة وبقيت 6 شركات دون تغير والملاحظ أن أداء السوق المالي خلال الأسبوع تميز بعدم قدرته على الثبات بعد أن سجل في جلسات نهاية عام 2008 سلسلة من الارتفاعات جعلته يحلق الكسر حاجز 7000 نقطة ارتفاعا نتيجة الدعم القوي الذي أعطته المحافظ المحلية ولكن مع دخول العام الجديد ورغم تسجيل ارتفاع في أول تداولات عام 2009 فإن كثيرا من الملاحظين والمتابعين للسوق توقعوا تراجعات وعمليات جني أرباح بعد الارتفاعات المسجلة ولكن وسط قيمة التداولات المسجلة التي لم تتجاوز 250 مليون ريال لا يمكن الحديث عن عمليات جني أرباح فالملاحظ أن هناك حالة من الترقب من قبل المحافظ المحلية لنتائج أعمال الشركات والبنوك هذا وقد شهدت جلسات الأسبوع انكماشا ملحوظ في قيمة التداولات لم يسجلها السوق منذ مدة في حين كانت التعاملات في شهر يونيو فوق مستوى 2 مليار ريال لذلك فإن هناك حالة من التفاؤل في أن يعاود السوق تسجيل مستويات تداول هامة نظرا لما يحظى به الاقتصاد القطري في صفوف المستثمريين المحليين والأجانب.