المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير: حملات ضد مذيعة إسرائيلية بكت على أطفال غزة



دكتور فيصل
16-01-2009, 02:34 AM
http://up1.m5zn.com/photo/2009/1/15/08/eo645us19.jpg/jpg

تقرير: حملات ضد مذيعة إسرائيلية بكت على أطفال غزة

لا تزال الحملة ضد إحدى أشهر المذيعات الإسرائيليات مستمرة بعد أن أبدت تعاطفها مع الأوضاع الإنسانية في غزة خلال إحدى نشرات القناة الإسرائيلية الثانية، ثم بكت في نهاية نشرة لاحقة.


وقالت وسائل إعلام إسرائيلية الخميس إن الحملة تتخذ أشكالا عديدة بدأت بتوقيع عريضة لطردها من عملها، ثم تقديم شكاوى ضدها للجهة التي تعمل لديها.

وكانت يونيت ليفي، مقدمة نشرة الثامنة مساء في القناة الثانية الإسرائيلية، وفي اليوم الثالث للحرب على غزة، قالت في نهاية النشرة (من الصعب إقناع العالم بأن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا).


وتحقق القناة الثانية الإسرائيلية أعلى نسبة مشاهدة بين القنوات الإسرائيلية خاصة نشرة الثامنة التي تقدمها يونيت ليفي والتي تنافس نشرات القناة العاشرة والأولى، كما تقول وكالة (ناشونال نيوز) الإسرائيلية.


وعقب كلام المذيعة يونيت ليفي، أطلقت إسرائيلية عريضة للتنديد بها، واتهامها بأنها (معادية للصهيونية ومتعاطفة مع العدو) والدعوة لطردها من عملها.

وكان الهدف من العريضة الحصول على 10 آلاف توقيع، لكن بعد أقل من أسبوعين على إطلاقها وقع عليها 34 ألف شخص، واستمرت التوقيعات، مما دفع صاحبتها لإيقافها لأنها لم تتمكن من ضبط التواقيع كما تقول.


وقالت وكالة (ناشونال نيوز) الإسرائيلية إن المذيعة واجهت انتقادات أيضا داخل القناة الثانية نفسها، حيث اعتبر البعض أنها (تضعف الشعور القومي)، من خلال إجرائها مقابلات متعاطفة مع سكان غزة، سألتهم فيها عن الإصابات بين المدنيين هناك.

وتضيف الوكالة أن حملة الانتقادات المترافقة مع العريضة دفعت المذيعة ليفي لمزيد من (ردود الفعل العاطفية) تجاه غزة، وذلك عندما أنهت نشرت الثامنة مساء يوم 6 يناير/ كانون الثاني بذرف دموعها.


ويبدو أن الحملة تمثلت أيضا في شكاوى قدمت ضدها في مكتب تلقي الشكاوى التابع للقناة الثانية، وكتب أحدهم في شكواه: (شاهدت نشرة الثامنة ومقدمتها يونيت ليفي، وفي نهاية النشرة قالت إنه من الصعب أن نقنع العالم أن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا).


وتابع صاحب الشكوى (أتساءل وأنا والد جندي كيف أرسله للقتال إلى هناك في وقت أسمع فيه كلاما أن الحرب غير عادلة، وأيضا في وقت تبث فيه القنوات الفضائية في إسرائيل أخبارا عن مظاهرات طلاب ضد الحرب ؟).


وقالت صحيفة (معاريف) إن حملة الاحتجاجات ضد المذيعة ليفي أدى لنقاشات داخل القناة الثانية حول الأمر، وتم تحذيرها وطلب منها الانتباه لما تقوله، ولكن لم يقبل أي من العاملين في القناة بقول ذلك علنا.


ونقلت عن محرر النشرة المسائية، غاي سادري، قوله (نحن لسنا من الأمم المتحدة.. نحن إسرائيليون وكلنا وطنيون).

وأشارت معاريف إلى أن ليفي ليست المذيعة الوحيدة التي يمكن أن يفسر البعض كلامها على أنه تعاطف مع غزة، فقد فعلت ذلك المذيعتان في القناة العاشرة ميكي حاييموفيتش وأشورات كوتلر عندما حاورتا بعض سكان غزة عن وضعهم الأمني وأوضاع أطفالهم.


من جهتها قالت الكاتبة إريانا ميلمند، في عمودها بصحيفة يديعوت أحرنوت، إن المذيعة ليفي تعرضت لهذا الهجوم لأنها امرأة، مشيرة إلى أن دراسات واستطلاعات رأي في إسرائيل تشير إلى أن المشاهدين يفضلون المذيعين لأن صوتهم يعطي الثقة في الأخبار.


كما أن المذيعة أشورات كوتلر، من القناة العاشرة، تأثرت بما فعلته المذيعة ليفي، وألقت خطبة عسكرية في نهاية نشرتها عندما دعت للمفاوضات مع حماس قبل (أن نضحي بمئات الإسرائيليين على مذبح ذكورة إسرائيل)، على حد قولها.

هنا نتسائل ~: اين صحافتنا العربيه عن بكاء زميلتنا (خديجه بن قنه)؟

واين هم من بكاء زميلنا (جمال الريان) على الهواء مباشره من احداث غزه؟

al-fahad
16-01-2009, 02:40 AM
في سبات عميق على ما يبدو

أم حمد
16-01-2009, 02:41 AM
http://up1.m5zn.com/photo/2009/1/15/08/eo645us19.jpg/jpg

تقرير: حملات ضد مذيعة إسرائيلية بكت على أطفال غزة

لا تزال الحملة ضد إحدى أشهر المذيعات الإسرائيليات مستمرة بعد أن أبدت تعاطفها مع الأوضاع الإنسانية في غزة خلال إحدى نشرات القناة الإسرائيلية الثانية، ثم بكت في نهاية نشرة لاحقة.


وقالت وسائل إعلام إسرائيلية الخميس إن الحملة تتخذ أشكالا عديدة بدأت بتوقيع عريضة لطردها من عملها، ثم تقديم شكاوى ضدها للجهة التي تعمل لديها.

وكانت يونيت ليفي، مقدمة نشرة الثامنة مساء في القناة الثانية الإسرائيلية، وفي اليوم الثالث للحرب على غزة، قالت في نهاية النشرة (من الصعب إقناع العالم بأن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا).


وتحقق القناة الثانية الإسرائيلية أعلى نسبة مشاهدة بين القنوات الإسرائيلية خاصة نشرة الثامنة التي تقدمها يونيت ليفي والتي تنافس نشرات القناة العاشرة والأولى، كما تقول وكالة (ناشونال نيوز) الإسرائيلية.


وعقب كلام المذيعة يونيت ليفي، أطلقت إسرائيلية عريضة للتنديد بها، واتهامها بأنها (معادية للصهيونية ومتعاطفة مع العدو) والدعوة لطردها من عملها.

وكان الهدف من العريضة الحصول على 10 آلاف توقيع، لكن بعد أقل من أسبوعين على إطلاقها وقع عليها 34 ألف شخص، واستمرت التوقيعات، مما دفع صاحبتها لإيقافها لأنها لم تتمكن من ضبط التواقيع كما تقول.


وقالت وكالة (ناشونال نيوز) الإسرائيلية إن المذيعة واجهت انتقادات أيضا داخل القناة الثانية نفسها، حيث اعتبر البعض أنها (تضعف الشعور القومي)، من خلال إجرائها مقابلات متعاطفة مع سكان غزة، سألتهم فيها عن الإصابات بين المدنيين هناك.

وتضيف الوكالة أن حملة الانتقادات المترافقة مع العريضة دفعت المذيعة ليفي لمزيد من (ردود الفعل العاطفية) تجاه غزة، وذلك عندما أنهت نشرت الثامنة مساء يوم 6 يناير/ كانون الثاني بذرف دموعها.


ويبدو أن الحملة تمثلت أيضا في شكاوى قدمت ضدها في مكتب تلقي الشكاوى التابع للقناة الثانية، وكتب أحدهم في شكواه: (شاهدت نشرة الثامنة ومقدمتها يونيت ليفي، وفي نهاية النشرة قالت إنه من الصعب أن نقنع العالم أن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا).


وتابع صاحب الشكوى (أتساءل وأنا والد جندي كيف أرسله للقتال إلى هناك في وقت أسمع فيه كلاما أن الحرب غير عادلة، وأيضا في وقت تبث فيه القنوات الفضائية في إسرائيل أخبارا عن مظاهرات طلاب ضد الحرب ؟).


وقالت صحيفة (معاريف) إن حملة الاحتجاجات ضد المذيعة ليفي أدى لنقاشات داخل القناة الثانية حول الأمر، وتم تحذيرها وطلب منها الانتباه لما تقوله، ولكن لم يقبل أي من العاملين في القناة بقول ذلك علنا.


ونقلت عن محرر النشرة المسائية، غاي سادري، قوله (نحن لسنا من الأمم المتحدة.. نحن إسرائيليون وكلنا وطنيون).

وأشارت معاريف إلى أن ليفي ليست المذيعة الوحيدة التي يمكن أن يفسر البعض كلامها على أنه تعاطف مع غزة، فقد فعلت ذلك المذيعتان في القناة العاشرة ميكي حاييموفيتش وأشورات كوتلر عندما حاورتا بعض سكان غزة عن وضعهم الأمني وأوضاع أطفالهم.


من جهتها قالت الكاتبة إريانا ميلمند، في عمودها بصحيفة يديعوت أحرنوت، إن المذيعة ليفي تعرضت لهذا الهجوم لأنها امرأة، مشيرة إلى أن دراسات واستطلاعات رأي في إسرائيل تشير إلى أن المشاهدين يفضلون المذيعين لأن صوتهم يعطي الثقة في الأخبار.


كما أن المذيعة أشورات كوتلر، من القناة العاشرة، تأثرت بما فعلته المذيعة ليفي، وألقت خطبة عسكرية في نهاية نشرتها عندما دعت للمفاوضات مع حماس قبل (أن نضحي بمئات الإسرائيليين على مذبح ذكورة إسرائيل)، على حد قولها.

هنا نتسائل ~: اين صحافتنا العربيه عن بكاء زميلتنا (خديجه بن قنه)؟

واين هم من بكاء زميلنا (جمال الريان) على الهواء مباشره من احداث غزه؟



صحافتنا منشغله في زعزعة الصفوف


!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أم حمد
16-01-2009, 02:44 AM
سؤال

هل انت فعلا فيصل القاسم ؟

:|

Abu Deeb
16-01-2009, 02:45 AM
فعلا صحافتنا العربية مشغولة كيف توجه أنتقادات لهذا ولذاك

ممكن أن تجد صحافتنا العربية تتشمت بالفلسطينيين وتهزأ ببعض شهدائهم

ممكن تجدها تمدح موقف رئيسها وملكها وتمجده

أما أن تلاحظ مايحدث بالأساس هذا صعب

بالنسبة لي شاهدت المشهدين وكنت ابكي معهم لأن مانراه لايقبلة عاقل


حسبنا الله ونعم الوكيل

الوعد2016
16-01-2009, 03:04 AM
سؤال

هل انت فعلا فيصل القاسم ؟

:|

هو خايف من الرد لانه متخوف من قلمك القوي وان يكن فيصل القاسم فماذا .................................................. ......؟

ام علي1981
16-01-2009, 04:58 AM
هنا نتسائل ~: اين صحافتنا العربيه عن بكاء زميلتنا (خديجه بن قنه)؟

واين هم من بكاء زميلنا (جمال الريان) على الهواء مباشره من احداث غزه؟[/QUOTE]

انتم الاعلام كله

swedan_qatar
16-01-2009, 05:00 AM
http://up1.m5zn.com/photo/2009/1/15/08/eo645us19.jpg/jpg

تقرير: حملات ضد مذيعة إسرائيلية بكت على أطفال غزة

هنا نتسائل ~: اين صحافتنا العربيه عن بكاء زميلتنا (خديجه بن قنه)؟

واين هم من بكاء زميلنا (جمال الريان) على الهواء مباشره من احداث غزه؟

هناك فرق فشتان ما بين يهوديه تبكي من فعل ابناء جلدتها والوقع الظالم على غزه لذلك ، وبكاء المسلمين حيث تعود الكل على بكاء المسلمين ولم يعتادوا على بكاء يهوديه والتي ابدت تعاطفها مع غزه بسبب المجازر التي قامت بها حكومتها فمن الطبيعي ان تلقى صدى اوسع ، سؤالي لك لماذا تم الاهتمام بمظاهرات اليهود التي تندد وتشجب ما يفعله الكيان المغتصب وعدم موافقتهم على قيام الكيان الاسرائيلي في حين ولم يتم الاهتمام بمظاهرات الاخوان في مصر والاردن؟

مستثمر غير قطري
16-01-2009, 01:33 PM
المذيع جابر في قناة ابو ظبي بكى اثناء احداث جنين, والآن أين هو؟؟ تعرض لانتقادات كثيرة وانه لايصلح كمذيع ! بدلا من تكريمه

بوحارب
16-01-2009, 01:38 PM
ليش ما تتكلم انت في قناه الجزيرة ^ ـ *

فارس الكلمة
16-01-2009, 02:12 PM
دعاية لمذيعة إسرائيلية .. !!

بوحارب
16-01-2009, 02:14 PM
دعاية لمذيعة إسرائيلية .. !!

حكرلهـ http://www.qatarshares.com.qa/data/208/211/storm_144578293_114197850.gif

الفيلسـوف
16-01-2009, 02:22 PM
[QUOTE=مستثمر غير قطري;3611296]المذيع جابر في قناة ابو ظبي بكى اثناء احداث جنين, والآن أين هو؟؟ تعرض لانتقادات كثيرة وانه لايصلح كمذيع ! بدلا من تكريمه[/QUOTE


لاحول ولا قوة الا بالله

الفيلسـوف
16-01-2009, 02:24 PM
http://up1.m5zn.com/photo/2009/1/15/08/eo645us19.jpg/jpg

تقرير: حملات ضد مذيعة إسرائيلية بكت على أطفال غزة

لا تزال الحملة ضد إحدى أشهر المذيعات الإسرائيليات مستمرة بعد أن أبدت تعاطفها مع الأوضاع الإنسانية في غزة خلال إحدى نشرات القناة الإسرائيلية الثانية، ثم بكت في نهاية نشرة لاحقة.


وقالت وسائل إعلام إسرائيلية الخميس إن الحملة تتخذ أشكالا عديدة بدأت بتوقيع عريضة لطردها من عملها، ثم تقديم شكاوى ضدها للجهة التي تعمل لديها.

وكانت يونيت ليفي، مقدمة نشرة الثامنة مساء في القناة الثانية الإسرائيلية، وفي اليوم الثالث للحرب على غزة، قالت في نهاية النشرة (من الصعب إقناع العالم بأن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا).


وتحقق القناة الثانية الإسرائيلية أعلى نسبة مشاهدة بين القنوات الإسرائيلية خاصة نشرة الثامنة التي تقدمها يونيت ليفي والتي تنافس نشرات القناة العاشرة والأولى، كما تقول وكالة (ناشونال نيوز) الإسرائيلية.


وعقب كلام المذيعة يونيت ليفي، أطلقت إسرائيلية عريضة للتنديد بها، واتهامها بأنها (معادية للصهيونية ومتعاطفة مع العدو) والدعوة لطردها من عملها.

وكان الهدف من العريضة الحصول على 10 آلاف توقيع، لكن بعد أقل من أسبوعين على إطلاقها وقع عليها 34 ألف شخص، واستمرت التوقيعات، مما دفع صاحبتها لإيقافها لأنها لم تتمكن من ضبط التواقيع كما تقول.


وقالت وكالة (ناشونال نيوز) الإسرائيلية إن المذيعة واجهت انتقادات أيضا داخل القناة الثانية نفسها، حيث اعتبر البعض أنها (تضعف الشعور القومي)، من خلال إجرائها مقابلات متعاطفة مع سكان غزة، سألتهم فيها عن الإصابات بين المدنيين هناك.

وتضيف الوكالة أن حملة الانتقادات المترافقة مع العريضة دفعت المذيعة ليفي لمزيد من (ردود الفعل العاطفية) تجاه غزة، وذلك عندما أنهت نشرت الثامنة مساء يوم 6 يناير/ كانون الثاني بذرف دموعها.


ويبدو أن الحملة تمثلت أيضا في شكاوى قدمت ضدها في مكتب تلقي الشكاوى التابع للقناة الثانية، وكتب أحدهم في شكواه: (شاهدت نشرة الثامنة ومقدمتها يونيت ليفي، وفي نهاية النشرة قالت إنه من الصعب أن نقنع العالم أن الحرب عادلة عندما يموت لدينا شخص واحد بينما يموت من الفلسطينيين أكثر من 350 شخصا).


وتابع صاحب الشكوى (أتساءل وأنا والد جندي كيف أرسله للقتال إلى هناك في وقت أسمع فيه كلاما أن الحرب غير عادلة، وأيضا في وقت تبث فيه القنوات الفضائية في إسرائيل أخبارا عن مظاهرات طلاب ضد الحرب ؟).


وقالت صحيفة (معاريف) إن حملة الاحتجاجات ضد المذيعة ليفي أدى لنقاشات داخل القناة الثانية حول الأمر، وتم تحذيرها وطلب منها الانتباه لما تقوله، ولكن لم يقبل أي من العاملين في القناة بقول ذلك علنا.


ونقلت عن محرر النشرة المسائية، غاي سادري، قوله (نحن لسنا من الأمم المتحدة.. نحن إسرائيليون وكلنا وطنيون).

وأشارت معاريف إلى أن ليفي ليست المذيعة الوحيدة التي يمكن أن يفسر البعض كلامها على أنه تعاطف مع غزة، فقد فعلت ذلك المذيعتان في القناة العاشرة ميكي حاييموفيتش وأشورات كوتلر عندما حاورتا بعض سكان غزة عن وضعهم الأمني وأوضاع أطفالهم.


من جهتها قالت الكاتبة إريانا ميلمند، في عمودها بصحيفة يديعوت أحرنوت، إن المذيعة ليفي تعرضت لهذا الهجوم لأنها امرأة، مشيرة إلى أن دراسات واستطلاعات رأي في إسرائيل تشير إلى أن المشاهدين يفضلون المذيعين لأن صوتهم يعطي الثقة في الأخبار.


كما أن المذيعة أشورات كوتلر، من القناة العاشرة، تأثرت بما فعلته المذيعة ليفي، وألقت خطبة عسكرية في نهاية نشرتها عندما دعت للمفاوضات مع حماس قبل (أن نضحي بمئات الإسرائيليين على مذبح ذكورة إسرائيل)، على حد قولها.

هنا نتسائل ~: اين صحافتنا العربيه عن بكاء زميلتنا (خديجه بن قنه)؟

واين هم من بكاء زميلنا (جمال الريان) على الهواء مباشره من احداث غزه؟


دكتـور

مذيعينا مشغولون في نقل وتلميع الراقصات شرقا وغربا
لايهمهم مايراق من الدم الفلسطيني والعربي والمسلم

يعطيك العافيه

عزوز المضارب
16-01-2009, 03:08 PM
هنا نتسائل ~: اين صحافتنا العربيه عن بكاء زميلتنا (خديجه بن قنه)؟

واين هم من بكاء زميلنا (جمال الريان) على الهواء مباشره من احداث غزه؟




لا تتساءل اليهود هم اليهود لن يتغيروا
هذه جزء من حمله كبيره بداتها وزاره الخارجيه
وجميع وزارات الكيان الصهيوني الغاصب منذ يومين
لتجميل ما تسمى بدوله اسرائيل في المجتمع العربي والاسلامي
والدولي ,,,الماكينه الضخمه الاعلاميه ومن يسوقونها من بعض العرب ومن بعض الكتاب والمفكرين هدفها تجميل الوجه الاجرامي وعن طريق المراه واستخدموا
الجنس اللطيف لمن له تاثير على المراه العربيه والاسلاميه وحتى نشعر بحقيقه
الدموع والمشاعر لهذه اليهوديه الخنزيره ففضلوا المراه لما تملكه من مشاعر واحاسيس
وان كانوا بدون مشاعر ,,,
تساءل لماذا لا يتم شحن الطاقات للمفكرين والكتاب العرب وقيامهم بتوجيه
اقلامهم لمحاكمه هذه العصابات الصهيونيه وللعلم يجب محاكمه قياده مصر
لمشاركتها في هذه الجريمه وحصارها لميلون ونصف المليون وليس اليهود فقط

بنQATARت
16-01-2009, 03:08 PM
http://up1.m5zn.com/photo/2009/1/15/08/eo645us19.jpg/jpg

هنا نتسائل ~: اين صحافتنا العربيه عن بكاء زميلتنا (خديجه بن قنه)؟

واين هم من بكاء زميلنا (جمال الريان) على الهواء مباشره من احداث غزه؟

ماذا تريد من الصحافه ان تكتب فهو شعور طبيعي الكل بكى الاطفال والعجائز والنساء والرجال
الا الخونه والعملاء وكل من يحاول شق الصف العربي واصحاب الضمائر المتعفنه

الطيبة كلها
17-01-2009, 01:11 AM
والله ما سمعنا ببكاء مذيعين الجزيرة صج كلامكم اخ اخ اخ نايمين الصحف العربية

اروع سهم
17-01-2009, 01:30 AM
الصراحة لاتعليق ان شاء اللة تبكي هي وكل الاسرائيليين بدل الدموع دم والله هم خبيثين والله يدمرهم ويعذبهم عذاب لم يعذبه احد على وجه الارض

عبير وردة
17-01-2009, 01:38 AM
والله ما سمعنا ببكاء مذيعين الجزيرة صج كلامكم اخ اخ اخ نايمين الصحف العربية


أختي الطيبه كلها ......... ادخلي على اليوتيوب واكتبي بالبحث بالعربي خديجة بن قنه تبكي ... تبكي على اتصال من غزه من سيده فلسطينيه أخرجت هي وغيرها من النساء إلى مكان يسمي الصناعيه وتشكي وتبكي وأخذت السماعه سيده أخرى وأخذت تصرخ وتصرخ وكانت أصوات قصف وصراخ من النساء يقطع القلب .......... فبدأ التأثر على صوت خديجه.

وكذلك على اليوتيوب بحث بالعربي تأثر جمال ريان مذيع الجزيره باستشهاد الأطفال الأربعه
وهذا أيضا مشهد يقطع القلب لأب فقد أولاده الأربعه يتراوح أعمارهم شهر إلى خمس سنوات أطفال بيجننوا قتلوا برصاص العدو وأباهم يتحدث بالعبريه ويشرح كيف قتلوا ...... بعد انتهاء التقرير بدأ واضح جدا جدا تأثر جمال ريان.

وحسبي الله ونعم الوكيل

عبير وردة
17-01-2009, 01:41 AM
ممكن أخي فيصل القاسم أذا كان لديك رابط لمشهد المذيعه الإسرائيليه التي بكت على أطفال غزه أن تضعوا لنا .......... لأني حاولت البحث باليوتيوب ما لقيته......... وشكرا

الجزيرة
17-01-2009, 09:52 AM
... احنا لا لا لا لا لا نبكي ... ولن نذرف دموع .... نحتاج او تحتاج قضيتنا دماء ولن يخلصنا من هذا العدو ألا الدم .... ولا يعرف ألا للغة الدم ... موتاهم في النار وموتان في الجنة ان شاء الله


... نترك البكاء لنساء .... والدماء لرجال