أرجو ألا تمتد له يد التحريف والتغيير

[شكري وتقديري]

تطوير .............تطور

مواكبة .............

عالمية ...............

هل تعني تلك الكلمات تغيير الجلد ولبس جلد آخر ؟؟؟؟؟؟

هل كل قديم لا يصلح للمواكبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


المواكبة لا تعني نبذ الأصالة والتخلي عن العراقة

ومن ألفاظنا العريقة

الفرضة ..........

فرضة الدوحة إسم عربي عريق

أرجو ألا تمتد له يد التحريف والتغيير

فقد يقترح شخص ما أن يسمي الفرضة : بور الدوحة أو هاربر الدوحة كنوع من التطوير ،

فيضيع الإسم الأصلي الأصيل لها ،

كما ضاع وتغير إسم سيف الدوحة إلى كورنيش الدوحة.

ورد في القاموس المحيط أن :


الفُرْضَةُ بالضم، من البَحْرِ‏:‏ مَحَطُّ السُّفُنِ،

[فارس الكلمة]

لا أعتقد .. خصوصاً و أن الأتجاه الآن يميل إلى التمسك

بالأسماء التراثية القديمة .. تحية لحرصك الوطني الجميل ..

[الوجبه]

اختي دباس .. تلبسين (البخنق) ؟

[شكري وتقديري]

لا أعتقد .. خصوصاً و أن الأتجاه الآن يميل إلى التمسك

بالأسماء التراثية القديمة .. تحية لحرصك الوطني الجميل ..

وتحية لك على المرور والمشاركة

أخي الفاضل :

الأصالة والعراقة حزمة ثقافية متكاملة تتميز بعمق وثراء وتحتاج إلى أن تدخل في لحمة

التخطيط للغد والآتي .

[شكري وتقديري]

اختي دباس .. تلبسين (البخنق) ؟

وما وجه الشبه بين الفرضة والبخنق ؟؟؟؟!!!!!!

[الوجبه]

:)

وجه الشبه التغيير اختي ..

القصد ان كل حاجه تتغير اختي .. في البدايه اللغه الفصحى تغيرت للعاميه والعاميه بها مصطلحات اجنبيه

.. وهكذا

والله يعينج

[شكري وتقديري]

:)

وجه الشبه التغيير اختي ..

القصد ان كل حاجه تتغير اختي .. في البدايه اللغه الفصحى تغيرت للعاميه والعاميه بها مصطلحات اجنبيه

.. وهكذا

والله يعينج

إن كان وجه الشبه التغيير

فعلينا ألا نتحدث لا بالعربية ولا بالعامية لأن الزمن زمن طغيان الإنجليزية .

وأن يهجر رجالنا الثوب والغترة ويلبسون بدلا عنها البناطيل وتوابعها .

اللغة العربية لم تتغير إلى لهجات ، اللهجات موجودة مع وجود الفصحى ولكن العرب لا يكتبون

إلا بالفصحى .

أخي إن كان لابد من التغيير فلا يكون بدرجة تجعل منا نسخة مشوهة عن غيرنا .


هناك أساسيات لابد أن تحفظ وتعزز لأنها ثروة وطنية تنقل من جيل إلى جيل ، منها أسماء

الأشياء والأماكن .

شاكرة لك مرورك ومشاركتك .

[شكري وتقديري]

فلنحذر من دعوات التغيير ولنتفحصها جيدا فلربما كان فيها طمس لنا ولهويتنا

وما الإنسان بلا هوية وإنتماء