عاصفة الصحراء
19-01-2009, 04:08 AM
الأولى للتمويل " تشارك في المؤتمر الدولي للمؤسسات المالية الإسلامية شاركت" الأولى للتمويل
في أكبر تجمع إسلامي في دولة الكويت
" في فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للمؤسسات المالية الإسلامية الذي عقد في دولة الكويت تحت رعاية معالي رئيس مجلس الأمة السيد جاسم الخرافي. وقد حَفِل المؤتمر بمشاركة خليجية واسعة من المؤسسات, والشركات, والمصارف الإسلامية, كما تخلل أعمال المؤتمر العديد من الندوات, والحوارات, وورش العمل. وألقى كلمة الافتتاح الخبير المالي الإسلامي الشيخ أحمد بزيع الياسين في ممثلا عن رواد العميل المصرفي الإسلامي وتحدث فيها عن إعادة النظر في القوانين وآليات التعامل في الأسواق المالية لتلافي الأخطاء, ومن أهما الطمع الأعمى والتهور في البيوع الآجلة الارتجالية, و بيع ما لا تملك في البورصات, مؤكداً على ضرورة تجنب التعامل بالربا. و وجه الشيخ الياسين بعض النصائح للشركات والمؤسسات المالية الإسلامية بخصوص الاستثمارات قصيرة و طويلة الأجل , كما دعا الإدارات إلى الالتزام بالشفافية وعدم استغلال النفوذ, لأن الالتزام بالشريعة الإسلامية مع حسن الإدارة من أهم أسباب النجاح بعد توفيق "الله تعالى". وعقبة السيد / علي أحمد الزبيد - العضو المنتدب للشركة "الأولى للتمويل" بإلقاء كلمة ممثلاً عن الجهات الراعية والمشاركة في المؤتمر توجه فيها بالشكر لشركة بيت المشورة والى دولة الكويت لرعايتها واهتمامها بمثل هذا النوع من المؤتمرات التي تهدف إلى دفع عجلة الاقتصاد والتنمية إلى الأمام في دول المنطقة. وتطرق العضو المنتدب السيد الزبيد قائلاً أن المؤسسات المالية الإسلامية الملتزمة ستكون بمنأى عن الآثار المباشرة للأزمة. وأسباب تلك الأزمة المالية العالمية التي اجتاحت العالم بأسره عوامل الجشع والمقامرة والاستناد إلى تبادل المال بالمال بعيداً عن الاقتصاد الحقيقي الذي يتسم بالتنمية الحقيقية والمستدامة. وفي حفل الافتتاح تسلم الرئيس التنفيذي " للأولى للتمويل" الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي درع شرف المشاركة من رئيس مجلس الأمة السيد جاسم الخرافي. وأوضح د.خالد السليطي أن" الأولى للتمويل" هي في نطاق التزامها بالرسالة الجوهرية التي تدعو إلى الرياده في مجال الصناعة المالية الإسلامية, وأكد على الحرص الكامل " للأولى " على عرض خدماتها ومنتجاتها وأعمالها بأعلى المواصفات التي تتصف بالتكامل والجودة والإبداع لتكون مؤهلة تأهيلاً راقياً لتلبية احتياجات الموردين والعملاء الكرام. وتابع قائلاً: أنّ الأزمة التي تعيشها الأسواق المالية العالمية حاليا, كانت سبباً رئيساً في تذبذب أسعار الأسهم وخاصة القيادية منها، وما يدعو للاطمئنان أن هذا التذبذب يتحرك ضمن هوامش ضيقة لا تثير القلق ولا الهلع الذي كنا نشهده في الماضي القريب، حين كان ارتفاع الأسعار وانخفاضها لا يحكمهما المنطق المالي والحسابي بقدر ما ينساق وراء خبر هنا وإشاعة هناك , وأفاد بأن الأزمة الحالية مرحلة يجب على الجميع الاهتمام بتفاصيلها بهدف الاستفادة منها في المستقبل . وناقش المؤتمر أزمة الائتمان العقاري العالمي وأثرها على المؤسسات المالية الإسلامية. دور البنوك المركزية في معالجة الآثار السلبية لأزمة الائتمان العقاري. مدى نجاح الأدوات السياسية النقدية في تقديم حلول عملية لأزمة الائتمان العقاري. هل يمكن حدوث مثل هذه الأزمة في ظل النظام الاقتصادي الإسلامي, وما طرق وقاية المؤسسات المالية من حدوث مثل هذه الأزمات ؟ الإشكالات الفنية في أسواق المال العالمية. تطبيقات أدوات إدارة السيولة في المؤسسات المالية الإسلامية. ضوابط التعامل مع السماسرة ( البروكرز ) العالميين. اعتماد سعر الفائدة ( ليبور ) كمؤشر للتسعير. الإشكالات الفنية والشرعية في تطبيق قانون الزكاة. مدى شرعية المصارف التي حددها قانون الزكاة. المرجعية الشرعية في احتساب الزكاة..هل هي للمكاتب المحاسبية أم للمكاتب الشرعية. وقد شارك في المؤتمر من جانب الشركة " الأولى للتمويل " د. خالد السليطي الرئيس التنفيذي والسيد حمد المهندي مدير الموارد البشرية والسيد عبد الحميد أبو غزالة مساعد مدير التسهيلات التجاريةو السيد ربيع عيتاني مسؤول العلاقات العامة
في أكبر تجمع إسلامي في دولة الكويت
" في فعاليات المؤتمر الدولي التاسع للمؤسسات المالية الإسلامية الذي عقد في دولة الكويت تحت رعاية معالي رئيس مجلس الأمة السيد جاسم الخرافي. وقد حَفِل المؤتمر بمشاركة خليجية واسعة من المؤسسات, والشركات, والمصارف الإسلامية, كما تخلل أعمال المؤتمر العديد من الندوات, والحوارات, وورش العمل. وألقى كلمة الافتتاح الخبير المالي الإسلامي الشيخ أحمد بزيع الياسين في ممثلا عن رواد العميل المصرفي الإسلامي وتحدث فيها عن إعادة النظر في القوانين وآليات التعامل في الأسواق المالية لتلافي الأخطاء, ومن أهما الطمع الأعمى والتهور في البيوع الآجلة الارتجالية, و بيع ما لا تملك في البورصات, مؤكداً على ضرورة تجنب التعامل بالربا. و وجه الشيخ الياسين بعض النصائح للشركات والمؤسسات المالية الإسلامية بخصوص الاستثمارات قصيرة و طويلة الأجل , كما دعا الإدارات إلى الالتزام بالشفافية وعدم استغلال النفوذ, لأن الالتزام بالشريعة الإسلامية مع حسن الإدارة من أهم أسباب النجاح بعد توفيق "الله تعالى". وعقبة السيد / علي أحمد الزبيد - العضو المنتدب للشركة "الأولى للتمويل" بإلقاء كلمة ممثلاً عن الجهات الراعية والمشاركة في المؤتمر توجه فيها بالشكر لشركة بيت المشورة والى دولة الكويت لرعايتها واهتمامها بمثل هذا النوع من المؤتمرات التي تهدف إلى دفع عجلة الاقتصاد والتنمية إلى الأمام في دول المنطقة. وتطرق العضو المنتدب السيد الزبيد قائلاً أن المؤسسات المالية الإسلامية الملتزمة ستكون بمنأى عن الآثار المباشرة للأزمة. وأسباب تلك الأزمة المالية العالمية التي اجتاحت العالم بأسره عوامل الجشع والمقامرة والاستناد إلى تبادل المال بالمال بعيداً عن الاقتصاد الحقيقي الذي يتسم بالتنمية الحقيقية والمستدامة. وفي حفل الافتتاح تسلم الرئيس التنفيذي " للأولى للتمويل" الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي درع شرف المشاركة من رئيس مجلس الأمة السيد جاسم الخرافي. وأوضح د.خالد السليطي أن" الأولى للتمويل" هي في نطاق التزامها بالرسالة الجوهرية التي تدعو إلى الرياده في مجال الصناعة المالية الإسلامية, وأكد على الحرص الكامل " للأولى " على عرض خدماتها ومنتجاتها وأعمالها بأعلى المواصفات التي تتصف بالتكامل والجودة والإبداع لتكون مؤهلة تأهيلاً راقياً لتلبية احتياجات الموردين والعملاء الكرام. وتابع قائلاً: أنّ الأزمة التي تعيشها الأسواق المالية العالمية حاليا, كانت سبباً رئيساً في تذبذب أسعار الأسهم وخاصة القيادية منها، وما يدعو للاطمئنان أن هذا التذبذب يتحرك ضمن هوامش ضيقة لا تثير القلق ولا الهلع الذي كنا نشهده في الماضي القريب، حين كان ارتفاع الأسعار وانخفاضها لا يحكمهما المنطق المالي والحسابي بقدر ما ينساق وراء خبر هنا وإشاعة هناك , وأفاد بأن الأزمة الحالية مرحلة يجب على الجميع الاهتمام بتفاصيلها بهدف الاستفادة منها في المستقبل . وناقش المؤتمر أزمة الائتمان العقاري العالمي وأثرها على المؤسسات المالية الإسلامية. دور البنوك المركزية في معالجة الآثار السلبية لأزمة الائتمان العقاري. مدى نجاح الأدوات السياسية النقدية في تقديم حلول عملية لأزمة الائتمان العقاري. هل يمكن حدوث مثل هذه الأزمة في ظل النظام الاقتصادي الإسلامي, وما طرق وقاية المؤسسات المالية من حدوث مثل هذه الأزمات ؟ الإشكالات الفنية في أسواق المال العالمية. تطبيقات أدوات إدارة السيولة في المؤسسات المالية الإسلامية. ضوابط التعامل مع السماسرة ( البروكرز ) العالميين. اعتماد سعر الفائدة ( ليبور ) كمؤشر للتسعير. الإشكالات الفنية والشرعية في تطبيق قانون الزكاة. مدى شرعية المصارف التي حددها قانون الزكاة. المرجعية الشرعية في احتساب الزكاة..هل هي للمكاتب المحاسبية أم للمكاتب الشرعية. وقد شارك في المؤتمر من جانب الشركة " الأولى للتمويل " د. خالد السليطي الرئيس التنفيذي والسيد حمد المهندي مدير الموارد البشرية والسيد عبد الحميد أبو غزالة مساعد مدير التسهيلات التجاريةو السيد ربيع عيتاني مسؤول العلاقات العامة