المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : +++ أسلوب شبابنا في القيادة أصبح ؟؟؟؟ +++



jajassim
20-01-2009, 11:27 PM
http://www.raya.com/mritems/images/2009/1/16/2_411756_1_206.jpg



محمد اليعقوب: أسلوب شبابنا في القيادة أصبح مثار استهجان بعض الدول

سعد السعيدي: القيادة المتهورة سبب رئيسي لارتفاع أعداد الضحايا

عبدالعزيز الكبيسي: أولياء الأمور يتحملون جانبا من المسؤولية فيما يحدث

عبدالرحمن عبدالله : قانون المرور حقق قدرا كبيرا من الردع

محمد الجاسم : تسليح شبابنا بالإيمان يدرأ عنهم كل المخاطر



تحقيق نشأت أمين الراية : منذ أيام أعلن العميد محمد سعد الخرجي مدير ادارة المرور والدوريات أن الاحصاءات تشير الي حدوث ارتفاع طفيف في أعداد الوفيات الناجمه عن حوادث الطرق خلال العام الماضي 2008 بالمقارنة بنظيرتها المسجلة في العام 2007 والتي بلغت 199 حالة .

العميد الخرجي أكد أنه علي الرغم من الارتفاع الذي حدث في أعداد الوفيات الا أن تلك النتائج التي تحققت تعتبر مبشرة وتؤكد علي نجاح الحملة الوطنية للوقاية من حوادث الطرق في تحقيق الأهداف المرجوة لافتا الي أنه عندما نقوم بتقييم نتائج احصاءات أعداد الوفيات خلال العام الماضي يتعين الوضع في الاعتبار التغيرات التي طرأت علي بعض الأمور وفي مقدمتها الزيادة التي حدثت في أعداد السكان من جهة وأعداد السيارات و رخص القيادة من جهة أخري مشيرا الي أنه بمقياس النسبة والتناسب يتضح من دون شك أن النتائج التي تحققت تعتبر جيدة وتشير الي أن جهود الادارة تسير في الطريق الصحيح.

وبعيدا عن وجهة نظر رجال ادارة المرور قامت الراية باستطلاع اراء عدد من المواطنين حول مشكلة الحوادث المرورية وما يترتب عليها من خسائر بشرية ومادية وما هي رؤيتهم للحل؟

في البداية يشير المواطن محمد علي اليعقوب الي أن ارتفاع عدد ضحايا الحوادث المرورية أصبح بالفعل ظاهرة تستدعي استنفار كل الطاقات والجهود بهدف وضع حد لهذا المسلسل الدامي ،فقد كشفت الاحصاءات الصادرة عن ادارة المرور والدوريات أن عدد الضحايا الذي أذهقت أرواحهم في حوادث مرورية في العام 2006 بلغ رقما مخيفا حيث وصل العدد الي 270 حالة وفاة وعلي الرغم من انخفاض هذا العدد خلال العام الماضي 2008 الي 199 حالة وفاة الا أن هذا العدد عاد ليرتفع مرة أخري حسبما صرح مسئولو ادارة المرور وان كان نسبة الارتفاع ليست كبيرة .

وبوجه عام فان أعداد حالات الوفاة الناجمة عن حوداث الطرق في قطر لاتزال تعتبر من المعدلات المرتفعة سواء علي المستوي الخليجي أو حتي الدولي مقارنة بعدد السكان، ومع الأسف- والكلام لايزال علي لسان اليعقوب - فان معظم الضحايا هم من فئة الشباب الذين يمثلون مستقبل الوطن.

ويؤكد اليعقوب أن الدولة من جانبها لم تقصر فقد قامت وزارة الداخلية من جانبها بتشديد العقوبات علي المخالفات المرورية من خلال اصدارها لقانون المرور رقم 19 لسنة 2007 سعيا منها لردع المخالفين لكن جهود وزارة الداخلية ورجال المرور لن تفعل شيئا بمفردها مالم يكن هناك مشاركة من مختلف الجهات والمؤسسات في الدولة سواء كانت تلك الجهات حكومية أو خاصة .


ويشدد اليعقوب علي دور اولياء الأمور في التصدي لتلك الظاهرة فيقول : البيت هو الأساس في كل شيء ومالم تقوم الأسرة بدورها نحو أبنائها فيما يتعلق بالتربية والتوعية والمساءلة فلن يتحقق شيء مما نسعي له ، لأن الأباء والأمهات هم الأقدر من غيرهم علي مراقبة الأبناء وضبط ايقاع تصرفاتهم منذ البداية.

ويشير اليعقوب الي أن بعض اولياء الأمور لايتعاملون مع ذلك الأمر بالجدية التي يستحقها بل علي العكس يبالغون في تدليل الأبناء فيشترون لهم أحدث السيارات دون أن يسألوهم عما فعلوا بها واذا ارتكبوا المخالفات يقومون بسداد غراماتها بكل سعادة ويظن هؤلاء الأباء أنهم بتلك التصرفات يحبون أبناءهم علي الرغم من أن الأباء هم أول من يجنون ثمرة أخطاء الأبناء عندما تقع الكارثة التي قد تكلف هؤلاء الأبناء حياتهم أو في أحسن الأحوال ترافقهم عاهة مستديمة تظل معهم الي الأبد.

ويشير اليعقوب الي أن أسلوب الشباب القطري في القيادة أصبح مثار استهجان من بعض الدول الخليجية المجاورة حيث يقود هؤلاء الشباب سياراتهم في تلك الدول بسرعات تصل الي 150 أو 160 رغم أن السرعة المحددة علي تلك الطرق لا تتعدي 120 كيلو مترا في الساعة الا أن شبابنا يستغلون اتساع هذه الطرق وانخفاض الكثافة المرورية عليها وينطلقون بتلك السرعات الرهيبة الأمر الذي ينتهي بهم في أغلب الأحيان الي مصائر كارثية.

ويفسر اليعقوب ذلك السلوك السيئ من جانب شبابنا بالرغبة في العناد ويقول سعد أحمد السعيدي: ما يحدث حاليا وما نسمعه عن أعداد ضحايا الحوادث المرورية هو شئ مخيف ولايمكن تسميته الا بأنه نوع من الحرب تجري في الشوارع وهي ظاهرة رغم من خطورتها الا أنها ليست قاصرة علي قطر فقط بل هي مشكلة عالمية حيث تعتبر حوادث المرور في معظم دول العالم العامل الأكثر خطورة ، فوفقا للاحصائيات فان هناك ما يقارب 1.2 مليون شخص تذهق أرواحهم بينما يصاب من 20 الي 50 مليونا سنويا علي مستوي العالم جراء حوادث الطرق.

ويؤكد السعيدي علي ضرورة تكاتف جهود جميع الجهات في البلاد لوضع حد لتلك المأساة حتي لا تتسع رقعهتا وتخرج عن السيطرة.

مشيدا في الوقت ذاته بالجهود التي تقوم وزارة الداخلية ممثلة في ادارة المرور والدوريات وعلي وجه الخصوص فيما يتعلق باصدار قانون المرور وكذلك مجموعة الردارات التي تم نشرها في مختلف شوارع الدوحة ومع ذلك والكلام لسعد السعيدي فان الطرق الخارجية تحتاج لنفس الدرجة من الاهتمام الذي تلقاه شوارع الدوحة ، بعد أن تحولت تلك الطرق بسبب عدم وجود رقابة كافية عليها الي مصائد تحصد أرواح العشرات كل عام.

ويري السعيدي أن تهور الشباب ورعونتهم في القيادة هي السبب الرئيسي لهذا الارتفاع في أعداد الضحايا الي جانب مجموعة اخري من الأسباب الاخري من بينها سهولة الحصول علي السيارة الحديثة السريعة والمتاحة للقيادة لدي بعض الشباب،كذلك الخبرة والتجربة القليلة في السياقة لدي بعض الشباب وضعف الوعي المروري وعدم الاكتراث بالقواعد والتعليمات والقوانين وحب المغامرة في السياقة لدي عدد غير قليل من الشباب بحكم العامل العمري ينضم الي ذلك، ضعف الشعور بالمسؤولية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية.

ويؤكد السعيدي أنه علي الرغم من تلك الأسباب الا أن هناك أسبابا اخري لايمكن اغفالها وهي التطور الكبير الذي شهدته قطر خلال السنوات الأخيرة وما صاحب ذلك من مشاريع وبصفة خاصة مشاريع البناء والاسكان واعمار الطرق والجسور والانفاق حيث نتج عن هذا توسع في رقعة المناطق المعمرة وفي النشاط التجاري وارتفعت أعداد السكان والسيارات المسجلة وترافق ذلك مع زيادة في أعداد الحوادث المرورية والضحايا الناجمة عنها من خسائر بشرية واقتصادية.

ويرفض السعيدي فكرة اقامة ساحة للشباب للاستعراض بالسيارات ويشير الي أن تلك الفكرة فشلت في تحقيق الأهداف المرجوة منها لدي تطبيقها في بعض الدول العربية الخليجية حيث مازال الشباب يمارسون هواياتهم في الاستعراض والتحفيص في الشوارع علي الرغم من وجود تلك الساحات.

عبدالعزيز الكبيسي يري أن السرعة هي السبب الرئيسي في وقوع الحوادث المرورية وبالاضافة الي ذلك عدم الانتباه والتركيز أثناء القيادة كما أن هناك سببا آخر لايمكن اهماله يتعلق بأعمال الحفر الجارية في الشوارع والتي تتسبب في ازدياد زمن المسافة التي يقطعها قائد المركبة حتي يصل الي عمله فبعد أن كان يقطع المسافة خلال نصف ساعة أصبحت ساعة ونصف الأمر الذي يدفعه الي أن يستيقظ مبكرا بقدر الامكان حتي يعوض ذلك الفارق الزمني وبالتالي لاينال قسطا وافرا من النوم فيقود سيارته وهو ليس في كامل لياقته الذهنية بل ويضطر الي القيادة بسرعة حتي يصل الي عمله في الوقت المحدد ومن هنا تقع الكوارث وهي مشكلة المسها شخصيا بحكم معايشتي لها.

من أسباب وقوع الحوادث كذلك الزيادة الكبيرة في عدد السيارات والتي ترافقت مع زيادة عدد السكان التي تزامنت هي الاخري مع النهضة العمرابية والاقتصادية التي تشهدها البلاد وما استتبعها من زيادة في أعداد الوافدين.

ويشير الكبيسي الي جهل الكثير من السائقين باجراءات الأمن والسلامة في القيادة فضلا عن التهور الشديد وهي ظاهرة نلمسها في سلوكيات قائدي المركبات المراهقين الذين يسعون الي محاولة اثبات الذات من خلال الرعونة في القيادة علي حساب الاخرين فتكون النتيجة وبالا علي الجميع.

ويؤكد الكبيسي رفضة لفكرة اقامة ساحة لهواة الاستعراض بالسيارات ويقول : الفكرة محكوم عليها بالفشل لأن شابا من هواة الاستعراض لابد من أنه سوف يؤدي بروفات الاستعراض في الشارع قبل أن يقوم بممارسة الاستعراض في الحلبة حتي يتجنب الظهور بمظهر الجاهل أمام أصدقائه سواء من الذين يمارسون معه الاستعراض أو من المتفرجين فيكون عرضة لسخريتهم واستهزائهم ، ويري الكبيسي أن اولياء الأمور عليهم دور كبير في توعية أبنائهم بمخاطر القيادة المتهورة ويقول : مع الأسف هناك حالة من الاهمال الشديد من جانب الكثير من اولياء الأمور فيما يتعلق بمراقبة الأبناء ، فلا يهتمون بالسؤال أين ذهبوا أو لماذا تأخروا ويكتفي الأباء بمجرد العلم أن أبناءهم موجودون برفقة أبناء عمهم أو خالهم أما السؤال الأهم وهو ماذا فعلوا خلال فترة تغيبهم فلا يهتم الأباء بالحصول علي اجابات واضحة عليه.

ويشير عبدالرحمن عبدالله الي أن الزحام وأعمال الحفر في الشوارع من أبرز الأسباب التي تؤدي الي وقوع الحوادث ، ويضيف عبدالرحمن : أن الطرق الخارجية لا تحظي بنفس الاهتمام الذي تحظي به شوارع الدوحة الأمر الذي جعلها المورد الأساسي لارتفاع أعداد ضحايا حوادث الطرق ، فهي ليست علي المستوي اللائق كما أنها تفتقر الي وجود أجهزة رادار كافيه.

ويعتبر عبدالرحمن أن قانون المرور حقق من غير شك نوعا من الردع للشباب المتهور الا أنه يأخذ عليه بعض الملاحظات فيما يتعلق بالمبالغة في تشديد العقوبات علي بعض المخالفات التي يري أنها مخالفات بسيطة مثل الدوران الخاطئ لكنه يتفق مع تشديد العقوبات علي مخالفات قطع الاشارة وتجاوز السرعة ويقول : أنا مع القانون في تشديد العقوبات علي تلك النوعية من المخالفات لما قد يترتب عليها من مخاطر لاسيما مخالفات الاستعراض والتحفيص التي يتعين الا يتم التعامل معها بمنطق سداد الغرامات المالية فهناك الكثيرون ممن لاتعنيهم الغرامات مهما بلغت قيمتها لكنهم بالقطع سوف يتضررون اذا ما تم حجز مركباتهم.

ويؤكد عبدالرحمن علي دور التوعية في الحد من ظاهرة الحوادث المرورية حيث يشير الي أن وزارة الداخلية ممثلة في ادارة المرور والدوريات كثيرا ما تقوم بتنظيم العديد من المهرجانات التوعوية في بعض التجمعات والمناطق الشبابية ومن بينها سيلين وهذه المهرجانات لاشك أنها تجذب الشباب من خلال استضافتها للعديد من الشخصيات المحببة ذات التأثيرعلي الشباب وهو ما يعني النجاح في توصيل الرسالة.

ويؤكد الشاب ابراهيم العمادي علي قضية التوعية وأهميتها في مواجهة "حرب الشوارع " ويشيد بفكرة مؤتمر الشباب الخليجي الذي نظمته وزارة الداخلية بالاشتراك مع المجلس الأعلي للأسرة في الفترة من 27 الي 29 ابريل من عام 2008 ويؤكد أن المؤتمر كان بالفعل فرصة للشباب لكي يطرحوا رؤيتهم لمشكلة الحوادث المرورية وسبل مواجهتها. ويضيف العمادي : يتعين علي الأجهزة المعنية اعتبار أن الشباب هم جزء مهم من عناصر حل تلك المشكلة ويعملوا علي اشراكهم في وضع التصورات المستقبلية لمواجهة هذه الظاهرة.

ويشدد محمد علي الجاسم علي ضرورة توفير طوارئ متطورة تضم سيارات مجهزة بأدوات انقاذ المصابين المحتجزين وسط حطام الآليات وسيارات اسعاف مجهزة وفق المواصفات العالمية كالعناية المشددة وطبيبا مختصا بطب الطوارئ والاسعاف وممرضا وفرق شرطة مرور مجهزة بمعدات وآليات حديثة كالمصابيح وأنوار التحذير والأقنعه الفوسفورية والسترات العاكسه ووسائل الاتصال الحديثة.

ويؤكد الجاسم علي ضرورة الاهتمام بتحسين الطرق الخارجية ومعابرها وممراتها من خلال تعريضها وتوسيعها وايجاد الجسور والأنفاق.

ويقول الجاسم : التوعية تحتل مكانة مهمة في سبيل مواجهة ظاهرة الحوادث المرورية لذلك يتعين علي الجهات المعنية ارشاد السائقين وتأهيلهم وحثهم علي القيام بتجهيز آلياتهم للسفر والتنقل وتوفير وسائل الأمن والسلامه فيها وتعريفهم بأبسط قواعد القيادة التي هي أولا وأخيرا فن وذوق.

ويدعو الجاسم الي تسليح شبابنا بالايمان فهو علي حد تعبيره السد المنيع الذي يمكنه أن يدرأ عنا شتي أنواع المخاطر.

khaldoon
20-01-2009, 11:33 PM
لا حول ولا قوة الا بالله

الله يعين الشباب المتهور على عقله والله يعين الشرطه على لجم تهورهم و رعونتهم

jajassim
20-01-2009, 11:45 PM
لا حول ولا قوة الا بالله

الله يعين الشباب المتهور على عقله والله يعين الشرطه على لجم تهورهم و رعونتهم

هلا بالغالي ،،، مانقدر على فراقك ،، يبيله ؟؟؟؟ :victory:

دنيا الاسهم
21-01-2009, 01:14 AM
الزيادة السكانية هي السبب المباشر في كثرة حوادث الطرق
المفروض يكون هناك طرق بديلة لتخفيف الزحمة في طريق واحد لان اشوف اغلب الناس رايحين اشغالهم ومدارسهم في طريق واحد والعودة من الطريق المقابل وهذا ينطبق على طريق سلوى غالبا
والحل اولا :
منع السيارات الكبيرة والعمال من الساعة السادسة والنصف الى السابعة والنصف لان هذا وقت المدارس والاشغال ولتخفيف الزحمة على الطلاب واولياء الامور والاسر في الصباح
_ سرعة تنفيذ مشاريع الشوارع اللي حقيقة صار لها سنين ولم تكتمل وما ان تكتمل حتى تغلق بسبب الاخطاء الهندسية او الحفريات ومنها شارع تقاطع جسر المعمورة _المطار
_ الله يحفظ شبابنا من الحوادث

_التقليل من جلب الجاليات لان الدوحة صارت زحمة ولا تطاق والسيارات في كل مكان حتى في الفرجان الامنة كثرت السيارات الغريبة
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء

!قطريـة بنت القمـر!
21-01-2009, 01:27 AM
ويشير الكبيسي الي جهل الكثير من السائقين باجراءات الأمن والسلامة في القيادة فضلا عن التهور الشديد وهي ظاهرة نلمسها في سلوكيات قائدي المركبات المراهقين الذين يسعون الي محاولة اثبات الذات من خلال الرعونة في القيادة علي حساب الاخرين فتكون النتيجة وبالا علي الجميع.


_______

و لفت انتباهي ما قرأت عن انهم يرفضون فكرة انشاء ساحات لكي يمارسوا فيها رياضتهم المفضله !! وان الفكرة محكوم عليها بالفشل والسبب انهم لا يريدون ان يظهروا امام زملائهم بمظهر الجاهل اذن فسيتدربون في الشوارع العامة ويمارسون كل السلوكيات الخاطئه ....

حقا !! لم يخطئوا .... بل هذا هو الواقع المريــر !! المشكلة في قلة الصبــر و محاولة اثبات النفس والمهاره من خلال تلك التصرفات الهوجـاء وكأن ارواح البشـــر عرضة للعب والعبث .... نتمنى يأتي قانون يردع مثل هؤلاء لكي يكفوا بشرهم عنا جميعا .... و شكـــرا اخي جاجاسم :nice: ....

الساهرة
21-01-2009, 01:29 AM
مع الاسف أسلوب شبابنا في القيادة انتحاري
وكل منتحر في النار والعياذ بالله
كم من الاسر فجعت في شاب بعمر الزهور واللي يموت مات الله يرحمة
لكن البلى في اللي يعيش من عمر 17 حتى اخر يوم بعمر عاجز عايش على الاجزه

الله يحفظ شباب قطر من كل شر ويهديهم ويخليهم لعين ترجيهم






الساهرة

ذيبه مزاجيه
21-01-2009, 11:08 AM
والطامه الكبرى يذبحون اعمارهم و الابرياء اللي يدعمونهم بالغلط !!

الله يرحمهم برحمته و يهدي شبابنا و يعقلهم و يحفظهم