abo rashid
18-12-2005, 08:07 AM
المانع يحاضر في المنتدى الاقتصادي «لدول التعاون»
تاريخ النشر: الأحد 18 ديسمبر 2005, تمام الساعة 04:00 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة جريدة الشرق
http://www.al-sharq.com/mritems/images/2005/12/17/1_170275_1_7.gif
يلقي السيد محمد بن خالد المانع رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر اليوم محاضرة حول الدور المستقبلي للغرف والمجالس التجارية بعد اتفاقية التجارة الحرة.. وذلك ضمن مشاركته في فعاليات المنتدى الاقتصادي لدول مجلس التعاون الخليجي الذي بدأ أعماله بدبي أمس ويستمر حتى الحادي والعشرين من ديسمبر. ويهدف المنتدى الذي يعقد بمناسبة انعقاد القمة الخليجية الـ 26 في أبوظبي، إلى التركيز على التطورات الاقتصادية الإقليمية والعالمية ومنها حرية التجارة وانعكاساتها على اقتصاد دول المجلس بالإضافة الى العملة الخليجية الموحدة والوحدة الجمركية والقطاع المالي والتعليم وتأهيل الكوادر البشرية وتفعيل دور المرأة ومستقبل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالاضافة إلى استراتيجية العلامة التجارية الوطنية الخليجية في ظل العولمة والمنافسة المتزايدة في الأسواق المحلية.
وسوف يتناول السيد محمد بن خالد المانع في محاضرته الواقع الحالي للغرف التجارية بدول المجلس ملقياً الضوء على نقاط القوة والضعف فيها ومدى قدرتها في ظل قوانين انشائها والنظم واللوائح التي تعمل من خلالها على القيام بدورها كممثل فاعل للقطاع الخاص.
كما يلقي الضوء على المجالس التجارية التي انشئت بعض الغرف بهدف دعم وتعزيز التبادل التجاري بين هذه الغرف ونظيراتها من مختلف دول العالم وأسباب قيام هذه المجالس.. وكيفية تفعيلها وتمكينها من القيام بدورها.
وسوف يحدد المانع إطاراً نظرياً تستطيع من خلاله الغرف التجارية مواجهة التحديات القادمة مع تحرير التجارة العالمية، حدد ملامحه من خلال إحداث تعديلات في قوانين إنشاء الغرف تشمل المهام والاختصاصات والدور الحقيقي الذي تلعبه، كما يتضمن الإطار النظري أيضا تطوير الخدمات التي تقوم بها الغرف.
تاريخ النشر: الأحد 18 ديسمبر 2005, تمام الساعة 04:00 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة جريدة الشرق
http://www.al-sharq.com/mritems/images/2005/12/17/1_170275_1_7.gif
يلقي السيد محمد بن خالد المانع رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر اليوم محاضرة حول الدور المستقبلي للغرف والمجالس التجارية بعد اتفاقية التجارة الحرة.. وذلك ضمن مشاركته في فعاليات المنتدى الاقتصادي لدول مجلس التعاون الخليجي الذي بدأ أعماله بدبي أمس ويستمر حتى الحادي والعشرين من ديسمبر. ويهدف المنتدى الذي يعقد بمناسبة انعقاد القمة الخليجية الـ 26 في أبوظبي، إلى التركيز على التطورات الاقتصادية الإقليمية والعالمية ومنها حرية التجارة وانعكاساتها على اقتصاد دول المجلس بالإضافة الى العملة الخليجية الموحدة والوحدة الجمركية والقطاع المالي والتعليم وتأهيل الكوادر البشرية وتفعيل دور المرأة ومستقبل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بالاضافة إلى استراتيجية العلامة التجارية الوطنية الخليجية في ظل العولمة والمنافسة المتزايدة في الأسواق المحلية.
وسوف يتناول السيد محمد بن خالد المانع في محاضرته الواقع الحالي للغرف التجارية بدول المجلس ملقياً الضوء على نقاط القوة والضعف فيها ومدى قدرتها في ظل قوانين انشائها والنظم واللوائح التي تعمل من خلالها على القيام بدورها كممثل فاعل للقطاع الخاص.
كما يلقي الضوء على المجالس التجارية التي انشئت بعض الغرف بهدف دعم وتعزيز التبادل التجاري بين هذه الغرف ونظيراتها من مختلف دول العالم وأسباب قيام هذه المجالس.. وكيفية تفعيلها وتمكينها من القيام بدورها.
وسوف يحدد المانع إطاراً نظرياً تستطيع من خلاله الغرف التجارية مواجهة التحديات القادمة مع تحرير التجارة العالمية، حدد ملامحه من خلال إحداث تعديلات في قوانين إنشاء الغرف تشمل المهام والاختصاصات والدور الحقيقي الذي تلعبه، كما يتضمن الإطار النظري أيضا تطوير الخدمات التي تقوم بها الغرف.